المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حــكـــــم آنـشـوـدة ((جـــرح المـــديــنــــهـ ))



سـوسـوالـرس..|~
04-03-2010, 02:37 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اريد الفتوي بخصوص كلمات هذه الانشوده
والتي تسمي بجرح المدينه
اقتباس:
يا صباح / الجرح .. يا جرح المدينه
اقتباس:
.. .. .. .. من : سمو ّ العيد ! .. لـ حياض المنايا !!!!
يا صباح / الموت .. يا موت الغبينه!
.. .. .. .. من : لحاف ٍ ترف .. لـ بيوت ٍ عرايا !!!!
يا صباح / النوح .. من بعد : السكينه !
.. .. .. .. مثل .. طرق الباب / بـ كفوف البلايا !
عيد الاضحى .. لـ الضحايا / خابرينه !
.. .. .. .. ما خبرت / ارواحنا .. لـ/ عيده [ضحايا] !!
أو : هدايا العيد .. كـ العادة / "ثمينه" !
.. .. .. .. و اضحت : ارواح البشر .. مثل / الهدايا ؟؟!!
آآآآه يا جمر ٍ .. سلب عيني / رهينه
.. .. .. .. لين ذابت / و اضرم النار . فـ حشايا!
أاسأل / الما .. و الشبابيك الحزينة !!
.. .. .. .. و المواتر / لو .. بقا منها / بقايا !
ليه تغفى العين ؟؟ / و الأيدي أمينه !!
.. .. .. .. و الأمانه [ تاهت ] .. بـ سيل / الخطايا
الجواب :


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا .



لا تجوز مثل هذه العبارات التي فيها اعتراض على قضاء الله وقَدَرِه ، والواجب على العبد – رجلا كان أو امرأة – أن يُسَلِّم لله عَزّ وَجلّ في مواضِع القضاء والقَدَر ، وأن لا يعترِض على ما قدّره الله وقَضَاه ؛ لأن الله أحكم الحاكمين ، فلا يُقدِّر شيئا إلاّ لِحِكْمة ، وهو سبحانه وتعالى أرْحَم بالْخَلْق مِن أمهاتهم .


ولا يجوز وصف الأيام والزمان بالغَدْر ولا بالخيانة ؛ لأن الأيام لا تفعل شيئا ، ومُجري الأمور ومُقدِّر المقادير هو الله تبارك وتعالى ، وسبّ الأيام والزمان والدهر منهيّ عنه ؛ لأن السبّ يَقَع على مَن قَدّر الأقدار وأجراها في الزمان .
قال ابن القيم رحمه الله : وقد كان بعض السلف يُحَاسِب أحدهم نفسه في قوله : يوم حار ، ويوم بارد . اهـ .
وهنا اقتبسات لمواضيع اشار اليها الشيخ


اقتباس:
سؤالي


اقتباس:



1- ما حكم قول ( وشاءت الأقدار ) و ( شاء القدر) ؟ .

2-هل يجوز على الإنسان أن يقسم على الله ؟

3-ما حكم قول (أطال الله بقاءك ) ( أطال عمرك ) ؟
4-بعض الناس إذا انتقم الله من الظالم ( الله ما يضرب بعصا ) ؟
وجزاك الله عنا كل خير ...

http://al-ershaad.com/vb4/image/bsmlaa.gif


الجواب/





وجزاك الله خيرا .


1 – لا تجوز نسبة الأفعال والمشيئة إلى الأقدار . فلا يجوز قول : " شاء القَدَر " ولا " شاءت الأقدار " .

قال شيخنا العثيمين رحمه الله : هذه ألفاظ مُنْكَرَة ، فالقَدَر لا مشيئة له ، وإنما الذي يشاء هو الله . اهـ .

ومما قيدته في دروس شيخنا الشيخ د . ناصر العقل - حفظه الله - أنه قال في حُكم قول " شاءت الأقدار " : نِسْبة هذا القول أو إطلاقه ابتداء لا يجوز .

2 – قال شيخنا الشيخ د . ناصر العقل – حفظه الله – : الإقسام على الله لا يجوز ؛ لِمَا فيه من الـتّـألِّي على الله ، والحديث الوارد " لو أقسم على الله لأبرّه " إنما هو من باب الخبر ، ولكن مَنْ هُـم ؟ لا أحد يعلمهم إلا الله . اهـ .
يعني في واقع الناس ، والذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم : ألا أخبركم بأهل الجنة ؟ كل ضعيف متضعف ، لو أقسم على الله لأبره . رواه البخاري ومسلم .
وفي حديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً : رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبَرّه . رواه البخاري ومسلم .

