همس2005
18-11-2007, 09:41 AM
السلام عليكم
هذا بعض من فضل القرآن وقارئه ... إليكم أخواتي الكريمات ..
ورد في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم: يؤتى بحامل القرآن فيقال له إقرأ وارق.
وقيل عدد درج الجنة عدد حروف القرآن فمن كمل القرآن كان أعلى أهل الجنة منزلة وأي شيء أعظم من القرآن وهو كلام الله.
وروي عنه صلى الله عليه وسلم [ق91/أ] إذا كان يوم القيامة يشفع حامل القرآن في سبعين من أهل بيته. وقال هلال بن سالف: من أعطى درهما أو صاعا على قراءة القرآن أفضل من ألف دينار يتصدق بها في سبيل الله.
قال عليه الصلاة والسلام: من جالس عالما فكأنما جالسني ومن صافح عالما فكأنما صافحني.
وجاء في الحديث أن العلم حياة للقلوب كما أن الماء حياة للأرض.
وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنه قال: نظرت سبعين كتاب فما وجدت فيها أفضل من تلاوة القرآن.
وقال عبد الملك: من شرف علما على القرآن فقد كفر بالله ورسوله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أفضل عبادة أمتي تلاوة القرآن .
وقال صلى الله عليه وسلم: اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه.
وقال عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من موضع يتلى فيه القرآن إلا افتخر على سائر الأرض.
أيها الناس رحمكم الله , إن القرآن ستة آلاف آية وستمائة وثمانون أية ألف منها أمر وألف منها نهي وألف منها وعد وألف منها وعيد وألف منها عبر وأمثال وألف منها قصص وأخبار وخمسمائة منها حلال وحرام ومائة منها تسبيح وتقديس وستة وستون منها ناسخ ومنسوخ كل آية فيها قنطار من الأجر والقنطار فيه مائة رطل والرطل فيه ستة عشر وقيمة الوقية أربعون درهما والدرهم قيراطان والقيراط أكبر من جبل أحد.
وقالت عائشة رضي الله تعالى عنها: أهل القرآن يستبقون أهل العلم إلى الجنة بمائة عام.
وقال الضحاك: من مان عليه ذنب فليقرأ القرآن أو آية من كتاب الله.
وقال ابن مسعود علم القرآن أفضل من العلوم.
وقال ابن مروان وعبد الملك: تعلم القرآن والتزام تعليمه تنال عند الله شرفا وكرامة.
وقال الفضيل بن عياض: حامل القرآن حامل راية الإسلام.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مع تمنياتي للجميع بالعلم النافع والعمل الصالح
هذا بعض من فضل القرآن وقارئه ... إليكم أخواتي الكريمات ..
ورد في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم: يؤتى بحامل القرآن فيقال له إقرأ وارق.
وقيل عدد درج الجنة عدد حروف القرآن فمن كمل القرآن كان أعلى أهل الجنة منزلة وأي شيء أعظم من القرآن وهو كلام الله.
وروي عنه صلى الله عليه وسلم [ق91/أ] إذا كان يوم القيامة يشفع حامل القرآن في سبعين من أهل بيته. وقال هلال بن سالف: من أعطى درهما أو صاعا على قراءة القرآن أفضل من ألف دينار يتصدق بها في سبيل الله.
قال عليه الصلاة والسلام: من جالس عالما فكأنما جالسني ومن صافح عالما فكأنما صافحني.
وجاء في الحديث أن العلم حياة للقلوب كما أن الماء حياة للأرض.
وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنه قال: نظرت سبعين كتاب فما وجدت فيها أفضل من تلاوة القرآن.
وقال عبد الملك: من شرف علما على القرآن فقد كفر بالله ورسوله كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أفضل عبادة أمتي تلاوة القرآن .
وقال صلى الله عليه وسلم: اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه.
وقال عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما من موضع يتلى فيه القرآن إلا افتخر على سائر الأرض.
أيها الناس رحمكم الله , إن القرآن ستة آلاف آية وستمائة وثمانون أية ألف منها أمر وألف منها نهي وألف منها وعد وألف منها وعيد وألف منها عبر وأمثال وألف منها قصص وأخبار وخمسمائة منها حلال وحرام ومائة منها تسبيح وتقديس وستة وستون منها ناسخ ومنسوخ كل آية فيها قنطار من الأجر والقنطار فيه مائة رطل والرطل فيه ستة عشر وقيمة الوقية أربعون درهما والدرهم قيراطان والقيراط أكبر من جبل أحد.
وقالت عائشة رضي الله تعالى عنها: أهل القرآن يستبقون أهل العلم إلى الجنة بمائة عام.
وقال الضحاك: من مان عليه ذنب فليقرأ القرآن أو آية من كتاب الله.
وقال ابن مسعود علم القرآن أفضل من العلوم.
وقال ابن مروان وعبد الملك: تعلم القرآن والتزام تعليمه تنال عند الله شرفا وكرامة.
وقال الفضيل بن عياض: حامل القرآن حامل راية الإسلام.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
مع تمنياتي للجميع بالعلم النافع والعمل الصالح