المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الدواء العجيب الذي شفى من مرض القلب القاتل والسرطان والشلل



شـ حزن حزن ـاعر
01-10-2005, 07:38 PM
هل تريد التخلص من الشقيقة,القلب,الشلل,الناعور؟؟!!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


الدواء العجيب الذي شفى من مرض القلب القاتل والسرطان والشلل والناعور والشقيقة
الحجامة بقوانينها العلمية الدقيقة التي كشفها العلامة العربي السوري محمد أمين شيخو تتصدى لأمراض العصر الفتاكة

دمشق مكتب "الرياض"، محمد أحمد طيارة
* العلاّمة الدمشقي محمد أمين شيخو يكشف اللثام عن عملية جراحية بسيطة (الحجامة) غزاها الجهل والدجل والنسيان مما أفقدها قيمتها ونفعها.. ونتيجة لإظهاره وتبيانه القوانين العلمية الصحيحة لعملية الحجامة التي فهمها من خلال الأحاديث النبوية الصحيحة أصبحت أسلوبا عصريا علميا طبيا حديثا في إبداع شفاء أمراض عجز علم البشر عن إبرائها، فهي عصرية في توقيتها (السنوي والشهري واليومي).. حديثة في مواصفاتها وتشخيصها.. رائعة (على الريق ولا حليب) و(على الكاهل حصراً).إنها صاعقة في شفائها فهي تساعد علوم الطب الحاضر العتيد، ولكنها تتفوق بنتائج حاسمة سريعة بكل الوجوه.. حقاً إنها لمسة نبي.. إننا على أعتاب الألفية الثالثة والأدوية تنوعت والمشافي تعددت حتى أن الرقي الصحي في الدول الأوروبية بلغ منتهاه فغدا لكل أسرة طبيب خاص إلاّ أن موجات المرض لا تنحسر موجةٌ إلاّ وتردفها موجة ويكون الحل في كلمة قالها الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) منذ ما ينوف على أربعة عشر قرناً: (الحجامة أنفع ما تداوى به الناس).فقد أبدت الحجامة شفاءً تاماً أو نفعاً من أمراض السرطان والشلل والناعور والقلب القاتل والشقيقة وغيرها، وهذا ما دفع فريق طبي وآخر مخبري مؤلف من كبار الأطباء في سوريا للاستفادة من هذه القوانين العلمية الصحيحة التي فهمها العلامة العربي محمد أمين شيخو من أحاديث الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) وإخضاعها لدراسات مخبرية طبية موسعة، إذ طبقوا عملية الحجامة الصحيحة على عدد من الأشخاص وصل إلى (300) شخص، فكانت نتائج هذه الدراسة باهرة للغاية اعتبرها الفريق الطبي إنجازاً طبياً إعجازياً على مستوى الطب العالمي.صحيفة "الرياض" التي تقتنص كل مفيد لقرائها الأحباء كان لها هذا اللقاء مع أحد أعضاء الفريق الطبي أ.د. عبد الله مكي الكتاني (الأخصائي بالجراحة العامة والتنظيرية من ألمانيا).. الذي تحدث عن فكرة هذه الدراسة العلمية وعن قوانينها والنتائج الهامة التي حصل عليها فريقهم الطبي.. فقال:نقطة الانطلاق لقد كانت البداية عندما سمعنا تعريف العلامة العربي محمد أمين شيخو (رحمه الله) عن الحجامة، حيث قال: إن كلمة الحجامة مشتقة من حجم وحجّم، فإذا قلنا حجم فلانٌ الأمر فمعنى ذلك أنه أعاده إلى حجمه الطبيعي. وأحجم ضد تقدم، وإذا كان لكل مسمى من اسمه نصيب فإن زيادة الدم الفاسد في الأبدان إثر توقف نموها في السنة الثانية والعشرين تجعله يتراكد في أركد منطقة فيها ألا وهي الظهر، ومع تقدم العمر تسبب هذه التراكمات عرقلة عامة لسريان الدم العمومي في الجسم مما يؤدي إلى ما يشبه الشلل في عمل كريات الدم الفتية وبالتالي يصبح الجسم بضعفه عرضة وفريسة سهلة لمختلف الأمراض. فإذا احتجم عاد الدم إلى نصابه وذهب الفاسد منه وزال الضغط عن الجسم فاندفع الدم النقي العامل من الكريات الحمر الفتية ليغذي الخلايا والأعضاء كلها ويخلصها من الرواسب الضارة والأذى والفضلات كغاز الفحم والبولة وغير ذلك، فينشط الجسم وترحل أمراضه.