المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دورة ال عمران الورد(27)



شهيددة فلسطين
12-10-2008, 09:41 AM
الورد السابع و العشرون : أحد و بدر
الآيات من 126 - 129وتقع في الجزء الرابع من القرآن الكريم

{ وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلاَّ بُشْرَىٰ لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا ٱلنَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ ٱلْعَزِيزِ ٱلْحَكِيمِ } * { لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ } * { لَيْسَ لَكَ مِنَ ٱلأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ } * { وَللَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } *

التقييم الى ما بعد الاختبار

وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم
وأن نزول الملائكة ليس إلا بشرى لقلوبهم ; لتأنس بهذا وتستبشر وتطمئن به وتثبت أما النصر فمنه مباشرة ومتعلق بقدره وإرادته بلا واسطة ولا سبب ولا وسيلة ما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم وهكذا يحرص السياق القرآني على رد الأمر كله إلى الله كي لا يعلق بتصور المسلم ما يشوب هذه القاعدة الأصيلة قاعدة رد الأمر جملة إلى مشيئة الله الطليقة وإرادته الفاعلة وقدره المباشر وتنحية الأسباب والوسائل عن أن تكون هي الفاعلة وإنما هي أداة تحركها المشيئة وتحقق بها ما تريده وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم وقد حرص القرآن الكريم على تقرير هذه القاعدة في التصور الإسلامي وعلى تنقيتها من كل شائبة وعلى تنحيه الأسباب الظاهرة والوسائل والأدوات عن أن تكون هي الفاعلة لتبقى الصلة المباشرة بين العبد والرب بين قلب المؤمن وقدر الله بلا حواجز ولا عوائق ولا وسائل ولا وسائط كما هي في عالم الحقيقة وبمثل هذه التوجيهات المكررة في القرآن المؤكدة بشتى أساليب التوكيد استقرت هذه الحقيقة في أخلاد المسلمين على نحو بديع هادىء عميق مستنير عرفوا أن الله هو الفاعل وحده وعرفوا كذلك أنهم مأمورون من قبل الله باتخاذ الوسائل والأسباب وبذل الجهد والوفاء بالتكاليف فاستيقنوا الحقيقة وأطاعوا الأمر في توازن شعوري وحركي عجيب ولكن هذا إنما جاء مع الزمن ومع الأحداث ومع التربية بالأحداث والتربية بالتعقيب على الأحداث كهذا التعقيب ونظائره الكثيرة في هذه السورة وفي هذه الآيات يستحضر مشهد بدر والرسول ص يعدهم الملائكة مددا من عند الله ; إذا هم استمسكوا بالصبر والتقوى والثبات في المعركة حين يطلع المشركون عليهم من وجههم هذا ثم يخبرهم بحقيقة المصدر الفاعل من وراء نزول الملائكة وهو الله الذي تتعلق الأمور كلها بإرادته ويتحقق النصر بفعله وإذنه الله العزيز الحكيم فهو العزيز القوي ذو السلطان القادر على تحقيق النصر وهو الحكيم الذي يجري قدره وفق حكمته والذي يحقق هذا النصر ليحقق من ورائه حكمة ثم يبين حكمة هذا النصر أي نصر وغاياته التي ليس لأحد من البشر منها شيء ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون إن النصر من عند الله لتحقيق قدر الله وليس للرسول ص ولا للمجاهدين معه في النصر من غاية ذاتية ولا نصيب شخصي كما أنه ليس له ولا لهم دخل في تحقيقه وإن هم إلا ستار القدرة تحقق بهم ما تشاء فلا هم أسباب هذا النصر وصانعوه ; ولا هم أصحاب هذا النصر ومستغلوه إنما هو قدر الله يتحقق بحركة رجاله وبالتأييد من عنده لتحقيق حكمة الله من ورائه وقصده ليقطع طرفا من الذين كفروا فينقص من عددهم بالقتل أو ينقص من أرضهم بالفتح أو ينقص من سلطانهم بالقهر أو ينقص من أموالهم بالغنيمة أو ينقص من فاعليتهم في الأرض بالهزيمة أو يكبتهم فينقلبوا خائبين أي يصرفهم مهزومين أذلاء فيعودوا خائبين مقهورين أو يتوب عليهم فإن انتصار المسلمين قد يكون للكافرين عظة وعبرة وقد يقودهم إلى الإيمان والتسليم فيتوب الله عليهم من كفرهم ويختم لهم بالإسلام والهداية أو يعذبهم فإنهم ظالمون يعذبهم بنصر المسلمين عليهم أو بأسرهم أو بموتهم على الكفر الذي ينتهي بهم إلى العذاب جزاء لهم على ظلمهم بالكفر وظلمهم بفتنة المسلمين وظلمهم بالفساد في الأرض وظلمهم بمقاومة الصلاح الذي يمثله منهج الإسلام للحياة وشريعته ونظامه إلى آخر صنوف الظلم الكامنة في الكفر والصد عن سبيل الله وعلى أية حال فهي حكمة الله وليس لبشر منها شيء حتى رسول الله ص يخرجه النص من مجال هذا الأمر ليجرده لله وحده سبحانه فهو شأن الألوهية المتفردة بلا شريك بذلك ينسلخ المسلمون بأشخاصهم من هذا النصر من أسبابه ومن نتائجه وبذلك يطامنون من الكبر الذي يثيره النصر في نفوس المنتصرين ومن البطر والعجب والزهو الذي تنتفخ به أرواحهم وأوداجهم وبذلك يشعرون أن ليس لهم من الأمر شيء إنما الأمر كله لله أولا وأخيرا وبذلك يرد أمر الناس طائعهم وعاصيهم إلى الله فهذا الشأن شأن الله وحده سبحانه شأن هذه الدعوة وشأن هؤلاء الناس معها طائعهم وعاصيهم سواء وليس للنبي ص وليس للمؤمننين معه إلا أن يؤدوا دورهم ثم ينفضوا أيديهم من النتائج وأجرهم من الله على الوفاء وعلى الولاء وعلى الأداء وملابسة أخرى في السياق اقتضت هذا التنصيص ليس لك من الأمر شيء فسيرد في السياق قول بعضهم هل لنا من الأمر من شيء وقولهم لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ها هنا ليقول لهم إن أحدا ليس له من الأمر من شيء لا في نصر ولا في هزيمة إنما الطاعة والوفاء والأداء هي المطلوبة من الناس وأما الأمر بعد ذلك فكله لله ليس لأحد منه شيء ولا حتى لرسول الله فهي الحقيقة الأصيلة في التصور الإسلامي وإقرارها في النفوس أكبر من الأشخاص وأكبر من الأحداث وأكبر من شتى الاعتبارات ويختم هذا التذكير ببدر وهذا التقرير للحقائق الأصيلة في التصور بالحقيقة الشاملة التي ترجع إليها حقيقة أن أمر النصر والهزيمة مرده إلى حكمة الله وقدره يختم هذا التقرير بتقرير أصله الكبير وهو أن الأمر لله في الكون كله ومن ثم يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء وفق ما يشاء ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم فهي المشيئة المطلقة المستندة إلى الملكية المطلقة وهو التصرف المطلق في شأن العباد بحكم هذه الملكية لما في السماوات وما في الأرض وليس هنالك ظلم ولا محاباة للعباد في المغفرة أو في العذاب إنما يقضي الأمر في هذا الشأن بالحكمة والعدل وبالرحمة والمغفرة فشأنه سبحانه الرحمة والمغفرة والله غفور رحيم والباب مفتوح أمام العباد لينالوا مغفرته ورحمته بالعودة إليه ورد الأمر كله له وأداء الواجب المفروض وترك ما وراء ذلك لحكمته وقدره ومشيئته المطلقة من وراء الوسائل والأسباب

