SWEET GIR**L**
23-12-2008, 12:04 AM
(( بسم اللهت الرحمن الرحيم ))
السلام عليكم ورحمهـ اللهـ وبركآتهـ ..
==========================
انخفاض أسعار الفلل في الرياض 10 %
=======================
http://www.daoo.org/newsm/4120.jpg
كشف عدد من العقاريين التقتهم "الاقتصادية" خلال جولة ميدانية على المكاتب العقارية في مدينة الرياض, عن انخفاض أسعار الفلل في العاصمة الرياض خلال الفترة القليلة الماضية بنسبة 10 في المائة، وعزوا ذلك إلى تراجع مستوى الطلب أمام العروض، إضافة إلى مجموعة من العوامل المؤثرة، منها: الذعر الذي خلفته الأزمة المالية العالمية في نفوس الناس, والترقب لنزول جديد لأسعار الحديد ومواد البناء المختلفة.
ولفتوا إلى أن هذا النزول منطقي تصحيحي، كما أشاروا إلى أن الفرصة متاحة أمام المستثمرين للتوسع في بناء الفلل بعد نزول أسعار الحديد من ستة آلاف إلى 1900 ريال.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
كشف عدد من العقاريين التقتهم "الاقتصادية" خلال جولة ميدانية على المكاتب العقارية في مدينة الرياض انخفاض أسعار الفلل في العاصمة الرياض خلال الفترة القليلة الماضية، وعزوا ذلك إلى تراجع مستوى الطلب أمام العروض، إضافة إلى مجموعة من العوامل المؤثرة، منها الذعر الذي خلفته الأزمة المالية العالمية في نفوس الناس والترقب لنزول جديد لأسعار الحديد ومواد البناء المختلفة.
ولفتوا إلى أن هذا النزول منطقي تصحيحي، كما أشاروا إلى أن الفرصة متاحة أمام المستثمرين للتوسع في بناء الفلل بعد نزول أسعار الحديد من ستة آلاف إلى 1900 ريال.
يقول محمد التميمي مسوق عقاري: هناك أسباب كثيرة دفعت بنزول أسعار الفلل، منها واقع القطاع العقاري بشكل عام الذي يشهد ركودا منذ عدة أشهر، كذلك البنوك تشددت في إجراءات منح التمويل العقاري للأفراد وهذا عامل مهم جداً أثّر في الطلب بشكل كبير، حيث تشكل نسبة من يلجأ للتمويل في الحصول على الوحدة السكنية نحو 75 في المائة من المستفيدين.
ويرى عبد العزيز المانع صاحب مكتب عقاري: أن الهدوء عام وزيادة المعروض من الفلل مقابل الطلب أدت إلى هذا الانخفاض، والطلب ليس معدوماً بل موجود هذه الأيام ولكن بوتيرة أقل من السابق، مشيراً إلى أن هناك توجها من الناس للطلب نظراً لحاجتهم لكنهم في الوقت نفسه ينتظرون نزولاً جديداً في أسعار مواد البناء وربما الحديد أيضاً.
ويشير حسين الأحمري مستثمر عقاري: إلى أن نسبة النزول نحو 10 في المائة، وذلك لرخص سعر الحديد من ستة آلاف ريال إلى 1900 ريال، ونزول مواد البناء، وتخوف كثير من الناس من الأزمة المالية العالمية .
ويؤكد :هناك علاقة طردية فعندما تنخفض أسعار الحديد تنخفض أسعار المباني لأن التكلفة أقل فالنزول منطقي جداً ، كذلك توقعنا بعد نزول أسعار الحديد ارتفاعا في أسعار الأراضي تحسباً لإقبال كبير من الناس والمستثمرين لشراء الأراضي لأجل البناء وليس للمضاربة لكن الأزمة المالية عكست هذا الاتجاه.
ويضيف: ارتفعت أسعار الأراضي في السابق نتيجة طفرة في الطلب ظهرت من بداية هذا العام حتى شهر رمضان المبارك وذلك نظراً لتوسع البنوك في الإقراض.
