المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : علاقه الرسول(صلى الله عليه وسلم)بالاشعه الحمراء والفوق البنفسجي



أنفال العنقاء
04-12-2008, 12:44 AM
:30: علاقه الرسول(صلى الله عليه وسلم)بالاشعه الحمراء والفوق البنفسجيه:30:

بسم الله الرحمن الرحيم



علاقة الرسول بالأشعة الحمراء والفوق بنفسجية

اكيد اغلبنا سامعين حديث الرسول
الكريم صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه:
إذا سمعتم أصوات الديكه فسلوا الله من فضله فإنها رأت ملكاوإذا سمعتم
نهيق الحمير فتعوذوا بالله من الشيطان فإنها رأت شيطانا
ومن هذاالحديث يتضح لنا ...
أن قدره الجهاز البصري للإنسان محدودة ...
وتختلف عن القدرة البصرية للحمير ...
والتي بدورها تختلف في قدرتها عن القدرة البصريةللديكه ...
وبالتالي فإن قدره البصر لدى الإنسان محدوده لا ترى ما تحت الاشعه
الحمراء ولا ما فوق الاشعه البنفسجية ...
لكن قدره الديكه والحمير تتعدى ذلك ...
والسؤال هنا ...
كيف يرى الحمار والديك الجن والملائكة ؟???
الجواب هو ...
أن الحمير ترى الأشعة الحمراء والشيطان وهو من الجان خلق من نار أي من
الاشعه تحت لحمراء ...
لذلك ترى الحمير الجن ولا ترى الملائكة ...
أما الديكة فترى الأشعة البنفسجية والملائكة مخلوقة من نور أي من الأشعة
البنفسجية ...
لذلك تراها الديكة ..
وهذا يفسر لنا لماذا تهرب الشياطين عند ذكر الله ...
والسبب هو لأن الملائكة تحضر إلى المكان الذي يذكرفيه الله فتهرب الشياطين
....
وهذا يذكرنا بالمثل الذي يقول...
إذا حضرت الملائكة ذهبت الشياطين...
والسؤال ....
لماذا تهرب الشياطين عندوجودالملائكة ؟??
الجواب لأن الشياطين تتضرر من رؤية نور الملائكة ...
بمعنى أخر ...
إذا اجتمعت الأشعة الفوق بنفسجية والأشعة الحمراء في مكان
فإن الأشعةالحمراء تتلاشى.. !!!!!

المهم في موضعنا بل الأهم هو ...

عن ابن عباس وعن عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
( كان يرى بالليل في الظلمة كما يرى بالنهار في الضوء )

عن ابن عباس رضي الله عنه قال:
قال صلى الله عليه وسلم:
( رأيت الملائكة تغسل حمزة بن عبد المطلب وحنظله ابن الراهب )

عن انس رضي الله عنه قال:
قال صلى الله عليه وسلم:
( رصوا صفوفكم وقاربوا بينها وحاذوا بالأعناق فوالذى نفسي بيده إني لأرى
الشياطين تدخل من خلل الصفوف كأنها الحذف)
والحذف هي الأغنام السوداءالصغيرة ...

هذه الأحاديث الثلاثة تبين لنا أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم )
كان يتمتع بميزة وهي ...
في الحديث الأول / أنه كان يرى بالليل كرؤيته بالنهار ...
وهذا ما توصل إليه العلم بعد 1420 عام !!!!!
وذلك عن طريق المناظير الليلية التي ترى بالليل ...
ورغم ذلك فإن الرسول يتفوق بصريا على هذه المناظير ...
لأنه كان يرى بالليل بكل وضوح كرؤيتنا نحن بالنهار ...
أماالمناظير الليلية المصنوعة الآن فإنها لا ترى بالليل بشكل واضح ...
فأكثر هذه المناظير تكون فيها الرؤيا ذات لون واحد ...
أخضر أو أحمر مثلا ....
أما في الحديث الثاني / وهو رؤيته للملائكة ...
فهذا يثبت أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يرى الأشعة الفوق بنفسجية ...
وإلى الآن وبعد 1420 عام لم يتمكن العلم من اختراع جهاز يرى الأشعة الفوق
بنفسجية ...
وإلا لكانوا رأوا الملائكة ...

أما الحديث الثالث/ فأعتقدأنه قد أتضح لكم ولا يحتاج لشرح ...

قال تعالى (فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد ) الايه

قال تعالى في وصف حور العين ( وعند هم قاصرات الطرف عين) الايه
حابسات الأعين عن أزواجهن فقصرت أبصارهن على أزواجهن لا يمددن طرفا إلى
غيرهم والعين- النجل العيون ...

