المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دقيقة



sosoamora
27-07-2004, 07:04 PM
ماذا تستطيع عمله في الدقيقه الواحده لتكسب رضا الله

في الدقيقة الواحدة تستطيع أن تقرأ سورة الفاتحة 7 مرات سرداً وسراً ، وحسب

بعضهم حسنات القراءة فإذا هي أكثر من 1400 حسنة

في الدقيقة الواحدة تستطيع قراءة سورة الأخلاص 20 مرة سرداً وسراً وقرأتها مرة واحدة تعادل ثلث القرآن . فإذا قرأتها 20 مرة فإنها تعادل كل القرآن 7 مرات

في الدقيقة الواحدة تستطيع أن تقول : لاآله الاالله وحده لاشريك له ، له الملك وله الحمد وهوكل شئ قدير 20 مرة آجرها كعتق 8 رقاب في سبيل الله من ولد أسماعيل

في الدقيقة الواحدة تستطيع أن تقول سبحان الله وبحمده 100 مرة ومن قال ذلك في يوم غفرت ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر

في الدقيقة الواحدة تستطيع أن تقول سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم 50 مرة وهما كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن

في الدقيقة الواحدة تستطيع أن تقول : سبحان الله والحمدلله ولاآله الأالله والله أكبر 18 مرة وهذه الكلمات أحب الكلام الى الله وخيرُ ماطلعت عليه الشمس

في الدقيقة الواحدة تستطيع أن تقول : لاحول ولاقوة الابالله أكثر من 40 مرة كنز من كنوز الجنة

في الدقيقة الواحدة تستطيع أن تقول : لاأله الا الله 50 مرة وهي أعظم كلمة وهي كلمة التوحيد

في الدقيقة الواحدة تستطيع أن تصلى على النبى محمد وآله (ص) 50 مرة بصيغة صلى الله عليه وآله وسلم فيصلى الله عليه مقابلها 500 مرة لأن الصلاة الواحدة بعشر أمثالها







من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومهنم من ينتظر ومابدلوا تبديلا
إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعداً عليه حقاً في التوراة والإنجيل والقرآن فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم

الشيخ محمد العويد
27-07-2004, 11:15 PM
sosoamora

بارك الله فيك
ونسأله سبحانه وتعالى
أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته

الخزامى
27-07-2004, 11:35 PM
جزاك الله خير وجعله في ميزان اعمالك

نسيبه
28-07-2004, 12:27 AM
جزاك الله خير

أمواج الأنين
23-04-2010, 12:33 AM
جزاك الله كل خير
وهذه فتوى بخصوص عد الحسنات
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة لله وبركاته


فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم ... حفظه الله ،،


ما حكم الانشغال بتعداد الحسنات والسيئات ؟ كمن يقول .. إذا قرأت كذا فستحصل على ( --- ) من الحسنات ، ثم يبدأ بالجمع وهكذا .. ؟


وجزاكم الله خيراً ..




الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


وجزاك الله خيراً


هذا مسكين مخذول !


كيف ؟


لأنه انشغل بِِعَدّ الحسنات عما هو أهمّ من العَدّ ، وهو " القَبول " وهذا الأمر هو الذي أهمّ السلف ، فقد كان يَهمّهم القبول أكثر من العدد ، لأن الله يُضاعِف لمن يشاء .


ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .


وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .


وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .


فالعبرة بِقبول العمل لا بِكثرته، قال سبحانه وتعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) ولم يَقُل : أيّكم أكثر عملا !


سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ) قال : هو أخلص العمل وأصوبه ، قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .


وقد يَفوت هذا الإنسان ما يُشترط في قبول العمل من إخلاص ومُتابَعة لاشتغاله بِِعَدّ الحسنات .والله أعلم .


المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد



وجزاك الله كل خير
مكرر

http://saaid.net/Doat/Zugail/88.htm (http://saaid.net/Doat/Zugail/88.htm)