فيما يرى أحمد الحمدان مستثمر عقاري: أن الفلل مازالت تحافظ على أسعارها لأن البيع الآن على المعروض من الفلل التي بنيت في وقتٍ كانت فيه أسعار الحديد ومواد البناء مرتفعة، النزول المنتظر لم يحدث حتى الآن سنراه حين ينتهي المستثمر من البناء في الأسعار الحالية المنخفضة ، ويضيف : المستثمر الآن يبحث عن المشتري وإن اضطره إلى تخفيض السعر المعروض حتى يبني في هذا الوقت المناسب الذي تعتبر فيه أسعار الحديد ومواد البناء مشجعة للبناء والاستثمار في المباني ومنها الفلل.
ويضيف: حين ترفع البنوك سعر الفائدة يقل الطلب على الوحدات السكنية، وحين تخفّض سعر الفائدة يزداد الطلب نتيجة اعتماد كثير من المواطنين على تمويل البنوك في شراء المنزل.
من جهته، يتفق إبراهيم الصحن مدير عام شركة مملكة العقارات: مع الأقوال السابقة التي تؤكد أن هناك غزارة في العرض مقابل ضعف في الطلب أدى إلى نزول أسعار الفلل
ويضيف: النزول الواضح في أسعار مواد البناء جعل المستثمرين يحجمون عن البناء إلى أن تصل الأسعار إلى حد معين ومرض يجعل المستثمر بدل أن يبني اليوم فلتين أو ثلاث يستطيع بعد شهرين بنفس هذه القيمة أن يبني أربع فلل أو خمس فلل ومن جهة ثانية المستثمر الذي دخل السوق وفلته على وشك الانتهاء يحاول أن يبيع بسرعة لأنه متخوف من العروض الجديدة التي ستظهر بعد ثمانية أشهر أو سنة والتي سيؤثر في سعرها انخفاض الحديد ومواد البناء
ويضيف: بعد الأزمة المالية والركود الذي حدث في الاقتصاد العالمي توقف بشكل مؤقت الاستثمار في الفلل، هناك مستثمرون يملكون السيولة وينتظرون الوقت المناسب للدخول إلى السوق والاستثمار في الوحدات السكنية وهناك مستثمرون فقدوا السيولة، لذلك نرى هناك عروضا كثيرة لبيع الفيلا (عظما)، كل هذه العوامل جعلت العرض يزداد بينما المستفيد النهائي لا يرضيه المعروض ويطمح إلى أن يحصل على وحدة سكنية بسعر أقل من المعروض والذي انخفض بنسبة 10 في المائة تقريباً.
والبنوك كان لها تأثير في خفض الطلب، حيث زادت معدل الفائدة، وهناك إحجام أيضاً من بعض البنوك عن التمويل انتظاراً لأن تتضح الرؤية وتبدأ الأنظمة العقارية الجديدة في العمل كالرهن العقاري والتمويل العقاري والإيجار المنتهي بالتمليك.
وأضاف: تحتاج المملكة إلى مليوني وحدة سكنية في السنوات العشر المقبلة ويعتقد أن حاجة الرياض من الوحدات السكنية 30 في المائة من هذا الرقم الإجمالي.
ويشير عبدالله الهاجري صاحب مكتب عقاري: إلى تصور الناس الخاطئ في كون الحديد يشكل الحيز الأكبر من البناء وهو عكس ذلك تماماً ، هناك الكثير من مواد البناء لم ينخفض سعرها منها الخرسانة ، ولا يشك أن انخفاض سعر الحديد إلى هذه الأسعار يملك تأثيرا في الأسعار ولكن ليس قوياً إلى الحد الذي يتصوره الناس.
ويرى أن انخفاض أجر العمالة وتوفرها أدى أيضاً إلى انخفاض أسعار الفلل، ويعتقد أن العام المقبل سيشهد طفرة في بناء الوحدات السكنية، خصوصاً الفلل.
