المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أتقبلون طلبــــــــي 00



أَلـَـقْ
03-10-2005, 01:04 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



كيف حالكن أخياتي 00



بصراحة 00


أريد من تنفذ لي فلاش رائع ومميز 00 وذلك 00 لأن الوالدة ستقدمه للطالبات في مادة القراءات


أتنفذون طلبي 00 لأعطيكن الكلمات ؟؟؟؟؟



ولا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ضي
03-10-2005, 08:09 PM
اهلين اختي منورة http://smilies.sofrayt.com/1/r/smile.gif

ممكن انتي تنزلي الكلمات والمادة والشكل المطلوب واحنا نحاول ان شاء الله على حسب قدرتناhttp://smilies.sofrayt.com/1/r/smile.gif

فرسان العزة
03-10-2005, 10:47 PM
هلا والله

احــنـا بالخدمة

نزلي الكلمات ويصير خيير بإذن الله

الف تحية

ام انس1
04-10-2005, 07:49 PM
مادام أخواتي سبقوني اجل ما أوعدك

حياك الله

^_^

أَلـَـقْ
31-10-2005, 03:12 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاكم الله خير 00



00


أصول رواية شعبة عن عاصم في الفتح والإمالة 00



لم يمل شعبة كلمة ( مجراها ) التي أمالها حفص ،، ولكنه أمال ألفاظاً غيرها ،، فمن ذلك :


* أمال الألف من :

( رمى ) ،، ( هار ) ،، ( أعمى ) ،، ( ونــءــا ) ( سوى ) ( سدى ) ( ران )


* أمال الراء والهمزة من :


في ( راء ) إن لم يأت بعدها ساكن ،، نحو ( رءا كوكبا )

أمال الراء في ( أدراك ) و ( أدراكم )حيث وردت في القرآن

أمال وصلاً ( الراء ) فقط من ( رءا ) إذا وقع بعدها ساكن موصول أو مفصول نحو ( رءا القمر )


أما وقفاً فيميل الألف والراء


أمال فواتح السور من لفظ ( حي طهر ) نحو ( طسـ~ـم~)
000


هذا هو الدرس



أتمنى أن تبدعون فيه وتأوتن بالمادة الصوتية 00 لأنني بحثت ولم أجد


جزاكم الله خير 00




أتمنى الرد بذلك 00

أَلـَـقْ
08-11-2005, 02:06 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



وينكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أسرار
09-11-2005, 05:52 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

عذرا اخيتي .. على الاقل لو توفرت المادة الصوتية لكنت صممته لكِ ..

لاني بصراحة ما فهمت الطريقة التي تريدينها بالضبط ...

الشهد
09-11-2005, 06:13 AM
يااااااااه ذكرتيني بالقراءات وحصص القراءات كانت ممتعة رغم خوفنا وهبتنا من الشيخ الله يحفظه

طيب كيف تريد الوالدة الطريقة؟

مارأيك ان يكون عبارة عن صفحة مقسمة لقسمين في اليمين قرءة حفص واليسار قراءة شعبة للتفريق بينهم؟

او ان اردتي ان يكون فيه تخمين واستنتاج تكون في صفحة قراءة حفص ثم بالضغط على التالي او على الكلمة نفسها مثلا تظهر قراءة شعبة له

أَلـَـقْ
10-11-2005, 02:46 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ان يكون فيه تخمين واستنتاج تكون في صفحة قراءة حفص ثم بالضغط على التالي او على الكلمة نفسها مثلا تظهر قراءة شعبة له

هذا هو جواك الله خير أختي الشهد

الشهد
10-11-2005, 07:43 AM
اوكي اختي داعية الفردوس باذن الله الاخوات يلبوا طلبك

ولكن ياليت تضعي رابط الموقع اللي فيه القراءات لاني ماحفظته عندي

وانا باختار المقاطع واعطيها للبنات حتى يصمموه

أَلـَـقْ
10-11-2005, 12:50 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



http://www.islamweb.net/ver2/mainpage/index.php


وبانتظاركم

الشهد
11-11-2005, 03:17 AM
للاسف الرابط ماشتغل معي

برجع له بعدين اشوف يمكن يشتغل

أَلـَـقْ
11-11-2005, 10:39 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تفضلي الرابط مرة أخرى غاليتي

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=rewaya


انتظركن

الشهد
12-11-2005, 08:28 AM
عزيزتي

الموقع للاسف مافيه قراءة صوتية لرواية شعبة

وانا صار لي مدة ادور على موقع تاني

لكن لو ماحصلنا فنعتذر ما نقدر نضيف صوت له

أَلـَـقْ
12-11-2005, 01:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



غاليتي الشهد


تفضلي هذا الرابط الذي يوجد فيه رواية شعبة

http://audio.islamweb.net/audio/index.php?page=souraview&qid=776&rid=25



جزاك الله خير


بانتظارك

الشهد
13-11-2005, 10:26 AM
والله يؤسفني عزيزتي اني اقولك الظاهر مافي نصيب نضع صوتيات

