قصتي ابي مبرر لكل شي بس. مشاركتي بمسابقه حكايتي مع متغيرات حياتي
اولا هذي قصتي اكتبها لكم ودي كل انسانه تقدر تقرها تقرها كان ودي اكتب واكتب بكل تفاصيلها المهم
انا واختي قصه كبيره خطها الزمن حدتنا الظروف ان نكون نفس وحده بجسمين انواع ضغوط ألحياه عشانها قدر الله ان نكون اول بنتين. يدخلون المدرسه من العايله فكان الغيره والحسد مرسوم بوجوه خواتي الكبار بنات عمي اللي بعمرنا نجحنا كنا بنات متميزات الكل يحبنا ويفتخر فينا بس اهلنا ظرب من الوالده واختي الكبيره كل البيت غسل كوي كل اخواني علينا لسبب واحد انا ندرس لامذاكره ولاتفتحين كتاب حتى ايام الاختبارات مع هذا عشنا متميزات بتوفيق من الله المهم بالسنه الخامسه من الدراسه صار يجونا ناس من معارفنا عيالهم بعمارنا هم من مدينه وحنا من مدينه نطلع البر سوا يجونا يرحون منا المهم بعد مرور السنين كبرنا وكبر نجحنا انا واختي والكل صار يغار منا واللي زاد الطين بله ان عيال الناس هذولا حبونا وكلموا اهلهم خطبونا وحنا بثالث متوسط انجن الكل واولهم بنات عمي وامهم كيف فوق هالتوفيق راح ياخذون هالعيال اللي بمقياسهم. انهم ملاك اخواتي والله بكل ماتعنيه كلمه ظلم وحرمان انا واختي عانيناا الله اكبر فرحنا كاي بنت تفرح لبسنا خواتم الخطبه
فرحنا الكل يسال ونحن بكل فرح نجيب اذر كم بنيت احلام ورديه جميله فكنت احبه كم قال لاخوتي انه يحبني ولكن والله لم اجرح حيائي باي شي نعم احبيته ولكني لم افكر كاي بنت بان اجرح حيائي بمكالمه او رساله لا والله ولكني كنت احبه مرت السنوات ومضت وبكل فخر اقولها عشنا انا واختي في اغماء عظيم ونحن لانعلم ان العالم به من المكر والخداع اذا زارنا اهلهم والام.بالاخص فرحنا فرح عظيم وخدمناها نسهر حتى تنام وبكل فرح واذا جت تروح حملناها باهدايا الخطبه كانت لاختي اهلي حاسو المواضوع من البدايه قالوا تعطونا بناتكم لاعيالنا فلانه لفلان قالوا حنا نبي بنتكم بس قالوا لا يا تاخذوها هي واختها وتعطونا بناتكم بكل ظلم لاختي وافقوا راحت الايام اخوي الكبير كان يحبهم وبسبب انه كان يروح ويجي صار خلاف بينهم وصار يكرهم قال مافي زواج اخوي اللي خاطب بنتهم حبته وحدة وتحدت اخواتهم وصارت تحديات و اي شي كان يصير هم من وكيفهم يحطون اراء كان اي شي يملكوه طبعا اقصد اهلي اهم شب الولد عندهم حنا بالطقاق مرضت بنتهم. وجات عندنا خدمنها وكانت زوجت عمي تراقب وهي تنتهز كل فرصه تبي تطلع كل ثار في قلبها وكره وتنتجصر على امي بسبب فشل ايامها ومنزله امي اللي كانت فوق السحاب ونجاحها في بيتها زوجت عمي كانت تلعب من تحت لتحت وترتب صح مرت الايام وبكل براءه ننتظر تخرجنا من الثانوي عشان نفرح باحلى حلم حلمناه احلى تخرج واحلى وسام من معلمات والكل فرحان تخرجنا وننتظر متى يجون ونفرح باحلى فرحه الملكه نعد الايام وفجاه وبكل صمت. الفرح صار والملكه صارت بس مو بيتناا ببيت عمي العرايس بنات عمي والمعاريس خطيبي وخطيب اختي كيف وليش. بدون اي مقدمات صدمه كانت كبيره اكبر من كل شي تخيلي اختك تاخذ خطيبك لا قولي فارس احلامك ليش تحطمنا انكسرت كل معاني الارحام بينا بسرعة البرق صرنا عند اهلي مانسوى شي شي يبون يتخلصون منه لسبب واحد تحدي عمي وزوجته اللي حطمنا تزوجنا ايه وبعد بدون اي احساس هالمره بعد عشان اخواني واحد تعبان وتعقدت زواجه ورموا اختي بدون تحليل زواج ولاي اب احساس بالمسئوليه ارضي ان تكوني خادمه لاعشرات البشر حتى لاتضلي عاره من عمك وزوجته واخي باحلى سكن ولحالهم اختي تعاني لاولد ولاتلد من خمسة سنوات مع اناس متخلفين روحي يابنت الكلب وارجعي ياسافله انا تزوجت وبنفسس المجتمع. نعاني نسال انفسنا وش الذنب اللي ارتكبناه. اهلي مع الايام نسوا المواجهةضوع عمي رجع ولاكنه مسوي شي اهل العيال رايح اخوي جاي عليهم وبيتزوج بنتهم انداست كرامتنا انا واختي اشكثر بكينا بس الله قادر يمهل ولايهمل ليش قصه اذكرها للعظه والعبره ياام يااب خافوا الله في بناتكم ترا العفيفات يبون اهتمام مو اهمال لاتربطون مصير بنت باختها ولا اخ على مصلحه اخته.
يا ارحام اتقوا الله في ارحامكم ترا الله بيحاسب
يامن نام في مظلوم صاحي ترا الديان لاينام
رد مع اقتباس
مواقع النشر