بنات تكفووون انتبهوو والله العظيم خايف عليكم قصه واقعيه حصلت لست أشخاص وابدى قصتي اناشاب مدرس لغه عربيه في أحدى مدارس جده كنت كل أجازه أسبوع أذهب الي الجنوب لغرض التسليه وانا وأصحابي متعاملين مع مشاغل تديرها نساء جداويات وفيهاعماله أندنوسيه وفلبينيه ومن المشاغل المشبوهه أنوارعسير وكرستال الانيقه ومشغل فنتازيه.في أبوعريش كان كل ليله خميس نتفق مع صاحبه المشغل علىصور بعض البنات والعرايس وتعطينا الصور بسعار هائله وهيه أذاأعطتنا الصور ماعد تسأل فيها لاننا دفعنا له مبلغ على كل صوره وأذا أعجبتنا أي صوره ندق على صاحبة المشغل وضبط لناموعد مع البنت اللي طلبناها او تعطينا رقم البنت وعنوانها أونجي المشغل قبل وصول الزباين ونجلس بغرفه خاصه وطبعا صاحبة المشغل تقول لزباين انها غرفه خاصه بتنظيف البشره علشان ماأحد يلاحظ وطبعا مافي ولابنت تقدر تقول لأهلها انه صار معاهاشي علشان تقدر تجي مره ثانيه كنت أتفق اناوأصحابي مانلمس البنات بس المزوجات عادي وأكيد وأحناضامنين البنات ماراح يتكلمون والمتزوجه ماتبي تطلق وتضيع عيالها كنا نشوف أكثر من وحده كل ليله ناخذ البنات اللي يبغون يطلعون من العصر لحد الساعه?? باليل وتقول كل وحده لأهلها المشغل زحمه وأذامره ماقدرنا نجي المشغل طبعا فيه كميرات فيديو بكل غرفه بالمشغل حتى في دورات المياه وبذات مشغل فنتازيه الــِِـي. في أبوعريش ونشوف كل شي حتى وهم يلبسون ملابسهم البنات وتصدقون عندنا
150شريط فيديو300 البوم صور علما ان صاحبت المشغل مشهوره على مستوى عسيروابوعريش ومتعامل اناوهيه مع بعض هيه تجيب البنات وانا الاولاد تطلع كل ليله خمس اللاف لي ولها وهيه كل ليله تطلع عشره الاف من العرائس من غير البنات وانا حبيت اني أطلع هذا السر يمكن صار له خمس سنوات وحنا نمارس هذه العاده في أبوعريش وكنا قبل في جده بس صارت مشاكل اناماقلت هذا الشي الا اني تعرضت لحادث مولم واناجاي من جده شهر??هيه كلمتني وقالت في بنات بس توفى كل أصحابي وحنابطريق الساحل والحين انا مشلول نصفي يعني ماتحرك
بس صاحبة المشغل مستمره مع أشخاص غيري صارالمشغل دعاره بس كل البنات يجون وشغلها ماشي (ضحايا مشغل فنتازيه)أتمنى اي أحد يقرأ هذي القصه ينشرها حرام اللي قاعد يصير في هذه المشاغل ويعتبر كل البنات مثل زوجته أوأخته ويخاف عليها
حسبي الْله ونعم الوكيل
حسبي الْلـه ونعم الوكيل
يارب تستر علينا :'(أتمني الرساله تمشي علي الكل والي تخافي عليهم
رد مع اقتباس
مواقع النشر