شهيددة فلسطين
12-10-2008, 09:50 AM
تفسير الصابوني

{ وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلاَّ بُشْرَىٰ لَكُمْ } أي وما جعل الله ذلك الإِمداد بالملائكة إلا بشارة لكم أيها المؤمنون لتزدادوا ثباتاً { وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ } أي ولتسكن قلوبكم فلا تخافوا من كثرة عدوكم وقلة عددكم { وَمَا ٱلنَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ ٱللَّهِ } أي فلا تتوهموا أن النصر بكثرة العَدَد والعُدَد، ما النصر في الحقيقة إلا بعون الله وحده، لا من الملائكة ولا من غيرهم { ٱلْعَزِيزِ ٱلْحَكِيمِ } أي الغالب الذي لا يغلب في أمره الحكيم الذي يفعل ما تقتضيه حكمته الباهرة { لِيَقْطَعَ طَرَفاً مِّنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوۤاْ } أي ذلك التدبير الإِلهي ليهلك طائفة منهم بالقتل والأسر، ويهدم ركناً من أركان الشرك { أَوْ يَكْبِتَهُمْ } أي يغيظهم ويخزيهم بالهزيمة { فَيَنقَلِبُواْ خَآئِبِينَ } أي يرجعوا غير ظافرين بمبتغاهم، وقد فعل تعالى ذلك بهم في بدر حيث قتل المسلمون من صناديدهم سبعين وأسروا سبعين وأعز الله المؤمنين وأذل الشرك والمشركين { لَيْسَ لَكَ مِنَ ٱلأَمْرِ شَيْءٌ } هذه الآية وردت اعتراضاً وهي في قصة أحد، كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم بالدم؟! " فنزلت { لَيْسَ لَكَ مِنَ ٱلأَمْرِ شَيْءٌ } أي ليس لك يا محمد من أمر تدبير العباد شيء وإنما أمرهم إلى الله { أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ } أي فالله مالك أمرهم فإما أن يهلكهم، أو يهزمهم، أو يتوب عليهم إن أسلموا، أو يعذبهم إن أصرّوا على الكفر فإنهم ظالمون يستحقون العذاب { وَللَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } أي له جل وعلا ملك السماوات والأرض يعذب من يشاء ويغفر لمن يشاء وهو الغفور الرحيم

