الله يحيكم
اليوم حبيت اجبلكن احاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يحذرنا من الغيبة وما عواقبها
الله يجيرنا من عذاب الله يا جماعة يجب ان نحافظ على السنتنا من الغيبة والنميمة
اترككم مع بعض الاحاديث


قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبه





وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس









وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه



قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له إلا إذا غفرها صاحبه





وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس





وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .



قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.



وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلامة وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة


استغفروا الله وتوبوا من الغيبة والحش ترى الغيبة عظيييييييمة والعالم مستهينه









1- الغيبة أشد من الزنا إن الرجل يتوب فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه . ( ضعيف جدا ) وقد روي الحديث بلفظ : إياكم والغيبة فإن الغيبة أشد من الزنا قيل يا رسول الله ! وكيف الغيبة أشد من الزنا ؟ قال : الرجل يزني فيتوب فيتوب الله عز و جل عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه . أورده ابن أبي حاتم في العلل وقال : فقلت لأبي : هذا الحديث منكر قال : كما تقول.

السلسلة الضعيفة

2- الذين يمشون بالغيبة : رآهم بصورة قوم يخمشون وجوههم وصدورهم بأظفار نحاسية .
فقد روى الإمام أحمد وأبو داود من حديث أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لما عُرِجَ بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم وصدورهم ، فقلت : من هؤلاء يا جبريل ؟ قال : هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويَقَعُون في أعراضهم .
وصححه الألباني .
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=2006

3- لم أجد نفس الرواية التي ذكرتيها وإنما وجدت روايات قريبة منها:
من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجهه النار يوم القيامة
صححه الألباني .. الجامع الصحيح