[align=center]قلت بصوت خافت"ياهلا ومرحبا "والاف علامات الاستفهامات تدور فى راسى عن هذا الضيف الغريب
تحركنا باتجاه شقتنا الصفيره وكانت ج دلال تسالنى عن الزواج والحضور واجيبها وانا منشغل الفكر عنها
بمن تكون هذه الضيفه ؟؟اقتربنا من ركن العثيم (سوبر ماركت) فقالت لى دلال احمد "ياليت توقف الله
يعافيك نبغى اغراض" اوقفت سيارتى فقالت لى:
"عطنى قلم اكتب لك الاغراض "
تمنيت ان تطلب منى اى شى سوى القلم وخاصه فى مثل هذه الوقت فكيف افهمها ومعنا الضيفه
فارتسمت على وجهى علامات البراءة وبدات انظر الى جيبى
نظرت دلال الى جيبى بحده واستغربت وقالت :"وين قلمك ؟
آآآآآآآآآه الان وقعت فى ورطه كيف بأمكانى ان ابين لها؟؟
نزلت من السياره بسرعه حتى لاتفقد اعصابها او تاخذها نزوات الغيره
فتنسى ان معنا هذه الضيفه..........
اتجهت الى نافذتها وعرفت منها الاغراض المطلوبه وعيناها ترمقانى بكل حده وعتاب
حمدت الله كثيرأ على ات هذه الضيفه معنا ...مع انها ستحرمنى من زوجتى هذه الليله
وصلنل الى الشقه ونزلت زوجتى وضيفتها فى المجلس النساء واغلغتا الباب
اتجهت الى غرفتى وتجهزت للنوم وبقيت انتظرها الأخذ الاخبار ...
فاستفهامات كثيره تدور فى راسى من هى الضيفه ؟ ولماذا جأت لتنام عندنا ؟وكيف تلبس العباءة المخصره؟واشياء كثيره.......
فكرت بأن اطرق الباب عليهما فتهيت دلال تخرج مبغضبه وخاصه انها غضبت لأنها لم ترا قلمها فى جيبى
الجزء الثانى "
اخيرآ خرجت دلال من عند ضيفتها واسترقت النظر الى غرفتى فوجدت النور مازال مضاء فأتت تستطلع
الأمر ...
سلمت ودخلت وعلامات البشر والسرور تبدو فى محياها ثم جلست بجانبى على السرير .........
بدأنا نتجاذب اطراف الحديث وكنت اسألها عن ضيفتنا
قالت :"والله يا احمد هذى البنت أديم قصتها عجيبه ..يوم كنت بالقاعه رحت أغسل يدى ووقفت أطالع فى المرآة.......
اكمل حبايبى بعد اشوف تفاعلكم[/align]
مواقع النشر