إذا كنت عروساً جديدة وتبحثين عن نصائح أصحاب الخبرة والتجربة لتعيشي زواجاً سعيداً اتبعي الاتي


اختارا أن تتحابّا حتى في الأوقات الصعبة التي تجهدان فيها لتعجبا ببعضكما. ويجب أن تدركا أن الحب التزام لا مشاعر فحسب.
أجيبي دوماً على الهاتف عندما يكون زوجك هو المتصل. وإذا أمكن، فضعي الهاتف جانباً عندما تكونين وزوجك معاً.
ضعي الوقت الذي يجمعكما في الأولوية، وخصصا ميزانية لمشاريعكما الليلية الخاصة لأن الاستثمار المنتظم في الزواج ضرورة.
أحيطي نفسك بالأصدقاء الذين يساعدونك على تقوية زواجك وابتعدي عن الأشخاص الذين قد يدفعونك للتنازل عن أساسيات شخصيتك.
اجعلي من الضحك المعزوفة التي يلعب عليها زواجك، وتشاركي وزوجك لحظات الفرح؛ حتى في أصعب الظروف، يجب أن تجدي أسباباً للضحك.
في كل خلاف بينكما تذكري أنك لست الفائزة أو الخاسرة لأنك وشريكك ستكونان معاً في أي نتيجة... الأفضل أن تعملا معاً على إيجاد الحل المناسب.
تذكري أن الزواج القوي نادراً ما يتطلب شريكين قويين في الوقت نفسه، إذ غالباً ما يحلّ الشريك القوي مكان الآخر الذي يمر بظروف تضعفه.
ضعي التواصل الحميم بينكما في صدارة الأولويات. نعم بالطبع يتطلب الزواج الناجح والسعيد أكثر من العلاقة الحميمة، ولكن من المستحيل أيضاً أن تبني زواجاً ناجحاً دون تواصل حميم مستمر ومنتظم.
تذكري أن احتمال استمرار الزواج 50% وأن احتمال الطلاق 50% أيضاً.
قدمي له أفضل ما لديك وليس ما تبقى بعد أن تعطي جميع من حولك.
تعلمي من الآخرين، ولكن لا تشعري وكأنك مضطرة لمقارنة حياتك أو زواجك بأي أحد آخر منهم، لأن تخطيط الله لحياة كل زوج مختلف عن الآخرين.
لا تضعي زواجك على حدة فيما أنت مشغولة بتربية أولادك وإلا فسينتهي بك المطاف في زواج فارغ.
لا تخفي الأسرار عن زوجك، لأن السرية هي عدوّ الحميمية.
لا تكذبي عليه أبداً، لأن الكذب يكسر الثقة التي هي أساس الزواج.
حين ترتكبين خطأً ما، اعترفي به بتواضع واطلبي العذر.
كوني الداعم والمشجع الأكبر لزوجك لا المنتقد الأكبر... كوني من يمسح الدمعة لا من يسببها.
لا تتكلمي أبداً بسوء عنه أمام الناس، بل احميه وامدحيه في كل مكان وأمام الجميع.