شكرا لك غاليتي أحلى وردة
عندما تهز ذاكرتنا هذه اللحظات ( الكآبة ) لا نجد مفراً من البكاء بحرقة
على الورق الذي بات شبكة أحاسيسنا
ومع أن النشوة التي تثملنا ونحن نحفر بعمق عمق معاناتنا على أوراقنا
هي شبه مكتملة إلا أن بداخل بشريتنا غريزة تحتم علينا
البحث عن مؤنس لنا
لا ليزيح عن صدورنا رخام الحزن بل ليتركنا نفرغ ونفرغ ونفرغ جُلّ ما نقاسي
فتغرغُ جعبتنا من آلامها لنستطيع التخلص من قليل أرق مضاجعنا
أشكرك غاليتي من كل وجداني على لفتتك الرائعة ومشاركتك لي غرفتي !!!!
دمتي بحفظ الله ورعايته
مواقع النشر