وقدم لي الأستاذ الباحث عبدالقادر يحيى الشهير بالديراني من الشروح عن الحجامة وما لها من أنظمة ضابطة وقوانين ناظمة أخذها عن أستاذه العلامة محمد أمين شيخو ما بلور فكرة الفريق الطبي عنها ودفعه لأن يضع يده بيده لتقديم الحجامة للمجتمع الإنساني الذي يعاني من سيطرة المرض وتفشي الألم بأسلوب علمي طبي يحكي بلغة العصر نكشف من خلاله ما لها من قيمة كبرى وفائدة عظمى يؤكدها العدد العديد من الأحاديث النبوية الشريفة.. فاتصلنا بأشهر المخابر المتخصصة والموثوقة علمياً للقيام بالاختبارات المناسبة.. وساعدنا مستشفى المواساة الجامعي في دمشق كثيراً في إجراء التحاليل المخبرية.لدى البدء بدراسة أثر عملية الحجامة على مرضى يعانون من أمراض مختلفة طبقنا عليهم الحجامة وفق أصولها المبينة الصحيحة.. لاحظ فريقنا الطبي نتائج غيبته في ذهول غريب، فقد حصلنا بداية على شفاء لأربع حالات سرطانية شفاءً تاماً، وأربع حالات شلل بعد إجراء عملية الحجامة، وحالتين لمرض الناعور المستعصي وكانت نسبة النجاح في هذا المرض معجزة طبية. أما بالنسبة للأمراض القلبية المختلفة فكانت حالات الشفاء كثيرة جداً، وتكشف لدى الأطباء شفاء لداء هودجكن والمرض المسمى بخلوصي بهجت. وفي مجال الشقيقة لاحظ الأطباء عند تطبيق عملية الحجامة على المرضى الذين يعانون منها باختلاف مراحلها إن الألم يزول مباشرة وتختفي نوبات الشقيقة بكل مراحلها إطلاقا.. كما يقول الأطباء بأن لديهم حالات عديدة من الربو والروماتيزم شُفي أصحابها شفاءً كاملاً بعد الحجامة، كما تحسنت القدرة البصرية لدى الكثيرين. وبقية الحالات المدروسة كانت نسبة الشفاء أو التحسن فيها يتراوح بين (60 80%). وكل ما ذكر من حالات ثبت علمياً وطبياً بكافة الفحوصات الطبية والإجراءات المخبرية.وللأمانة يجب ذكر الفريق الطبي المشارك في هذا البحث العلمي: أ.د. أحمد تركيتي (أستاذ جراحة القلب في جامعة دمشق)، أ.د. أمين سليمان (أستاذ أمراض الدم في جامعة دمشق)، أ.د. محيي الدين السعودي (أستاذ معالجة السرطانات والأورام في جامعة دمشق)، أ.د. محمد نبيل الشريف (عميد كلية الصيدلة السابق)، أ.د. عبد الغني عرفة (رئيس الجمعية السورية لمكافحة السل والأمراض التنفسية، أمين سليمان (أستاذ أمراض الدم في جامعة دمشق)، أ.د. عبد اللطيف ياسين (زميل الكلية الملكية للمولدين والنسائيين في لندن)، أ.د. عبدالمالك الشالاتي (أستاذ الأمراض العصبية في جامعة دمشق)، أ.د. محمد فؤاد الجباصيني (الأخصائي بالتشخيص المخبري من فرنسا)، أ.د. محمد محجوب جير ودي (رئيس قسم الطب المخبري في مستشفى المواساة).تاريخ الحجامة: كانت أول انطلاقة للحجامة في التاريخ البشري من منبع مشكاة الأنبياء الكرام، فبعد أن أحيا الرسول العربي (ص) هذه العملية الجراحية البسيطة الكبرى بمنافعها وأخرجها من عالم النسيان إلى عالم النفع للبشرية مزدانة بقوانين وأنظمة زمنية وطبية صارمة الدقة فظهرت بصورة كاملة وكان نفعها صاعقاً، بل كان يمكن أن تستمر بنفعها وفوائدها الجمة إلى عصرنا الحاضر العتيد لولا أن أيدياً أثيمةً امتدت بالتغيير والتبديل حتى أصبحت قرينة الدجل والشعوذة، عندها تركها الناس إلى غير رجعة حتى جاء العلامة العربي محمد أمين شيخو وأخرجها إلى الحياة بعد ممات وأتحفها بكافة ما كان قد أتحفها به الرسول العربي فظهرت كمعجزة طبية.نظرة سريعة على القوانين العلمية الدقيقة لعملية الحجامة شروط تطبيق الحجامة:الحجامة تجرى في منطقة الكاهل: تجرى الحجامة على منطقة الكاهل وهي أعلى مقدم الظهر تحت لوحي الكتفين وعلى جانبي العمود الفقري كونها أركد منطقة في الجسم وخالية من المفاصل المتحركة والشبكة الشعرية الدموية أشد ما تكون تشعباً وغزارة فيها مما يجعل سرعة تيار الدم تقل وبالتالي تحط رسوبيات الدم رحالها فيها.