المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دورة آل عمران (12)



شهيددة فلسطين
15-09-2008, 10:53 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الورد الثاني عشر : حقيقة قصة مريم وعيسى عليه السلام
الآيات من 58 - 63 وتقع في الجزء الثالث من القرآن الكريم


{ ذٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الآيَاتِ وَٱلذِّكْرِ ٱلْحَكِيمِ } * { إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ ءَادَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ } * { ٱلْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُنْ مِّن ٱلْمُمْتَرِينَ } * { فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ ٱلْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَآءَكُمْ وَنِسَآءَنَا وَنِسَآءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ ٱللَّهِ عَلَى ٱلْكَاذِبِينَ } * { إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ ٱلْقَصَصُ ٱلْحَقُّ وَمَا مِنْ إِلَـٰهٍ إِلاَّ ٱللَّهُ وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ } * { فَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ بِٱلْمُفْسِدِينَ }

مطلوب تدوين الآيات من 58-63 والتقييم حتى مساء الأربعاء
الجدال والحوار بشأن عبودية عيسى عليه السلام
وعندما يصل السياق إلى هذا الحد من قصة عيسى التي تدور حولها المناظرة ويدور حولها الجدل يبدأ التعقيب الذي يقرر الحقائق الأساسية المستفادة من هذا القصص وينتهي إلى تلقين الرسول ص ما يواجه به أهل الكتاب مواجهة فاصلة تنهي الحوار والجدل ; وتستقر على حقيقة ما جاء به وما يدعو إليه في وضوح كامل وفي يقين ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون الحق من ربك فلا تكن من الممترين فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون وهكذا نجد هذا التعقيب يتضمن ابتداء صدق الوحي الذي يوحى إلى محمد ص ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم ذلك القصص وذلك التوجيه القرآني كله فهو وحي من الله يتلوه الله على نبيه ص وفي التعبير معنى التكريم والقرب والود فماذا بعد أن يتولى الله تعالى التلاوة على محمد نبيه تلاوة الآيات والذكر الحكيم وإنه لحكيم يتولى تقرير الحقائق الكبرى في النفس والحياة بمنهج وأسلوب وطريقة تخاطب الفطرة وتتلطف في الدخول عليها واللصوق بها بشكل غير معهود فيما يصدر عن غير هذا المصدر الفريد ثم يحسم التعقيب في حقيقة عيسى عليه السلام وفي طبيعة الخلق والإرادة التي تنشىء كل شيء كما أنشأت عيسى عليه السلام إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون إن ولادة عيسى عجيبة حقا بالقياس إلى مألوف البشر ولكن أية غرابة فيها حين تقاس إلى خلق آدم أبي البشر وأهل الكتاب الذين كانوا يناظرون ويجادلون حول عيسى بسبب مولده ويصوغون حوله الأوهام والأساطير بسبب أنه نشأ من غير أب أهل الكتاب هؤلاء كانوا يقرون بنشأة آدم من التراب وأن النفخة من روح الله هي التي جعلت منه هذا الكائن الإنساني دون أن يصوغوا حول آدم الأساطير التي صاغوها حول عيسى ودون أن يقولوا عن آدم إن له طبيعة لاهوتية على حين أن العنصر الذي به صار آدم إنسانا هو ذاته العنصر الذي به ولد عيسى من غير أب عنصر النفخة الإلهية في هذا وذاك وإن هي إلا الكلمة كن تنشىء ما تراد له النشأة فيكون وهكذا تتجلى بساطة هذه الحقيقة حقيقة عيسى وحقيقة آدم وحقيقة الخلق كله وتدخل إلى النفس في يسر وفي وضوح حتى ليعجب الإنسان كيف ثار الجدل حول هذا الحادث وهو جار وفق السنة الكبرى سنة الخلق والنشأة جميعا وهذه هي طريقة الذكر الحكيم في مخاطبة الفطرة بالمنطق الفطري الواقعي البسيط في اعقد القضايا التي تبدو بعد هذا الخطاب وهي اليسر الميسور وعندما يصل السياق بالقضية إلى هذا التقرير الواضح يتجه إلى