ويُفرِّق بعض العلماء بين أن يُقسِم على الله ثقَة بالله ، وبين أن يُقسِم على الله عُجْبا أو إدلالاً بِعملِه .

3 – سُئل رسول الله : أي الناس خير ؟ قال : مَن طال عمره ، وحَسُن عمله . قيل : فأي الناس شر ؟ قال : مَن طال عمره ، وساء عمله . رواه الإمام أحمد .
قالت أم حبيبة رضي الله عنها : اللهم أمتعني بزوجي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وبأبي أبي سُفيان ، وبأخي معاوية . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : قد سألتِ الله لآجال مضروبة ، وأيام معدودة ، وأرزاق مقسومة ، لن يُعَجِّل شيئا قبل حِلّه ، أو يُؤخِّر شيئا عن حِلّه ، ولو كنتِ سألتِ الله أن يُعيذك من عذاب في النار، أو عذاب في القبر ؛ كان خيرا وأفضل . رواه مسلم .

وقد ذَكَر ابن القيم رحمه الله من الألفاظ المكروهة أن يقول : " أطال الله بقاءك " و " وأدام أيامك " و " عِشت ألف سنة " ونحو ذلك .

وسئل شيخنا العثيمين رحمه الله : عن عبارة " أدام الله أيامك" ؟
فأجاب بقوله : قول : " أدام الله أيامك " من الاعتداء في الدعاء ؛ لأن دوام الأيام مُحَال مُنَافٍ لقوله تعالى : (كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ) ، وقوله تعالى : (وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ ) .
وسئل الشيخ رحمه الله : ما حكم قول: " أطال الله بقاءك " و " طال عمرك " ؟
فأجاب رحمه الله : لا ينبغي أن يطلق القول بطول البقاء ؛ لأن طول البقاء قد يكون خيرا ، وقد يكون شرا ، فإن شر الناس مَن طال عمره وساء عمله ، وعلى هذا فلو قال : أطال الله بقاءك على طاعته ونحوه ، فلا بأس بذلك . اهـ .

وفي مُعجم المناهي للشيخ بكر أبو زيد رحمه الله :
قال السفاريني : قال الخلاّل في الآداب : كراهية قوله في السلام : أبقاك الله . أخبرنا عبد الله بن الإمام أحمد بن حنبل قال : رأيت أبي إذا دُعي له بالبقاء يكرهه . يقول : هذا شيء قد فُرِغ منه .
وذكر شيخ الإسلام - قدَّس الله روحه - : أنه يُكْره ذلك ، وأنه نص عليه أحمد وغيره من الأئمة . اهـ .

4 – سُئل شيخنا العثيمين رحمه الله عن قول بعض الناس إذا انتقم الله مِن الظالم :" الله ما يضرب بعصا " ؟
فأجاب رحمه الله بقوله : لا يجوز أن يقول الإنسان مثل هذا التعبير بالنسبة لله عز وجل ، ولكن له أن يقول : إن الله سبحانه وتعالى حَكَم لا يظلم أحدا ، وإنه ينتقم مِن الظالم ، وما أشبه هذه الكلمات التي جاءت بها النصوص الشرعية ، أما الكلمة التي أشار إليها السائل فلا أرى أنها جائزة . اهـ .

والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد










اقتباس:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شيخنا الفاضل عبد الرحمن السحيم

بارك الله فيكم ونفع بعلمكم

أشكل علي فهم حديث للنبي صلى الله عليه وسلم :
( لا تسبوا الدهر فإن الله عز وجل قال : أنا الدهر الأيام والليالي لي أجددها وأبليها وآتي بملوك بعد ملوك )
فهل يشمل السب كل ذكر للدهر من اعتراض أو تذمر أو قول مثلا ( الدهر ماله أمان ) ؟
وهل يتعارض مع ما نسب للحسين بن علي رضي الله عنه ولا أدري إن كان صحيحا في أبيات قالها :
يا دهر أف لك من خليل * كم لك بالإشراق والأصيل
من صاحب وطالب قتيل * والدهر لا يقنع بالبديل
وإنما الأمر إلى الجليل * وكل حي سالك السبيل
والتي فهمها البعض بأنه لا يقصد بها سب الدهر الذي يعني الاعتراض على القدر ولا شيئاً من هذا القبيل أبداً إنما هو تضجر فقط المقصود به ذم الدنيا الزائلة وأخذ العبرة من صروف الدهر المتغيرة وهناك فرق بين التضجر و الاعتراض..
وأن هذه الأبيات لحفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبالطبع حفيد رسول الله من أفهم الناس بحديث جده ولا يعقل أن يخالف حفيد رسول الله جده
فأفيدونا جزاكم الله خير



http://al-ershaad.com/vb4/image/bsmlaa.gif


الجواب :


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك .

