السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي الله يرضى عليكم ابغى ندوه عن
"اطفالنا اكبادنا يمشون على الأرض"
بحثت بس ماحصلت
ياليت اللي سوتها من مشرفات المصلى للمرحله الإبتدائيه تنزلها لي
لأن هذا نشاطهم لهذا الشهر
واكون شاكره لها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتي الله يرضى عليكم ابغى ندوه عن
"اطفالنا اكبادنا يمشون على الأرض"
بحثت بس ماحصلت
ياليت اللي سوتها من مشرفات المصلى للمرحله الإبتدائيه تنزلها لي
لأن هذا نشاطهم لهذا الشهر
واكون شاكره لها
!!!!!!!!!!!!!!!!!!
معقوله مافي احد يعرف
على العموم مشكوريييين وماقصرتم خصوصاً للي مروا على الموضوع..
طولي البال ليش العجلة
تفضلي..
"من الأفضل أن نعيش آمنين.. لا آسفين"
أطفالنا وأهمية المحافظة على أمنهم وسلامتهم
سهام عبدالله الشارخ
طفل صغير ينزل من السيارة ويمشي وحيداً مسافة قبل أن يدخل روضته ويسارع الأب مبتعدا عن المكان دون التفاتة منه ،.... طفلة أول العام الدراسي تدفع دفعاً للمدرسة وهي تقاوم، ويتحرك الأب بعد ذلك مسرعاً دون التفاتة،...طفل آخر يطل من نافذة السيارة يؤشر ويلوح بيديه وأبواه في السيارة لا يلتفتان إليه.. وأحياناً يشجعانه،... أم تمشي على الرصيف وأطفالها يمشون خلفها ولا تلتفت إليهم.... وأخرى في مجمع تجاري تمشي في مسار وأطفالها في مسار آخر لا تعلمه، ربما يمرحون على السلالم الكهربائية وفي النهاية نداءات: طفل ضائع، طفل ضائع - هذا إذا كانت محظوظة بالإعلان عن طفلها- آباء يصطحبون أبناءهم إلى معارض الأثاث ويطلقونهم دون رقابة في مكان يشكل كل جزء منه خطراً عليهم.
مشاهد تتكرر للرائين تستوقفنا وتؤلمنا ،تعكس كيف يتعامل فئة من الآباء والأمهات في مجتمعنا على اختلاف مستوياتهم مع سلامة الأطفال بحيث يبدو الأمر كما لو أن حياة هؤلاء الأطفال رخيصة، والغريب أن هذا يحدث رغم الحرص على إنجابهم وبذل الغالي والرخيص في سبيل ذلك.
ما سبب هذا التساهل والإهمال ؟.. هل هو انعدام الوعي ؟.. أم أن تخيل توقع المكروه لا وجود له ؟.. أم هي غياب القوانين والأنظمة التي تجرم المتساهلين في حق وسلامة الطفل ؟ هل يجب أن ننتظر حدوث مأساة حتى نجعل حياة أبنائنا آمنة وذات قيمة؟.
تطالعنا الصحف من وقت لآخر بأخبار وقصص دامية لأطفال أهملوا، وعذبوا حتى الموت أحياناً، وتمتلىء الصفحات بعد ذلك بالمقالات الحانقة، وردود الأفعال الغاضبة ثم ننتهي إلى السكون، لنفاجأ بعد ذلك بقصص أخرى كان آخرها مانشر عن طفل حاول ذبح أخيه (لهواً) بعيداً عن الرقابة.
إن الدول المتقدمة تتفنن في ابتكار أدوات و وسائل لسلامة الأطفال وفي وضع استراتيجيات ذكية لحمايتهم ،ويقرون القوانين لمعاقبة المهملين.. في الوقت الذي يجهل الكثير منا أبسط قواعد السلامة.
هذا القصور في حماية الطفل والإهمال المرعب في حقه يتطلب اهتمامًا وتحركاً جاداً وسريعاً.
نحتاج إلى إنشاء مراكز وطنية لحماية الأطفال في كل مكان تسهم في رفع مستوى الوعي لدى الأهالي عن المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها الأطفال، وتدربهم على مهارات السلامة....،نحتاج إلى نشر ثقافة سلامة الطفل بكل السبل....، مع استصدار قوانين وأنظمة تصل إلى الجميع يكفل تطبيقها حياة آمنة للأطفال، فمن الأفضل كما يقال: "أن نعيش آمنين لا آسفين".
مطويات مصووووووورة روعه..
أهم المواضيع |
المطبخ |
من مواقعناصفحاتنا الاجتماعية |
المنتديات |
مواقع النشر