المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دورة حفظ آل عمران الورد(6)



شهيددة فلسطين
06-09-2008, 11:07 AM
الورد السادس: الصرا ع بين الجماعة المسلمة وعقيدتها وبين أهل الكتاب والمشركين وعقائدهم
الآيات من 28-32 وتقع في الجزء الثالث من القرآن الكريم


لاَّ يَتَّخِذِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْكَافِرِينَ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ ٱللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَـٰةً وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَىٰ ٱللَّهِ ٱلْمَصِيرُ } * { قُلْ إِن تُخْفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ ٱللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } * { يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوۤءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدَاً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُ وَٱللَّهُ رَؤُوفٌ بِٱلْعِبَادِ } * { قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ ٱللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } * { قُلْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ ٱللَّهَ لاَ يُحِبُّ ٱلْكَافِرِينَ }

مطلوب تدوين الآيات من 28-32 والتقييم حتى مساء الإثنين

حرمة موالاة الكفار
هذه اللمسة تؤكد الاستنكار الذي سبق في الفقرة الماضية لموقف الذين أوتوا نصيبا من الكتاب ثم هم يتولون ويعرضون عن التحاكم إلى كتاب الله المتضمن لمنهج الله للبشر بينما منهج الله يدبر أمر الكون كله وأمر البشر وفي الوقت ذاته تمهد للتحذير الوارد في الفقرة التالية من تولي المؤمنين الكافرين من دون المؤمنين ما دام أن لا حول للكافرين في هذا الكون ولا طول والأمر كله بيد الله وهو ولي المؤمنين دون سواه لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير قل إن تخفوا ما في صدروكم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم ما في السماوات وما في الأرض والله على كل شيء قدير يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد لقد استجاش السياق القرآني في الفقرة الماضية الشعور بأن الأمر كله لله والقوة كلها لله والتدبير كله لله والرزق كله بيد الله فما ولاء المؤمن إذن لأعداء الله إنه لا يجتمع في قلب واحد حقيقة الإيمان بالله وموالاة أعدائه الذين يدعون إلى كتاب الله ليحكم بينهم فيتولون ويعرضون ومن ثم جاء هذا التحذير الشديد وهذا التقرير الحاسم بخروج المسلم من إسلامه إذا هو وإلى من لا يرتضي أن يحكم كتاب الله في الحياة سواء كانت الموالاة بمودة القلب أو بنصره أو باستنصاره سواء لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء هكذا ليس من الله في شيء لا في صلة ولا نسبة ولا دين ولا عقيدة ولا رابطة ولا ولاية فهو بعيد عن الله منقطع الصلة تماما في كل شيء تكون فيه الصلات ويرخص فقط بالتقية لمن خاف في بعض البلدان والأوقات ولكنها تقية اللسان لا ولاء القلب ولا ولاء العمل قال ابن عباس رضي الله عنهما ليس التقية بالعمل إنما التقية باللسان فليس من التقية المرخص فيها أن تقوم المودة بين المؤمن وبين الكافر والكافر هو الذي لا يرضى بتحكيم كتاب الله في الحياة على الإطلاق كما يدل السياق هنا ضمنا وفي موضع آخر من السورة تصريحا كما أنه ليس من التقية المرخص بها أن يعاون المؤمن الكافر بالعمل في صورة من الصور باسم التقية فما يجوز هذا الخداع على الله ولما كان الأمر في هذه الحالة متروكا للضمائر ولتقوى القلوب وخشيتها من علام الغيوب فقد تضمن التهديد تحذير المؤمنين من نقمة الله وغضبه في صورة عجيبة من التعبير حقا ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير ثم يتابع السياق التحذير ولمس القلوب وإشعارها أن عين الله عليها وأن علم الله يتابعها
قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم ما في السماوات وما في الأرض والله على كل شيء قدير وهو إمعان في التحذير والتهديد واستجاشة الخشية واتقاء التعرض للنقمة التي يساندها العلم والقدرة فلا ملجأ منها ولا نصرة ثم يتابع السياق التحذير ولمس القلوب خطوة أخرى كذلك باستحضار اليوم المرهوب ; الذي لا يند فيه عمل ولا نية ; والذي تواجه فيه كل نفس برصيدها كله يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا وهي مواجهة تأخذ المسالك على القلب البشري وتحاصره برصيده من الخير والسوء وتصور له نفسه وهو يواجه هذا الرصيد ويود ولكن لات حين مودة لو أن بينه وبين السوء الذي عمله أمدا بعيدا أو أن بينه وبين هذا اليوم كله أمدا بعيدا بينما هو في مواجهته آخذ بخناقه ولات حين خلاص ولات حين فرار ثم يتابع السياق الحملة على القلب البشري فيكرر تحذير الله للناس من نفسه سبحانه ويحذركم الله نفسه ويذكرهم رحمته في هذا التحذير والفرصة متاحة قبل فوات الأوان والله رؤوف بالعباد ومن رأفته هذا التحذير وهذا التذكير وهو دليل على إرادته الخير والرحمة بالعباد وتشي هذه الحملة الضخمة المنوعة الإيماءات والإيحاءات والأساليب والإشارات بما كان واقعا في حياة الجماعة المسلمة من خطورة تميع العلاقات بين أفراد من المعسكر المسلم وأقربائهم وأصدقائهم وعملائهم في مكة مع المشركين وفي المدينة مع اليهود تحت دوافع القرابة أو التجارة على حين يريد الإسلام أن يقيم أساس المجتمع المسلم الجديد على قاعدة العقيدة وحدها وعلى قاعدة المنهج المنبثق من هذه العقيدة الأمر الذي لا يسمح الإسلام فيه بالتميع والأرجحة إطلاقا
كذلك يشي بحاجة القلب البشري في كل حين إلى الجهد الناصب للتخلص من هذه الأوهاق والتحرر من تلك القيود والفرار إلى الله والارتباط بمنهجه دون سواه والإسلام لا يمنع أن يعامل المسلم بالحسنى من لا يحاربه في دينه ولو كان على غير دينه ولكن الولاء شيء آخر غير المعاملة بالحسنى الولاء ارتباط وتناصر وتواد وهذا لا يكون في قلب يؤمن بالله حقا إلا للمؤمنين الذين يرتبطون معه في الله ; ويخضعون معه لمنهجه في الحياة ; ويتحاكمون إلى كتابه في طاعة واتباع واستسلام
الفرق بين الإيمان والكفر حب الله وطاعة الرسول
وأخيرا يجيء ختام هذا الدرس قويا حازما حاسما في القضية التي يعالجها والتي تمثل أكبر الخطوط العريضة الأساسية في السورة يجيء ليقرر في كلمات قصيرة حقيقة الإيمان وحقيقة الدين ويفرق تفريق حاسما بين الإيمان والكفر في جلاء لا يحتمل الشبهات
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين
إن حب الله ليس دعوى باللسان ولا هياما بالوجدان إلا أن يصاحبه الأتباع لرسول الله والسير على هداه وتحقيق منهجه في الحياة وإن الإيمان ليس كلمات تقال ولا مشاعر تجيش ولا شعائر تقام ولكنه طاعة لله والرسول وعمل بمنهج الله الذي يحمله الرسول يقول الإمام ابن كثير في التفسير عن الآية الأولى هذه الآية الكريمة حاكمة على كل من ادعى محبة الله وليس هو على الطريقة المحمدية فإنه كاذب في نفس الأمر حتى يتبع الشرع المحمدي والدين النبوي في جميع أقواله وأعماله كما ثبت في الصحيح عن رسول الله ص أنه قال < من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد > ويقول عن الآية الثانية قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا أي تخالفوا عن أمره فإن الله لا يحب الكافرين فدل على أن مخالفته في الطريقة كفر والله لا يحب من اتصف بذلك وإن ادعى وزعم في نفسه أنه محب لله ويقول الإمام شمس الدين أبو عبد الله محمد بن قيم الجوزية في كتابه زاد المعاد في هدى خير العباد ومن تأمل في السير والأخبار الثابتة من شهادة كثير من أهل الكتاب والمشركين له ص بالرسالة وأنه صادق فلم تدخلهم هذه الشهادة في الإسلام علم أن الإسلام أمر وراء ذلك وأنه ليس مجرد المعرفة فقط ولا المعرفة والإقرار فقط بل المعرفة والإقرار والانقياد والتزام طاعته ودينه ظاهرا وباطنا إن هذا الدين له حقيقة مميزة لا يوجد إلا بوجودها حقيقة الطاعة لشريعة الله والاتباع لرسول الله والتحاكم إلى كتاب الله وهي الحقيقة المنبثقة من عقيدة التوحيد كما جاء بها الإسلام توحيد الألوهية التي لها وحدها الحق في أن تعبد الناس لها وتطوعهم لأمرها وتنفذ فيهم شرعها وتضع لهم القيم والموازين التي يتحاكمون إليها ويرتضون حكمها ومن ثم توحيد القوامة التي تجعل الحاكمية لله وحده في حياة البشر وارتباطاتها جميعا كما أن الحاكمية لله وحده في تدبير أمر الكون كله وما الإنسان إلا قطاع من هذا الكون الكبير وهذا الدرس الأول من السورة يقرر هذه الحقيقة كما رأينا في صورة ناصعة كاملة شاملة لا مهرب من مواجهتها والتسليم بها لمن شاء أن يكون مسلما إن الدين عند الله الإسلام وهذا وحده هو الإسلام كما شرعه الله لا كما تصوره المفتريات