على من تطبّق الحجامة.. ومتى موعدها: إنها تتوجب على كل شخص ذكر بلغ من العمر الثانية والعشرين وكل أنثى تخطت سن اليأس وذلك ابتداءً من اليوم (17) من الشهر القمري الذي يصادف فصل الربيع في كل عام حتى (27) من الشهر القمري.أما بالنسبة للمرأة: تبدأ الحجامة بعد سن اليأس عندما يتوقف المحيض وذلك لأسباب معينة.موعد الحجامة السنوي: في العام مرة عندما يميل الطقس للدفء في الربيع (شهري نيسان وأيار).. وذلك بعدما يبدأ تأثير القمر بالانحسار بدءاً من السابع عشر إلى الثامن والعشرين من الشهر القمري. يقول الرسول الكريم (ص): "الحجامة تكره في أول الهلال ولا يرجى نفعها حتى ينقص الهلال).موعدها اليومي: تبدأ عند ولادة النهار بعيد شروق الشمس وتنتهي عندما تشتد الحرارة قرب الظهيرة.الحجامة يجب أن تكون على الريق: يجب أن يكون المرء صائماً حتى ولو كانت لقمة واحدة فإنها تنشط جهاز الهضم وبذلك تنشط الدورة الدموية فتتحرك الرواكد التي تجمعت خلال النوم في منطقة الكاهل. يقول الرسول العربي (ص): "الحجامة على الريق دواء وعلى الشبع داء".دراسات طبية مخبرية هامة أجريت في عام 2001مبالإضافة للحالات المرضية المعقدة التي شفيت بعملية الحجامة كالسرطان والشلل والناعور وأمراض القلب والشقيقة كانت لدينا أيضاً دراسات مخبرية دموية على (300) شخص أجريت لهم الحجامة ضمن شروطها النظامية.. وذلك بأخذ دم الوريدي لكل شخص قبل إجراء الحجامة له وأخذ عينة من دم الحجامة، ثم بعد فترة أخذنا عينة من الدم الوريدي بعد الحجامة، حصلنا على النتائج التالية: 1 اعتدال الضغط والنبض، إذ أصبح طبيعيا بعد الحجامة بكل الحالات وهذا يخفض الأعباء الكبيرة المجهدة للقلب. 2 انخفاض كمية السكر في الدم عند السكريين بعد الحجامة بنسبة وصلت إلى (39%)، 3 ارتفع عدد الكريات الحمر بشكل طبيعي في (33%) من الحالات وبقيت الأخرى ضمن المجال الطبيعي مما يؤكد على مسألة تنشيط النقي. 4 كانت أشكال الكريات الحمر في دم الحجامة في كل الحالات غير طبيعية دائماً، مع ملاحظة أن عينات دم الحجامة كانت تؤخذ من الشطوب مباشرة قبل وضع الكؤوس لئلا يؤثر ضغط الدم على الكريات. 5 ارتفع عدد الكريات البيض في (60%) من الحالات وهذا يدل على أن الحجامة تحرض نقي العظام على توليد كريات جديدة. 5 انخفاض كبير جداً في عدد الكريات البيض بدم الحجامة، وذلك في جميع حالات الدراسة، إذ تراوح عددها بين (525 950) كرية/مم 3فقط!!!.. 7 انخفاض نسبة العدلات في دم الحجامة. 8 ارتفاع نسبة اللمفاويات في دم الحجامة في كل الحالات بنسبة (52% 88%) وهي في الحالة الطبيعية يجب ألا تتعدى (35%). 9 زيادة عدد الصفيحات الدموية في الدم الوريدي بعد الحجامة. 10 اعتدال SGOT-SGPT وشوارد (K-Ca) في الدم بعد الحجامة. 11 السعة الرابطة في دم الحجامة مرتفعة جداً إذ تراوحت بين (1057 422) بينما في الدم الطبيعي يجب أن تكون (250 400) وهذا يثير العديد من التساؤلات!!. 12 اعتدال السعة الرابطة بعد الحجامة بحيث أصبحت كل الحالات في الحدود الطبيعية. 13 انخفضت كمية الشحوم الثلاثية بالدم في (83%) من الحالات وعادت في الباقي إلى الحدود الطبيعية. 14 انخفاض الكولسترول بالدم عند الأشخاص المصابين بارتفاعه في (70%) من الحالات وهذا يدل على نشاط الخلايا الكبدية. 15 انخفاض نسبة حمض البول إلى الحدود الدنيا في دم الحجامة ثم عودتها إلى النسبة الطبيعية في الدم الوريدي بعد الحجامة.