الرسول ص يثبته على الحق الذي معه والذي يتلى عليه ويؤكده في حسه ; كما يؤكده في حس من حوله من المسلمين الذين ربما تؤثر في بعضهم شبهات أهل الكتاب وتلبيسهم وتضليلهم الخبيث الحق من ربك فلا تكن من الممترين وما كان الرسول ص ممتريا ولا شاكا فيما يتلوه عليه ربه في لحظة من لحظات حياته وإنما هو التثبيت على الحق ندرك منه مدى ما كان يبلغه كيد أعداء الجماعة المسلمة من بعض أفرادها في ذلك الحين كما ندرك منه مدى ما تتعرض له الأمة المسلمة في كل جيل من هذا الكيد ; وضرورة تثبيتها على الحق الذي معها في وجه الكائدين والخادعين ; ولهم في كل جيل أسلوب من أساليب الكيد جديد وهنا وقد وضحت القضية وظهر الحق جليا يوجه الله تعالى رسوله الكريم إلى أن ينهي الجدل والمناظرة حول هذه القضية الواضحة وحول هذا الحق البين وأن يدعوهم إلى المباهلة كما هي مبينة في الآية التالية فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين وقد دعا الرسول ص من كانوا يناظرونه في هذه القضية إلى هذا الاجتماع الحاشد ليبتهل الجميع إلى الله أن ينزل لعنته على الكاذب من الفريقين فخافوا العاقبة وأبوا المباهلة وتبين الحق واضحا ولكنهم فيما ورد من الروايات لم يسلموا احتفاظا بمكانتهم من قومهم وبما كان يتمتع به رجال الكنيسة من سلطان وجاه ومصالح ونعيم وما كانت البينة هي التي يحتاج إليها من يصدون عن هذا الدين إنما هي المصالح والمطامع والهوى يصد الناس عن الحق الواضح الذي لا خفاء فيه ثم يمضي التعقيب بعد الدعوة إلى المباهلة وربما كانت الآيات التالية قد نزلت بعد الامتناع عنها يقرر حقيقة الوحي وحقيقة القصص وحقيقة الوحدانية التي يدور حولها الحديث ; ويهدد من يتولى عن الحق ويفسد في الأرض بهذا التولي إن هذا لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين والحقائق التي تقررها هذه النصوص سبق تقريرها وهي تذكر هنا للتوكيد بعد الدعوة إلى المباهلة وآبائها إنما الجديد هو وصف الذين يتولون عن الحق بأنهم مفسدون وتهديدهم بأن الله عليم بالمفسدين والفساد الذي يتولاه المعرضون عن حقيقة التوحيد فساد عظيم وما ينشأ في الأرض الفساد في الواقع إلا من الحيدة عن الاعتراف بهذه الحقيقة لا اعتراف اللسان فاعتراف اللسان لا قيمة له ولا اعتراف القلب السلبي فهذا الاعتراف لا ينشىء آثاره الواقعية في حياة الناس إنما هي الحيدة عن الاعتراف بهذه الحقيقة بكل آثارها التي تلازمها في واقع الحياة البشرية وأول ما يلازم حقيقة التوحيد أن تتوحد الربوبية فتتوحد العبودية لا عبودية إلا لله ولا طاعة إلا لله ولا تلقي إلا عن الله فليس إلا لله تكون العبودية وليس إلا لله تكون الطاعة وليس إلا عن الله يكون التلقي التلقي في التشريع والتلقي في القيم والموازين والتلقي في الآداب والأخلاق والتلقي في كل ما يتعلق بنظام الحياة البشرية وإلا فهو الشرك أو الكفر مهما اعترفت الألسنة ومهما اعترفت القلوب الاعتراف السلبي الذي لا ينشىء آثاره في حياة الناس العامة في استسلام وطاعة واستجابة وقبول إن هذا الكون بجملته لا يستقيم أمره ولا يصلح حاله إلا أن يكون هناك إله واحد يدبر أمره و لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا وأظهر خصائص الألوهية بالقياس إلى البشرية تعبد العبيد ; والتشريع لهم في حياتهم وإقامة الموازين لهم فمن ادعى لنفسه شيئا من هذا كله فقد ادعى لنفسه أظهر خصائص الألوهية ; وأقام نفسه للناس إلها من دون الله وما يقع الفساد في الأرض كما يقع عندما تتعدد الآلهة في الأرض على هذا النحو عندما يتعبد الناس الناس عندما يدعي عبد من العبيد أن له على الناس حق الطاعة لذاته ; وأن له فيهم حق التشريع لذاته ; وأن له كذلك حق إقامة القيم والموازين لذاته فهذا هو ادعاء الألوهية ولو لم يقل كما قال فرعون أنا ربكم الأعلى والإقرار به هو الشرك بالله أو الكفر به وهو الفساد في الأرض أقبح الفساد

