محمد22
02-10-2003, 06:36 PM
عجبت لكثرة الغزل وكثرة أنتشار إعجاب الفتيان والفتيات بل وتعدى ذلك الى إعجابهم ببعض أنها مسئلة خطيرة جدا مسألة جيل من أجيال الأمة ينهار أمام أعيننا وهذا الجيل ينخرط في الرذيلة والمعاكسات التي تسفر عن أنتهاك الأعراض وشيوع الفاحشة في البلد أيا كان ذلك البلد فما أنتشرت الفاحشة في قوم حتى سلط الله عليهم بذنب عظيم يرتعون منه أشد الذل والمهانة والبلاء .
عجبت لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهي في كل يوم تنهال عليها المصائب والقضايا المحزنة بسبب أنتشار الفاحشة وبسبب أنتهاك الأعراض أخ أغتصب أخته بإرادتها أو برضاها أم تعرف أن ولدها ينام مع بنتها مصائب عظام أعظم من ذلك وأمر .
كلنا نلقي اللوم على الشاب عندما يتم القبض عليه ومعه عشيقته أو أركبها في السيارة وتسجل عليه قضية مخلة بالشرف أو حتى يقوم بالتوقيع على تعهد بسبب خلوه غير شرعية , وما يلبث ذلك الشاب ويخرج من سجنه أو من مركز الهيئة حتى يصل اليه أتصال من عشيقته التي أفرجت عنها الهيئة لتستر عليها وتطمئن عليه تلك العشيقة بأنه قد خرج سالما وما يلبثان حتى يجددان الموعد الغرامي في يوم آخر .
السؤال المطروح : هل قمنا بحل المشكلة ؟
الجواب الظاهري : نعم قمنا بحل المشكلة فهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ما قصرت قللت من المعاكسات وتقوم بإعتقال كل من يتعدى الأدب العام ويخل بتعاليم الدين
(( أنا هنا لا أنكر دور الهيئة في حفظ الأنفس والأعراض ولكن الهئية وحدها لا تستطيع معالجة المشكلة المشكلة أكبر من أن تعالجها الهيئة المشكلة في المجتمع بأكملة ))
الجواب الحقيقي : لا لم نقم بحل المشكلة فاليد الواحدة لا تستطيع التصفيق والهئية وحدها تعتبر أداة ردع لا أداة حل ومعالجة لمشكلة مثل هذه المشكلة وهي أنتشار الفساد والغزل والمعاكسات والوقوع في الحرام .
أذا كيف نحل المشكلة ونستفيد من حل مشكلة قائمة في البلد أقتصاديا وأقول نحل المشكلة أقتصاديا لا أجتماعيا ودينيا لأنها تحتاج الى المادة والمال الكثير حتى نستطيع أن نحلها أجتماعيا ودينيا .
حل المشكلة : يكمن حل هذه المشكلة في حل واحد وبسيط وهو الزواج
كل من يقراء المقال يقول أن من كتب هذا المقال مغفل ويستهين بعقول القراء فالكل يعلم أن حل هذه المشكلة في الزواج .
أذا الحل موجود في ذهني وذهنك وذهن كل من يقراء هذا المقال أذا فما المشكلة التالية .
المشكلة التالية وهي المشكلة العظيمة تكمن في عدم مقدرة الشباب على الزواج وتكمن في شروط أولياء الأمور التي تستلزم مبلغا من المال لأتمام عملية الزواج .
في أبسط الحالات ولي الأمر يطلب مهرا ما بين 30 الى 50 الف ريال لتزويج أبنته من شاب على خلق ودين وصلاح ويعمل لو بمرتب بسيط .
من أي لشاب في مقتبل عمره وفي ظل مثل هذه الأيام أن يحصل على مبلغا من المال مقداره 30 الف ريال فقط .
الجواب بسيط جدا :
نحن نحب عمل الخير دائما وفي المملكة العربية السعودية بلد الخير قمنا بتبرعات تشرف عليها لجان شرعية لدعم المسلمين في كل مكان فدعمنا مسلمي البوسنة والهرسك والشيشان وأفغانستان والسودان والصومال ولا اذكر بلدا إلا وقد أنهال عليه من خير هذه البلاد من حكومة وشعب فالكل يتبرع من أجل أعلاء كلمة الله ومساعدة المسلمين .
