fatiimane
04-03-2008, 01:58 PM
--------------------------------------------------------------------------------
تعديل من المشرفة
بوركت أختي على حرصك ولكن الحق أحق أن يتبع ..
هذا التحديد بدعه وهذا الاتفاق وربطه بالعبادة عمل غير مشروع,نكتفي بتذكير الناس بالدعاء على هؤلاء الظالمين وكفى
الشيخ محمد صالح المنجد
هذا بدعة الإتفاق على صيام يوم هذا بدعة، والدعاء ليس بلازم أن يكونوا صائمين،يدعون في الركوع وفي السجود والصلاة وخارج الصلاة وفي صلاة الليل وفي قنوت الوتر يدعون وإن لم يكونوا صائمين.
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
وبارك الله فيك أختي على حرصك وفرج عن أهل غزة وإخاوننا المكروبين في كل مكان
كلنا يعلم ما يجري في قطاع غزة وكيف أن اليهود لعنهم الله وأخزاهم وجعل كيدهم في نحرهم عاتوا في الأرض فسادا.
كيف يدبحون الأطفال والنساء والشيوخ .
كلنا يتفرج على المأساة التي تحصل في الأراضي المحتلة والعرب رؤساء ومرؤوسون قاعدين مكتوفي الأيدي لا يملكون حيلة ولا وسيلة لأن سيدتهم أمريكا واقفة لهم بالمرصاد.
قلوبنا تتقطع من الألم لكن لا نملك لهم شيئا.
خطرت على بالي فكرة وربما خطرت على بال الكثيرين .
فالله سبحانه وتعالى أخبرنا في كتابه الكريم في سورة البقرة بعد آيات الصوم مباشرة قوله :" وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعاني" . فالعبد أكثر ما يكون أقرب إلى الله وهو صائم.
فلنصم يوما واحدا من أجل غزة ونغتنم هذا اليوم وندعو فيه الله كي يفرج هم الفلسطيين ويكشف غمتهم وينصرهم على أعدائهم بقدرته آمين. وليكن هذا اليوم هو يوم الخميس ان شاء الله ولنرفع أكففنا إلى الله سبحانه وتعالى.
فالدعاء هو ارتباط الانسان باللّه، الدعاء هو بمعنى النداء وليس بمعنى الطلب، نعم قد يكون معه الطلب لكن هو ليس بمعنى الطلب، فالمناجاة أيضاً دعاء، فالدعاء يعني أن ينادي ويناجي ويكلّم الإنسان ربّه، فقد قال اللّه سبحانه وتعالى في الآية الشريفة { ادعوني أستجب لكم }، فعندما تقول: «يا اللّه» فهذا دعاء، فيعقبه «لبيك» من الباري تعالى، فالدعاء شيء قيّم جدّاً، ونعتقد انّ شعبنا اليوم بحاجة مضاعفة الى الدعاء،
تعديل من المشرفة
بوركت أختي على حرصك ولكن الحق أحق أن يتبع ..
هذا التحديد بدعه وهذا الاتفاق وربطه بالعبادة عمل غير مشروع,نكتفي بتذكير الناس بالدعاء على هؤلاء الظالمين وكفى
الشيخ محمد صالح المنجد
هذا بدعة الإتفاق على صيام يوم هذا بدعة، والدعاء ليس بلازم أن يكونوا صائمين،يدعون في الركوع وفي السجود والصلاة وخارج الصلاة وفي صلاة الليل وفي قنوت الوتر يدعون وإن لم يكونوا صائمين.
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
وبارك الله فيك أختي على حرصك وفرج عن أهل غزة وإخاوننا المكروبين في كل مكان
كلنا يعلم ما يجري في قطاع غزة وكيف أن اليهود لعنهم الله وأخزاهم وجعل كيدهم في نحرهم عاتوا في الأرض فسادا.
كيف يدبحون الأطفال والنساء والشيوخ .
كلنا يتفرج على المأساة التي تحصل في الأراضي المحتلة والعرب رؤساء ومرؤوسون قاعدين مكتوفي الأيدي لا يملكون حيلة ولا وسيلة لأن سيدتهم أمريكا واقفة لهم بالمرصاد.
قلوبنا تتقطع من الألم لكن لا نملك لهم شيئا.
خطرت على بالي فكرة وربما خطرت على بال الكثيرين .
فالله سبحانه وتعالى أخبرنا في كتابه الكريم في سورة البقرة بعد آيات الصوم مباشرة قوله :" وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعاني" . فالعبد أكثر ما يكون أقرب إلى الله وهو صائم.
فلنصم يوما واحدا من أجل غزة ونغتنم هذا اليوم وندعو فيه الله كي يفرج هم الفلسطيين ويكشف غمتهم وينصرهم على أعدائهم بقدرته آمين. وليكن هذا اليوم هو يوم الخميس ان شاء الله ولنرفع أكففنا إلى الله سبحانه وتعالى.
فالدعاء هو ارتباط الانسان باللّه، الدعاء هو بمعنى النداء وليس بمعنى الطلب، نعم قد يكون معه الطلب لكن هو ليس بمعنى الطلب، فالمناجاة أيضاً دعاء، فالدعاء يعني أن ينادي ويناجي ويكلّم الإنسان ربّه، فقد قال اللّه سبحانه وتعالى في الآية الشريفة { ادعوني أستجب لكم }، فعندما تقول: «يا اللّه» فهذا دعاء، فيعقبه «لبيك» من الباري تعالى، فالدعاء شيء قيّم جدّاً، ونعتقد انّ شعبنا اليوم بحاجة مضاعفة الى الدعاء،