المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دعاء لاتنتهي الملائكة من كتابة حسناته



ساراااا
02-06-2008, 01:22 PM
:rroo:بســـــــــــم الله الرحمن الرحــــــــــيم


ما رأيك بدعاء اذا دعوته تمضي سنه ولا تستطيع الملائكه الانتهاء من كتابة حسناتك ؟؟؟

قال رجلٌ من السلف :


(( لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون ))


وبعد مرور سنةٍ كاملة قالها مرةً أخرى ...

فقالت الملائكة : إننا لم ننتهي من كتابة حسنات السنة الماضية .

أخي الحبيب اختي الحبيبه : ما أسهل ترديدها وما أعظم أجرها .....

تخيل لو قمت بنشرها ورددها العشرات من الناس بسببك .......

وردد أنت :


لا إله إلا الله عدد ما كان ، وعدد ما يكون ، وعدد الحركات والسكون

قرائتها فاحببت بنثر عبيرها بينكم اخواني / اخواتي لكي لاتنتهي الملائكه

من كتابه حسناتنا الجميع ..عساكم للجنه جميعا زاائرين

لكم اعذب واراق التحايا


(منقول)





:rroo:

(همسة غلا)
02-06-2008, 03:10 PM
][®][^][®][شكرا اخيتي جزاك الله الجنه][®][^][®][

أتُرُجّة !
02-06-2008, 05:31 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

جزاااك الله خير الجزاء على رغبتك في نشر الخير

ولكن غااااليتي هذا الكلام غير صحيح

وأرجو التأكد والتثبت قبل نشر أي شيء خاااصه إذا كان حديث أو روايه يزعم نسبها للنبي صلى الله عليه وسلم

نحن في عصر يحاول فيه الكائدن والحاقدون على الإسلام تشويهه ونشر الكذب فيه...فيجب علينا جميعا" قبل نشر

أي مشاركه أو نقل إيميل التثبت والتأكد فقد من يساعد على نشر مثل هذه الأكاذيب الوزر بدل الأجر من حيث

لايعلم ..

والتأكد وخاصة في عصرنا لم يعد بالأمر الصعب ..

وهذا تعليق عضو جامعة القصيم على الموضوع

عمر بن عبد الله المقبل (http://www.mstaml.com/forum/index.php?x=%E3%DF%D0%E6%C8)



وهذه نبذه من الأحاديث الضعيفه التي انتشرت من موقع الشيخ سلمان العودهسلسلة الاحاديث الضعيفة والموضوعة والنشرات المكذوبة - فضاء الفضائيات (http://muntada.islamtoday.net/t6857.html)سلسة الأحاديث الضعيفه والموضوعه والنشرات المكذوبه (http://muntada.islamtoday.net/t6857.html)



وهذه أيضا" مجموعه أخرى من أحاديث موضوعه مع المصادر

أحاديث موضوعه فلنحذرها (http://forums.ikhwan.net/t/showthread.php?t=19257)


وأعيد أخيه أنه سوء الظن ليس بك ولكن نلتمس لك عذرا" بأنك لم تكوني تعلمي فأسأل الله أن يثيبك على نيتك



والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى

ساراااا
02-06-2008, 10:23 PM
مرحبا بك أختي (( قابضة على الجمر )) وجزاك الله الف خير على هذه المعلومة

دعاء01
02-06-2008, 10:47 PM
شكرا اخيتي جزاك الله الجنه

للمحبة عنوان
03-06-2008, 12:25 AM
لاإله إلا الله عدد ماكان وعدد مايكون وعدد الحركات وعدد السكون.
الله يجزاك كل خير.

شمس الامل
03-06-2008, 03:08 AM
شكرا اخيتي جزاك الله الجنه

ساراااا
04-06-2008, 09:12 AM
:30::30::30:




][][§¤°^°¤§][][ شكرا لكم على المرور ][][§¤°^°¤§][][

الأميرة الحسنآآآء
06-06-2008, 09:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


جزاكِ الله خير ياغالية وإليكِ هذا ه الفتوى للفائدة وفقك الله


السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
ما صحة هذا الحديث: "أن رجلاً من السلف قال: لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات"
وبعد سنه قالها قالت الملائكة: أننا لم ننته من كتابة حسنات السنة الماضية فما أعظم هذه الكلمات التي لا تأخذ
منك سوى ثوان.
يا فضيلة الشيخ هل هذا حديث صحيح تصل هذه عن طريق الرسائل لا أعرف هل صحيح أم لا؟



المجيب

د. عمر بن عبد الله المقبل
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم



الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فهذه الرسالة التي انتشرت عبر الجوال والإنترنت هي من جنس كثير من الرسائل التي بدأت تتداول في الآونة
الأخيرة، والتي لا يشك مَنْ له أدنى ممارسة ومطالعة في الأحاديث النبوية، وآثار الصحابة أنها ليست على سنَنِهم
ولا على طريقتهم في الأدعية والأذكار التي تشع منها أنوار النبوة، وتظهر فيها الفصاحة والبلاغة العربية
والبعد عن الألفاظ التي هي بأدعية المتأخرين المتكلفين أشبه منها بأدعية سيد المرسلين –صلى الله عليه وسلم-
أو أدعية أصحابه الميامين.
ولّما كان البعض لا يستطيع ترويج بعض هذه الأدعية إلا بقصص، وكتب عليها بعضهم بعض القصص لتروج
على العامة فلعل هذه القصة التي سألت عنها من هذا الباب.
وإنني أكرر هنا ما كررته في أجوبة سابقة من التحذير من ترويج ما لم يثبت الإنسان منه عن آحاد الناس وأفرادهم،
فضلاً عن عليتهم، فضلاً عن الصحابة أو النبي –صلى الله عليه وسلم-، فإن هذا المسلك مخالف تماماً لقول الله
تعالى: "فتثبوا"، وفي القراءة الأخرى: (فتبينوا).
وليس بعاقل من حدث بكل ما سمع، أو نشر كل ما وصل إليه ولو كان قصده حسناً، فإن القصد الحسن لا يشفع
لصاحبه في تبرير مثل هذا الخطأ الجسيم، بل هذا العذر –أعني حسن القصد- من الشبه التي تعلق بها واضعو
الأحاديث على النبي –صلى الله عليه وسلم- بغية ترويج الخير زعموا!.
فليتق الله أولئك الذين يروجون مثل هذه الرسائل، وليتثبوا منها قبل إرسالها، فإن لم يستطيعوا التثبت فليسألوا
أهل العلم، والاتصال بهم اليوم أسهل منه في أي وقت مضى. إما عن طريق الإنترنت -كهذا الموقع الذي يعتني
بجانب الفتوى- أو عن طريق رسائل الجوال، ولا عذر لأحد في نشر مثل هذه الرسائل الملفقة.

ومن تأمل القرآن والسنة وجد فيهما الغنية والكفاية عن ترويج مثل هذه الأحاديث الضعيفة، والأخبار الواهية،
والله المستعان، والحمد لله رب العالمين.

اشراقة الغد
06-06-2008, 09:10 AM
بارك الله فيكم