طيف
23-10-2003, 04:01 PM
عجائز النت
أتكلم عن نساء يعتبرن قدوة أمام السيدات والمجتمع وقد يكونوا زوجات وأمهات ولكن المخفي عنهن لا يعلمه إلا الله وفي هذا الموضوع لن أتحدث إلا عن شريحة معينة من هؤلاء السيدات.
امرأة تدخل التشات خلال الدوام وبعد الغداء والمغرب ومن بعد الساعة 10 مساء إلى الفجر وتمتلك قائمة طويلة على الماسنجر وفي الليل على (البال توك..... ليش؟؟؟) وتعال وانظر إلى ملفاتها تجدها معظمها تحمل صور مخلة بالآداب وترسلها لجميع أصدقائها وبعد أن كانت هي الصيد السهل على الإنترنت أصبحت هي التي تتصيد وتعتمد على أنه لا يراها أحد ولا يعرف أحد تصرفاتها (الشاذة) وممكن أن أجد العذر للبعض على أنهن مراهقات ومازلن لا يعرفن شي عن أمور الحياة ولكن سيدات بأعمار الدينصورات ما حاجتهن لهذه التصرفات وسؤالي أين أنتي من الذي يراكي ولا تريه.
امرأة تجاوزت سنوات المراهقة منذ سنين طويلة وظهرت عليها (أوزان الزمن في كل أطراف جسدها) وأعطاها الخالق العقل لصناعة مستقبل باهر لها ولكنها استخدمته للاسترزاق به والتعرف على الشباب من أجل تعويض ما فاتها في أيام المذاكرة والتفوق من (مراهقة ومغازل) وكل من تتعرف عليهم تخبرهم أنها صغيرة وعمرها 15 و 17 وأنها لا تعرف الكثير عن الانترنيت من أجل (أمور معروفة) فبعد الزمالة والعلاقات الاجتماعية المميزة والواضحة أصبحت (لها علاقات إلكترونية و كهربائية العاطفة وديجتالية الإحساس) ولا تعرف حقيقتها.
فتاة منفتحة إلى التكنولوجيا كانت تبحث عن فارس أحلامها عن طريق الانترنيت وتعرفت على عناوين كثيرة ولكنها تتركهم أو يتركونها في حالة عدم الاتفاق وتتعمق أكثر في الشبكة العنكبوتية للتعويض ولكنها تصل إلى مرحلة العنوسة وهي ما تزال تبحث وحينما تصلها الفرصة الأخيرة من خلال العالم الواقعي تضيعها، لأن إدمانها على التشات جعلها لا تجد متعة مماثلة ولو كانت العنوسة والوحدة وضياع النجاح في الدراسة والعمل هي الثمن وسؤالي هل سوف تبحث هذه (العانس) عن من يدفنها حينما تموت عن طريق الانترنيت؟؟!.
امرأة ضيعت زوجها بإهمالها له ولأولادها . وتعيش في غرفة منعزلة عن زوجها من اجل عيون النت. وبيتها تتركه للخدم وكل يوم لديها عذر (عندي شغل للعمل لازم أخلصه على الكومبيوتر) ،أو تدعي بأنها مسحورة وأن الجني اللي فيها سوف يؤذيه إذا تقرب منها يعني خلني في غرفة لوحدي (وأشيت) على كيفي (صدقوني قصة واقعية) بالإضافة إلى قصص أخرى والزوج صبر عليها سنوات بدون فائدة فذهب الزوج مع امرأة أخرى وضاع أطفالها ولا تبالي هذه المرأة بما حدث لعائلتها وحياتها، المهم أن تشبع لذتها . والله أنها سوف تسأل عن كل لحضها ضيعتها من عمرها ومن عمر عائلتها عند من لا تضيع عنده الحسابات .