شهيددة فلسطين
15-09-2008, 10:56 AM
تفسير الصابوني

سَبَبُ النّزول: لما قدم وفد نصارى نجران، وجادلوا رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمر عيسى، قالوا للرسول صلى الله عليه وسلم: مالك تشتِم صاحبنا؟ قال: وما أقول؟ قالوا: تقول إِنه عبد قال: أجل إِنه عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إِلى العذراء البتول، فغضبوا وقالوا: هل رأيت إِنساناً قط من غير أب؟ فإِن كنت صادقاً فأرنا مثله فأنزل الله { إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ ءَادَمَ } الآية وروي أنه عليه السلام لما دعاهم إِلى الإِسلام قالوا: قد كنا مسلمين قبلك، فقال: كذبتم يمنعكم من الإِسلام ثلاث: قولكم اتخذ الله ولداً، وأكلكم الخنزير، وسجودكم للصليب فقالوا: فمن أبوه فأنزل الله { إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ.. إلى قوله ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ ٱللَّهِ عَلَى ٱلْكَاذِبِينَ } فدعاهم النبي صلى الله عليه وسلم إِِلى المباهلة، فقال بعضهم لبعض: إِن فعلتم اضطرم الوادي عليكم ناراً فقالوا أما تعرض علينا سوى هذا؟ فقال: الإِسلام أو الجزية أو الحرب فأقروا بالجزية.

التفسِير: { فَلَمَّآ أَحَسَّ عِيسَىٰ مِنْهُمُ ٱلْكُفْرَ } أي استشعر من اليهود التصميم على الكفر والاستمرار على الضلال وإِرادتهم قتله { قَالَ مَنْ أَنصَارِيۤ إِلَى ٱللَّهِ } أي من أنصاري في الدعوة إِلى الله قال مجاهد: أي من يتبعني إِلى الله { قَالَ ٱلْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ ٱللَّهِ } أي قال المؤمنون الأصفياء من أتباعه نحن أنصار دين الله { آمَنَّا بِٱللَّهِ وَٱشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ } أي صدقنا بالله وبما جئتنا به واشهد بأننا منقادون لرسالتك مخلصون في نصرتك { رَبَّنَآ آمَنَّا بِمَآ أَنزَلَتَ وَٱتَّبَعْنَا ٱلرَّسُولَ فَٱكْتُبْنَا مَعَ ٱلشَّاهِدِين } أي آمنا بآياتك واتبعنا رسولك عيسى فاكتبنا مع من شهد لك بالوحدانية ولرسولك بالصدق، ثم أخبر تعالى عن اليهود المتآمرين الذين أرادوا قتل عيسى فقال { وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ ٱللَّهُ } أي أرادوا قتله فنجّاه الله من شرهم ورفعه إِلى السماء دون أن يمسَّ بأذى وألقى شبهه على ذلك الخائن " يهوذا " وسمّي مكراً من باب المشاكلة ولهذا قال { وَٱللَّهُ خَيْرُ ٱلْمَاكِرِينَ } أي أقواهم مكراً بحيث جعل تدميرهم في تدبيرهم وفي الحديث
{ ذٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ } أي هذه الأنباء التي نقصها عليك يا محمد { مِنَ الآيَاتِ وَٱلذِّكْرِ ٱلْحَكِيمِ } أي من آيات القرآن الكريم المحكم، الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه { إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ ءَادَمَ } أي إِن شأن عيسى إِذ خلقه بلا أب - وهو في بابه غريب - كشأن آدم { خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُن فَيَكُونُ } أي خلقَ آدم من غير أب ولا أم ثم قال له كن فكان، فليس أمر عيسى بأعجب من أمر آدم { ٱلْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلاَ تَكُنْ مِّن ٱلْمُمْتَرِينَ } أي هذا هو القول الحق في عيسى فلا تكن من الشاكين { فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَآءَكَ مِنَ ٱلْعِلْمِ } أي من جادلك في أمر عيسى بعدما وضح لك الحق واستبان { فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَآءَكُمْ وَنِسَآءَنَا وَنِسَآءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وأَنْفُسَكُمْ } أي هلمّوا نجتمع ويدعو كل منا ومنكم أبناءه ونساءه ونفسه إِلى المباهلة وفي صحيح مسلم لما نزلت هذه الآية دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة وحسناً وحُسيناً فقال: اللهم هؤلاء أهلي { ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَتَ ٱللَّهِ عَلَى ٱلْكَاذِبِينَ } أي نتضرع إِلى الله فنقول: اللهم العن الكاذب منا في شأن عيسى، فلما دعاهم إِلى المباهلة امتنعوا وقبلوا بالجزية عن ابن عباس أنه قال " لو خرج الذين يباهلون رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجعوا لا يجدون أهلاً ولا مالاً " قال أبو حيان: " وفي ترك النصارى الملاعنة لعلمهم بصدقه شاهد عظيم على صحة نبوته " ثم قال تعالى { إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ ٱلْقَصَصُ ٱلْحَقُّ } أي هذا الذي قصصناه عليك يا محمد في شأن عيسى هو الحق الذي لا شك فيه { وَمَا مِنْ إِلَـٰهٍ إِلاَّ ٱللَّهُ } أي لا يوجد إِله غير الله، وفيه ردٌّ على النصارى في قولهم بالتثليث { وَإِنَّ ٱللَّهَ لَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ } أي هو جل شأنه العزيز في ملكه الحكيم في صنعه { فَإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ بِٱلْمُفْسِدِينَ } أي إِن أعرضوا عن الإِقرار بالتوحيد فإِنهم مفسدون والله عليم بهم وسيجازيهم على ذلك شر الجزاء.