وقد لاحظ الأطباء أن أية مخالفة بسيطة لقوانين الحجامة السابقة الذكر يبطل مفعوليتها وفائدتها المرجوة، وكانت النتائج تؤكد بأن دم الحجامة المأخوذ في هذه الشروط قريب جداً من الدم الوريدي من حيث التعداد والصيغة والشكل الطبيعي للكريات الحمر.بعض الحالات المرضية المستعصية المثبتة طبياً والتي شفيت بالحجامة لمرضى عاشوا في البلوى أزماناً:* زكريا عبدالرزاق (داء هودجكن): بعد الحجامة ذهبت الأورام وذهب المرض معها.* هيثم عثمان (مصاب بسرطان بلعوم): اختفت الأورام تماماً، إذ كان عدد الكريات البيض (2200) وبعد الحجامة (5700).* خلود قادري (إصابة بالسحايا أدت إلى فقدان النطق وارتخاء في المفاصل وعدم الحركة): بعد الحجامة عاد النطق إلى طبيعته وعادت الحياة إلى قدميه وأصبح يمشي من جديد.* موفق الحسين (ناعور نقص بالعامل الثامن): أصبح بعد الحجامة لا يتأثر لدى اصطدام مرفقه بالجدران بعد أن كانت أي صدمة تسبب له نزيفاً لا يقف إلاّ بالمشفى.* المهندس ناظر بيازيد (بواسير): بعد الحجامة زالت البواسير نهائياً.* سليم مندورة (تليف كبدي): بعد الحجامة عادت الحياة إلى الكبد وأصبحت الخمائر طبيعية.* محاسن ضبعان (كتل ليفية في الصدر، فتقين بالفقرات الرقبية وديسك، روماتزم والتهاب أربطة): بعد الحجامة زوال الكتل الليفية مع زوال الألم نهائياً، وزوال ألم الظهر نهائياً وألم المفاصل وذهب ألم الأعصاب كل ذلك مصحوب بنشاط عام.* محمد شاكر اللحام (نقص تروية قلبية) بعد الحجامة زال نقص التروية القلبية.* الدكتور أحمد ماهر بركات (صداع شقي مستمر): بعد الحجامة زال الصداع وأحسَّ بنشاط عام كبير.* الدكتور مؤمن ريحاوي (شقيقة مزمنة): بعد الحجامة زالت الأعراض نهائياً ولم تعد تأته النوبات.* درويش حاج درويش (مصاب باحتشاء دماغي): تحسن شديد في حركة الذراع والساق اليمنى والنطق أيضاً بعد الحجامة.* الدكتور محمد جمال مرتضى (ضعف مناعة يؤدي إلى إصابات متكررة بالتهاب اللوزات مع وهن عام نتيجة ممارسة العمل): بعد الحجامة ارتفعت لديه وتيرة جهاز المناعة وأصبح التهاب اللوزات نادراً مع نشاط كبير.* حميد الجارح (حساسية مفرطة في الرئتين): بعد الحجامة تحسن عامة وانتهاء الحساسية تماماً وراحة في الصدر.* بديعة علال (ارتفاع في الضغط وربو تحسسي): انخفض الضغط ولم تعد تستعمل الأدوية وذهب الربو كذلك.وقد تحدث الأستاذ الباحث عبدالقادر الديراني محقق وناشر كتب العلامة العربي محمد أمين شيخو إلى صحيفة "الرياض" بقوله: تعتبر الحجامة موسوعة طبية لأنها ليست علاجاً واحداً إنما هي شفاء وعلاج، وقاية وطب شملت تحت لوائها من العلاجات والأدوية الشافية ما يعجز الطب بعصوره أن يعطي نتائجها. حقاً، لقد أزالت الآلام والأحزان والبلوى عن كثير من المرضى الذين كان من المستحيل شفاؤهم وأتت على أمراض لم يجد الطب لها دواء فأزالته وأزالت الهموم والكروب عن قلوب الناس. لا شك أن الحجامة قد أصبحت بالإثبات العلمي هي طب العصر الحاضر العتيد وعلاجه من كافة الأسقام لا سيما وقد أثبتت المخابر وأساطين الطب بفعاليتها ونفعها ورجاء الشفا بها. وقريباً جداً سيتم نشر نتائج هذه الدراسة العلمية والحالات التي شفيت وكامل البحث الطبي في كتاب علمي للعلامة الكبير محمد أمين شيخو تحت اسم (الدواء العجيب الذي شفى من مرض القلب القاتل والسرطان والشلل والشقيقة) وذلك تحت إشراف الفريق الطبي كاملاً.وأضاف الأستاذ الديراني بأن اتصالات حالية تجري بينهم وبين قصر العائلة المالكة في بريطانيا التي يعاني أفرادها من مرض الناعور من جهة أخرى.. وذلك من أجل تطبيق هذه العملية عليهم نظراً لما لمسه الأطباء من نتائج باهرة في هذا المرض.