طالبة جامعية طردت من الجامعة بسبب رسوبها المتكرر وهي تخصص شباب مراهقين قوم (16 و 17) وتدخل معهم في حوارات صوتية وكتابية لتبادل الغرام والأغاني والصور(الإباحية) وإذا طلب أحد رؤيتها عن طريق الكاميرا يكون عن طريق شيلة ونقاب (علشان الوجه العفن لا يظهر) وسؤالي وحدة في داخل غرفتها ولوحدها على الانترنيت وأمامها كاميرا ومغطية (وجهها) شو بإمكانها أن تعمل خاصة على أغنية (مشكلني) وإذا طلب صديق عزيز صورة لها وبعد إلحاح ترسل له الصورة بعد ألف تحذير ووعد بأن لا يستخدمها بطريقة سيئة والأخ (اللوح) لا يعلم أن الصورة لفتاة عمرها 17 سنة قطعت صورتها من مجلة عائلية ونسخت على (الإسكانر) ولديها من هذه الصورة 70 نسخة مختلفة ترسلها ل 70 متخلف مثل صاحبنا.
سيدة كانت تدخل التشات بحياء فقط لاستكشاف هذا العالم ولكنها سقطت في الإدمان على النت وأصبحت من الشهيرات فيه ومعظم الشباب يعرفونها ليس بسبب عنوانها أو اسمها فهي تغيره كل فترة (تمويه) ولكنهم يعرفونها عن طريق أسلوبها وكلماتها أصبحت فرصة للمواعد والمغازل وارتكاب الفواحش لدرجة أنها أضاعت كل التزاماتها الأخلاقية والدينية .
كل هذا يحدث نتيجة رغبة وجوع داخلي في هؤلاء السيدات أن يخرجن عن المألوف وأمور طائشة منعن منها من قبل نتيجة التزام تربوي سابق أو اهتمام بالدراسة و أشياء كانت مهمة للمستقبل والآن أصبحت في قاع الأولويات وهن الآن يبحثن عن التنفيس عن الذي حرمن منه ولكن عن طريق الانترنيت وعلى أساس لا أحد يعلم بها. و لا أقول إلا إنك شريكة للشيطان في الإفساد .
:cry:
أتكلم عن نساء يعتبرن قدوة أمام السيدات والمجتمع وقد يكونوا زوجات وأمهات ولكن المخفي عنهن لا يعلمه إلا الله وفي هذا الموضوع لن أتحدث إلا عن شريحة معينة من هؤلاء السيدات.
امرأة تدخل التشات خلال الدوام وبعد الغداء والمغرب ومن بعد الساعة 10 مساء إلى الفجر وتمتلك قائمة طويلة على الماسنجر وفي الليل على (البال توك..... ليش؟؟؟) وتعال وانظر إلى ملفاتها تجدها معظمها تحمل صور مخلة بالآداب وترسلها لجميع أصدقائها وبعد أن كانت هي الصيد السهل على الإنترنت أصبحت هي التي تتصيد وتعتمد على أنه لا يراها أحد ولا يعرف أحد تصرفاتها (الشاذة) وممكن أن أجد العذر للبعض على أنهن مراهقات ومازلن لا يعرفن شي عن أمور الحياة ولكن سيدات بأعمار الدينصورات ما حاجتهن لهذه التصرفات وسؤالي أين أنتي من الذي يراكي ولا تريه.
امرأة تجاوزت سنوات المراهقة منذ سنين طويلة وظهرت عليها (أوزان الزمن في كل أطراف جسدها) وأعطاها الخالق العقل لصناعة مستقبل باهر لها ولكنها استخدمته للاسترزاق به والتعرف على الشباب من أجل تعويض ما فاتها في أيام المذاكرة والتفوق من (مراهقة ومغازل) وكل من تتعرف عليهم تخبرهم أنها صغيرة وعمرها 15 و 17 وأنها لا تعرف الكثير عن الانترنيت من أجل (أمور معروفة) فبعد الزمالة والعلاقات الاجتماعية المميزة والواضحة أصبحت (لها علاقات إلكترونية و كهربائية العاطفة وديجتالية الإحساس) ولا تعرف حقيقتها.
