السلام عليكم ياهل الدار
اجازه سعيده ان شاء الله
السلام عليكم ياهل الدار
اجازه سعيده ان شاء الله
كنزي
بصراحه الموضه بقت حاجه تقرف و قميص النوم بتاع المحجابات غايظني بشكل
عندنا الموضه قميص النوم ده طبعا بس من غير بدي
و الشورت اللي هو اقصر من اندر وير
يعني اللي بتلبس بنطلون بتبقي محجبه شوفي وصلونا لايه بقينا نقول علي البنطلون نعمه و احسن من غيره
حسب الله و نعم الوكيل علي اللي بيصمموا لبس المحجبات
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
(وربطنا على قلوبهم إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض لن ندعوا من دونه إلها لقد قلنا إذا شططاً "14")
والربط يعني أن تربط على الشيء وتشد عليه لتحفظ ما فيه، كما تربط القربة حتى لا يسيل الماء، وتربط الدابة حتى لا
تنفلت ،لتظل بداخلها العقيدة والإيمان بالله لا تتزعزع ولا تخرجها الأحداث والشدائد، وهذا من زيادة الهدى الذي أخبرت
به الآية السابقة.
{إذ قاموا فقالوا ربنا رب السماوات والأرض .. "14"}
(سورة الكهف)
قاموا: القيام هنا دليل على مواجهتهم للباطل ووقوفهم في وجهه، وأن الباطل أفزعهم فهبوا للتصدي له بقولهم:
{رب السماوات والأرض .. "14"}
(سورة الكهف)
ولابد أنهم سمعوا كلاماً يناقض قولهم، وتعرضوا في دعوتهم للحرب والاضطهاد، فالآية تعطي صورة لفريقين: فريق
الكفر الذي ينكر وجود الله أو يشرك به، وفريق الإيمان الذي يعلنها مدوية:
{ربنا رب السماوات والأرض .. "14"}
(سورة الكهف)
وإن كان فريق الكفر يدعو إلى عبادة آلهة من دون الله فإن فريق الإيمان يقول:
{لن ندعو من دون إلهاً "14"}
(سورة الكهف)
فإن ادعينا إلهاً من دون الله
{لقد قلنا إذاً شططاً "14"}
(سورة الكهف)
أي: فقد تجاوزنا الحد، وبعدنا عن الصواب
(هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا يأتون عليهم بسلطان بين فمن أظلم ممن افترى على الله كذباً "15")
وهنا يخبر أهل الكهف الفتية المؤمنون عن قومهم أنهم اتخذوا من دون الله آلهة متعددة، دون أن يكون لهم دليل أو حجة
واضحة على صدق ما ذهبوا إليه من عبادة هذه الآلهة.
{فمن أظلم ممن افترى على الله كذباً "15"}
(سورة الكهف)
فأفظع الظلم وأقبحه أن نفتري على الله الكذب، كما قال تعالى:
{إن الشرك لظلم عظيم "13"}
(سورة الكهف)
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر