ذاك ظلي
ذاك ظلي وأنا أمشي ,إنه يلاحقني لماذا أنت تتبعني هل نسيت شيأك عندي ,هل أسأت لك يوما لا أظن ذلك فأنا لم أسئ لأحد في حياتي
ياإلاهي إنه يشبهني إذا بكيت بكى وإذا ضحكت ضحك إذا مشيت مشلى وإذا جلست جلس
أنظر إلى عيني إنهما تقولان لك ابتعد,,,إنه ينظر إلي بتمعن وهدوء ,,نهرته مرة أخرى إنك تشبه ملامحي الكئيبة ...لايزال يحدق في بدون توتر أو إنزعاج
لقد مللت من هذه الشخصية الغريبة المبتسمة ...إنه لطيف نعم أخيرا أدركت أنه لا يوجد سبب لتعلقهخ بي إلا أنه يحبني لقد أحبني كما أنا لأنه عرفني
أدركت أخيرا أنه رفيق دربي وحياتي هو الوفي لرفقتي المخلص لمودتي إنه ظلي ...وأنا أمشيييي إنه لايفارقني
بقلمي
ذكريات الخطوبة
رد مع اقتباس
مواقع النشر