مسلمة للاسلام
24-02-2008, 11:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله جزأكم الله خيرا على اهتمامكم لأمرنا وتحملكم لنا
أنا جاءني خاطب وهو من كلام الذي احضره لنا عنه إنسان متحمل للمسؤولية بار بوالديه وواصل لرحمه قادر على أن يوفر لي مستوى معيشي مريح وهو كما يقول (شاريني)لمجرد انه علم أني متدينة ولا يرغب برؤية شيء أخر كما انه قال لي انه اجل سفره للسعودية من اجلي ومن اجل والديه ,هو في بداية التدين ولا يعرف الكثير من الأساسيات ولكنه يرغب في الأفضل لذلك اختار زوجة متدينة والمشكلة الأخرى المكان الذي سأعيش فيه لم ارتح له عندما رأيته ولم أحبه وهو غير مستعد أبدا لتغيير المكان المهم أنا أعطيته موافقة مبدئية فأبي مسافر وليس أمامي الكثير من الوقت للتفكير والحق أني كنت سعيدة بأنه يهتم لأمري وبعد ذلك جدت في الأمور أمور فقد اتفق أبي معه مثلا على انه لن يزورنا حتى عودة أبي من السفر توقعت انه سيعترض أو يقول سآتي كل شهر مثلا ولكنه وافق واتفق مع أبي ولكنه بعد سفر أبي اتصل اتصل بأمي وسألها( إيه أخبار الزيارات) وأمي شخصيتها قوية في البيت لا ادري ربما اعتقد أن لها الكلمة في البيت في غياب أبي ولكنها سألته هل اتفق مع أبي أم لا فقال لا فاتصلت وبعد ذلك تحجج بأن أخته تريد أن تراني مرر أبي هذا الموقف وقال هو معذور فهو سعيد بك ولكنه بعد ذلك اتصل بابي وطلب تغيير المعاد كل شهرين ثم اتصل مرة أخرى وطلب جعله كل شهر كل هذا وأبي لا يرفض لأنه يخجل من ذلك واعتقد انه عرف هذه الصفة في أبي بعد ذلك جاء خلال الأسبوع الفائت وتحادثنا في وجود أمي وأخي لاحظت أول مرة أنني اختلف معه كثيرا في التفكير والأهداف حتى انه وقد فوجئت بأنه حتى مختلف معي في النظرة للتربية فهو يرى أنني أنا المسئولة على التربية بمفردي بحجة انه يعمل لفترات طويلة وهو لا ينوي حتى التفكير في غير ذلك وأنا اعلم أن هناك أسس وأمور لا يتعلمها الطفل إلا من أبوه واذكر أشياء علمني إياها أبي رغم انشغاله الشديد فلم يغفل عن واجبه كمربي في البيت أريد أن اذكر أيضا انه لم يأت مرة واحدة في الميعاد الذي أعطاه لنا وإنما تأخر في كل مرة على الأقل ربع ساعة وعندما حاولت لفت نظره إلى ضرورة إتقان المعاد تكلم بأسلوب ساخر عن انه سيقف في أول الشارع وينظر في الساعة حتى يأتي المعاد فيأتي لنا رغم إننا نفعل هذا فعلا إذا أعطينا معاد لأحد وأخر شيء أقوله انه تأخر ساعة ألا ثلث عن أخر معاد وقال لنا أن عجلة السيارة انفجرت وعندما ظهر الخوف على وجه أمي من أني سأسافر مثله واركب هذه المواصلات قال (أنا خرجت من البيت متأخر) فهل هو غير متقن لمواعيده أم انه يكذب وأحيانا ألوم نفسي وأقول ربما تكبري الأمور والذي بينك وبينه اختلاف طبيعي) أرجو أن تساعدوني.