شهيددة فلسطين
15-09-2008, 11:00 AM
http://quran.muslim-web.com/sura.htm?aya=003

تقومين بالضغط على الآية التي تودين سماعها فيصبح لونها أصفر
ثم تضغطين على الزر الأيمن للماوس وتختارين " تلاوة آيات محددة"
عندها ستسمعين تلاوة الشيخ ويمكنك تكرار السماع عدة مرات للآية أو يمكنك الضغط على أكثر من آية أي مجموعة من الآيات
على الجميع سماع تلاوة الشيخ لضمان النطق الصحيح للآيات

شهيددة فلسطين
15-09-2008, 11:02 AM
مراجعة سورة البقرة من 89 - 93

دموع التائبة
15-09-2008, 01:14 PM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

"ذلك نتلوه عليكم من الأيات و الذكر الحكيم *

إن مثل عيسى عند الله كمثل ءادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون *

الحق من ربكم فلا تكن من الممترين *

فمن حآجك فيه من بعد مآ جآءك من العلم فقل ندع أبنآءنا و أبنآءكم و نسآءنا و نسآءكم و أنفسنا و أنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين *

إن هذا لهو القصص الحق و ما من إله ألا الله و إن الله لهو العزيز الحكيم *

فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين "

ام الريمان
16-09-2008, 03:47 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم


( ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم*

إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون*

الحق من ربك فلا تكن من الممترين *

فإن حاجوك من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنا ئكم ونسائنا ونسائكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الظالمين*

إن ذلك لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم*

فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين*)

شهيددة فلسطين
16-09-2008, 10:20 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

"ذلك نتلوه عليكم من الأيات و الذكر الحكيم *

إن مثل عيسى عند الله كمثل ءادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون *

الحق من ربكم فلا تكن من الممترين *

فمن حآجك فيه من بعد مآ جآءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنآءنا و أبنآءكم و نسآءنا و نسآءكم و أنفسنا و أنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين *

إن هذا لهو القصص الحق و ما من إله ألا الله و إن الله لهو العزيز الحكيم *

فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين "

عليك
ربك

شهيددة فلسطين
16-09-2008, 10:23 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم


( ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم*

إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون*

الحق من ربك فلا تكن من الممترين *

فإن حاجوك من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنا ئكم ونسائنا ونسائكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الظالمين*

إن ذلك لهو القصص الحق وما من إله إلا الله وإن الله لهو العزيز الحكيم*

فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين*)