توضيح علمي ..

عندما اجتمعت كلمتا قاصرات وعين في ايه واحده ...
تبادر إلى ذهني موضوع قصر النظر ...
وهى الحالةالتي لا يرى المصاب بها إلاعن قرب...
وكبر حجم العدسة هو احد الأسباب الهامة لقصر النظر ...
الذي في نفس الوقت يضفى لصاحبته حسنا وبهاء ...
وقصير النظرلا يستطيع رؤية الأشياءالبعيدة بوضوح بدرجه تتفاوت بتفاوت
شدته ....
الإسراءوالمعراج بالروح والجسد و البصر الخارق( بصر حديد) ..
قال تعالى لنبيه الكريم ( فكشفنا عنك غطائك فبصرك اليوم حديد ) ..
كل إنسان يوجد على بصره غطاء يمنعه من رؤية أشياءكثيرة ..
وبعد الموت يصبح بصر الإنسان قويا بعد أن يزاح هذا الغطاءعن العين ..
عندها سيرى كل شيء الجن والملائكة وغير ذلك ..

والرسول صلى الله عليه وسلم كان لديه بصر حديد وكما ورد في الآية
فإن الله أزاح عنه هذاالغطاء ليرى كل شيء { فبصرك اليوم حديد } ..
فكان يرى الملائكة ...
وكان يستطيع رؤيةالمصلين من وراءه ...
( أقيموا الركوع والسجود فوالله أنى لأراكم من بعد ظهري إذا ركعتم وإذا
سجدتم) رواه البخاري ومسلم
وكان يرى بالليل بوضوح كمايرى بالنهار في الضوء ...
وكأن بصر الرسول صلى الله عليه وسلم هو نفسه بصر أي شخص منا بعد الممات
أي بصر حديد قوى ونافذ ...
وهو ليس بصر الجسد الحي الضعيف ...
قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
( إن الروح إذا قبض تبعه البصر)
افهم أن الروح مفصولة عن البصر ويتبعها البصر أين ما ذهبت...
وكأنه جهاز مستقل بذاته ...
والبصر هنا هو البصر الخارق (حديد) مكشوف عنه الغطاء ...
لااعتقد أن عين الميت هما الناظرتان للروح فتتبعانها ...
لانهما أصبحتاغيرمبصرتين لكي تتبعان الروح ..
و لأنه قد ماتت الخلايا العصبية التي تستقبل الصورة وترسلها إلى المخ

البصر العادي لدى الإنسان لا يرى الملائكة والجن ( وهو نفس البصر الحديد
لكن مغطى عليه بالغطاء) ...
وعندما يزاح هذا الغطاءعند الموت سيرى الميت كل شيء ...
حتى أنه يرى روح وهي تطلع...
وأحيانا يزاح هذاالغطاء قبل أموت بدقائق أو ساعات ...
لذلك نسمع من البعض اللذين هم على فراش الموت أنهم يرون الملائكة
أو أنهم يرون الجنة إن كانوا صالحين ..!!!!!

قال تعالى : (ما زاغ البصر وما طغى) الايه
والمقصود هنا بالبصر هوالبصرالخارق ...
الذي استطاع به الرسول صلى الله عليه وسلم رؤية الملائكةوعجائب الأمور في(
الإسراء والمعراج) ...
إذا الإنسان يحتوى على جسد وروح وبصر مغطى عليه ...
وعندما يموت يتبقى لديه روح وبصر حديد يتبع الروح ...
والرسول صلى الله عليه وسلم بشر ...
يملك جسد وروح وبصر لكن غير مغطى عليه ( بصره حديد في الدنيا ) ..

