عندما رأيت لقبك توقفت قليلاً
قلّ في زماننا هذا من يعلي صوته بحبه للجنه
فما نراه في أغلب الأحيان المحبه ل... أو حبيبة ....
لا تعليق عليهم أو إنتقاصأعوذوا بالله، ولكن تظهر على محياي إبتسامه لا إراديه عندما أرى لقبك أو ما يمت له
شكراً كثير على وردك الراقي كلقبك
لا تحرمي أمة الله وهي أنا قراءة ما أكتب ونقده
دمعي في حفظ الله والمسلمين حتى نصل الفردوس
آمين