محتاجتكم ضروري

[( نور الهدى )]

:rroo:أريد ان أسال سؤال هل عيب ان أكتم مشاعراحترام وتقدير لأخو زوجي وخوف عليه دائما من كل شيء بس والله مو بايدي فساعات كثيرة أحس انو ابني وأتمنى اني أخدمه بعيوني . أدعولي انو هذه المشاعر تبقى بداخلي لغاية ما أموت وما أفصح عنها لأي شخص كان وخاصة أخو زوجي , قولوا آمين يارب العالمين ولوني أنا تعبانةكتير ,ماتزعلو مني وتقولولي اهتمي بزوجك وأبنائك والله هم في عيوني وماني مقصرة معاهم أبدا وخاصة زوجي بس هذا الشعور يمتلكني دائما نحوه فها هذا غلط؟

[مراحب]

مشاعر التقدير والأحترام امر مطلوب بين افراد الآسرة بكاملها ولانحتاج ان نخفيها لأنها تظهر في تعاملنا ولكن قد تكون هذه المشاعر اكبر من ذلك

ويتوقف الآمر على السن العمري لأخو زوجك ,,,,,فمهما كان هو حمو وليس محرم لك

حتى وان كان صغيرا سيأتي اليوم الذي يكبر فيه ويشب ويصبح رجلا

ولااظن ان الأحترام والتقدير يحتاج ان يكون مخفي وفي السرية بل يزيد الأنسان احترامل وتقديرا ايضا


اتمنى ان اكون فهمتك

[( نور الهدى )]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا راح أحكي بالتفصيل : بصراحة أنا في حيرة من أمري هذا ولا أجد له حل . انا متزوجة ولدي بنت وولد وأستطيع ان أقول أني مسيطرة على وضعي مع زوجي لا أقول أني أحبه ولكن بحكم العشرة أقوم بكل واجباتي معه على أكمل وجه . لكن الأمر الغريب هناك مكان في قلبي لشخص آخر وهذا ليس اختياري ولم أستطع أن أنزعه من قلبي ولاأعرف ماذا أسمي هذا الاحساس لأني خائفة عليه دائما ولا أريد أن يمسه مكروه أبدا وأدعو له في صلاتي بأن يكون أحسن الناس في الدنيا والآخرة وأكون طائرة من الفرحة اذا قدمت له اي شيء من الاشياء سواء كانت أكلة أو غسلت ثيابه أو نظفت غرفته أو رتبت خزانته أو أي شيء آخر المهم أن يكون مرتاحا وسعيدا لأني اذا شعرت يوما من الأيام أنه قلق من شيئ فيتغير حالي ولاأستطيع أن آكل أو أنام و أكثر له من الدعاء . . الآن مضت ثلا ث سنوات وأنا في هذا الوضع وهذا الشعور الغريب في داخلي لايعلمه الاالله آه على فكرة الشخص هدا هو أخو زوجي عمره اقل من زوجي بعامين وأكبر مني أنا بعامين وليس متزوج لحد الآن وأنا حاولت أبعد والله لكن زوجي أمرني بالذهاب لبيت أهله مره أو مرتين في الأسبوع لأنه قريب جدا من بيتنا أنا وزوجي . أرجوكم ترجموا لي هذه الحالة وكيف اعالجها والله أنا عمري ماجلست معاه على انفراد لكن تحصل ملاقاة بالصدفة وهذا طبيعي لأنا في بيت واحد تقريبا وزوجي والله لست مقصرة في حقوقه ابدا وكم من مرة أسأله هل أنا مقصرة من ناحيتك؟ فيقول لي : الحمد لله لأ ينقصني شيئ لكن يبقى شيئ في نفسي يجعلني دائما عندما أنتهي من الصلاة وأبدا بالدعاء فأكثر من الدعاء له , طبعا أدعي لأحبائي كلهم وللمؤمنين أجمعين لكن هو أكثر بالخصوص فهل هذا خطأ ؟
, والله أنا بعمل مجهود كبير وشاغلة نفسي بحاجات كثير وبحاول أسعد زوجي., بس فجأة أبدأوأفكر فيه وأقول ياترى هو بخير ؟ أتمنى انو يكون بصحة جيدة ثم أتذكر وأقول لنفسي( بلا ش أحسن أعوذبالله من الشيطان الرجيم ) وأقم وأغير المكان ولعل حالتي تتغير كمان بس أرجع وأقول والله لو بعاملني زوجي مثل ماأنا بعامله أكيد راح يختلف الوضع . أرجوكم أدعو لي وأنصحوني أكثر وأكثر ولا تـقطعوا حبل الود الي بينا شكراً لك :rroo:

[وجدوحنين]

عزيزتي برائي حالتك ليست طبيعيه واخشى عليك من قلبك وشدة تعلقك الزائد بشقيق زوجك ابتعدي عنه واشغلي نفسك بالاستغفار واخرجي مع زوجك واكثفي اهتمامك بزوجك وانسي هذا الشخص

[( نور الهدى )]

ياريت والله بس المشكله انو بيتي قريبا من بيت أهل زوجي وطبيعي اني أراه هناك لأنو زوجي يقول لي اذهبي زوري أهلي على الأقل مرتين في الأسبوع وهذا من حقه المشكله في أنا ياريت أقدر أحول هذه المشاعر الى أخوه والله حياتي راح تتغير والله أوقات كثيره أحس انو أخوي لأني أنا عندي خمسه أخوة وتعاملو معه احس كأني أتعامل مع واحد من أخوتي, بس ساعات أيضا في نفسي أقول اتحكمي في نفسك وبلاش أحسن لأنك مبالغه في الأهتمام به وألوم نفسي كتير , والله هذه الأيام أحس نفسي أحسن لأني بدعي في الصلاة وأقوم دائما قبل صلاة الصبح ولعل ربي يفرج عني والأمر الذي ساعدني أيضا سفره فقد سافر لمدة 21 يوما لفرنسا ليكمل رسالة الدكتوراه بس راح يرجع أكيد وراح أمتحن نفسي وأتحكم في مشاعري لأني والله لا أريد أن يعرف أحد بهذه المشاعر وخاصة هو لأني متمنيه يعيش حياتو سعيد ومبسوط في كل شيىء وعايزه تبقى العائله كلها متماسكه وخاصة اني أنا عايشة معاهم حوالي 9سنوات والله عائله رائعه والله ماراح ألاقي عائله أعيش معها مثل هذه العائله الله يهديني يارب . أنا من باب الفضفضه حبيت أتكلملأني تعبانه كتير ولعل أرتاح أو تساعدوني بدعاء أو نصيحة مشكوووووووووووووووووورة