السؤال أقوم بتوجيهه الى جميع المسؤولين من باب الأقربون أولى بالمعروف وأوجهه الى وزير الإعلام الذي تملك وزارته أكبر قناة لجمع التبرعات ؟
لماذا لا نقوم بحملة وطنية لتزويج شباب الوطن كما فعلنا من حملات سابقة وأذيعة على تلفزون المملكة العربية السعودية القناة الأولى ؟
لو أقيمة حملة وطنية لتزويج الشباب السعودي فما مصلحة الإقتصاد الوطني من هذه الحملة ؟
لإقامة حملة وطنية لتزويج الشباب لابد وأن تقوم على مرتكز أساسي وأنه في جالة جمع الأموال يشرف على جمع الأموال هئة وطنية تضم كبار المشائخ ومن أبرزهم الشيخ بن جبرين حفظه الله . (أحتفظ بأسباب ذلك الشرط ).
من باب الأقربون أولى بالمعروف فأن شباب الوطن وفتياته أولى بالمساعدة وهكذا نقوم بمعالجة عدة مشاكل بدلا من أن كان بودنا معالجة مشكلة واحدة وهي الزواج .
المشاكل التي سوف يتم معالجتها بالحملة الوطنية لتزويج الشباب :
1- عالجنا مشكلة الزواج وتحقيق الحل لمشكلة الغزل وانتشار الفساد . 2- عالجنا مشكلة العنوسة وتأخر الفتيات عن الزواج بسبب المهور . 3- حققنا الأمن الإجتماعي والأمن الديني وذلك بعصمة الشباب والفتيات وأبتعادهم عن الحرام لأستقرار معيشتهم بالحلال .
فائدة الإقتصاد الوطني من هذا المشروع :
سوف تعمل الكثير من قصور الأفراح والتي يعود ريعها على مواطنين وتزيد من دخولهم وأستثماراتهم . سوف تعمل العديد من مشاغل الخياطة وملحقاتها بسبب حفلات الزواج . سوف تعمل الكثير من الفنادق والمطاعم والمطابخ وغيرها . سوف تدار العديد من المنشاءات الإقتصادية والتي تستفيد من المتزوجين بصفه مباشرة وغير مباشرة . سوف تؤجر العديد من البيوت والشقق الفاضية لوجوب توفر السكن للمتزوجين . سوف يعمل الشاب بحماس في عمله لأنه أصبح مسؤلا عن اسرة
العديد العديد من الفوائد التي سوف تحصل من مشروع الحملة الوطنية لتزويج الشباب متمنيا أن يترأس هذه الحملة الأمير عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لما له من الصفات الوطنية لحب الوطن والمواطنين .
( أنا متزوج ولله الحمد على نعمه ) ولكن الإحساس بمشاكل الناس موجود .
عجبت لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهي في كل يوم تنهال عليها المصائب والقضايا المحزنة بسبب أنتشار الفاحشة وبسبب أنتهاك الأعراض أخ أغتصب أخته بإرادتها أو برضاها أم تعرف أن ولدها ينام مع بنتها مصائب عظام أعظم من ذلك وأمر .
كلنا نلقي اللوم على الشاب عندما يتم القبض عليه ومعه عشيقته أو أركبها في السيارة وتسجل عليه قضية مخلة بالشرف أو حتى يقوم بالتوقيع على تعهد بسبب خلوه غير شرعية , وما يلبث ذلك الشاب ويخرج من سجنه أو من مركز الهيئة حتى يصل اليه أتصال من عشيقته التي أفرجت عنها الهيئة لتستر عليها وتطمئن عليه تلك العشيقة بأنه قد خرج سالما وما يلبثان حتى يجددان الموعد الغرامي في يوم آخر .
السؤال المطروح : هل قمنا بحل المشكلة ؟
الجواب الظاهري : نعم قمنا بحل المشكلة فهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ما قصرت قللت من المعاكسات وتقوم بإعتقال كل من يتعدى الأدب العام ويخل بتعاليم الدين
(( أنا هنا لا أنكر دور الهيئة في حفظ الأنفس والأعراض ولكن الهئية وحدها لا تستطيع معالجة المشكلة المشكلة أكبر من أن تعالجها الهيئة المشكلة في المجتمع بأكملة ))
الجواب الحقيقي : لا لم نقم بحل المشكلة فاليد الواحدة لا تستطيع التصفيق والهئية وحدها تعتبر أداة ردع لا أداة حل ومعالجة لمشكلة مثل هذه المشكلة وهي أنتشار الفساد والغزل والمعاكسات والوقوع في الحرام .
