العنيـــــده
15-01-2005, 12:03 AM
لكل إمرأة على أعتاب الأربعين..
احذري الشيخوخة الضوئية!
==================================
تعيش كل إمرأة هاجس الشيخوخة وزحفها المبكر مع بدء العقد الرابع من العمر. وفي تلك المرحلة تأخذ المرأة في مراقبة وجهها بمعدل أكثر من السابق، ولشدة استحواذ الأمر على عقلها فإنها قد تتخيل في كل يوم أن وجهها تغير بشكل ملحوظ إما للأفضل وإما للأسوأ.
ويقول خبير في العناية بالبشرة، إن المرأة التي تعني بمقاومة زحف الزمن على وجهها الناعم، يتعين عليها التعرف أولاً إلى أليات حدوث الشيخوخة، وأنواع التجاعيد والبقع الجلدية. ويؤكد الخبراء أن هناك نوعين من الشيخوخة: النوع الطبيعي والنوع البيئي. وتحدث الشيخوخة الطبيعية ببطء شديد، وغالباً ما تكون غير ملحوظة إلا بصعوبة. ولئن كان من المستحيل وقف الشيخوخة الطبيعية فإن بالإمكان تأخيرها بعض الشئ. ويتم ذلك من خلال إجراءات معينة كالتغذية الجيدة، وشرب الكثير من الماء، والتمرين والاسترخاء، والتفكير الايجابي، والتفاؤل والمزاج الرائق، والتنعم بعلاقة زوجية حسنة.
أما النوع البيئي من الشيخوخة، فهو ناجم بالأساس عن التعرض للشمس وأشعتها فوق البنفسجية، ولذلك يطلق عليها بعض المختصين لقب الشيخوخة الضوئية. ولئن كانت الأشعة الشمسية هي السبب الأكثر خطورة لهذا النوع من الشيخوخة، فإن هناك أسباباً أخرى لظهور التجاعيد قبل أوانها، مثل التلوث والتوتر والغذاء الفقير إلخ...
خلايا مشوهة=================================
وعندما تتعرض الخلايا الجلدية لأي من تلك العوامل الهدامة فإنها تصاب بعاهات تجعل منها خلايا مشوهة. ويطلق الخبراء على تلك الخلايا اسم "الشوارد السامة"، وهذه الأخيرة تتميز بأنها تتشبث بالخلايا السليمة محدثة ما يعرف بالهجين الخلوي الذي يعني أن الخلية السليمة نفسها قد أصبحت مشوهة. وفي خلال عملية التشبث تلك، تحدث تفاعلات متسلسلة تؤدي، في فترة قصيرة، إلى إعطاب كمية كبيرة للغاية من الخلايا السليمة، ما يؤدي إلى حدوث التجاعيد، والبقع ما قبل السرطانية، والندوب والمساحات فاقدة اللون، وما إلى ذلك من أنواع الخلل الجلدي المعروفة.
ونحن نتعرض إلى الشوارد السامة بمعدل يومي، بل في كل لحظة كما يقول تريس. وتأتي تلك الشوارد من التلوث والإشعاع الصادر عن التلفزيون، والميكروويف، والرراديو، والهواتف المتحركة، وأجهزة الكمبيوتر، وخطوط التوتر العالي، وذلك من المبديدات الحشرية، والنفايات، وعوادم السيارات والمواد البتروكيماوية، ناهيك عن الأشعة فوق البنفسجية.
ومن حسن الطالع أن التجاعيد البيئية يمكن منعها بالكامل، من خلال بعض الإجراءات التي تتضمن استخدام المراهم الطبيعية والأطعمة المضادة للتأكسد، وابتاع النصائح الصحية في هذا المجال.
وقاية طبيعية==================================
وتتراوح مضادات التأكسد بين الفيتامينات والمعادن والأنزيمات التي تعمل جميعاً على حماية الجسم، وتزويده بالطاقة اللازمة لتحفيز ورادة وحيوية الخلايا السليمة. ومن أهم تلك المواد التي يتعين على كل امرأة التأكد من تناولها باستمرار، فيتامين (أ) ومادة بيتا كاروتين. ويتميز هذا المركب بأنه يدمر الخلايا السرطانية قبل استفحالها، كما أنه يشجع على عمل استفحالها، كما أنه يشجع على عمل الأنزيمات القاتلة للجراثيم.
ويتميز فيتامين سي أيضاً بأنه محفز قوي للخلايا على محاربة الشوارد السامة والتحرر منها، أما فيتامين (إي)، فهو يعتني باللبيدات في الجسم ويساعد على منع تراكم الدهونالتي من المعروف أنها تسهم في تكون التجاعيد، ومن المواد الطبيعية الفعالة أيضاً في مكافحة شيخوخة الجلد، مادة السيلينيوم التي تعد من المغذيات فائقة القيمة لخلايا الجلد، وتعمل في طبقاته المختلفة ما يؤدي إلى استمرار نضارته لعمر أطول 000000000
http://bsbo0osah.jeeran.com/W1.gif
http://www.mothehlh.com/vb/images/smilies/0006.gif
منقوووووووووووول
احذري الشيخوخة الضوئية!
