المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الموسوعة الصوتية لفتاوى العلماء في مسائل الجهاد



علم ودعوة وجهاد
07-09-2004, 05:54 PM
السلام عليكم
من خلال اطلاعي لمنتدانا الحبيب وجدت الكثير من الاعضاء يفتي في مسائل الجهاد , لذلك وضعت هذه الفتاوى الصوتية لكبار العلماء حتى يرجع اليهم بهذه المسائل لان مسائل الجهاد فيها استحلال الدماء وهذا خطر عظيم
فتاوى الشيخ ابن باز في مسائل الجهاد (صوتي)
http://sohari.com/nawader_v/fatawe/ben_baz.htm

فتاوى الشيخ ابن عثيمين في مسائل الجهاد (صوتي)
http://sohari.com/nawader_v/fatawe/ben_othaimain.htm


فتاوى الشيخ صالح الفوزان في مسائل الجهاد (صوتي)
http://sohari.com/nawader_v/fatawe/fozan.htm

فتاوى الشيخ صالح اللحيدان في مسائل الجهاد (صوتي)
http://sohari.com/nawader_v/fatawe/lu7aidan.htm

علم ودعوة وجهاد
08-09-2004, 05:26 PM
اليوم نكمل بقية فتاوى العلماء الكرام في مسائل الجهاد
http://sohari.com/nawader_v/fatawe/rag7y.htm

http://sohari.com/nawader_v/fatawe/almufti.htm

http://sohari.com/nawader_v/fatawe/albani.htm

http://sohari.com/nawader_v/fatawe/gibreen.htm

http://sohari.com/nawader_v/fatawe/sad7an.htm
ولاتنسونا من دعواكم

ام انس
09-09-2004, 12:58 AM
جزاك الله خير الجزاء
ونفعنا الله وإياكم ..


ينقل لركن الصوتيات

روائع
09-09-2004, 02:10 AM
جزاك الله كل خير :)

ام عبد الر حمن
09-09-2004, 08:05 AM
عساه في موزين حسنتك وينورك كمان وكمان:o :o :o

علم ودعوة وجهاد
10-09-2004, 01:46 AM
السلام عليكم
اشكر لكم اخواتي مروركم الكريم
الاخت ام مريم بارك الله فيك وزادك حرصاعلى هذا الدين العظيم
وانا عندما وضعت الموضوع ليس انتقاصا من اهمية الولاء والبراء او الجهاد حاشى لله انما اردت الرجوع الى العلماء دائما في هذه المسائل
فليس المسألة فقط وجود ادلة ونصوص فكثير من اهل البدع لديهم ادلة ونصوص
ولكن المهم هو فقه الدليل وفهم النص كما فهمه الصحابة الكرام والسلف الصالح وهذه لايعلمه الا العلماء الافاضل ,
وسأنقل لك مثال فتوى الشيخ الجبرين المعلوم بجرأته على الحق في تفجيرات الرياض لترى اهمية فقه الدليل:
فتوى فضيلة الشيخ ابن جبرين حفظه الله

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد ...

فقد أكد الله الوفاء بالعهد، في مثل قوله تعالى: ( وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ إِنَّ الْعَهْدَ كَانَ مَسْئُولا )
وقوله تعالى: ( وبعهد الله أوفوا )
وقوله تعالى: ( وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ )

والعهد هو: أن يتعهد المسلم أو المسلمون لغيرهم من مسلمين أو كفار على عدم الحرب، وعدم القتل، وقد ذكر العلماء أن للكفار مع المؤمنين أربع حالات:

الأولـى: أن يكونوا من أهل الذمة إذا بذلوا الجزية.

والثانية: أن يكون له عهد ، كما عاهد النبي صلى الله عليه وسلم قريشاً.

الثالثـة: أن يدخلوا بأمان، لقول الله تعالى: { وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ }

الرابعة: المحاربون. فيصح الأمان للكافر، ويكون الذي يؤمنه من المسلمين حتى ولو امرأة، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " قد أجرنا من أجرت يا أم هانئ "

وقوله صلى الله عليه وسلم : " المسلمون تتكافأ دمائهم ، ويسعى بذمتهم أدناهم"

والذمة هي العهد، فإذا دخل بلاد المسلمين أحد من المشركين بأمان من الدولة، أو بأمان من أحد الأفراد، سواء دخل لحاجة المسلمين كالعمال والعاملين، أو دخل لحاجته هو، فإنه يجب على أفراد المسلمين ألا يغدروا به، فإن الغدر من صفات المنافقين،

لقوله صلى الله عليه وسلم : " وإذا عاهد غدر"،

وقد شهد الكفار للنبي صلى الله عليه وسلم أنه لا يغدر

وقد أمره الله تعالى بالوفاء للذين عاهدوا، كما في قوله تعالى: { إِلا الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنْقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُوا عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّوا إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ (}

وقد أكد النبي صلى الله عليه وسلم على المؤمنين احترام أهل العهد حتى قال: "من قتل معاهداً لم يرح رائحة الجنة"،

وسواء كان هؤلاء المعاهدون من اليهود أو النصارى أو غيرهم من أصناف الكفار فإنه يجب الوفاء لهم وعدم إيذائهم حتى يصلوا إلى بلادهم،

وما حصل في هذه الليالي القريبة من تلك التفجيرات، والتي مات على إثرها خلق كثير وجرح آخرون، لاشك أن هذا من أفظع الجرائم،

وقد وقع من تلك التفجيرات وفيات وجراحات للآمنين، ولبعض المسلمين الساكنين في تلك البنايات، وذلك بلاشك من الغدر ومن إيذاء المستأمنين وإلحاق الضرر بهم،