العلماء فرّقوا بين الوصف وبين الذمّ .
فالذمّ هو الممنوع ، لأن الذم في الحقيقة يقع على مُقدِّر الأقدار سبحانه وتعالى ، ولذلك قال عليه الصلاة والسلام : لا يقولن أحدكم يا خيبة الدهر فإن الله هو الدهر . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية : قال الله عزّ وجل : يؤذيني بن آدم يسب الدهر ، وأنا الدهر أقلب الليل والنهار .
وفي رواية : يؤذيني بن آدم يقول يا خيبة الدهر ، فلا يقولن أحدكم : يا خيبة الدهر ، فإني أنا الدهر أقلب ليله ونهاره ، فإذا شئت قبضتهما .
وفي رواية : لا تسبوا الدهر ، فإن الله هو الدهر .

قال ابن القيم رحمه الله : في هذا ثلاث مفاسد عظيمة :
إحداها : سَـبّه مَن ليس بأهل أن يُسَبّ ، فإن الدهر خَلْق مُسَخّر مِن خَلْق الله ، مُنْقَاد لأمْرِه ، مُذَلّل لتسخيره ؛ فَسَابّـه أولى بالذم والسب منه .
الثانية : أن سَـبّه مُتَضَمّن للشرك ، فإنه إنما سبه لظنه أنه يَضُرّ وينفع ، وأنه مع ذلك ظالم قد ضَرّ مَن لا يستحق الضرر ، وأعطى من لا يستحق العطاء ، ورفع من لا يستحق الرفعة ، وحَرَم مَن لا يستحق الحرمان ، وهو عند شاتميه مِن أظلم الظَّلَمة . وأشعار هؤلاء الظلمة الخونة في سَـبّه كثيرة جدا ، وكثير مِن الْجُهّال يُصَرّح بِلَعْنِه وتَقْبِيحِه .
الثالثة : أن السبّ منهم إنما يَقَع على مَن فَعل هذه الأفعال التي لو أتبع الحق فيها أهواءهم لَفَسَدَتِ السماوات والأرض ، وفي حقيقة الأمر فَرَبّ الدهر تعالى هو المعطي المانع ، الخافض الرافع ، الْمُعِزّ الْمُذِلّ ، والدهر ليس له من الأمر شيء ؛ فَمَسَبّتهم للدهر مَسَبّة لله عز وجل . اهـ .

وقال ابن عبد البر رحمه الله : المعنى عند جماعة العلماء في هذا الحديث أنه وَرَد نَهْيًا عن ما كان أهل الجاهلية يقولونه مِن ذم الدهر وسَـبّه لِمَا يَنْزِل من المصائب في الأموال والأنفس ، وكانوا يُضِيفون ذلك إلى الدهر ويَسبّونه ويَذمّونه بذلك على أنه الفاعل ذلك بهم ، وإذا وقع سَبّهم على من فعل ذلك بِهِم وَقَع على الله عز وجل ؛ فجاء النهي عن ذلك تَنْزِيهًا لله تعالى وإجلالاً له ، لِمَا فيه من مُضَارَعة سَبّ الله وذَمّه ، تعالى الله عما يقول الجاهلون علوا كبيرا . اهـ .

ومِن الذّم أن يُقال : الزمان ما له أمان .
أو قول بعض الناس عند الغضب مِن شخص مُعيّن : يلعن اليوم أو الساعة التي عَرَفَه فيها .

وفي هذا خطأ اعتقادي ، وهو : نسبة الأفعال إلى الزمان ، وهذا قد يصِل بصاحبه إلى الشرك ، إذا اعتقد أن الزمان يفعل كذا . وهذا كَحَال الذين قالوا : (مَا هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلاَّ الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ) .


وأما الوَصْف الخالي من الذم ، فإنه لا يُمنع منه ، فقد وصف الله الأيام بالنَّحس وبالشؤم ، فقال عن عاد : (فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ لِنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) .
وقال عنهم : (سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا) .

قال أهل العلم بتأويل القرآن في قول الله عز وجل : (فِي أَيَّامٍ نَحِسَاتٍ) قالوا : مشائيم . قال أبو عبيدة : نحسات ذوات نحوس مشائيم . قاله ابن عبد البر في التمهيد .
وقال البغوي : (نَحِسَاتٍ) أي نكدات مشؤمات ذات نحوس . اهـ .

وقال تعالى عن عاد أيضا : (إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ)
قال القرطبي : أي دائم الشؤم استمر عليهم بنحوسه ، واستمر عليهم فيه العذاب إلى الهلاك . اهـ .

فهذا من باب الوصف ، لا من باب الذمّ .

