إمضاء وقت طويل جالسة في مكتب
إذ إن الجلوس لوقت طويل قد يؤدي إلى تقصير عضلات الحوض، ما يسبب الآلام فيه، وبالتالي وجود صعوبة أكبر في بلوغ النشوة. بعض النساء يعانين من هذه المشكلة بعد بضعة أشهر جلسن خلالها لفترات طويلة، فيما قد يتطلب الأمر وقتاً أطول من نساء أخريات. لتفادي هذه المشكلة، يجب أن تقفي خلال العمل كل 30 دقيقة، والأفضل أيضاً أن تمشي قليلاً لتمددي عضلات الوركين والظهر.
انتعال الكعب العالي
تفيد الدراسات أن انتعال الحذاء بالكعب العالي لفترة طويلة، يسهم في تغيير شكل الحوض وقاعه المرتبط بالعضلات المؤدية إلى منطقتك الحساسة، وتحديداً العضو المسؤول عن ايصال رسالة النشوة إلى جسمك، ما يؤثر سلباً عليك خلال العلاقة الحميمة.
لا تشربين ما يكفي من المياه
النشوة بحاجة إلى كمية كبيرة من المياه، إذ إن النسيج المسؤول عن هذا الشعور يتمدد إلى النسيج الرابط والمكوّن من الكولاجين. كي يؤدي هذا النسيج وظيفته التامة، يجب أن يحصل على كمية كافية من المياه.
الأدوية تتدخل ايضاً
وتحديداً أدوية الضغط، وحبوب منع الحمل ومضادات الاكتئاب، إذ إن هذه الأدوية ترفع معدل البرولاكتين، وهو بروتين يسبب تراجعاً في الرغبة الحميمة. كما يمكن لمضادات الهيستامين أيضاً أن تقلل الرغبة، بسبب تراجع الإفرازات المهبلية، وبالتالي تؤدي إلى انزعاج خلال العلاقة.
جهل زوجك
هنا، المذنب هو الزوج، إذ إن النساء مختلفات في هذا الأمر وبالتالي تختلف رغباتهن. في هذه الحالة، ينصح الخبراء بمصارحة الشريك.
قلة العلاقات
فقد أظهرت الدراسات أن عدد العلاقات وتكرارها مهم أيضاً، ويؤثر على موضوع الرغبة.
انخفاض معدل الأوكسيتوسين
الاوكسيتوسين هو هورمون المزاج الجيد والحب، وبالطبع له دور مهم في العلاقة الحميمة. فإن كان إفرازه متدنياً، فستواجهين بالطبع صعوبة في بلوغ النشوة. يمكنك أن تعيدي معدلات هذا الهورمون إلى طبيعتها ببساطة شديدة، عبر إمضاء الوقت مع الشريك والنظر إلى عينيه.
مواقع النشر