حتى نحيا بالقران كما كان الصحابه ,,, اتبع مايلي ......
اولا ِِ&& نتلو القران تلاوة تمعن وتدبر .....
الله سبحانه وتعالى امر رسوله صلى الله عليه وسلم بتلاوة القران تلاوة تدبروتمعن فقال:(واتل مااوحى اليك من كتاب ربك لا مبدل لكلماته ولن تجد من دونه ملتحدا)الكهف...
ثانيا && نتلو القران على انه فرقان بين الحق والباطل ......
فانه ينير للانسان طريقه حين تختلط عليه الطرق في وسط الفتن والشبهات ,,قال تعالى :(تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا).....
ثالثا && نتلو القران على انه برهان قامت به الحجه على العباد ....
فهو برهان واضح في دلالاته وحقائقه ,,قال تعالى :(ياايها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وانزلنا اليكم نورا مبينا فاما الذين امنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل ويهديهم اليه صراطا مستقيما).......
رابعا && نتلو القران على انه بصائر للناس .......
تهدي قلوبا حيه لينه خاشعه قال تعالى :(افمن شرح الله صدره للاسلام فهو على نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله اولئك في ضلال مبين )
والقران بصائر في جميع الاوقات وعلى مختلف الاحوال قال تعالى :(هذا بصائر من ربكم وهدى ورحمة لقوم يؤمنون ).....
خامسا && نتلو القران على انه شفاء لما في الصدور ......
تشفى به الصدور من وساوسها وشكوكها وامراضها ,, امراض الشبهات وامراض الشهوات , قال تعالى :(وننزل من القران ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين ولايزيد الظالمين الا خسارا ).........
سادسا && نتلو القران على انه كلام الله ......
تكلم به الذي خلق السموات والارض وكل شىء والله تبارك وتعالى خالق كل شىء ,,تكلم به الذي يسبح له مافي السماوات والارض ,,ويسجد له من في السماوات والارض,, تكلم به من اذا اراد شيئا يقول له كن فيكون,,نتلوه ونحن نؤمن بان الذي تكلم به الملك الجبار العزيز الحكيم القوي المتين ,,تكلم به الذي اخذ الظالمين اخذ عزيز مقتدر ,,تكلم به الذي نصر المؤمنين الصادقين في معارك الاسلام ,,نتلوه على انه كلام ملك الملوك ومالك الملك وجميع الخلق فقراء اليه ( ياايها الناس انتم الفقراء الى الله والله هو الغني الحميد ) نتلوه ونحن نؤمن بالله وباسمائه وصفاته وبكماله تبارك وتعالى , نستحضر هذا مع كل كلمه وايه وسور ه من القران العظيم .....
**فاسال الله الكريم ان يجعلني انا ومن قرا موضوعي من اهل القران وخاصته **
رد مع اقتباس
[cc=مشاركاتى فى مسابقات فعاليات الركن الاسلامى ورمضانيات]
مواقع النشر