والرسول صلى عليه وسلم
إن كان أسري به بالروح فقط كما يقول البعض ...
فمعنى هذا انه لم يرى شيء ...
لان الروح لاترى...
و هذا إثبات انه صلى الله عليه وسلم لم يسرى به بالروح فقط ...
ولكن اسرى به بالروح والجسد والبصر المكشوف عنه الغطاء (بصر حديد)
استطاع به أن يرىالملائكة ...
واستمرت قوه أبصاره كذلك وهو في الأرض ...
وكان كذلك قبلها ...
المعروف أن البصرالعادي الذي نرى من خلاله ...
هو الذي يتكون من العينين* وعصبين بصريين* وامتدادات إلى خلف المخ
وهناك بصر يتبع الروح مفصول عنها وهو البصر الحديد ...
( لا ندرى مما يتكون لأنه إلى الآن غير مرئي )...
وعند الموت وأحيانا قبله ينتهي عمل البصر العادي الذي نرى من خلاله
ينتهي تماما ...
وعند موت البصر العادي ينشط البصر الحديد المكشوف عنه الغطاء
وأول ما يقوم به هذا البصرالحديد هو تتبع الروح ...
قال تعالى: ( فكشفناعنك غطائك فبصرك اليوم حديد ) الايه
لاحظوا أن البصر الحديد ينشط بعد موت صاحبة ...
أي أن البصر الحديد موجود لدى كل شخص منا منذ أن يولد...
لكنه يعتبرنائم ولا يستيقظ إلى عند خروج الروح إلى بارئها ...
والسؤال هنا ...
هل يستيقظ البصر الحديد ونحن أحياء ؟؟؟
الجواب :
أن البصر الحديد يستيقظ "ينشط" ألاف المرات خلال حياتنا ...
بل كلنا قد رأينا من خلال هذا البصر تقريبا كل ليلة ...
رأينا الكثير من الأشياء من خلال هذا البصر ...
وكلما زاد صلاح المرء وورعه وزهده في الدنيا ...
زادت في المقابل قوة إبصاره من خلال البصرالحديد ...
وعليه نستطيع أن نقول أن أقوى بصر حديد لإنسان بعد الأنبياء هو أبوبكر
الصديق رضي الله عنه ...
فهل عرفتم متى يستيقظ "ينشط" هذا البصر الحديد؟
إنه يستيقظ عندما ننام !!!
أنا لا أتحدث هنا عن الأحلام بل عما نراه ونحن نحلم ...
ولأبسط المسألة ...
أقول ...
إن كنت رأيت في أحلامك الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحد الأنبياء عليهم
الصلاة والسلام او الصحابة ...
أو رأيت ملائكة ...
أو شياطين ...
أو رأيت الجنة أو النار أو يوم القيامة ...
أو رأيت شخص تعرفه .. توفي منذ زمن ..
أو أو أو أو ...
فعندها تكون قد استخدمت بصرك الحديد ...

لا حظوا قول ذلك الصحابي للرسول أنه في منامه رأى أن رأسه يتدحرج أمامه
وهو ينظر إليه ...
لوركزنافيما سبق سنجد أن البصر العادي يستيقظ "ينشط" عندما نكون أحياء
ويموت "ينتهي" عندما نموت ..!!
أما البصر الحديد ينام عندما نكون مستيقظين ويستيقظ عندما ننام ...
كما أنه يستيقظ اليقظة الأخيرة منذ تطلع الروح أو قبلها بفترة بسيطة
وهي اليقظة التي لا يغفو بعدها أبدا ...
اللهم اجعل أبصارنا تنعم برؤيتك وجهك الكريم ... ( آمين )

قال تعالى: ( وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيأومن وراء حجاب )
أي إن الله سبحانه وتعالى لم يكلم أحد من الأنبياء إذااستثنينا موسى عليه
السلام ...
إلا بطريقتين :
أما عن طريق جبريل عليهالسلام ...
أو من وراء حجاب ...
فما هو هذا الحجاب ؟؟
إنه البصر الحديدالذي ينشط عند النوم ...
ومن هنا نعلم سبب قول الرسول أن رؤيا الأنبياء حق ...
فبصرهم الحديد الذي زادت حدته جدا باعتبارهم أنبياء وصفوة الخلق ..
حتى رأواالله سبحانه وتعالى - حتى إن لم يروه جهارا- فيكفي أنهم رأوه
وكلمهم لنعلم مدى قوة بصرهم الحديد ...
وهذا يعيدنا للقاعدة المذكورة في الأعلى وهي ...
أنه كلما زاد صلاح المرء وورعه وزهده في الدنيا ...
زادت في المقابل قوةإبصاره من خلال البصر الحديد ...

نعود للمعجزة التي كانت في بصر الرسول صلى الله عليه وسلم ...
فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يرى ببصر مثل أبصارنا ...
بل إنه حتى قبل النبوة كان يرى ببصره الحديد ...
والدليل هو رؤيته لجبريل عليهماالسلام أول مرة في غار حراء ...

والأمر الذي لا أعتقد أن البشر مهما وصولوا في العلم قادرون على تفسيره
...
هو قوله صلى الله عليهوسلم :
( أقيمواصفوفكم وتراصوا فأني أراكم من وراء ظهري )
وفى حديث آخر :
( أنى لأراكم من وراءى كما أراكم )
فمن يستطيع تفسير هذا الأمر ؟؟

أقرب تفسير لهذاالأمر هو ...
أن بصر الرسول الحديد كان يقع في قلبه ...
والدليل قول أنس أن الرسول كانت تنام عيناه ولا ينام قلبه ...
وربما تكون هذه ميزه للرسول وإكراما له من رب العالمين ...
بأن يجعل نبيه يقظا متنبها في نومه وفي استيقاظه ...

