غسق الدجى
13-07-2008, 01:06 PM
بتراجع 469،4 نقطة على المدى الأسبوعي ينهي المؤشر العام للسوق السعودية تعاملاته الأسبوع الماضي مغلقا على
8998،28 بعد تراجع حاد في يوميه الأخيرين الثلاثاء والأربعاء ويشهد بيعا مكثفا على معظم شركاته وخاصة بعض القياديات منها
كسابك وبعض الاسمنتات مما أدى إلى تراجع نقاط المؤشر وبالتالي تراجع جميع القطاعات ومعظم الشركات رغم أن النتائج المعلن
عنها خلال الأسبوع جميعها كانت إيجابية وعلى رأس القائمة سهم مصرف الراجحي إلا أنه قوة سابك وقوة تأثيرها على نقاط
المؤشر أدى إلى تلاشي إيجابية إعلان الراجحي رغم ارتفاعه اليوم التالي لإعلانه ولكنه سرعان ماساير بقية الشركات بعد تراجعها
وتراجع المؤشر بعد البيع الحاصل على سابك والتي أغلقت على 130 ريالا كاسرة أقوى دعومها عند مستوى 135 ريالا ، وكان
مدى التذبذب بين أعلى نقطة وأدنى نقطة للمؤشر العام يساوي 590 نقطةتقريبا حيث كانت أعلى نقطة عند مستوى 9567 بينما
كانت أدنى نقطة عند مستوى 8978نقطة
أهم أحداث الأسبوع الماضي
أهم حدث لفت انتباه المتداولين هو البيع المكثف على سابك رغم قوتها استثماريا ، وحدث آخر بيع صفقة لاتعكس سعر السوق على
شركة الراجحي بعدد 2 مليون سهما بسعر 70 ريالا رغم أن سعر السهم كان يتراوح بين 84--85 ريالا وقد يكون تفسير ذلك انتقال
الأسهم من محفظة لمحفظة أخرى ، إلا أن المتداولين كانوا يتطلعون لتفسير من الهيئة لمثل هذه الصفقات نظرا لتكرارها كما
شاهدنا ذلك قبل عدة شهور في بنك البلاد في صفقة بسعر 107 رغم أن السهم كان يتداول على الشاشة بسعر 42ريالا وأيضا لم
يكن هناك تفسيرا من الهيئة يفسر هذه الصفقة
الأسهم الحرة والمؤشر الجديد !!
سبق وأن طبقت هيئة سوق المال نظامها الجديد حول تطبيق نظام الأسهم الحرة المتداولة فقط واحتسابها هي فقط على نقاط المؤشر
، وقد استبشر المتداولون خيرا بهذا النظام أملا منهم في استقرار المؤشر وعدم ضغطه بشركة أو شركتين من الشركات المؤثرة
عليه ، إلا أن الأمل بدأ يتلاشى بعد ما شاهدوا الأسبوع الماضي سابك وهي تضغط على السوق مما أدى إلى تراجع القياديات
المؤثرة الأخرى ولم يروا التوازن الذي كانوا يتطلعون إليه متذكرين كل الأيام السابقة قبل تطبيق المؤشر الجديد وكأن شيئا لم يكن .