شهيددة فلسطين
06-09-2008, 11:10 AM
تفسير الصابوني
ثم نهى تعالى عن اتخاذ الكافرين أنصاراً وأحباباً فقال { لاَّ يَتَّخِذِ ٱلْمُؤْمِنُونَ ٱلْكَافِرِينَ أَوْلِيَآءَ مِن دُونِ ٱلْمُؤْمِنِينَ } أي لا توالوا أعداء الله وتتركوا أولياءه فمن غير المعقول أن يجمع الإِنسان بين محبة الله وبين محبة أعدائه قال الزمخشري: نُهوا أن يوالوا الكافرين لقرابةٍ بينهم أو صداقة أو غير ذلك من الأسباب التي يُتَصادق بها ويُتَعاشر { وَمَن يَفْعَلْ ذٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ ٱللَّهِ فِي شَيْءٍ } أي من يوالِ الكفرة فليس من دين الله في شيء { إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً } أي إِلا أن تخافوا منهم محذوراً أو تخافوا أذاهم وشرهم، فأظهروا موالاتهم باللسان دون القلب، لأنه من نوع مداراة السفهاء كما روي " إِنّا لنبش في وجوه أقوامٍ وقلوبنا تلعنهم " { وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُ } أي يخوّفكم الله عقابه الصادر منه تعالى { وَإِلَىٰ ٱللَّهِ ٱلْمَصِيرُ } أي المنقلب والمرجع فيجازي كل عاملٍ بعمله { قُلْ إِن تُخْفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ ٱللَّهُ } أي إِن أخفيتم ما في قلوبكم من موالاة الكفار أو أظهرتموه فإِن الله مطلع عليه لا يخفى عليه خافية { وَيَعْلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ } أي عالم بجميع الأمور، يعلم كل ما هو حادث في السماوات والأرض { وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ } أي وهو سبحانه قادر على الانتقام ممن خالف حكمه وعصى أمره، وهو تهديد عظيم { يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَراً } أي يوم القيامة يجد كل إِنسان جزاء عمله حاضراً لا يغيب عنه، إِن خيراً فخير وإِن شراً فشر، فإِن كان عمله حسناً سرّه ذلك وأفرحه { وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوۤءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدَاً بَعِيداً } أي وإِن كان عمله سيئاً تمنّى أن لا يرى عمله، وأحبَّ أن يكون بينه وبين عمله القبيح غايةً في نهاية البعد أي مكاناً بعيداً كما بين المشرق والمغرب { وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفْسَهُ } أي يخوفكم عقابه { وَٱللَّهُ رَؤُوفٌ بِٱلْعِبَادِ } أي رحيم بخلقه يحبّ لهم أن يستقيموا على صراطه المستقيم { قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ ٱللَّهُ } أي قل لهم يا محمد إِن كنتم حقاً تحبون الله فاتبعوني لأني رسوله يحبكم الله { وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } أي باتباعكم الرسول وطاعتكم لأمره يحبكم الله ويغفر لكم ما سلف من الذنوب قال ابن كثير: " هذه الآية الكريمة حاكمةٌ على كل من ادعى محبة الله وليس هو على الطريقة المحمدية، فإِنه كاذب في دعواه تلك حتى يتّبع الشرع المحمدي في جميع أقواله وأفعاله " ثم قال تعالى: { قُلْ أَطِيعُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ } أي أطيعوا أمر الله وأمر رسوله { فإِن تَوَلَّوْاْ } أي أعرضوا عن الطاعة { فَإِنَّ ٱللَّهَ لاَ يُحِبُّ ٱلْكَافِرِينَ } أي لا يحب من كفر بآياته وعصى رسله بل يعاقبه ويخزيه

