المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاعجاز العددي في القرآن الكريم ** رووعة



قمر 2008
21-12-2007, 07:25 AM
هذه من شريط اعجاز القرآن الكريم للدكتور طارق السويدان ..
ذكرت الدنـيا 115 مرة . و ذكرت الآخرة 115 مرة
ذكرت الملائكة 88 مرة . و ذكر الشياطين 88 مرة .
ذكرت الحيـاة 145 مرة . و ذكر الـمــوت 115 مرة .
ذكــــر النـفـــــع 50 مرة . و ذكــر الفـســـاد 50 مرة .
ذكـر النــــاس 368 مرة . و ذكـر الرسـل 368 مرة .
ذكــر إبــليـــــس 11 مرة . و ذكرت الاستعاذة منه 11 مرة .
ذكــر الســــحر 60 مرة . و ذكـرت الفــــتـــنــة 60 مرة .
ذكرت الــــمصيبة 75 مرة . و ذكـــر الشــكر 75 مرة .
ذكـر الإنـــــفـاق 73 مرة . و ذكــــر الــــرضا 73 مرة .
ذكــرت الزكــــاة 32 مرة . و ذكرت البركة والبركات 32 مرة .
ذكــر اللــــسان 25 مرة . و ذكـرت المـــوعظة 25 مرة .
ذكرت الشــدة 114 مرة . و ذكــر الصــــبـر 114 مرة .
ذكر مـحـمد  4 مرات . و ذكـرت الشريعة 4 مرات .
ذكــر الرجـــــل 24 مرة . و ذكـرت الـمـرأة 24 مرة .
ذكـر الضـالـــون 17 مرة . و ذكــــر الـمـوتى 17 مرة .
إشارة إلى أن قلوب الضالين ميتة
ذكــــر المسلمون 41 مرة . و ذكــر الجهـــــاد 41 مرة .
لتنبيه المسلمين إلى أهمية الجهاد

ذكرت الصلوات 5 مرات و ذكر الشهر 12مرة و ذكر اليوم 365 مرة.

ذكر البر واليبس 13 مرة . و ذكـــر البـــحــــر32 مرة .
المجموع = 45.
النسبة المئوية للمــــاء = 32÷ 45 x 100 = 71.11%
النسبة المئوية لليابس= 13÷ 45 x 100 = 28.88 %

في قصة أصحاب الكهف ...
قال تعالى (ولبثوا في كهفهم ثلاث مئةٍ سنين وازدادوا تسعاً)
فلمـاذا قال الله تعالى : (ثلاث مئة سنين وازدادوا تسعاً) ولم يقل ثلاث مئة وتسع سنين؟
حسبها العلمـاء فوجدوا أننا لو طرحنا عدد أيام السنة الهجرية من عدد أيام السنة الميلادية في خلال ثلاث مئة سنة نجد أن الفرق بينهما هو تسع سنوات بالضبط.
فكأن القرآن الكريم يخيرنا إذا أردناها بالهجري كانت ثلاث مئة وإذا أردناها بالميلادي كانت ثلاث مئة وتسعه سنين .

قمر 2008
25-03-2008, 09:31 PM
هذي معلومات والله صحيحة اقرأوها

نوووته
25-03-2008, 11:41 PM
سبحان الله


جزاك الله خير

اوراق ممزقه
25-03-2008, 11:51 PM
جزاك الله الف خير يالغلا

بارك الله فيك

تحياااااااااااااااااااتي

ام افنان
26-03-2008, 07:53 PM
إجابة الشيخ السحيم على هذا الموضوع :

الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ، ومزلق خطير !

والملاحظ فيه كثرة التكلّف ، والتعسّف للقول بموجبه .

ففي هذا السؤال :

مُقارنة السحر بالفتنة في الأعداد ..

والفتنة في القرآن ليست مقصورة على السّحر ، بل تُطلَق على الكفر وعلى الفتن الصِّغار والكبار

فمن إطلاق الفتنة على الكُفر قوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ) وقوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) .