أذا كيف نحل المشكلة ونستفيد من حل مشكلة قائمة في البلد أقتصاديا وأقول نحل المشكلة أقتصاديا لا أجتماعيا ودينيا لأنها تحتاج الى المادة والمال الكثير حتى نستطيع أن نحلها أجتماعيا ودينيا .
حل المشكلة : يكمن حل هذه المشكلة في حل واحد وبسيط وهو الزواج
كل من يقراء المقال يقول أن من كتب هذا المقال مغفل ويستهين بعقول القراء فالكل يعلم أن حل هذه المشكلة في الزواج .
أذا الحل موجود في ذهني وذهنك وذهن كل من يقراء هذا المقال أذا فما المشكلة التالية .
المشكلة التالية وهي المشكلة العظيمة تكمن في عدم مقدرة الشباب على الزواج وتكمن في شروط أولياء الأمور التي تستلزم مبلغا من المال لأتمام عملية الزواج .
في أبسط الحالات ولي الأمر يطلب مهرا ما بين 30 الى 50 الف ريال لتزويج أبنته من شاب على خلق ودين وصلاح ويعمل لو بمرتب بسيط .
من أي لشاب في مقتبل عمره وفي ظل مثل هذه الأيام أن يحصل على مبلغا من المال مقداره 30 الف ريال فقط .
الجواب بسيط جدا :
نحن نحب عمل الخير دائما وفي المملكة العربية السعودية بلد الخير قمنا بتبرعات تشرف عليها لجان شرعية لدعم المسلمين في كل مكان فدعمنا مسلمي البوسنة والهرسك والشيشان وأفغانستان والسودان والصومال ولا اذكر بلدا إلا وقد أنهال عليه من خير هذه البلاد من حكومة وشعب فالكل يتبرع من أجل أعلاء كلمة الله ومساعدة المسلمين .
السؤال أقوم بتوجيهه الى جميع المسؤولين من باب الأقربون أولى بالمعروف وأوجهه الى وزير الإعلام الذي تملك وزارته أكبر قناة لجمع التبرعات ؟
لماذا لا نقوم بحملة وطنية لتزويج شباب الوطن كما فعلنا من حملات سابقة وأذيعة على تلفزون المملكة العربية السعودية القناة الأولى ؟
لو أقيمة حملة وطنية لتزويج الشباب السعودي فما مصلحة الإقتصاد الوطني من هذه الحملة ؟
لإقامة حملة وطنية لتزويج الشباب لابد وأن تقوم على مرتكز أساسي وأنه في جالة جمع الأموال يشرف على جمع الأموال هئة وطنية تضم كبار المشائخ ومن أبرزهم الشيخ بن جبرين حفظه الله . (أحتفظ بأسباب ذلك الشرط ).
من باب الأقربون أولى بالمعروف فأن شباب الوطن وفتياته أولى بالمساعدة وهكذا نقوم بمعالجة عدة مشاكل بدلا من أن كان بودنا معالجة مشكلة واحدة وهي الزواج .
المشاكل التي سوف يتم معالجتها بالحملة الوطنية لتزويج الشباب :
1- عالجنا مشكلة الزواج وتحقيق الحل لمشكلة الغزل وانتشار الفساد . 2- عالجنا مشكلة العنوسة وتأخر الفتيات عن الزواج بسبب المهور . 3- حققنا الأمن الإجتماعي والأمن الديني وذلك بعصمة الشباب والفتيات وأبتعادهم عن الحرام لأستقرار معيشتهم بالحلال .
فائدة الإقتصاد الوطني من هذا المشروع :
سوف تعمل الكثير من قصور الأفراح والتي يعود ريعها على مواطنين وتزيد من دخولهم وأستثماراتهم . سوف تعمل العديد من مشاغل الخياطة وملحقاتها بسبب حفلات الزواج . سوف تعمل الكثير من الفنادق والمطاعم والمطابخ وغيرها . سوف تدار العديد من المنشاءات الإقتصادية والتي تستفيد من المتزوجين بصفه مباشرة وغير مباشرة . سوف تؤجر العديد من البيوت والشقق الفاضية لوجوب توفر السكن للمتزوجين . سوف يعمل الشاب بحماس في عمله لأنه أصبح مسؤلا عن اسرة
العديد العديد من الفوائد التي سوف تحصل من مشروع الحملة الوطنية لتزويج الشباب متمنيا أن يترأس هذه الحملة الأمير عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله لما له من الصفات الوطنية لحب الوطن والمواطنين .
( أنا متزوج ولله الحمد على نعمه ) ولكن الإحساس بمشاكل الناس موجود .