فالذين حصل منهم هذا التفجير يعتبرون مجرمين،

ومن اعتقد منهم أن هذا جهاد وأن هؤلاء الساكنين في هذه الأماكن من الكفار ومن الذين تحل دماؤهم بكفرهم، قيل له: إن هذا من الخطأ، فإنه لا يجوز قتالهم ولا قتلهم إلا بعد إخبارهم بذلك، ونبذ عهدهم إليهم،

لقول الله تعالى: { وَإِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلَى سَوَاءٍ )

فليس قتلهم وهم آمنون من المصلحة، بل إن فيه مفسدة شرعية، وهي اتهام المسلمين بالخيانة والغدر وأن فيهم إرهابيون بغير حق
فنقول لمن اعتقد حل دمائهم لكونهم غزوا بعض البلاد الإسلامية: إن هذا غير صحيح، وأن الذين غزوا بلاد الإسلام غير هؤلاء،

فلا يجوز الغدر بهؤلاء الذين لم يحصل منهم قتل ولا قتال،

وقد قال الله تعالى: ( وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)

ولاشك أن كل من شارك في هذه العمليات الإجرامية يأثم ويستحق التعزير، سواء الذي باشر هذا التفجير، أو الذي ساعده بهذه المتفجرات، أو أعان على نقلها

لدخولهم في قول الله تعالى: { وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى ولا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ)

وقد نهى الله تعالى عن ظلم الكفار إذا كانوا مستأمنين،

فقال تعالى: { وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى }

وقال تعالى: { وَلا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَنْ تَعْتَدُوا} والشنآن هو البغض والحقد،

فنصيحتنا للشباب المسلمين ألا يفتحوا علينا وعلى بلاد المسلمين باب فتنة، وأن يرفقوا بإخوانهم المسلمين، وأن يقوموا بما يجب عليهم من الدعوة إلى الله على حد قوله تعالى: { ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ)

فإن هؤلاء الكفار قد يهديهم الله ويسلمون إذا رأوا معاملة المسلمين لهم بالإحترام، وبالرفق بهم والإكرام، فيدخلون في الدين الإسلامي، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : " ما كان الرفق في شيء إلا زانه، ولا نزع من شيء إلا شانه"،

ولما دخل بعض اليهود على النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا: السام عليكم، فقال:"وعليكم"، قالت لهم عائشة: بل السام عليكم و لعنكم الله وغضب عليكم أنكر عليها النبي صلى الله عليه وسلم وقال: "مهلاً يا عائشة ، عليك بالرفق وإياك والعنف والفحش"

ونصيحتنا لهؤلاء الشباب الذين معهم هذه الحماسة وهذه الغيرة نقول لهم: على رسلكم، إربعوا على أنفسكم، ولا تعجلوا، ولا يحملكم ما ترون أو تسمعون من أعمال الكفار على هذا الاعتداء والظلم، وتعريض إخوانكم وشباب المسلمين للتهم والأضرار والعذاب الشديد،

وتفتحوا باباً على عباد الله الصالحين باتهامهم واتهام كل صالح ومتمسك بأنهم متهورون، وأنهم غلاة ومتسرعون، فتعم التهمة للصالحين، وليس ذلك من مصلحة المسلمين،

ونشير على شباب المسلمين أن يعلنوا البراءة من هذه الأعمال الشنيعة، مع إظهار بغضهم للكفار، ولأعمالهم الشنيعة مع المسلمين، ومع البراءة من موالاة الكفار ومحبتهم، كما نهى الله تعالى عن المولاة والتولي، الذي يستلزم المحبة ورفع المكانة، لقول الله تعالى: { تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ }،

ولا يدخل في موالاتهم إستخدامهم، أو عقد العهد معهم لكف شرهم، فإن ذلك لا يستلزم محبتهم ومودتهم، فإن الله تعالى قطع الموالاة بين المؤمنين وبين الكفار ولو كانوا أقارب، ولم يحرم تقريبهم لإظهار محاسن الإسلام،

فقد ثبت أن بعض الصحابة كانوا يصلون أقاربهم الكفار، فقد أهدى عمر بن الخطاب حلة لأخيه الكافر، وأمر النبي صلى الله عليه وسلم أسماء بنت أبي بكر أن تصل أمها وهي كافرة لأجل التودد، ولما يحصل بذلك من تصور الكفار للإسلام، وأنه دين العدل والمساواة، وأنه بعيد من الظلم والجور والعدوان. والله المستعان.

قاله وأملاه
عبدالله بن عبد الرحمن الجبرين
13-3-1424هجريا .

علم ودعوة وجهاد
10-09-2004, 02:11 AM
السلام عليكم
اليوم نقدم لكم محاضرة قيمة هدى الله بسببها الكثير من اصحاب الفكر المنحرف وذلك لقوة الحجة وتفنيده لشبهات الشباب
وكذلك لقوة الشيخ في محاضراته السابقة من كشف الشبهات من الشيعة والصوفية وغيرهم وهو معروف لدى الجميع بحبه للدفاع عن السنة وقمع البدعة الشيخ ممدوح الحربي
انصح الجميع بالاستماع اليها ليستطيع الرد على اي شبهة في مسائل الجهاد المعاصرة على الرابط :
http://www.islamcvoice.com/mas/open.php?cat=30&book=1528&PHPSESSID=9c5a0c39d3f4274114d04ce62798dffb

علم ودعوة وجهاد
12-09-2004, 05:50 PM
السلام عليكم ارجو منك ومن الجميع سماع هذه المحاضرة للشيخ الشنقيطي والمعلوم بجهاده وعلمه واسال الله ان يهديني واياك للحق
http://sohari.com/nawader_v/kalemat/shanqeeti.htm