اللهم صلى وسلم على نبينا محمد واله وصحبه أجمعين .. ..

وأخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين......
:rroo:منقوووووووووول وهذا والله اعلم:rroo:

سعادتي طاعة ربي
05-12-2008, 08:28 AM
اهلا بك انفال سعيده بتواجدك معنا بقسم فداك يارسول الله
لكن صدر في هذا الموضوع فتوى



هذا الموضوع مثل كثير من الموضوعات التي يُتحدّث فيها عن بعض جوانب ما يَدّعيه بعضهم أنه إعجاز علمي تجريبي ، وهو يتضمّن تكلّفاً وتعسّفاً وتفسيرات غريبة لِنصوص الوحيين ( الكتاب والسنة ) .

وهذا المقال تضمّن رَجماً بالغيب ، فمن الذي أخبرهم أن الملائكة خُلِقت من الأشعة البنفسجية ؟!ومن الذي أخبرهم بأن الشياطين خُلِقت من أشعة حمراء أيضا ؟!

نعم ، النبي صلى الله عليه وسلم اخبرنا أن الملائكة خُلِقَتْ من نور ، كما في قوله عليه الصلاة والسلام : خُلقت الملائكة من نور ، وخلق الجان من مارج من نار ، وخلق آدم مما وُصِف لكم . رواه مسلم .

وتجاوز ذلك يُعَدّ رَجماً بالغيب ، ويُخشى على المتخوّض فيه أن يَهلك أو أن يزيغ .

هذا من جهة .ومن جهة ثانية فإنه يُزعم في هذا المقال أنه لا يُمكن رؤية الملائكة ، وهذا غير صحيح .

فقد ثبت عن غير واحد من الصحابة رؤية الملائكة ومصافحتهم ، وأثبت النبي صلى الله عليه وسلم إمكانية رؤية الملائكة ، أي أنها ليست مستحيلة على البصر العادي .

قال عليه الصلاة والسلام : والذي نفسي بيده إن لو تَدومون على ما تكونون عندي وفي الذِّكْر لصافحتكم الملائكة على فُرشكم وفي طُرقكم . رواه مسلم .

وفي الصحيحين أن أُسيد بن حضير بينما هو ليلة يقرأ في مربده إذ جَالَتْ فرسه ، فقرأ ثم جَالَتْ أخرى فقرأ، ثم جَالَتْ أيضا . قال أُسيد : فخشيت أن تطأ يحيى فقمت إليها فإذا مثل الظُّلَّة فوق رأسي فيها أمثال السُّرُج عَرجت في الجو حتى ما أراها . قال : فغدوت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : يا رسول الله بينما أنا البارحة من جوف الليل أقرأ في مربدي إذ جَالَتْ فرسي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقرأ ابن حضير .

قال : فقرأت ثم جَالَتْ أيضا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : اقرأ ابن حضير . قال : فقرأت ثم جَالَتْ أيضا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ ابن حضير . قال : فانْصَرَفَتْ ، وكان يحيى قريبا منها خشيت أن تطأه فرأيت مثل الظُّلّة فيها أمثال السُّرُج عَرجت في الجو حتى ما أراها ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : تلك الملائكة كانت تستمع لك ، ولو قرأت لأصبحت يراها الناس ما تستتر منهم .

وقال عمران بن حصين : وقد كان يُسَلّم عليّ حتى اكتويت فتركت ثم تركت الكيّ فعاد . رواه مسلم .

فهذه أدلة صريحة صحيحة في رؤية الملائكة وإمكانية ذلك رؤية بَصَريّة .وهذا يَرُدّ القول بأنها خُلِقتْ من أشعة لا يُمكن للبشر رؤيتها .

وتخوّض الكاتب في قوله تعالى : (فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ) ، وهذا قد يَظنّه بعضهم أن المقصود به أن يكون البصر من ( الحديد ) وليس كذلك ، بل هو من الْحِدّة ، أي يكون البصر حادًّا .

قال البغوي : (فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ) نافذ تُبْصِر ما كنت تُنْكِر في الدنيا . اهـ . وقال ابن كثير في تفسير هذه الآية : أي قوي ، لأن كل أحد يوم القيامة يكون مستبصرا حتى الكفار في الدنيا يكونون يوم القيامة على الاستقامة ، لكن لا ينفعهم ذلك . اهـ .

فهذا يُبطِل ويَرُدّ ما يُدعى في هذا المقال .

والله تعالى أعلم .