رواء®
30-03-2008, 07:19 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
أحياناً تمر علينا مواقف وظروف ما نعرف كيف نتحكم فيها أو كيف نتصرف ..
واللي في بالي اليوم موضوع يمكن يكون عادي بالنسبة للبعض ولكن أنا يوترني ويشد أعصابي ..
عدة أمور لا أحبها ولا أريدها ولكني أحياناً على مضض وكره اقبل بها ..
سأبدأ بذكر موقف لكل حالة ..
:::**:::الأمر الأول:::**:::
كنا معزومين عند أخو زوجي وما فيه إلا أقارب زوجي لما قدموا العشاء ومدينا يدينا طلع ما فيه ذرة ملح " سامط أو ماسخ على قولتهم" وش موقف الرجل قدام ضيوفه والزوجة قدام الحريم ..
لكن إذا عرف السبب بطل العجب ..
العشاء اشتركوا بطبخه حرمتين ولا وحده منهم حطت ملح أو فكرت تذوقه وكل وحده تحط اللوم على الثانية ..
بالنسبة لي موتي ولا وحده تدخل معي المطبخ عشان تساعدني بالطبخ ..
إذا فيها حيل تساعدني على المواعين بعد العشاء ..
كثّر الله خيرها تمسك أسامة وتلاعبه أبرك لي ولها ..
وإذا ودها بشيء له علاقة تسوي السلطة ..
لكن تجي وتحوسني وتربكني وقت الطبخ لا وألف لا ..
فيه ناس اعترضوا على كلامي هذا وكأنهم زعلوا وجلسوا يضربون لي أمثله على ناس تدخل كل الحريم المطبخ " فيه وحده من أقاربي تقول لي 14 حرمة يساعدون بعض ولما سألتها وش يسوون قالت كبسة وسلطة وحلى ( قلت لها توقعتهم بيطلعون على اقل بثمان أصناف وبعدين وش هالمطبخ اللي يشيل الناس كلها شكلهم بمطعم ) " لكن أنا ما عندي أجيبها على بلاطه وبصراحة ليش أجامل بشيء ما يستاهل وهذا الطبع فيني من قبل الزواج ..
حتى برمضان كنا نقسم الطبخ بيننا أنا وزوجات إخواني بحيث كل وحده تمسك لها طبق تسويه بدون ما تتدخل بالثانية ما عدا حشو السمبوسة "اشتهيتها الحين : ) " وورق العنب ..
مدري فيه أحد هنا يتفق معي أو أنا غلطانه ولازم أخلي الكل يدخل معي المطبخ ؟؟!!
:::**:::الأمر الثاني:::**:::
كنت جالسة مع وحده "الله يستر عليها" نسولف عن بعض الأمور وقالت " أنا ما قاهرني إلا إني جلست عند كل وحده من حريم إخواني شهرين لما ولدوا أغسل أطفالهم وارتب البيت واسوي كل شيء وآخرتها ما فيهم اللي تساعدني "
ما أحب هذا الطبع لما أخدم أي إنسان ما أقول له أنا سويت وحطيت ما أحب أحد يتمنن عليّ بخدمة قدّمها لي بالنسبة لي كنت أغسل عيال إخواني وأهتم فيهم ولا انتظرت رد الجميل من أحد بالعكس حتى لما ولدت عند أهلي كان الوضع عادي عندي ما شرهت على أحد إنه يهتم بأسومي لأني الحمد لله ولدت طبيعي وأمي الله يحفظها ما قصرت معي ولا أنسى الغالية أم سارة "مرت اخوي" كانت مهتمة بأكلي ومتابعتني بالنصايح ..
ليه ذكرت هذا الامر ؟؟
أحياناً تمر المرأة بظروف كولادة أو عملية طارئة أو تعب تحتاج لراحة تامة فيه فتحتاج من يعاونها ويقوم ببعض الأعمال كرعاية الأطفال ..
أمام المرأة خيارات إن كانت ستبقى في بيتها :
1- هل تجلب خادمة مؤقتة تكون في البيت >>> مشكلة وقت التنويم وين تروح الخادمة ..
2- يجيب الزوج أحد من أهله للاهتمام بالبيت >>> بالنسبة لي مستحيل أرضى لأن أعرف طبع أهل زوجي
3- أن تأتي أم الزوجة وخادمتها لرعاية الابنة وطفلها >>> هذا خيار حلو بس حرام أمي تعبت وأنا صغيرة والحين أتعبها وهي كبيرة وبعدين أختي اللي في الكلية ما راح ترضى أمي تتركها ..
أما الخيار الأسهل هو أن تذهب المرأة لأهلها وتولد عندهم وترتاح ثم ترجع لزوجها منها يشتاق لها الزوج أكثر وأكثر ومنها ترتاح من منّ الناس عليها ..
طبعاً هذي آرائي الخاصة ولا ألزم أحد بها وحبيت آخذ رأيكم ..
ولا تنسوا الدعاء لي بأن ييسر الله أموري ..
أختكم ..
