في ظلّ انتشار المواقع الاجتماعية في الآونة الأخيرة، يبقى موقع "تويتر" صاحب الشعبيّة الواسعة جداً. فقد لقي رواجاً مهمّاً في الوطن العربي. وبالرغم من أنه شبكة أخبار اجتماعية، إلا أنّ المنظمات قد أدركت أهمّيته في الاستماع إلى الحوارات المتعلقة بعملها وإدارتها.
- أبقي تغريداتك متناغمة وواضحة: غرّدي حول مجموعة من المواضيع المرتبطة بمجال عملك وتحدّثي بنغمة متساوية دائماً.
- شاركي في الاقتباسات: اتّضح أخيراً أنّ الناس تحبّ الاقتباسات؛ لذا يُنصح بالمشاركة في البعض منها، بين الحين والآخر.
- اطرحي الأسئلة: إذا كانت تغريداتك تقتصر على الآراء والأخبار فقط، فلا تتوقعي الردود. لذا اطرحي أسئلة يُمكن لمتابعيك إجابتها، وسيأتيك الردّ على شكل إجابة أو إعادة تغريد (Retweet). يستجيب الأشخاص بشكل أفضل عندما يُطلب منهم أمراً ما.
- قدّمي النصائح: لا تلتزمي الصمت إذا كنت لا تستطيعين الإجابة أو المساعدة بشكل مباشر. يمكنك دائماً إعادة التغريد لشخص تعتقدين أنّ بإمكانه المساعدة أو إبداء الرأي. وتأكّدي من أنّ متابعيك سيقدّرون لك مبادرتك تلك.
- أعيدي التغريد: لا تغردي فقط، بل أعيدي تغريد (Retweet) ما يعجبك أو لا يعجبك. أن تعيدي التغريد لا يعني الموافقة ولا التأييد. ساعدي الآخرين في تضخيم أصواتهم وإيصاله إلى شريحة أكبر من الناس، وكوني جزءاً من الحوار.
- ردّي على جميع الإشارات (mentions): احرصي على أن تصلك التنبيهات، عندما يتمّ ذكرك في أيّ محادثة، واشكري الذين يقومون بالردّ عليك، عبر إعادة التغريد. لكن الأهمّ من ذلك، ألا تتركي أيّ ذكر لك من دون ردّ. اجعلي متابعيك يشعرون بالاهتمام، وأنهم ليسوا مجرّد أرقام تتباهين بها.
رد مع اقتباس
مواقع النشر