المهم في أحد الأيام كنت ذاهب الى هناك وجاء وقت الصلاة
وقد كان الأخوان (الساكنيين)عندما يحين وقت الصلاة يتجمعون أسفل أحد هذه
العمارات يعني في (الصالة السفلية الواسعة) ويقدمون الإمام ويصلون
ولضيق المكان وكثرة الناس لايوجد مكان للإمام
فيقومون بفتح باب الأصنصير ويضعون عصى (خشبه) يمسكون فيها الباب عشان ما يسكر
، ويقدمون الإمام في الاصنصير
فيكون الأصنصير بمثابة محراب للإمام والمصلين من خلفه
والصفوف من خلفه والوضع ماشي زي الحلاوة
في اليوم الأغبر الي كنت مصلي معاهم كان في أطفال يلعبون
كـّبر الإمام للسجود
وسجد الجميــــــــــع
الظاهر ان أحد الأطفال حـّرك العصى الماسكة باب الأصنصير
أنصــــــــــــــــك الأصنصير وصعد بالإمام فووووووووووووق
وحنا ياغافلين لكم الله
مازلنا ساجدين
لييييييييييييييين جاء واحد من الخارج وقال باللهجة الكويتية الجميلة
مواقع النشر