المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماذا يمكن ان تفعل في دقيقة واحدة



Carnation
22-06-2005, 12:48 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
1- تقرأ سورة الفاتحة 7مرات : ففيها 1400حسنة في كل مرة.
2- تقرأسورة الاخلاص 20مرة : فهي تعال ثلث القران في كل مرة
3- تقرأ صفحتين من كتاب الله
4- تحفظ اية قصيرة من كتاب الله
5- لااله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شئ قدير 20مرة وأجرها كعتق 8رقاب في سبيل الله
6- سبحان الله وبحمد 100مرة وأجرها تغفر الذنوب ولو كانت مثل زبد البحر
7- سبحان الله العظيم وبحمده 50مرة كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الى الرحمن
8- سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر 18مرة أحب وأفضل الكلام الى الله ووزنهن في الميزان ثقيل
9- لاحول ولا قوة الا بالله 40 مرة هي كنز من كنوز الجنة ولتحمل المشاق والتضلع بعظيم الأعمال
10- لا اله الا الله 50 مرة فهي أعظم كلمة ومن كانت اخر كلامه دخل الجنة
11- سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته 15 مرة تدل على أضعاف مضاعفة من أجور التسبيح
12- استغفر الله 100 مرة فهو سبب للمغفرة ودخول الجنة وزيادة القوة ودفع البلايا وتيسير الأمور ونزول المطر والامداد بالمال والبنين
13- صلى الله عليه وسلم 50 مرة يصلى عليك 500 مرة
14- تستطيع أن تصل رحمك عبر الهاتف

«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®» تمر أقاربي جنبات قبري كأن أقاربي لا يعرفوني«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»

جوهرة العطاء
22-06-2005, 12:53 PM
بوركتي اختي

جوهرة1429
23-06-2005, 04:01 PM
00

نعم وما اجمل اللسان يلهج بذكر الله تعالى

الا بذكر الله تطمئن القلوب

نسأل الله من فضله

بارك الله فيك

tona
24-06-2005, 08:42 AM
جزاك الله خيرا على تذكيرنا بهذه الكلمات الطيبة ...

أمواج الأنين
23-04-2010, 12:33 AM
جزاك الله كل خير
وهذه فتوى بخصوص عد الحسنات
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة لله وبركاته


فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم ... حفظه الله ،،


ما حكم الانشغال بتعداد الحسنات والسيئات ؟ كمن يقول .. إذا قرأت كذا فستحصل على ( --- ) من الحسنات ، ثم يبدأ بالجمع وهكذا .. ؟


وجزاكم الله خيراً ..




الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


وجزاك الله خيراً


هذا مسكين مخذول !


كيف ؟


لأنه انشغل بِِعَدّ الحسنات عما هو أهمّ من العَدّ ، وهو " القَبول " وهذا الأمر هو الذي أهمّ السلف ، فقد كان يَهمّهم القبول أكثر من العدد ، لأن الله يُضاعِف لمن يشاء .


ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .


وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .


وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .


فالعبرة بِقبول العمل لا بِكثرته، قال سبحانه وتعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) ولم يَقُل : أيّكم أكثر عملا !


سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ) قال : هو أخلص العمل وأصوبه ، قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .


وقد يَفوت هذا الإنسان ما يُشترط في قبول العمل من إخلاص ومُتابَعة لاشتغاله بِِعَدّ الحسنات .والله أعلم .


المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد



وجزاك الله كل خير
مكرر

http://saaid.net/Doat/Zugail/88.htm (http://saaid.net/Doat/Zugail/88.htm)