ومن إطلاق الفتنة في القرآن على الفِتن الصِّغار قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ)

وقوله تعالى : (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) .

وقد تُطلق الفتنة على ما يتعلق بالعذاب الأخروي ، كقوله تعالى : (أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ (62)

إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ) .

ولا أعلم أن الفتنة أُطلِقت على السِّحر إلا في موضع واحد في قوله تعالى : (وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى

يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ) .

وهذا على سبيل المثال ، وإلا تتبع هذه الأشياء المذكورة يحتاج إلى وقت .

كما أنهم قد يعتبرون اللفظ أحيانا دون ما يُقابِله من معنى .

كما في حساب عدد ذِكر الأيام أو اليوم ، فإنه قد يعتبرون اليوم الآخر في حساب الأيام ، وقد يعتبرون

الأيام بمثابة كلمة يوم ، ثم هذا الناتج المتوصّل إليه أي إعجاز فيه ؟!

فالعدد ( 365 ) ماذا يُمثّل ؟!

السنة المعتبرة عند المسلمين هي السنة الهجرية ، وهي أقل من ذلك !

وأما التكلّف والتعسّف فهو واضح في الوصول إلى نتائج بعد عمليات حسابية مُعقّدة !

كما في مسألة حساب نسبة الماء إلى اليابسة ، فإنهم لم يتوصّلوا إلى ما توصّلوا إليه إلا بعد عمليات حسابية مُعقّدة .

وهذا من التكلّف ، وقد قال الله تبارك وتعالى لِنبيِّـه صلى الله عليه وسلم : ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ) .

فلا يَجوز مثل هذا التكلّف والتعسّف .

كما لا يجوز ربط مثل هذه الأعداد بما لا يُقابِلها ، كما رأينا في الفتنة مع السِّحر !

وقبل سنوات حدّثني أحد الزملاء عن الإعجاز العددي عند شخص اسمه ( رشاد خليفة )

فقلت له : إن الأعداد في القرآن غير مقصودة ، خاصة أرقام السور والآيات ..

ثم بعد فترة إذا بهذا الشخص الذي يقول بالإعجاز والذي توصّل إلى إعجاز عددي بزعمه يَزعم أنه (

رسول ) ! وتوصّل إلى ذلك بموجب القيمة الرقمية لاسمه !!

وتوصّل إلى أن القرآن فيه زيادة ونقص نتيجة القول بالإعجاز العددي ..

كما تبيّن أنه بهائي المعتقد ..

ولبّس على الناس بمثل هذا الكلام ليتوصّل إلى إيصال الرقم ( 19 ) الذي تُقدّسه البهائية الكافرة ، الذين يُؤلِّهون البهاء !

إلى غير ذلك مما هو موجود عند ذلك الشخص مما هو ضلال مُبين ، وكفر محض .

فليُحذر من هذا المزلق الخطير .

ولِنعلم أن القرآن بالدرجة الأولى كتاب هداية ودلالة وإرشاد للعباد .

كما أن حقائق العلم الحديث ليست قطعية الثبوت ، حتى تلك التي يُسمونها " حقائق عِلمية " .

يقول سيد قطب رحمه الله :

لا يجوز أن نعلق الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور

nالصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نعلق هذه الحقائق

النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية "

مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما

ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي

مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي

الإنساني ذاته - أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم

البشري . اهـ .

غزالة الشرق
26-03-2008, 09:38 PM
سبحان الله
جزاك اله خيرا

زوجي حبيبي
27-03-2008, 12:57 PM
جزاك الله خير الجزاء

.سمو الاميره.
27-03-2008, 03:58 PM
جزاك الله خير

الشــــوق
27-03-2008, 07:21 PM
جزاك الله خير

ام افنان
28-03-2008, 03:48 AM
الرجاء اغلاق الموضوع لعدم صحته وسبق اعلاه وضع الفتوى الخاصه بذلك

بارك الله فيكم