سبحان الله..قلق وتوتر؟؟؟فما العلاج؟؟
قال الاستاذ جاسم المطوع , بان لديه استاذ اجنبي غير مسلم وبينما هم في المحاضرة اذ يسالهم الاستاذ ..
كم مرة يقوم النصراني بالصلاة في الاسبوع ؟ فقالوا له مرة واحدة ..
ثم قال : كم مرة يقوم اليهودي بالصلاة في الاسبوع ؟ فقالوا له مرة واحدة ..
ثم قال : كم مرة يصلوا المسلمون في الاسبوع ؟ فكانت الاجابات متفاوتة لان بعضهم كان يصلي والاخر لا ..
ثم قال : اتدرون ان المسلمين يصلون في الاسبوع 35 صلاة ؟!!!
(هو قام بحساب 5 باليوم و7 ايام وقام بضربهم 5*7=35 صلاة فريضة .. لكنه لم يحسب قيام الليل والسنن والتراويح)
وبعدها قال لهم .. اتعلمون ان المسلمين لديهم في الصلاة شيء يسمى الخشوع .. وهذا الخشوع يفصلهم عن الواقع ...
فيكون تركيزهم فقط بمكان سجودهم وهنا يقوم الدماغ بافراز مادة تسمى (الاندروفين ) التي تساعد على التخلص من القلق والتوتر ..
بعدها يقول الاستاذ جاسم المطوع .. انه ذهب لاستاذه وقال له : يااستاذ لدى النبي صلى الله عليه وسلم صديق اسمه بلال وكان عندما يامره بالصلاة يقول له : ارحنا بها يابلال ..
أي ان الصلاة راحة لمن اداها من القلق والتوتر ..
وقمت بالبحث عن مادة الاندروفين في الانترنت فقمت باستقطاع الاجزاء التي ذكر فيها اسم الاندروفين والفائدة المرجوة منه ...
من يتعرضون لمواقف محزنة كثيرة يعطيهم الله الصبر على المصائب والشدائد وذلك بأن أدمغتهم تفرز مادة تسمى( الاندروفين) وحي حقنة ربانية لا يحصل عليها الإنسان بوصفة طبيب ولا تباع في الصيدليات والعيادات بل تفرز من دماغ فتعطي المرء القوة والشدة حتى يواجه هذه والابتلاءات بصلابة وقوة .
وعن أهم الوسائل التي تتبعها عيادات مكافحة التدخين ليقلع المريض عن هذه العادة أسلوب العلاج الدوائي للأعراض الانسحابية ، وأسلوب العلاج بالإبر الصينية وهو أسلوب جديد يقلل من الرغبة في التدخين وتقليل الأعراض الانسحابية لأنها تساعد على إفراز مادة ( الاندروفين) والتي تساعد على التعويض عن النيكوتين وقال المدخنون الذين جربوا الإبر أنهم شعروا بالراحة والهدوء وتحسنت أوضاع النوم لديهم بل وأحسوا بمزيد من الحيوية والطاقة وانتابتهم ثقة أكبر بأنفسهم وعدم الشوق أو الرغبة في التدخين.
يخفف من حدة التوتر النفسي، إذ ان الرياضة بشكل عام تساعد على افراز هرمون الاندروفين الذي يمنح الانسان الشعور بالراحة والسعادة. ورياضة المشي بذلك تخفف من حدة التوتر والشعور بالقلق والاضطرابات الناجمة عن ضغوط الحياة اليومية التي لا تنتهي. وعن طريق مزاولة الانشطة الرياضية بما في ذلك رياضة المشي يحصل الانسان على مفهوم الذات من الناحية الايجابية حيث يشعر بالسعادة والسرور والنظرة المتفائلة عن شخصيته وذاته.
أن النشاط الرياضي يساعد على افراز هرمون الاندروفين المشابه لمادة المورفين والذي يؤدي افرازه الى الشعور بالراحة والساعدة والتخل من التوتر والقلق، كما تؤدي الرياضة الى تجديد النشاط الذهني لممارسي الرياضة وذلك عن طريق تحسين الدورة الدموية ووصول الدم بكميات كافية الى المخ ..
وصلني عبر البريد فأحببت أن تشاركوني..
رد مع اقتباس
مواقع النشر