المؤشر العام فنيا
أولا = المتوسطات المتحركة ، ويهمنا منها متوسط 200 يوما لأهميته وتتمة لما كتبناه عنه التقرير السابق والذي أكدنا فيه بأنه
لايعود المؤشر والسوق لإيجابيته مالم يثبت فوق متوسط 200 يوما حتى لو تم اختراق نقاطه ؛ وحلاظنا أنه اخترق المتوسط يوم
الإثنين ولكن لم يغلق فوقه مما أدى إلى تراجعه تراجعا حادا يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين ، وبما أن المؤشر لايزال تحت هذا
المتوسط فإن السلبية لازالت قائمة حتى وإن حصلت ارتدادات داخلية بموجات فرعية ويظل السوق سوق مضاربة حتى يثبت فوق
نقاط المتوسط والتي تكون متغيره يوما عن يوم وهي تتراوح هذا الأسبوع بين 9530 وبين 9550 تقريبا وبهذا لاتتدفق السيولة
الاستثمارية مالم نر المؤشر مغلقا ولأكثر من يوم فوق هذا المتوسط وبهذا ستظل سمة المضاربة مسيطرة على تداولات السوق حتى
تبدو عليه إشاراته الإيجابية التي تستهوي المستثمرين الذين يرغبون الدخول لا المستثمرين القدماء
ثانيا = المؤشرات الفنية
المؤشرات الفنية بشكل عام لازالت في انحناءاتها السلبية كالماكد على الأسبوعي واليومي والار اس آي على الأسبوعي واليومي
إلا أنه في مناطق متدنية ولكنه لم يعط انكسار إيجابي بعد وهو من أسرع المؤشرات وكذلك الاستوكاستك فلايزال في تقاطعه السلبي
غم أنه على الأسبوعي أصدق منه على اليومي ولكنه يشير إلى قربه من الإيجابية نوعا ما أما مؤشرات السيولة فمنذ أكثر من
أسبوع دخلت في السلبية ثم الاستقرار ومازالت ولاتعدو للإيجابية مالم تعد إلى مافوق 10 مليارات شريطة أن يكون ذلك في موجة
صاعدة لافي موجة هابطة تدل على البيع أكثر من الشراء
http://www.al-amakn.net/up3/uploads/b131cbbb91.jpg
ثالثا = الترندات
لاحظنا أن معظم الترندات تم كسرها بل والإغلاق تحتها وآخرها الترند الصاعد الذي بدأ من 8818 مارا بنقطة8906 والذي عقدنا
الأمل عليه كثيرا إلا أنه لم يصمد وكان كغيره من الترندات الصاعدة وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على كثافة البيوع الجماعية
وخاصة على الشركات المؤثرة
إلا أن هناك ترند عرضي يقع قريبا من نقطة 9820 تقريبا وهي ليست ببعيدة فهل يصمد حين التراجع أم يتحطم كباقي الترندات
الأخرى ؟؟
http://www.al-amakn.net/up3/uploads/cd9ae09be0.jpg
التحليل الأساسي المالي
يعتمد الكثير على التحليل الفني ويصب كل اهتمامه به ويغفل التحليلات الأخرى كالتحليل المالي والنفسي والسياسي وغيره وسنتطرق
للتحليل المالي وهو مايعتمد على دراسة نتائج الشركات ومكررات أرباحها وقيمها الدفترية ومعدل النمو وغيرها وغيرها فمهما
كانت سلبية التحليل الفني إلا أن التحليل المالي هو الأمثل وهو الأساس وما التحليل الفني ألا وسيلة معينة وتأتي في الدرجة الثانية
بعده ومن هذا نستطيع القول بأنه مهما حصل من تراجع وتشاؤم في النزول وتحديد نقاط متدنية حسب التحليل الفني إلا أنها قد تتحول
إلى الإيجابية حينما تكون نتائج الشركات المؤثرة إيجابيا ،وحتى نهاية الأسبوع الماضي جميع الشركات التي نشرت إعلاناتها كانت
إيجابية وعلى رأسها مصرف الراجحي فهل تستمر الإيجابية في باقي الإعلانات وتؤدي إلى وقف نزيف التراجع أو على الأقل الثبات
لتكوين قاع تجميعي جديد ؟ هذا هو المتوقع خلال الأسابيع القادمة إن شاء الله .