شهيددة فلسطين
06-09-2008, 11:12 AM
http://quran.muslim-web.com/sura.htm?aya=003


تقومين بالضغط على الآية التي تودين سماعها فيصبح لونها أصفر
ثم تضغطين على الزر الأيمن للماوس وتختارين " تلاوة آيات محددة"
عندها ستسمعين تلاوة الشيخ ويمكنك تكرار السماع عدة مرات للآية أو يمكنك الضغط على أكثر من آية أي مجموعة من الآيات
على الجميع سماع تلاوة الشيخ لضمان النطق الصحيح للآيات

شهيددة فلسطين
06-09-2008, 11:16 AM
مراجعة آيات البقرة من 40-50
أرجو إعلامي بأنه تم الحفظ

زهرة الفـل
07-09-2008, 01:12 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(( لايتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المومنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير

قل إن تخفوا مافي صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم ما في السماوات وما في الأرض والله على كل شئ قدير


يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيد ويحذركم الله نفسه والله رؤف بالعباد

قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم

قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لايحب الكافرين ))

(( أتممت المراجعة إلى 50 ))

mariam225
07-09-2008, 08:27 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم

لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين
و من يفعل ذلك فليس من الله فى شئ
إلا أن تتقوا منهم تقاة
و يحذركم الله نفسه و إلى الله المصير
قل إن تخفوا ما فى صدوركم أو تبدوه يعلمه الله
و يعلم ما فى السماوات و الأرض
و الله على كل شئ قدير
يوم تجد كل نفس ما عملت من خير مُحضراً
و ما عملت من سوء تود لو أن بينها و بينه أمداً بعيداً
و يحذركم الله نفسه و الله رؤوف بالعباد
قل إن كنتم تحبون الله فأطيعوني يحببكم الله
و يغفر لكم ذنوبكم و الله غفور رحيم
قل أطيعوا الله و الرسول
فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين

_______________________________

أتممت مراجعة البقرة حتى 50 بفضل الله

شهيددة فلسطين
07-09-2008, 10:10 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(( لايتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المومنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير

قل إن تخفوا مافي صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم ما في السماوات وما في الأرض والله على كل شئ قدير


يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيد ويحذركم الله نفسه والله رؤف بالعباد

قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم

قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لايحب الكافرين ))

(( أتممت المراجعة إلى 50 ))

بعيدا

بارك الله فيكي

شهيددة فلسطين
07-09-2008, 10:13 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم

لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين
و من يفعل ذلك فليس من الله فى شئ
إلا أن تتقوا منهم تقاة و يحذركم الله نفسه و إلى الله المصير
قل إن تخفوا ما فى صدوركم أو تبدوه يعلمه الله
و يعلم ما فى السماوات و الأرض و الله على كل شئ قدير
يوم تجد كل نفس ما عملت من خير مُحضراً
و ما عملت من سوء تود لو أن بينها و بينه أمداً بعيداً
و يحذركم الله نفسه و الله رؤوف بالعباد
قل إن كنتم تحبون الله فأطيعوني يحببكم الله
و يغفر لكم ذنوبكم و الله غفور رحيم
قل أطيعوا الله و الرسول
فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين

_______________________________

أتممت مراجعة البقرة حتى 50 بفضل الله

فاتبعوني

بارك الله فيكي

دموع التائبة
07-09-2008, 03:43 PM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

"لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين و من يفعل ذلك فليس من الله فى شىء إلا أن تتقوا منهم تقاة و يحذركم الله نفسه و إلى الله المصير *

قل إن تخفوا ما فى صدورك أو تبدوه يعلمه الله و يعلم ما فى السموات و ما فى الأرض و الله على كل شىء قدير *

يوم تجد كل نفس ما عملت من خيرا محضرا و ما عملت من سوء تود لو أن بينها و بينه أمداً بعيداً و يحذركم الله نفسه و الله رؤوف بالعباد*

قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله و يكفر عنكم من سيئاتكم و الله غفور رحيم *

قل أطيعوا الله و الرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين *

اماااني 1
08-09-2008, 01:35 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لايتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من
الله في شيء الاان تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه والى الله المصير
قل أن تخفوا مافي صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم مافي السماوات ومافي لأرض والله على كل شيء قدير
يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد
قل أن كتنم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم
قل اطيعوا الله والرسول فان تولوا فان الله لايحب الكافرين