منقووووول للفاائده بأذن الله

ولا تنسو بخالص الدعاء
لاخوانكم وخواتكم


اخوكم
ناصر الميموني

أمل الأمه
03-10-2005, 02:46 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك على هذا النقل الطيب ...

وجوووووود
03-10-2005, 08:01 AM
بارك الله بك اخي على هذا النقل الطيب

لحن الحياة
03-10-2005, 08:53 AM
بارك الله فيك ..عالمعلومات المفيدة..

عنبر عز
05-10-2005, 03:34 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كل عام وانتم بخير...
جزاك الله كل خير............. وأسأل العلي القدير ان يقي المسلمين من هذه الامراض.................
اسال الله العافيه في الدنيا والاخره لي ولكم وللمسلمين جميعا........
اللهم آمين..........

دمـــوع الرسايل
13-11-2005, 03:41 AM
بارك الله بك اخي على هذا النقل الطيب

نوال1
14-11-2005, 01:13 AM
السلام عليكم الله يجازيك خير على ما عرضته والله يقي المسلمين من شرور كل هده الامراض
لكن اخي في شئ انا لم افهم ما هي الحجامة وكيف تجرى هل بالكي او الجرح ام مادا ولم افهم ايضا المنطقة التي تجرى فيها بالضبط

بنت عبدالعزيز
14-11-2005, 07:38 AM
جزاك الله خيرا على المعلومات الله يشفي مرضى المسلمين

nour
02-12-2005, 09:58 PM
بارك الله فيك

ليدي الامورة
08-04-2017, 03:50 AM
بارك الله فيك