نقاط الدعم والمقاومة ونقطة الارتكاز لهذا الأسبوع
لنقاط الدعم ونقاط المقاومة أهمية كبرى لمن يتابعها ويهتم بها سواء على المدى اليومي أم على المدى الأسبوعي ومن تابع
التقارير السابقة يدرك ذلك جيدا
ونقاط الدعم على المدى الأسبوعي لا على المدى اليومي هي :
النقطة الألى 8900 وهي ليست ببعيدة تأتي بعدها نقطة 8775 وهي نقطة مهمة ثم النقطة الأخيرة لهذا الأسبوع تقع عند 8600
وليس من الشرط الوصول إليها ولكنها تظل نقطة مهمة
نقاط المقاومة على المدى الأسبوعي لا اليومي هي :
النقطة الأولى 9190 وهي نقطة من المتوقع الرجوع إليها على المدى الأسبوعي سواء يتخطاها المؤشر ارتفاعا أم لا ،تأتي بعدها
النقطة 9384 وهي نقطة مهمة جدا تليها نقطة متوسط 200 يوما وهي تقع بين 9530--9550 نقطة
أما نقطة الارتكاز فهي عند مستوى 9181 نقطة وهي تقع فوق نقطة الإغلاق
الخلاصة العامة :
المؤشر تراجع تراجعا ليسا بقليل وكان تراجعه بتراجع القياديات وخاصة سابك ولاتزال سابك هي السوق والسوق هو سابك ولهذا
لابد من مراقبة نقاط سابك الأيام القادمة فجميع الأنظار تتجهة إليها وبتراجعها ستتراجع نقاط المؤشر وبعض الشركات وبارتقائها
ترتقي نقاط المؤشر وترتقي معها الشركات وثباتها يُبقي المؤشر في حيرة ولكن قد يستغل المضاربون تحريك الشركات الخفيفة أثناء
حيادية سابك وثباتها
نصائح متفرقة
ليس هناك تراجع مستمر ولا صعود دائم فلابد من طرق داخلية فرعية يستغلها من يعرفها فحاول استغلال الموجات الداخلية أثناء
الصعود وأثناء التراجع كمضاربة إن كنت تجيدها أما إن لم تكن ممن يجيدونها ولاتتوفر لديك وسائل المضاربة الصحيحة فلاتستعجل
في اتخاذ قرارك كمضارب أثناء الموجات الهابطة خاصة إلا إن كنت مستثمرا تسعى لتحصيل ماتوزعه الشركة من أرباح نقدية
سنوية أو نصف سنوية
وعلى هذا فهناك ارتداد قادم إن شاء الله بين 8700-----8900 خلال هذا الأسبوع
يتأكد أنه حقيقي بتجاوزه متوسط 200 يوما
ويتأكد أنه غير حقيقي بعدم تجاوزه 200 يوما
ومن غد إن شاء الله سنراقب بعض الشركات التي لم تتراجع بكميات عالية أثناء هذا النزول وسنحاول ندخل فيها كمضاربة بجزء
من السيولة لابكاملها
والله تعالى أعلم
وتقبلوا تحياتي وتقديري
الشاهري[/CENTER]
[/CENTER][/QUOTE]
8998،28 بعد تراجع حاد في يوميه الأخيرين الثلاثاء والأربعاء ويشهد بيعا مكثفا على معظم شركاته وخاصة بعض القياديات منها
كسابك وبعض الاسمنتات مما أدى إلى تراجع نقاط المؤشر وبالتالي تراجع جميع القطاعات ومعظم الشركات رغم أن النتائج المعلن
عنها خلال الأسبوع جميعها كانت إيجابية وعلى رأس القائمة سهم مصرف الراجحي إلا أنه قوة سابك وقوة تأثيرها على نقاط
المؤشر أدى إلى تلاشي إيجابية إعلان الراجحي رغم ارتفاعه اليوم التالي لإعلانه ولكنه سرعان ماساير بقية الشركات بعد تراجعها
وتراجع المؤشر بعد البيع الحاصل على سابك والتي أغلقت على 130 ريالا كاسرة أقوى دعومها عند مستوى 135 ريالا ، وكان
مدى التذبذب بين أعلى نقطة وأدنى نقطة للمؤشر العام يساوي 590 نقطةتقريبا حيث كانت أعلى نقطة عند مستوى 9567 بينما
كانت أدنى نقطة عند مستوى 8978نقطة
أهم أحداث الأسبوع الماضي
أهم حدث لفت انتباه المتداولين هو البيع المكثف على سابك رغم قوتها استثماريا ، وحدث آخر بيع صفقة لاتعكس سعر السوق على
شركة الراجحي بعدد 2 مليون سهما بسعر 70 ريالا رغم أن سعر السهم كان يتراوح بين 84--85 ريالا وقد يكون تفسير ذلك انتقال
الأسهم من محفظة لمحفظة أخرى ، إلا أن المتداولين كانوا يتطلعون لتفسير من الهيئة لمثل هذه الصفقات نظرا لتكرارها كما
شاهدنا ذلك قبل عدة شهور في بنك البلاد في صفقة بسعر 107 رغم أن السهم كان يتداول على الشاشة بسعر 42ريالا وأيضا لم
يكن هناك تفسيرا من الهيئة يفسر هذه الصفقة
الأسهم الحرة والمؤشر الجديد !!
