عنقودة الذكريات
15-01-2005, 04:12 AM
سأقولها لزوجتي وإن رغمت أنوف العالمين !!
زوجتي الحبيبة : احبـــــــــــــــــــــــــــــــــك
احــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبك
احــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبك
اعشق عشق النار للهشيم اليابس تذروه الرياح
اعشق عشق قيس لليلاه
اعشق فيك هذا الاحترام الذي تعاملينني به ........ إنه ليس احترام الذليل الخائف من سطوة الجبار
بل ذاك الاحترام المتلفع بالحب ...
اعرف انك تحبينني ............ تخفينها احيانا أن تتفوهي بها .......... لكنها تبدو من ثنايا ثغرك الباسم وانتِ تستقبليني ....... بعد غياب دااااااااااااام ساعات
خلايا عقلي وهي مكدودة بأرهاق العمل تنشط عند مرآك ..................
قلت لك ولا اخجل كما استحي ان اقول لك إني اخجل أن اقولها: أحبـــــــــــــــــــــــــــــــــك
احبك لانك ابدعتي في تبعلكِ لي ........................ تظهري امامي وكأنك ملكة جمال ...... في غير جرأة المومسات ....... ولا وقاحة المتبذلات الرخيصات
اكبر فيك عقلك .......................... اعظم منك ايمانك ................ احترم فيك اخلاقك
فهل تسمعينني ................
إذن! سأهمس في اذنك والنعاس يداعب جفنيك ....... استيقظي .........لأقول لك باقي حكاية الحب كما بدأناها من أول خطوة في طريقها........... تبدو نهايته كما بدت لنا بدايته ....... حب عذري شرعي يجمع بين الاجر والعافية ..... العافية في الدين والدنيا والآخرة ............... حب بدايته كنهايته او نهايته كبدايته واضح المعالم ....... ليس فيه أي تكلف ...... خالٍ من أحابيل الشيطان ومكر الخداع و الخيانة ..........
اهمس في أذنك ........ احبــــــــــــــــــــــــــــــــــك وأتحدى العالم كله أن يمنعوني كلمة كنت أؤديها إليك مع كل إشراقة ثغر ودعابة
شكرا لله ثم لأبويك اللذين تسببا في وجودك ........
زوجتي الحبيبة : احبـــــــــــــــــــــــــــــــــك
احــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبك
احــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبك
اعشق عشق النار للهشيم اليابس تذروه الرياح
اعشق عشق قيس لليلاه
اعشق فيك هذا الاحترام الذي تعاملينني به ........ إنه ليس احترام الذليل الخائف من سطوة الجبار
بل ذاك الاحترام المتلفع بالحب ...
اعرف انك تحبينني ............ تخفينها احيانا أن تتفوهي بها .......... لكنها تبدو من ثنايا ثغرك الباسم وانتِ تستقبليني ....... بعد غياب دااااااااااااام ساعات
خلايا عقلي وهي مكدودة بأرهاق العمل تنشط عند مرآك ..................
قلت لك ولا اخجل كما استحي ان اقول لك إني اخجل أن اقولها: أحبـــــــــــــــــــــــــــــــــك
احبك لانك ابدعتي في تبعلكِ لي ........................ تظهري امامي وكأنك ملكة جمال ...... في غير جرأة المومسات ....... ولا وقاحة المتبذلات الرخيصات
اكبر فيك عقلك .......................... اعظم منك ايمانك ................ احترم فيك اخلاقك
فهل تسمعينني ................
إذن! سأهمس في اذنك والنعاس يداعب جفنيك ....... استيقظي .........لأقول لك باقي حكاية الحب كما بدأناها من أول خطوة في طريقها........... تبدو نهايته كما بدت لنا بدايته ....... حب عذري شرعي يجمع بين الاجر والعافية ..... العافية في الدين والدنيا والآخرة ............... حب بدايته كنهايته او نهايته كبدايته واضح المعالم ....... ليس فيه أي تكلف ...... خالٍ من أحابيل الشيطان ومكر الخداع و الخيانة ..........
اهمس في أذنك ........ احبــــــــــــــــــــــــــــــــــك وأتحدى العالم كله أن يمنعوني كلمة كنت أؤديها إليك مع كل إشراقة ثغر ودعابة
شكرا لله ثم لأبويك اللذين تسببا في وجودك ........