شهيددة فلسطين
08-09-2008, 09:48 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

"لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين و من يفعل ذلك فليس من الله فى شىء إلا أن تتقوا منهم تقاة و يحذركم الله نفسه و إلى الله المصير *

قل إن تخفوا ما فى صدورك أو تبدوه يعلمه الله و يعلم ما فى السموات و ما فى الأرض و الله على كل شىء قدير *

يوم تجد كل نفس ما عملت من خيرا محضرا و ما عملت من سوء تود لو أن بينها و بينه أمداً بعيداً و يحذركم الله نفسه و الله رؤوف بالعباد*

قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله و يكفر عنكم من سيئاتكم و الله غفور رحيم *

قل أطيعوا الله و الرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين *

صدوركم
خير
يغفر لكم ذنوبكم

شهيددة فلسطين
08-09-2008, 09:49 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لايتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من
الله في شيء الاان تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه والى الله المصير
قل أن تخفوا مافي صدوركم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم مافي السماوات ومافي لأرض والله على كل شيء قدير
يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد
قل أن كتنم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم
قل اطيعوا الله والرسول فان تولوا فان الله لايحب الكافرين

إن
إن

بارك الله فيكي

al7elwah
09-09-2008, 03:06 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

( لايتخذ المؤمنين الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن ييفعل ذلك فليس من الله في شي إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير*
قل إن تخفوا مافي أنفسكم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم مافي السموات ومافي الارض والله على كل شي قدير*
يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضرا وماعملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد*
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم *
قل أطيعوا الله والرسول فان تولوا فان الله لايحب القوم الكافرين* )

تمت المراجعه

شهيددة فلسطين
09-09-2008, 09:48 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

( لايتخذ المؤمنين الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن ييفعل ذلك فليس من الله في شي إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير*
قل إن تخفوا مافي أنفسكم أو تبدوه يعلمه الله ويعلم مافي السموات ومافي الارض والله على كل شي قدير*
يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضرا وماعملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد*
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم *
قل أطيعوا الله والرسول فان تولوا فان الله لايحب القوم الكافرين* )

تمت المراجعه

المؤمنون
الصواب صدوركم بينما أنفسكم ذكرت في سورة البقرة

القوم ليست موجودة

بارك الله فيكي

ام الريمان
10-09-2008, 02:13 PM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(لا يتخذ المؤمنين الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله فى شىء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير*قل إن تبدوا مافى أنفسكم أو تخفوه يعلمه الله ويعلم مافى السموات ومافى الأرض والله على كل شىء قدير*يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو ان بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد*قل إن كنتم تحبون الله فإتبعونى يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم*قل اطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين)

ام الريمان
10-09-2008, 02:14 PM
تمت المراجعة.

شهيددة فلسطين
11-09-2008, 10:06 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(لا يتخذ المؤمنين الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله فى شىء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير*قل إن تبدوا مافى أنفسكم أو تخفوه يعلمه الله ويعلم مافى السموات ومافى الأرض والله على كل شىء قدير*يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضرا وما عملت من سوء تود لو ان بينها وبينه أمدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رؤوف بالعباد*قل إن كنتم تحبون الله فإتبعونى يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم*قل اطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين)

تخفوا
صدوركم

أنفسكم وردت في سورة البقرة

قارني بين هذه الاية والاية التي في سورة البقرة

سارونه22
12-09-2008, 07:15 PM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

لا يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاه ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير
قل إن تخفوا مافي صدوركم او تبدوه يعلمه الله ويعلم مافي السماوات ومافي الارض والله على كل شيء قدير
يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضرا وماعملت من سوء تود لو أن بينها وبينه امدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفرلكم ذنوبكم والله غفور رحيم
قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين

شهيددة فلسطين
13-09-2008, 09:20 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

لا يتخذ المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاه ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير
قل إن تخفوا مافي صدوركم او تبدوه يعلمه الله ويعلم مافي السماوات ومافي الارض والله على كل شيء قدير
يوم تجد كل نفس ماعملت من خير محضرا وماعملت من سوء تود لو أن بينها وبينه امدا بعيدا ويحذركم الله نفسه والله رءوف بالعباد
قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفرلكم ذنوبكم والله غفور رحيم
قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين

بارك الله فيكي