سبق وأن طبقت هيئة سوق المال نظامها الجديد حول تطبيق نظام الأسهم الحرة المتداولة فقط واحتسابها هي فقط على نقاط المؤشر
، وقد استبشر المتداولون خيرا بهذا النظام أملا منهم في استقرار المؤشر وعدم ضغطه بشركة أو شركتين من الشركات المؤثرة
عليه ، إلا أن الأمل بدأ يتلاشى بعد ما شاهدوا الأسبوع الماضي سابك وهي تضغط على السوق مما أدى إلى تراجع القياديات
المؤثرة الأخرى ولم يروا التوازن الذي كانوا يتطلعون إليه متذكرين كل الأيام السابقة قبل تطبيق المؤشر الجديد وكأن شيئا لم يكن .
المؤشر العام فنيا
أولا = المتوسطات المتحركة ، ويهمنا منها متوسط 200 يوما لأهميته وتتمة لما كتبناه عنه التقرير السابق والذي أكدنا فيه بأنه
لايعود المؤشر والسوق لإيجابيته مالم يثبت فوق متوسط 200 يوما حتى لو تم اختراق نقاطه ؛ وحلاظنا أنه اخترق المتوسط يوم
الإثنين ولكن لم يغلق فوقه مما أدى إلى تراجعه تراجعا حادا يومي الثلاثاء والأربعاء الماضيين ، وبما أن المؤشر لايزال تحت هذا
المتوسط فإن السلبية لازالت قائمة حتى وإن حصلت ارتدادات داخلية بموجات فرعية ويظل السوق سوق مضاربة حتى يثبت فوق
نقاط المتوسط والتي تكون متغيره يوما عن يوم وهي تتراوح هذا الأسبوع بين 9530 وبين 9550 تقريبا وبهذا لاتتدفق السيولة
الاستثمارية مالم نر المؤشر مغلقا ولأكثر من يوم فوق هذا المتوسط وبهذا ستظل سمة المضاربة مسيطرة على تداولات السوق حتى
تبدو عليه إشاراته الإيجابية التي تستهوي المستثمرين الذين يرغبون الدخول لا المستثمرين القدماء
ثانيا = المؤشرات الفنية
المؤشرات الفنية بشكل عام لازالت في انحناءاتها السلبية كالماكد على الأسبوعي واليومي والار اس آي على الأسبوعي واليومي
إلا أنه في مناطق متدنية ولكنه لم يعط انكسار إيجابي بعد وهو من أسرع المؤشرات وكذلك الاستوكاستك فلايزال في تقاطعه السلبي
غم أنه على الأسبوعي أصدق منه على اليومي ولكنه يشير إلى قربه من الإيجابية نوعا ما أما مؤشرات السيولة فمنذ أكثر من
أسبوع دخلت في السلبية ثم الاستقرار ومازالت ولاتعدو للإيجابية مالم تعد إلى مافوق 10 مليارات شريطة أن يكون ذلك في موجة
صاعدة لافي موجة هابطة تدل على البيع أكثر من الشراء
http://www.al-amakn.net/up3/uploads/b131cbbb91.jpg
ثالثا = الترندات
لاحظنا أن معظم الترندات تم كسرها بل والإغلاق تحتها وآخرها الترند الصاعد الذي بدأ من 8818 مارا بنقطة8906 والذي عقدنا
الأمل عليه كثيرا إلا أنه لم يصمد وكان كغيره من الترندات الصاعدة وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على كثافة البيوع الجماعية
وخاصة على الشركات المؤثرة
إلا أن هناك ترند عرضي يقع قريبا من نقطة 9820 تقريبا وهي ليست ببعيدة فهل يصمد حين التراجع أم يتحطم كباقي الترندات
الأخرى ؟؟
http://www.al-amakn.net/up3/uploads/cd9ae09be0.jpg
التحليل الأساسي المالي
يعتمد الكثير على التحليل الفني ويصب كل اهتمامه به ويغفل التحليلات الأخرى كالتحليل المالي والنفسي والسياسي وغيره وسنتطرق
للتحليل المالي وهو مايعتمد على دراسة نتائج الشركات ومكررات أرباحها وقيمها الدفترية ومعدل النمو وغيرها وغيرها فمهما
كانت سلبية التحليل الفني إلا أن التحليل المالي هو الأمثل وهو الأساس وما التحليل الفني ألا وسيلة معينة وتأتي في الدرجة الثانية
بعده ومن هذا نستطيع القول بأنه مهما حصل من تراجع وتشاؤم في النزول وتحديد نقاط متدنية حسب التحليل الفني إلا أنها قد تتحول
إلى الإيجابية حينما تكون نتائج الشركات المؤثرة إيجابيا ،وحتى نهاية الأسبوع الماضي جميع الشركات التي نشرت إعلاناتها كانت
إيجابية وعلى رأسها مصرف الراجحي فهل تستمر الإيجابية في باقي الإعلانات وتؤدي إلى وقف نزيف التراجع أو على الأقل الثبات
لتكوين قاع تجميعي جديد ؟ هذا هو المتوقع خلال الأسابيع القادمة إن شاء الله .
نقاط الدعم والمقاومة ونقطة الارتكاز لهذا الأسبوع
لنقاط الدعم ونقاط المقاومة أهمية كبرى لمن يتابعها ويهتم بها سواء على المدى اليومي أم على المدى الأسبوعي ومن تابع
التقارير السابقة يدرك ذلك جيدا
ونقاط الدعم على المدى الأسبوعي لا على المدى اليومي هي :
النقطة الألى 8900 وهي ليست ببعيدة تأتي بعدها نقطة 8775 وهي نقطة مهمة ثم النقطة الأخيرة لهذا الأسبوع تقع عند 8600
وليس من الشرط الوصول إليها ولكنها تظل نقطة مهمة
نقاط المقاومة على المدى الأسبوعي لا اليومي هي :
النقطة الأولى 9190 وهي نقطة من المتوقع الرجوع إليها على المدى الأسبوعي سواء يتخطاها المؤشر ارتفاعا أم لا ،تأتي بعدها
النقطة 9384 وهي نقطة مهمة جدا تليها نقطة متوسط 200 يوما وهي تقع بين 9530--9550 نقطة
أما نقطة الارتكاز فهي عند مستوى 9181 نقطة وهي تقع فوق نقطة الإغلاق
الخلاصة العامة :
المؤشر تراجع تراجعا ليسا بقليل وكان تراجعه بتراجع القياديات وخاصة سابك ولاتزال سابك هي السوق والسوق هو سابك ولهذا
لابد من مراقبة نقاط سابك الأيام القادمة فجميع الأنظار تتجهة إليها وبتراجعها ستتراجع نقاط المؤشر وبعض الشركات وبارتقائها
ترتقي نقاط المؤشر وترتقي معها الشركات وثباتها يُبقي المؤشر في حيرة ولكن قد يستغل المضاربون تحريك الشركات الخفيفة أثناء
حيادية سابك وثباتها
نصائح متفرقة
ليس هناك تراجع مستمر ولا صعود دائم فلابد من طرق داخلية فرعية يستغلها من يعرفها فحاول استغلال الموجات الداخلية أثناء
الصعود وأثناء التراجع كمضاربة إن كنت تجيدها أما إن لم تكن ممن يجيدونها ولاتتوفر لديك وسائل المضاربة الصحيحة فلاتستعجل
في اتخاذ قرارك كمضارب أثناء الموجات الهابطة خاصة إلا إن كنت مستثمرا تسعى لتحصيل ماتوزعه الشركة من أرباح نقدية
سنوية أو نصف سنوية
وعلى هذا فهناك ارتداد قادم إن شاء الله بين 8700-----8900 خلال هذا الأسبوع
يتأكد أنه حقيقي بتجاوزه متوسط 200 يوما
ويتأكد أنه غير حقيقي بعدم تجاوزه 200 يوما
ومن غد إن شاء الله سنراقب بعض الشركات التي لم تتراجع بكميات عالية أثناء هذا النزول وسنحاول ندخل فيها كمضاربة بجزء
من السيولة لابكاملها
والله تعالى أعلم
وتقبلوا تحياتي وتقديري
الشاهري[/CENTER]
[/CENTER][/QUOTE]