فتاة منفتحة إلى التكنولوجيا كانت تبحث عن فارس أحلامها عن طريق الانترنيت وتعرفت على عناوين كثيرة ولكنها تتركهم أو يتركونها في حالة عدم الاتفاق وتتعمق أكثر في الشبكة العنكبوتية للتعويض ولكنها تصل إلى مرحلة العنوسة وهي ما تزال تبحث وحينما تصلها الفرصة الأخيرة من خلال العالم الواقعي تضيعها، لأن إدمانها على التشات جعلها لا تجد متعة مماثلة ولو كانت العنوسة والوحدة وضياع النجاح في الدراسة والعمل هي الثمن وسؤالي هل سوف تبحث هذه (العانس) عن من يدفنها حينما تموت عن طريق الانترنيت؟؟!.
امرأة ضيعت زوجها بإهمالها له ولأولادها . وتعيش في غرفة منعزلة عن زوجها من اجل عيون النت. وبيتها تتركه للخدم وكل يوم لديها عذر (عندي شغل للعمل لازم أخلصه على الكومبيوتر) ،أو تدعي بأنها مسحورة وأن الجني اللي فيها سوف يؤذيه إذا تقرب منها يعني خلني في غرفة لوحدي (وأشيت) على كيفي (صدقوني قصة واقعية) بالإضافة إلى قصص أخرى والزوج صبر عليها سنوات بدون فائدة فذهب الزوج مع امرأة أخرى وضاع أطفالها ولا تبالي هذه المرأة بما حدث لعائلتها وحياتها، المهم أن تشبع لذتها . والله أنها سوف تسأل عن كل لحضها ضيعتها من عمرها ومن عمر عائلتها عند من لا تضيع عنده الحسابات .
طالبة جامعية طردت من الجامعة بسبب رسوبها المتكرر وهي تخصص شباب مراهقين قوم (16 و 17) وتدخل معهم في حوارات صوتية وكتابية لتبادل الغرام والأغاني والصور(الإباحية) وإذا طلب أحد رؤيتها عن طريق الكاميرا يكون عن طريق شيلة ونقاب (علشان الوجه العفن لا يظهر) وسؤالي وحدة في داخل غرفتها ولوحدها على الانترنيت وأمامها كاميرا ومغطية (وجهها) شو بإمكانها أن تعمل خاصة على أغنية (مشكلني) وإذا طلب صديق عزيز صورة لها وبعد إلحاح ترسل له الصورة بعد ألف تحذير ووعد بأن لا يستخدمها بطريقة سيئة والأخ (اللوح) لا يعلم أن الصورة لفتاة عمرها 17 سنة قطعت صورتها من مجلة عائلية ونسخت على (الإسكانر) ولديها من هذه الصورة 70 نسخة مختلفة ترسلها ل 70 متخلف مثل صاحبنا.
سيدة كانت تدخل التشات بحياء فقط لاستكشاف هذا العالم ولكنها سقطت في الإدمان على النت وأصبحت من الشهيرات فيه ومعظم الشباب يعرفونها ليس بسبب عنوانها أو اسمها فهي تغيره كل فترة (تمويه) ولكنهم يعرفونها عن طريق أسلوبها وكلماتها أصبحت فرصة للمواعد والمغازل وارتكاب الفواحش لدرجة أنها أضاعت كل التزاماتها الأخلاقية والدينية .
كل هذا يحدث نتيجة رغبة وجوع داخلي في هؤلاء السيدات أن يخرجن عن المألوف وأمور طائشة منعن منها من قبل نتيجة التزام تربوي سابق أو اهتمام بالدراسة و أشياء كانت مهمة للمستقبل والآن أصبحت في قاع الأولويات وهن الآن يبحثن عن التنفيس عن الذي حرمن منه ولكن عن طريق الانترنيت وعلى أساس لا أحد يعلم بها. و لا أقول إلا إنك شريكة للشيطان في الإفساد .
:cry: