ادعت دراسة جديدة الى أن تبادل اطراف الحديث العام بين الزوجين قبل النوم قد يساعدهما على الحصول على نوم مريح أكثر، ولكن بشرط ألا يتطرق الحديث الى مواضيع حساسة تثير الغضب أو الشدة النفسية.
وللحصول على نوم هادئ وهانئ تنصح المؤسسة الأمريكية الوطنية للنوم بما يلي:
تجنب جميع وسائل التقنية الحديثة في غرفة النوم، مثل أجهزة التلفاز والهاتف المحمول والحواسب الكفية، فمن شأن استخدامها أن يُنبه الشخص ويُفسد هذا الوقت الثمين بين الزوجين.
تبادل الحديث حول أحداث اليوم أو مناقشة بعض المواضيع الخفيفة، ولكن ينبغي عليهما تجنب المواضيع الحساسة التي تُثير العاطفة أو الشدة النفسية.
تأجيل مناقشة النقاط الخلافية إلى اليوم التالي.
إذا شعر أحد الزوجين بعدم الرغبة في الحديث فلا داعي للقلق أبداً ، فيكفي أن يتعانقا بدفء ويمنح كل منهما الآخر الشعور بالأمان الضروري للبدء بالنوم.
مواقع النشر