شهيددة فلسطين
12-10-2008, 09:52 AM
http://quran.muslim-web.com/sura.htm?aya=003

تقومين بالضغط على الآية التي تودين سماعها فيصبح لونها أصفر
ثم تضغطين على الزر الأيمن للماوس وتختارين " تلاوة آيات محددة"
عندها ستسمعين تلاوة الشيخ ويمكنك تكرار السماع عدة مرات للآية أو يمكنك الضغط على أكثر من آية أي مجموعة من الآيات
على الجميع سماع تلاوة الشيخ لضمان النطق الصحيح للآيات

شهيددة فلسطين
12-10-2008, 09:52 AM
مراجعة الايات من 40-60 في سورة البقرة

مــــرح
13-10-2008, 06:16 PM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(( وماجعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلامن عند الله العزيز الحكيم *

ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خآئبين *

ليس لك من الأمر شئ أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون *

ولله مافي السموات ومافي الأرض يغفر لمن يشآء ويعذب من يشآء والله غفور رحيم ))

تم بحمدلله مراجعة البقرة من آية ((40 )) إلى آية ((60 ))

زهرة الفـل
13-10-2008, 09:51 PM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(( وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم

ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين

ليس لك من الأمر شئ أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون

ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم ))

انتهيت من المراجعة ولله الحمد ....

زدني تقى
13-10-2008, 10:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

((وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم * ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين * ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون * ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم)) صدق الله العظيم

تم بحمد الله المراجعة

شهيددة فلسطين
14-10-2008, 10:52 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(( وماجعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلامن عند الله العزيز الحكيم *

ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خآئبين *

ليس لك من الأمر شئ أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون *

ولله مافي السموات ومافي الأرض يغفر لمن يشآء ويعذب من يشآء والله غفور رحيم ))

تم بحمدلله مراجعة البقرة من آية ((40 )) إلى آية ((60 ))


أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(( وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم

ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين

ليس لك من الأمر شئ أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون

ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم ))

انتهيت من المراجعة ولله الحمد ....


بسم الله الرحمن الرحيم

((وما جعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم * ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خائبين * ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون * ولله ما في السماوات وما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم)) صدق الله العظيم

تم بحمد الله المراجعة

بارك الله في الجميع

اماااني 1
18-10-2008, 01:31 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
وما جعله الله الابشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر ألا من عند الله العزيز الحكيم
ليقطع طرفا من الذين كفروا اويكبتهم فينقلبوا خائبين
ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم اويعذبهم فأنهم ظالمون
ولله مافى السماوات ومافى الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم

----------------------------------------------------------------------
تمت المراجعه

شهيددة فلسطين
18-10-2008, 02:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وما جعله الله الابشرى لكم ولتطمئن قلوبكم به وما النصر ألا من عند الله العزيز الحكيم
ليقطع طرفا من الذين كفروا اويكبتهم فينقلبوا خائبين
ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم اويعذبهم فأنهم ظالمون
ولله مافى السماوات ومافى الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم

----------------------------------------------------------------------
تمت المراجعه

إلا
فإنهم
بارك الله فيكي

دموع التائبة
26-10-2008, 01:54 PM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

" و ما جعله الله إلا بشرى لكم و لتطمئن به قلوبكم و ما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم *

ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خآئبين *

ليس لك من الأمر شيئا او يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون*


و لله ما فى السموات و ما فى الأرض يغفر لمن يشاء و يعذب من يشاء و الله غفور رحيم

شهيددة فلسطين
26-10-2008, 02:32 PM
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

" و ما جعله الله إلا بشرى لكم و لتطمئن به قلوبكم و ما النصر إلا من عند الله العزيز الحكيم *

ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خآئبين *

ليس لك من الأمر شيئا او يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون*


و لله ما فى السموات و ما فى الأرض يغفر لمن يشاء و يعذب من يشاء و الله غفور رحيم

قلوبكم به
شيء

al7elwah
31-10-2008, 08:25 PM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(وماجعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن به قلوبكم ومالنصر إلا من عند الله العزيز الحكيم*
ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خاسرين*
ليس لك من الأمر شي أو يتوب عليهم او يعذبهم فإنهم ظالمون*
ولله مافي السموات والأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم* )

تمت المراجعه

شهيددة فلسطين
01-11-2008, 10:04 AM
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

(وماجعله الله إلا بشرى لكم ولتطمئن به قلوبكم ومالنصر إلا من عند الله العزيز الحكيم*
ليقطع طرفا من الذين كفروا أو يكبتهم فينقلبوا خاسرين*
ليس لك من الأمر شي أو يتوب عليهم او يعذبهم فإنهم ظالمون*
ولله مافي السموات و ما في الأرض يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله غفور رحيم* )

تمت المراجعه

قلوبكم به

خائبين