اتمنى ان يتحقق هذا الخبر لا ان يكوون حبر على ورق
السلاااااام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلنااا ياعزيزاتي نشتكي من ظهووور حركااات غريبه على مجتمعنااا خصوصاً المجتمع السعودي فقد انقلبت موازييين بعض اولادنا من بناات واولاد بممارستهم اشياء غريبه على مجتمعنااا وللاسف اثرت على البعض نفسيا وجسدياً والمشكله قد تتجاهل بعض الاسر تغير في احوال ابنها اوبنتهااا وتتعذر بأن ليس لديهم الوقت لتقديم النصائح وتخويفهم اذا احتاج الامر
وقد يحصل ما قد تتاسف الاسره عليه مستقبلاً والسبب هو الاهماال والتجاااهل
حتى دوور المدارس والجامعااات قد يكووون فتره من الفترااات لم يتاخذو القرارات الحاسمه استمر الوضع للاسوء وكثرت اعداد هؤلاء الشاذين عن فطرتهم ..المهم في الموضوووع قبل ان اجد هذا الموضوووع في احد المنتديات سمعت الخبر قبل اسبوعييين في اذاعة mbc((الراديو))ان السعوديه اتخذت قرار بفصل الطلاب والطالبات ((الايمو والبويات)) طبعا فرحت كثيراً بالخبر لانه يهم كل اسره محافظه في مجتمعنااا واتمنى ان يتحقق قريب بعووون الله تعالى
معليش ياعزيزاتي بكوون جريئه بعض الشيء واروي لكم حادثه حصلت امام عيني في مدرسه بنتي قبل سنه وشويه ((في الثانوي ))كنت رايحة مع بنتي في الصباح لانها كانت مريضه وكاان عليهااا اختبار وحبت تختبر وترجع ورحت معهااا وكانت بنتي في غرفة المدرساات لتختبر وانا اخذت اتجول في المدرسه حتى تخلص بنتي شوي ياحلوييين اشوف منظر قريب الى ........؟؟؟؟
كل وحده تحط كلمه من عندهااا اللهم استر على بناتنا وبنات المسلمين بنتين ماشاء الله حلوييين بس للاسف شاذات مره ثانيه اعذروني لجرأتي ((اسفة ))كانت شفيفهم في فم بعض بمعنى ( ؟؟؟؟؟ ) انا طبعا اتسمرت مكاني وش هذا لا شيء يخوووف لا وفي الدرج عيني عينك .....!!!! بس انتم اذا كنتم مكاني وايش بتسووون انا طبعا للاسف ما سويت شيء تعرفوون ليش اول شيء زوجي كان امام المدرسه مستعجل بيروح دوامه وثانيا بنتي مريضه مستعجله اخذها على البيت ..بس طبعا كلمت المديرة بالتلفوون لمن رجعت البيت قالت وايش نسوي هذا دور الاهل طيب اذا كان الاهل مستهتريين بيكوون دور مين الصراااحة ندمانه اني ما صرخت عليهم او حتى كلمتهم بس عذري زوجي بيصرخ علي لو تأخرت ..
المهم اتمنى ان يتحقق هذا الامر في اقرب سرعة لا ان يبقى حبر على ورق وعفواً على الاطاله
واليكم الخبر
وثيقة سعودية تحذر من ظاهرة الإيمو والبويات
الجزيرة نت-خاص
حذرت وثيقة حكومية سعودية من انتشار ظاهرتي "الإيمو" و"البويات" في أوساط طلاب التعليم العام والجامعي في المملكة، وطالبت نحو عشرين جهة حكومية ذات علاقة بمتابعة الظاهرتين وتطبيق نظام رادع بحقهم.والإيمو (emo) مصطلح يطلق على الشاب أو الفتاة ذات الشخصية المتمردة والنفسية الحساسة، وغالباً ما يبدو صاحبها حزيناً متشائماً كئيباً وصامتاً وخجولاً، وبحسب الوثيقة فإن لدى بعض من ينتمون لهذه الفئة ميولا انتحارية، ومنهم من يشقّ رسغه حتى ولو لم تكن له نية الانتحار.
وتناولت الوثيقة، التي أعدتها جهة مختصة بوزارة الداخلية وحصلت الجزيرة نت على نسخة منها، تفاصيل وسلوكيات الأشخاص المنتمين للظاهرتين، حيث أعطت أوصافا لمنتحلي شخصية "الإيمو" بأنهم يرتدون ملابس فاقعة اللون أو قاتمة السواد، ويتركون شعر الرأس منسدلاً من الأمام ليغطي العين اليسرى، سواء كانوا أولاداً أم بناتا.وأكدت الوثيقة التي جاءت بعنوان "بشأن معالجة بعض السلوكيات المنحرفة بفئة الشباب والبنات"، انتشار ظاهرة "الإيمو" التي اعتبرتها "وافدة على المجتمع وسلوكاً منحرفاً برز في بعض مناطق المملكة، وتمارس بشكل خفي".
البويات
وركز البند الثاني من الوثيقة على ظاهرة "البويات"، وحذر من سرعة انتشارها في الوسط التعليمي بين البنات في مدارس التعليم العام بمختلف مستوياته، وبشكل أكبر في التعليم العالي (الجامعات والكليات والمعاهد).
وشرحت الوثيقة الحكومية تعريف مصطلح "البويات" بأنهن البنات المسترجلات اللائي يقمن بقص شعورهن قصات قصيرة مثل الأولاد أو الرجال، وبعضهن يمارسن ذلك السلوك بشكل مستمر "دون حياء أو خجل أمام الطالبات أو أعضاء هيئة التدريس ويمارسن أعمالا متنافية مع الآداب الإسلامية والأخلاقية، ويقمن بضم بعضهن بعضا والتقبيل، وحركات مخجلة على مرأى من الجميع".
وحذرت من ظهور معجبات من البنات بهؤلاء "البويات" حيث يمارسن دور "المعجبة أو الخوية"، ويجتمعن في المدارس والجامعات والأماكن العامة.
وحللت الوثيقة تلك الظاهرة من خلال وجود منتديات إلكترونية كثيرة "تدعو للانسلاخ عن عادات وتقاليد المجتمع، استخدمت التقنية في غير ما خصصت له، ويجب التصدي لها".
وطالبت المسؤولين بالجامعات ووزارة التعليم العام بمحاربة الظاهرة عبر إجبار أصحاب هاتين الظاهرتين على كتابة تعهد خطي بعدم العودة، ولا يسمح لهم بالدراسة (ولد أم بنت) إلا بعد إصلاح ذاته.
كما طالبت الشرطة الدينية (جهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر) بمراقبة الأماكن العامة، ومراعاة التقيد بالنظام لمحاربة ظاهرتي "الإيمو والبويات".
رد مع اقتباس
مواقع النشر