وأما ما يُروى عن الحسين بن علي رضي الله عنهما ، فهو مَرويّ من طريق أبي مخنف ، وهو شيعي ضعيف ، فلا يُعتمد عليه في الرواية .
ولو صَحّت نسبة تلك الأبيات فالحجّة في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وكان ابن عمر رضي الله عنهما يتكلّم في مسألة فلمّا أكثَرُوا عليه قال : أفَكِتَاب الله عز وجل أحقّ أن يُتَّبَع أم عُمر ؟

والله تعالى أعلم .


المجيب الشيخ/ عبد الرحمن السحيم

عضو مكتب الدعوة والإرشاد






وقال الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله : وقد أصبح مِن المعتاد لدى الناس تتبّع تَقَلّبات الجو ومقياس درجاته : حرارة ، وبرودة ، وما أكثر لِهَجَهم بذلك ، وإتباعه بالتأفيف والتألُّم مِن شِدّة الحر وشِدّة البرد ... ويَجْمُل بالمسلم التوقِّي عن متابعة مثل هذا واتِّخَاذِه حديثًا في المجالس . اهـ .


ومما يُلْحَظ على بعض القصائد المبالغة في الممدوح حتى تُضفَى عليه صِفات لا تليق بالبشَر ! مثل أن يُقال عن الإنسان : أنه سَنَدُ مَن لا سَنَد له ، أو أنه ملجأ للبشر عند ضِيق الأحوال !
ومثله ما جاء في هذه القصيدة :
(ما معايا غير خالي أستعينه
لاستضاقت غير خالي من معايا)

والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله . رواه الإمام أحمد والترمذي .

والله تعالى أعلم .


عبد الرحمن السحيم

عضو مركز الدعوة والإرشاد بالريـاض

زهرة البليسان
04-03-2010, 09:03 PM
:rroo:الــســـــلأم عليكـــــم:rroo:

أشكــــرك غ ــــــآليتي

علـــــى الموضوع الرائع

لأني عجــــزت أتقبلهـا

وكـــــــآن عندي تســــآؤلات

بس مــــوضوعك

جــــــدآ خدمني


دمتـــــي مبدعــــــــــهـ:rroo:

بالدين نرقى
06-03-2010, 05:00 AM
أجزل الله ثوابك أفدتينا

طموح يعانق السماء
06-03-2010, 06:08 AM
http://forum.hawahome.com/nupload/39830_1261796260.gif

شقـاوه بدلع
07-03-2010, 09:26 PM
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

أحاسيس مبعثره
08-03-2010, 02:16 PM
جزاك الله خير

اللهم اغفرلي
08-03-2010, 02:19 PM
:rroo:
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

:rroo:

جوانة جدة
10-03-2010, 09:06 AM
مشكووره ،،
بس فيها كلمات النااس قامت تفسر من دون ماتعرف ،،
زي موت الغبينه ؟؟
الغبن هو الغش والخداع ،، يقال غُبِنَ الشخص ، اي خدع ،،وغُش
، من قبل احد ما،،

:::هي موت الغش والتدليس :::وهذا الي حصل /،،

جوانه جــــده

قلب البنفسج
11-03-2010, 02:51 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أولا: جزاكـ الله خير على حرصك واهتمامك في نشر حكم الأنشودة

ثانيا: أصلا المجد ماتعرض شي ألا هي عرضته على لجنه شرعية مختصه ولو كان فيها شئ كان
مانعه عرضها ...

وكل كلمات الأنشوده عاديه لأنهم يعترضون ع الأمانه مو علئ القدر..

عموما يعطيك العافيه
واسفه ع الأطاله,,,

عبيـر*
17-03-2010, 06:12 PM
جزاك الله خير

فرآشة فرفوشه
17-10-2010, 03:15 PM
جـــــــــــــــــزآآكــ الله خـــــــــــيرا~~~

أختك أملي بالله
04-12-2010, 06:44 AM
صار على الحادثه هذي أكثرر من سنه وجده الى الان دمرانه ما تصلح شئ خصوصا المناطق العشوائيه اذا مرينا منها كانا راكبين ملاهي من كثر الحفر هذا كمان مو حرااام؟؟؟؟

الف شكر

.أتعبني غروري.
15-12-2010, 07:32 AM
يالله لاتجوز..

شكرا على المعلومهـ ...

طيب لايجوز ان اسمعها؟!

سعوديه وبس
29-03-2011, 05:17 PM
http://forum.hawahome.com/nupload/39830_1261796260.gif (http://forum.hawahome.com/nupload/39830_1261796260.gif)

روح الامل.
09-04-2011, 03:46 AM
الله اعلم