فمن حاجك فيه
الكاذبين
هذا

اماااني 1
17-09-2008, 01:17 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم (58)
إن مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون (59)
الحق من ربك فلاتكن من الممترين (60)
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ونبتهل فنجعل لعنت الله على الكا ذبين (61)
إن هذا لهو القصص الحق وما من اله الاالله وان الله لهو العزيز الحكيم (62)
فان تولوا فان الله عليم بالمفسدين (63)

88888888888888888888888888888888888888888888888

اللهم بحق هذا لشهر الكريم ان يجزاك عنا الجنه ويحقق لك كل ما تتمنين:rroo:

mariam225
17-09-2008, 01:32 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم

ذلك نتلوه عليك من الآيات و الذكر الحكيم
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
الحق من ربك فلا تكن من الممترين
فمن حآجك فيه من بعد ما جاءك من العلم
فقل تعالوا ندعُ أبناءنا و أبناءكم و نساءنا و نساءكم
و أنفسنا و أنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
إن هذا لهو القصص الحق و ما من إله إلا الله
و إن الله لهو العزيز الحكيم
فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين

شهيددة فلسطين
17-09-2008, 11:28 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ذلك نتلوه عليك من الآيات والذكر الحكيم (58)
إن مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون (59)
الحق من ربك فلاتكن من الممترين (60)
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ونبتهل فنجعل لعنت الله على الكا ذبين (61)(ثم)
إن هذا لهو القصص الحق وما من اله الاالله وان الله لهو العزيز الحكيم (62)
فان تولوا فان الله عليم بالمفسدين (63)

88888888888888888888888888888888888888888888888

اللهم بحق هذا لشهر الكريم ان يجزاك عنا الجنه ويحقق لك كل ما تتمنين:rroo:

اللهم آمين
بارك الله فيكي

شهيددة فلسطين
17-09-2008, 11:29 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم

ذلك نتلوه عليك من الآيات و الذكر الحكيم
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم
خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
الحق من ربك فلا تكن من الممترين
فمن حآجك فيه من بعد ما جاءك من العلم
فقل تعالوا ندعُ أبناءنا و أبناءكم و نساءنا و نساءكم
و أنفسنا و أنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
إن هذا لهو القصص الحق و ما من إله إلا الله
و إن الله لهو العزيز الحكيم
فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين

بارك الله فيكي

al7elwah
19-09-2008, 02:09 AM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

( ذلك نتلوه عليك من الايات والذكر الحكيم*
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون *
الحق من ربك فلا تكونن من الممترين *
فمن حاجك فيه من بعد ماجاءك من العلم فقل تعالوا ندعوا ابناءنا وابنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين*
إن هذا لهو القصص الحق ومامن إله إلا الله وان الله لهو العزيز الحكيم*
فان تولوا فان الله عليم بالمفسدين * )

سارونه22
19-09-2008, 03:30 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ذلك نتلوه عليك من الايات والذكر الحكيم
ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
الحق من ربك فلا تكن من الممترين
فمن حاجك فيه من بعد ماجائك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابنائكم ونساءنا ونسائكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين
ان هذا لهو القصص الحق وما من اله الاالله وان الله لهو العزيز الحكيم
فان تولوا فان الله عليم بالمفسدين

شهيددة فلسطين
20-09-2008, 11:01 AM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

( ذلك نتلوه عليك من الايات والذكر الحكيم*
إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون *
الحق من ربك فلا تكونن من الممترين *
فمن حاجك فيه من بعد ماجاءك من العلم فقل تعالوا ندعوا ابناءنا وابنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين*
إن هذا لهو القصص الحق ومامن إله إلا الله وان الله لهو العزيز الحكيم*
فان تولوا فان الله عليم بالمفسدين * )

فلا تكن

بارك الله فيكي

شهيددة فلسطين
20-09-2008, 11:02 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
ذلك نتلوه عليك من الايات والذكر الحكيم
ان مثل عيسى عند الله كمثل ادم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون
الحق من ربك فلا تكن من الممترين
فمن حاجك فيه من بعد ماجائك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابنائكم ونساءنا ونسائكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنت الله على الكاذبين
ان هذا لهو القصص الحق وما من اله الاالله وان الله لهو العزيز الحكيم
فان تولوا فان الله عليم بالمفسدين

بارك الله فيكي