أم أسامة
أحياناً تمر علينا مواقف وظروف ما نعرف كيف نتحكم فيها أو كيف نتصرف ..
واللي في بالي اليوم موضوع يمكن يكون عادي بالنسبة للبعض ولكن أنا يوترني ويشد أعصابي ..
عدة أمور لا أحبها ولا أريدها ولكني أحياناً على مضض وكره اقبل بها ..
سأبدأ بذكر موقف لكل حالة ..
:::**:::الأمر الأول:::**:::
كنا معزومين عند أخو زوجي وما فيه إلا أقارب زوجي لما قدموا العشاء ومدينا يدينا طلع ما فيه ذرة ملح " سامط أو ماسخ على قولتهم" وش موقف الرجل قدام ضيوفه والزوجة قدام الحريم ..
لكن إذا عرف السبب بطل العجب ..
العشاء اشتركوا بطبخه حرمتين ولا وحده منهم حطت ملح أو فكرت تذوقه وكل وحده تحط اللوم على الثانية ..
بالنسبة لي موتي ولا وحده تدخل معي المطبخ عشان تساعدني بالطبخ ..
إذا فيها حيل تساعدني على المواعين بعد العشاء ..
كثّر الله خيرها تمسك أسامة وتلاعبه أبرك لي ولها ..
وإذا ودها بشيء له علاقة تسوي السلطة ..
لكن تجي وتحوسني وتربكني وقت الطبخ لا وألف لا ..
فيه ناس اعترضوا على كلامي هذا وكأنهم زعلوا وجلسوا يضربون لي أمثله على ناس تدخل كل الحريم المطبخ " فيه وحده من أقاربي تقول لي 14 حرمة يساعدون بعض ولما سألتها وش يسوون قالت كبسة وسلطة وحلى ( قلت لها توقعتهم بيطلعون على اقل بثمان أصناف وبعدين وش هالمطبخ اللي يشيل الناس كلها شكلهم بمطعم ) " لكن أنا ما عندي أجيبها على بلاطه وبصراحة ليش أجامل بشيء ما يستاهل وهذا الطبع فيني من قبل الزواج ..
حتى برمضان كنا نقسم الطبخ بيننا أنا وزوجات إخواني بحيث كل وحده تمسك لها طبق تسويه بدون ما تتدخل بالثانية ما عدا حشو السمبوسة "اشتهيتها الحين : ) " وورق العنب ..
مدري فيه أحد هنا يتفق معي أو أنا غلطانه ولازم أخلي الكل يدخل معي المطبخ ؟؟!!
:::**:::الأمر الثاني:::**:::
كنت جالسة مع وحده "الله يستر عليها" نسولف عن بعض الأمور وقالت " أنا ما قاهرني إلا إني جلست عند كل وحده من حريم إخواني شهرين لما ولدوا أغسل أطفالهم وارتب البيت واسوي كل شيء وآخرتها ما فيهم اللي تساعدني "
ما أحب هذا الطبع لما أخدم أي إنسان ما أقول له أنا سويت وحطيت ما أحب أحد يتمنن عليّ بخدمة قدّمها لي بالنسبة لي كنت أغسل عيال إخواني وأهتم فيهم ولا انتظرت رد الجميل من أحد بالعكس حتى لما ولدت عند أهلي كان الوضع عادي عندي ما شرهت على أحد إنه يهتم بأسومي لأني الحمد لله ولدت طبيعي وأمي الله يحفظها ما قصرت معي ولا أنسى الغالية أم سارة "مرت اخوي" كانت مهتمة بأكلي ومتابعتني بالنصايح ..
ليه ذكرت هذا الامر ؟؟
أحياناً تمر المرأة بظروف كولادة أو عملية طارئة أو تعب تحتاج لراحة تامة فيه فتحتاج من يعاونها ويقوم ببعض الأعمال كرعاية الأطفال ..
أمام المرأة خيارات إن كانت ستبقى في بيتها :
1- هل تجلب خادمة مؤقتة تكون في البيت >>> مشكلة وقت التنويم وين تروح الخادمة ..
2- يجيب الزوج أحد من أهله للاهتمام بالبيت >>> بالنسبة لي مستحيل أرضى لأن أعرف طبع أهل زوجي
3- أن تأتي أم الزوجة وخادمتها لرعاية الابنة وطفلها >>> هذا خيار حلو بس حرام أمي تعبت وأنا صغيرة والحين أتعبها وهي كبيرة وبعدين أختي اللي في الكلية ما راح ترضى أمي تتركها ..
أما الخيار الأسهل هو أن تذهب المرأة لأهلها وتولد عندهم وترتاح ثم ترجع لزوجها منها يشتاق لها الزوج أكثر وأكثر ومنها ترتاح من منّ الناس عليها ..
طبعاً هذي آرائي الخاصة ولا ألزم أحد بها وحبيت آخذ رأيكم ..
ولا تنسوا الدعاء لي بأن ييسر الله أموري ..
أختكم ..
أم أسامة