==================================
تعيش كل إمرأة هاجس الشيخوخة وزحفها المبكر مع بدء العقد الرابع من العمر. وفي تلك المرحلة تأخذ المرأة في مراقبة وجهها بمعدل أكثر من السابق، ولشدة استحواذ الأمر على عقلها فإنها قد تتخيل في كل يوم أن وجهها تغير بشكل ملحوظ إما للأفضل وإما للأسوأ.
ويقول خبير في العناية بالبشرة، إن المرأة التي تعني بمقاومة زحف الزمن على وجهها الناعم، يتعين عليها التعرف أولاً إلى أليات حدوث الشيخوخة، وأنواع التجاعيد والبقع الجلدية. ويؤكد الخبراء أن هناك نوعين من الشيخوخة: النوع الطبيعي والنوع البيئي. وتحدث الشيخوخة الطبيعية ببطء شديد، وغالباً ما تكون غير ملحوظة إلا بصعوبة. ولئن كان من المستحيل وقف الشيخوخة الطبيعية فإن بالإمكان تأخيرها بعض الشئ. ويتم ذلك من خلال إجراءات معينة كالتغذية الجيدة، وشرب الكثير من الماء، والتمرين والاسترخاء، والتفكير الايجابي، والتفاؤل والمزاج الرائق، والتنعم بعلاقة زوجية حسنة.
أما النوع البيئي من الشيخوخة، فهو ناجم بالأساس عن التعرض للشمس وأشعتها فوق البنفسجية، ولذلك يطلق عليها بعض المختصين لقب الشيخوخة الضوئية. ولئن كانت الأشعة الشمسية هي السبب الأكثر خطورة لهذا النوع من الشيخوخة، فإن هناك أسباباً أخرى لظهور التجاعيد قبل أوانها، مثل التلوث والتوتر والغذاء الفقير إلخ...
خلايا مشوهة=================================
وعندما تتعرض الخلايا الجلدية لأي من تلك العوامل الهدامة فإنها تصاب بعاهات تجعل منها خلايا مشوهة. ويطلق الخبراء على تلك الخلايا اسم "الشوارد السامة"، وهذه الأخيرة تتميز بأنها تتشبث بالخلايا السليمة محدثة ما يعرف بالهجين الخلوي الذي يعني أن الخلية السليمة نفسها قد أصبحت مشوهة. وفي خلال عملية التشبث تلك، تحدث تفاعلات متسلسلة تؤدي، في فترة قصيرة، إلى إعطاب كمية كبيرة للغاية من الخلايا السليمة، ما يؤدي إلى حدوث التجاعيد، والبقع ما قبل السرطانية، والندوب والمساحات فاقدة اللون، وما إلى ذلك من أنواع الخلل الجلدي المعروفة.
ونحن نتعرض إلى الشوارد السامة بمعدل يومي، بل في كل لحظة كما يقول تريس. وتأتي تلك الشوارد من التلوث والإشعاع الصادر عن التلفزيون، والميكروويف، والرراديو، والهواتف المتحركة، وأجهزة الكمبيوتر، وخطوط التوتر العالي، وذلك من المبديدات الحشرية، والنفايات، وعوادم السيارات والمواد البتروكيماوية، ناهيك عن الأشعة فوق البنفسجية.
ومن حسن الطالع أن التجاعيد البيئية يمكن منعها بالكامل، من خلال بعض الإجراءات التي تتضمن استخدام المراهم الطبيعية والأطعمة المضادة للتأكسد، وابتاع النصائح الصحية في هذا المجال.
وقاية طبيعية==================================
وتتراوح مضادات التأكسد بين الفيتامينات والمعادن والأنزيمات التي تعمل جميعاً على حماية الجسم، وتزويده بالطاقة اللازمة لتحفيز ورادة وحيوية الخلايا السليمة. ومن أهم تلك المواد التي يتعين على كل امرأة التأكد من تناولها باستمرار، فيتامين (أ) ومادة بيتا كاروتين. ويتميز هذا المركب بأنه يدمر الخلايا السرطانية قبل استفحالها، كما أنه يشجع على عمل استفحالها، كما أنه يشجع على عمل الأنزيمات القاتلة للجراثيم.
ويتميز فيتامين سي أيضاً بأنه محفز قوي للخلايا على محاربة الشوارد السامة والتحرر منها، أما فيتامين (إي)، فهو يعتني باللبيدات في الجسم ويساعد على منع تراكم الدهونالتي من المعروف أنها تسهم في تكون التجاعيد، ومن المواد الطبيعية الفعالة أيضاً في مكافحة شيخوخة الجلد، مادة السيلينيوم التي تعد من المغذيات فائقة القيمة لخلايا الجلد، وتعمل في طبقاته المختلفة ما يؤدي إلى استمرار نضارته لعمر أطول 000000000
http://bsbo0osah.jeeran.com/W1.gif
http://www.mothehlh.com/vb/images/smilies/0006.gif
منقوووووووووووول