اريد ان اقول اني عندما اتكلم عن تأخره عن مواعيده وغيره من الامور اني لا اتصيد الاخطاء ولكن لا اريد ان اصدم بعيوب لا أعرفها وايضا انا انظر للدين وللأخلاق نظرة تكاملية واعتبر هذه النقاط اساسية وليست مظاهر
أنا جاءني خاطب وهو من كلام الذي احضره لنا عنه إنسان متحمل للمسؤولية بار بوالديه وواصل لرحمه قادر على أن يوفر لي مستوى معيشي مريح وهو كما يقول (شاريني)لمجرد انه علم أني متدينة ولا يرغب برؤية شيء أخر كما انه قال لي انه اجل سفره للسعودية من اجلي ومن اجل والديه ,هو في بداية التدين ولا يعرف الكثير من الأساسيات ولكنه يرغب في الأفضل لذلك اختار زوجة متدينة والمشكلة الأخرى المكان الذي سأعيش فيه لم ارتح له عندما رأيته ولم أحبه وهو غير مستعد أبدا لتغيير المكان المهم أنا أعطيته موافقة مبدئية فأبي مسافر وليس أمامي الكثير من الوقت للتفكير والحق أني كنت سعيدة بأنه يهتم لأمري وبعد ذلك جدت في الأمور أمور فقد اتفق أبي معه مثلا على انه لن يزورنا حتى عودة أبي من السفر توقعت انه سيعترض أو يقول سآتي كل شهر مثلا ولكنه وافق واتفق مع أبي ولكنه بعد سفر أبي اتصل اتصل بأمي وسألها( إيه أخبار الزيارات) وأمي شخصيتها قوية في البيت لا ادري ربما اعتقد أن لها الكلمة في البيت في غياب أبي ولكنها سألته هل اتفق مع أبي أم لا فقال لا فاتصلت وبعد ذلك تحجج بأن أخته تريد أن تراني مرر أبي هذا الموقف وقال هو معذور فهو سعيد بك ولكنه بعد ذلك اتصل بابي وطلب تغيير المعاد كل شهرين ثم اتصل مرة أخرى وطلب جعله كل شهر كل هذا وأبي لا يرفض لأنه يخجل من ذلك واعتقد انه عرف هذه الصفة في أبي بعد ذلك جاء خلال الأسبوع الفائت وتحادثنا في وجود أمي وأخي لاحظت أول مرة أنني اختلف معه كثيرا في التفكير والأهداف حتى انه وقد فوجئت بأنه حتى مختلف معي في النظرة للتربية فهو يرى أنني أنا المسئولة على التربية بمفردي بحجة انه يعمل لفترات طويلة وهو لا ينوي حتى التفكير في غير ذلك وأنا اعلم أن هناك أسس وأمور لا يتعلمها الطفل إلا من أبوه واذكر أشياء علمني إياها أبي رغم انشغاله الشديد فلم يغفل عن واجبه كمربي في البيت أريد أن اذكر أيضا انه لم يأت مرة واحدة في الميعاد الذي أعطاه لنا وإنما تأخر في كل مرة على الأقل ربع ساعة وعندما حاولت لفت نظره إلى ضرورة إتقان المعاد تكلم بأسلوب ساخر عن انه سيقف في أول الشارع وينظر في الساعة حتى يأتي المعاد فيأتي لنا رغم إننا نفعل هذا فعلا إذا أعطينا معاد لأحد وأخر شيء أقوله انه تأخر ساعة ألا ثلث عن أخر معاد وقال لنا أن عجلة السيارة انفجرت وعندما ظهر الخوف على وجه أمي من أني سأسافر مثله واركب هذه المواصلات قال (أنا خرجت من البيت متأخر) فهل هو غير متقن لمواعيده أم انه يكذب وأحيانا ألوم نفسي وأقول ربما تكبري الأمور والذي بينك وبينه اختلاف طبيعي) أرجو أن تساعدوني.
اريد ان اقول اني عندما اتكلم عن تأخره عن مواعيده وغيره من الامور اني لا اتصيد الاخطاء ولكن لا اريد ان اصدم بعيوب لا أعرفها وايضا انا انظر للدين وللأخلاق نظرة تكاملية واعتبر هذه النقاط اساسية وليست مظاهر