غريمه الليل
01-08-2003, 12:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*******
ولمــــــــــــــــــــــــــــاذا ..؟؟؟هل تســـــــــــائلتم......؟؟؟!!!!!!!!!!!...
والسبب....لانها تذهب الاسواق والمطاعم...... :( :( :( :( :( :( :( :(
كانت في الرابعة عشرة من عمرها عندما تقدم ابن خالها لخطبتها، لكنها رفضت، وأمام اصرار الأهل، خاصة والدتها، وافقت على الارتباط به، وهي تمني نفسها بحياة كريمة يغمرها الحب والحنان وتصونها روابط الرحم، ولم يدم هذا الزواج سوى عشرين يوما، لتعود بعدها الى بيت اسرتها، لكن المفاجأة انها لم تعد وحدها، فقد كانت تحمل في احشائها جنينا من هذا الزواج، فتأجل الطلاق مؤقتا حتى وضعت الطفلة. وعندما بلغت الطفلة تسع سنوات، استطاع والدها أخذ حكم بالحضانة، لينتهي بها المطاف الى حكم محكمة يحرمها من رؤية ابنتها مدى الحياة.
«سيدتي» التقت أم الطفلة فاطمة في منزلها بجدة لتتعرف عن قرب على قصتها فقالت:
ـ قبل عشر سنوات كنت فتاة في مقتبل العمر، احلم كغيري من الفتيات بمستقبل علمي، وشهادة جامعية تفتح لي ابواب الحياة، ولم يكن يراودني حلم الزواج كثيرا، لكنني طالما تمنيت زوجا يصونني ويحقق أحلامي ويوفر لي حياة كريمة.
وعندما تقدم ابن خالي لخطبتي لم أوافق في البداية ليس رفضا لشخصه، لكنني لم أكن افكر في الزواج في ذلك الوقت، ومع اصرار والدتي وتأكيدها انه الانسب، خاصة انه سيوفر لي حياة كريمة في المستقبل، وافقت بعد ان اقتنعت بأنه الزوج المناسب، فصلة الرحم بيننا ستكون سندي في المستقبل، اضافة الى ان وعوده المعسولة كانت دافعا آخر للموافقة.
اختكم...........
غرووووووووومه....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
*******
ولمــــــــــــــــــــــــــــاذا ..؟؟؟هل تســـــــــــائلتم......؟؟؟!!!!!!!!!!!...
والسبب....لانها تذهب الاسواق والمطاعم...... :( :( :( :( :( :( :( :(
كانت في الرابعة عشرة من عمرها عندما تقدم ابن خالها لخطبتها، لكنها رفضت، وأمام اصرار الأهل، خاصة والدتها، وافقت على الارتباط به، وهي تمني نفسها بحياة كريمة يغمرها الحب والحنان وتصونها روابط الرحم، ولم يدم هذا الزواج سوى عشرين يوما، لتعود بعدها الى بيت اسرتها، لكن المفاجأة انها لم تعد وحدها، فقد كانت تحمل في احشائها جنينا من هذا الزواج، فتأجل الطلاق مؤقتا حتى وضعت الطفلة. وعندما بلغت الطفلة تسع سنوات، استطاع والدها أخذ حكم بالحضانة، لينتهي بها المطاف الى حكم محكمة يحرمها من رؤية ابنتها مدى الحياة.
«سيدتي» التقت أم الطفلة فاطمة في منزلها بجدة لتتعرف عن قرب على قصتها فقالت:
ـ قبل عشر سنوات كنت فتاة في مقتبل العمر، احلم كغيري من الفتيات بمستقبل علمي، وشهادة جامعية تفتح لي ابواب الحياة، ولم يكن يراودني حلم الزواج كثيرا، لكنني طالما تمنيت زوجا يصونني ويحقق أحلامي ويوفر لي حياة كريمة.
وعندما تقدم ابن خالي لخطبتي لم أوافق في البداية ليس رفضا لشخصه، لكنني لم أكن افكر في الزواج في ذلك الوقت، ومع اصرار والدتي وتأكيدها انه الانسب، خاصة انه سيوفر لي حياة كريمة في المستقبل، وافقت بعد ان اقتنعت بأنه الزوج المناسب، فصلة الرحم بيننا ستكون سندي في المستقبل، اضافة الى ان وعوده المعسولة كانت دافعا آخر للموافقة.
اختكم...........
غرووووووووومه....