=========================
تحيآتي لكن يآ غآليآت :- SWEET GIR**L**
السلام عليكم ورحمهـ اللهـ وبركآتهـ ..
==========================
انخفاض أسعار الفلل في الرياض 10 %
=======================
http://www.daoo.org/newsm/4120.jpg
كشف عدد من العقاريين التقتهم "الاقتصادية" خلال جولة ميدانية على المكاتب العقارية في مدينة الرياض, عن انخفاض أسعار الفلل في العاصمة الرياض خلال الفترة القليلة الماضية بنسبة 10 في المائة، وعزوا ذلك إلى تراجع مستوى الطلب أمام العروض، إضافة إلى مجموعة من العوامل المؤثرة، منها: الذعر الذي خلفته الأزمة المالية العالمية في نفوس الناس, والترقب لنزول جديد لأسعار الحديد ومواد البناء المختلفة.
ولفتوا إلى أن هذا النزول منطقي تصحيحي، كما أشاروا إلى أن الفرصة متاحة أمام المستثمرين للتوسع في بناء الفلل بعد نزول أسعار الحديد من ستة آلاف إلى 1900 ريال.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
كشف عدد من العقاريين التقتهم "الاقتصادية" خلال جولة ميدانية على المكاتب العقارية في مدينة الرياض انخفاض أسعار الفلل في العاصمة الرياض خلال الفترة القليلة الماضية، وعزوا ذلك إلى تراجع مستوى الطلب أمام العروض، إضافة إلى مجموعة من العوامل المؤثرة، منها الذعر الذي خلفته الأزمة المالية العالمية في نفوس الناس والترقب لنزول جديد لأسعار الحديد ومواد البناء المختلفة.
ولفتوا إلى أن هذا النزول منطقي تصحيحي، كما أشاروا إلى أن الفرصة متاحة أمام المستثمرين للتوسع في بناء الفلل بعد نزول أسعار الحديد من ستة آلاف إلى 1900 ريال.
يقول محمد التميمي مسوق عقاري: هناك أسباب كثيرة دفعت بنزول أسعار الفلل، منها واقع القطاع العقاري بشكل عام الذي يشهد ركودا منذ عدة أشهر، كذلك البنوك تشددت في إجراءات منح التمويل العقاري للأفراد وهذا عامل مهم جداً أثّر في الطلب بشكل كبير، حيث تشكل نسبة من يلجأ للتمويل في الحصول على الوحدة السكنية نحو 75 في المائة من المستفيدين.
ويرى عبد العزيز المانع صاحب مكتب عقاري: أن الهدوء عام وزيادة المعروض من الفلل مقابل الطلب أدت إلى هذا الانخفاض، والطلب ليس معدوماً بل موجود هذه الأيام ولكن بوتيرة أقل من السابق، مشيراً إلى أن هناك توجها من الناس للطلب نظراً لحاجتهم لكنهم في الوقت نفسه ينتظرون نزولاً جديداً في أسعار مواد البناء وربما الحديد أيضاً.
ويشير حسين الأحمري مستثمر عقاري: إلى أن نسبة النزول نحو 10 في المائة، وذلك لرخص سعر الحديد من ستة آلاف ريال إلى 1900 ريال، ونزول مواد البناء، وتخوف كثير من الناس من الأزمة المالية العالمية .
ويؤكد :هناك علاقة طردية فعندما تنخفض أسعار الحديد تنخفض أسعار المباني لأن التكلفة أقل فالنزول منطقي جداً ، كذلك توقعنا بعد نزول أسعار الحديد ارتفاعا في أسعار الأراضي تحسباً لإقبال كبير من الناس والمستثمرين لشراء الأراضي لأجل البناء وليس للمضاربة لكن الأزمة المالية عكست هذا الاتجاه.
ويضيف: ارتفعت أسعار الأراضي في السابق نتيجة طفرة في الطلب ظهرت من بداية هذا العام حتى شهر رمضان المبارك وذلك نظراً لتوسع البنوك في الإقراض.
