(( ولايزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم ان استطاعوا ))
الغرب الصليبي المتطرف يقصف مسلمين مالي ويصفهم بالتطرف انهم يخشون صعود الاسلام
فرنسا توجه ضربات جويه شمال مالي لانهم يطالبون بتطبيق الشريعه
( سمحت الجزائر للطيران الحربي الفرنسي باستخدام مجالها الجوي لضرب مالي بدون شروط )
أعلن رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، أن بريطانيا ستزود فرنسا بمساعدة عسكرية لوجستية خلال تدخلها في مالي.
وقال بيان صادر عن مكتب كاميرون إن "رئيس الوزراء قرر أن تقدم بريطانيا
مساهمة عسكرية لوجستية للمساعدة في نقل جنود أجانب ومعدات إلى مالي على وجه
السرعة".
انها حرب على الاسلام بسبب سيطرة المجاهدين على عاصمة و شمال مالي
واعلانهم تطبيق الشريعه واقامة دوله اسلاميه
وهذا ما اغضب الغرب الكافر
وللاسف تم استدراج بعض الدول العربيه ومنها الجزائر
في ما يتعلق بحصيلة المعارك، أعلن الرئيس المالي الانتقالي ديونكوندا
أمس مقتل 11 جنديا ماليا وجرح 60 آخرين، بالإضافة إلى مقتل طيار
فرنسي.
وكان الجيش المالي قد أعلن قبل ذلك أنه استعاد السيطرة على مدينة كونا
بدعم عسكري فرنسي، وأن المعارك أسفرت عن مقتل حوالي مائة من المقاتلين
الإسلاميين.
بدوره، أكد مصدر أمني في المكان مقتل 43 إسلاميا على الأقل في المعارك
بمدينة كونا، في حين قال أحد سكان المدينة إنه رأى عشرات الجثث لرجال بالزي
المالي التقليدي، وتحدث آخر عن إحصاء 148 جثة في المجمل.
وفي غاو إلى الشمال من كونا، وهي معقل حركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا، قال أحد السكان إن مسلحين وصلوا أمس حاملين جثث قتلاهم
أعلنت فرنسا رسميا عملياتها الحربية ضد المسلمين – الذين يحكمون بالشريعة – في شمال مالي.
أعلنت الدنمارك أنها سترسل طائرة نقل عسكرية إلى مالى، حيث شنت القوات الفرنسية هجمات ضد قواعد المتمردين.
السبب المزيف للعدوان محاربة الارهاب
السبب الحقيقي حرب على الإسلام والمسلمين
ونهب للثروات
أهم موارد الثروة الطبيعية في جمهورية مالي: الذهب والفوسفات، والكاولين (صلصال نقي أبيض، عادة، يستخدم في صناعة الخزف الصيني)، والملح، والحجر الجيري، واليورانيوم، والجبس، والجرانيت، والطاقة المائية.
كما اكتُشفت حديثاً في الأراضي المالية، خامات البوكسايت، والحديد، والمنجنيز، والقصدير، والنحاس؛ ولكنها لم تستغل بعد... أغلب هذه الموارد تقوم باستغلالها شركات فرنسية إذ تحول مباشرة إلى فرنسا باثمان زهيدة و مقابل اتفاقيات سخيفة كاتفاقية مقاومة التصحر و حماية طبقة الاوزون ... إلخ
لكن مع قدوم الاسلاميين إلى السلطة أصبحت المصالح الفرنسية في خطر كبير و هو ما استوجب تدخل عسكري عاجل من أجل وضع قيادة جديدة تضمن المصالح الفرنسية في مالي ... و كل الإدعاءات الفرنسية بكون العملية تهدف إلى تحرير رهينة فرنسية لا تتعدى كونها محض هراء سياسي
اللهم كل من اراد سوءا بالمسلمين فرد كيده الى نحره وارنا فيهم عجائب قدرتك .
مواقع النشر