فيما يرى أحمد الحمدان مستثمر عقاري: أن الفلل مازالت تحافظ على أسعارها لأن البيع الآن على المعروض من الفلل التي بنيت في وقتٍ كانت فيه أسعار الحديد ومواد البناء مرتفعة، النزول المنتظر لم يحدث حتى الآن سنراه حين ينتهي المستثمر من البناء في الأسعار الحالية المنخفضة ، ويضيف : المستثمر الآن يبحث عن المشتري وإن اضطره إلى تخفيض السعر المعروض حتى يبني في هذا الوقت المناسب الذي تعتبر فيه أسعار الحديد ومواد البناء مشجعة للبناء والاستثمار في المباني ومنها الفلل.
ويضيف: حين ترفع البنوك سعر الفائدة يقل الطلب على الوحدات السكنية، وحين تخفّض سعر الفائدة يزداد الطلب نتيجة اعتماد كثير من المواطنين على تمويل البنوك في شراء المنزل.
من جهته، يتفق إبراهيم الصحن مدير عام شركة مملكة العقارات: مع الأقوال السابقة التي تؤكد أن هناك غزارة في العرض مقابل ضعف في الطلب أدى إلى نزول أسعار الفلل
ويضيف: النزول الواضح في أسعار مواد البناء جعل المستثمرين يحجمون عن البناء إلى أن تصل الأسعار إلى حد معين ومرض يجعل المستثمر بدل أن يبني اليوم فلتين أو ثلاث يستطيع بعد شهرين بنفس هذه القيمة أن يبني أربع فلل أو خمس فلل ومن جهة ثانية المستثمر الذي دخل السوق وفلته على وشك الانتهاء يحاول أن يبيع بسرعة لأنه متخوف من العروض الجديدة التي ستظهر بعد ثمانية أشهر أو سنة والتي سيؤثر في سعرها انخفاض الحديد ومواد البناء
ويضيف: بعد الأزمة المالية والركود الذي حدث في الاقتصاد العالمي توقف بشكل مؤقت الاستثمار في الفلل، هناك مستثمرون يملكون السيولة وينتظرون الوقت المناسب للدخول إلى السوق والاستثمار في الوحدات السكنية وهناك مستثمرون فقدوا السيولة، لذلك نرى هناك عروضا كثيرة لبيع الفيلا (عظما)، كل هذه العوامل جعلت العرض يزداد بينما المستفيد النهائي لا يرضيه المعروض ويطمح إلى أن يحصل على وحدة سكنية بسعر أقل من المعروض والذي انخفض بنسبة 10 في المائة تقريباً.
والبنوك كان لها تأثير في خفض الطلب، حيث زادت معدل الفائدة، وهناك إحجام أيضاً من بعض البنوك عن التمويل انتظاراً لأن تتضح الرؤية وتبدأ الأنظمة العقارية الجديدة في العمل كالرهن العقاري والتمويل العقاري والإيجار المنتهي بالتمليك.
وأضاف: تحتاج المملكة إلى مليوني وحدة سكنية في السنوات العشر المقبلة ويعتقد أن حاجة الرياض من الوحدات السكنية 30 في المائة من هذا الرقم الإجمالي.
ويشير عبدالله الهاجري صاحب مكتب عقاري: إلى تصور الناس الخاطئ في كون الحديد يشكل الحيز الأكبر من البناء وهو عكس ذلك تماماً ، هناك الكثير من مواد البناء لم ينخفض سعرها منها الخرسانة ، ولا يشك أن انخفاض سعر الحديد إلى هذه الأسعار يملك تأثيرا في الأسعار ولكن ليس قوياً إلى الحد الذي يتصوره الناس.
ويرى أن انخفاض أجر العمالة وتوفرها أدى أيضاً إلى انخفاض أسعار الفلل، ويعتقد أن العام المقبل سيشهد طفرة في بناء الوحدات السكنية، خصوصاً الفلل.
=========================
تحيآتي لكن يآ غآليآت :- SWEET GIR**L**