لان الرابط الذي اعطيتيني اياه مافيه الا قصار السور

والامثلة اللي تبيها كلها الا القليل في طوال السور

اي لم اجد في الرابط قراءة مثلا لسورة يوسف او طه او او من السور التي فيهاالكلمات

لذلك اعتقد انه لامفر من التخلي عن وضع الصوت فيه :(

أَلـَـقْ
13-11-2005, 11:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


غاليتاي

وجود الصوت ضروري



لا أدري ماذا أقول لك



لكن


ألا توجد مواقع أخرى للروايات ؟؟؟؟؟؟


حاااااااااااااولي

أملي في الله ثم فيكم

الشهد
15-11-2005, 04:18 AM
عذرا اختي

المفترض انه انت اللي تاتي لنا بالرابط وانما اردت مساعدتك لان الاخوات في الغالب لا علم لهن بالقراءات ولروايات

وانا بحثت ووقتي لايسع للبحث اكثر

ياليت تبحثي انت ولو وجدتي تخبرينا

واعانك الله لكن هذا اقصى ما يمكنني فعله

أَلـَـقْ
15-11-2005, 11:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



بارك الله في الجهود غاليتي الشهد


وجزاك عنا خير الجزاء 00




أخبرت والدتي بعدم إيجاد رواية شعبة للسور المطلوبة 00

فطلبت مني


أن أسألك هل باستطاعتك أن تقومين بعمل فلاش يحتوي على رواية شعبة عن عاصم لسورة مريم

وطريقة العرض

كتابة الآيات مع مع قراءة الشيخ لللآيات 00

أظن أن هذه الطريقة أسهل بكثير من الأولى

هذا هو رابط الحفظ لسورة مريم بصوت مشاري العفاسي 00

http://quran.islamway.com/quran3/176/019.rm


أنتظرك 00

جزاكـِ الله فردوسه الأعلى

وجمعني بك في جنانه

الشهد
16-11-2005, 11:17 AM
السورة كاملة مع القراءة؟

فعلا هو جدا سهل ومايحتاج سوى نسخ الايات واضافة الصوت وتنسيقه مع الايات

لكن المشكلة ياعزيزتي بالحجم

راح يطلع حجمه كبيييييير ومايمكن تحميله عالنت وان قللنا حجمه بيكون الصوت مشوش



لكن عندي حل قد ينفع وهو انه نصمم لك الفلاش دون القراءة وانت تقومي باضافة القراءةعالتصميم الذي يصمم لك لكن لابد تنزلي برنامج السويش وتتعلمي اضافة الصوت وهي سهلة جدا

الشهد
16-11-2005, 11:21 AM
انا الان احمل التلاوة

وحجمها اكثر من 2 ميجا

على فرض قمنا بتقليل حجمها الى كم يصل؟؟ سيظل كبير خاصة مع كتابة الايات فسيكون اكبر

عزيزتي اعتذر مابغى اخيبك لكن احب ان ابين لك العقبات

لكن لعل الحل الذي ذكرته لك يجدي !!

الشهد
16-11-2005, 11:50 AM
شوفي ياعسل

جربت الان اني اقلل حجمه ونزلته لاقل شي طلع حجمه 1 ميجا وزيادة هذا الصوت فقط من دون كتابةالايات والتاثيرات والصور راح يزيد اكيد

وكمان الصوت طالع مش صافي

وانا ارسلت لللاخت ضي لعلها تساعدك

لاني مثل ماقلت لك ماعندي وقت اصمم لكن احاول ان اضبط الامور معك والتصميم يبقى على اخواتي وان شاء الله يكون عندهم وقت لاننا داخلين على فترةامتحانات :(

أَلـَـقْ
16-11-2005, 03:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاك الله خير غاليتي 00-


لكن

هنااااااااك فلاشات كبيرة جداً 00

ونقوم بتحميلها بدون أي مشاكل



000


برنامج السويش عندي موجود

00




انتظرك انتي والأخوات --

بارك الله فيكم

الشهد
17-11-2005, 02:52 AM
عزيزتي

فلاش كبير كم حجمه يعني؟؟

المفروض الا يتعدى ميجا ونصف اكثر من كدا بيصير كبير

ولا تنسي ان المشكلة ليست في التحميل من النت لان هناك برامج تسرع التحميل من النت

لكن المشكلة في التحميل الى النت يعني الاخت اللي راح تصمم لك الله يعينها لو كان حجمه اكثر من ميجا ونص

ومثل ماقلت لك التلاوة فقط دون داخاله في برنامج السويش ودون صور او كتابة للايات او التاثيرات حجمه ميجا و33 كيلو وهذا مثل ماقلت لك الصوت غير واضح وماراح تستوعبي ما اقول تماما لانك لم تعاني من التحميل ومن تصغير الفلاشات لكي يكون حجمها مناسب

عموما انا ارسلت للاخت ضي لتقوم بمساعدتك

ضي
17-11-2005, 11:32 AM
:)

ان شاء الله اعمله

بس كيف تبغوا الفلاش؟؟

انا الى الان مو فاهمه اي شي

اتمنى توضحوه :)

وبالنسبك للحجم بيكون كبير مووووووووووووووت

دام ان الصوت لوحده ميجا بس نحاول :)

انتظركم

أَلـَـقْ
17-11-2005, 03:05 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاااااااااااااااكن الله خير حبيباتي 00



ضي

الفلاش أريده كتابة سورة مريم برواية شعبة عن عاصم

وأنا أدرجت السورة هنا 00

ما عليك سوى حفظها فقط

ولا أريد منك شيء معين


( خذي راحتك في تنسيقه )


بوووووووووووووورك فيكن

ضي
17-11-2005, 11:17 PM
طيب كيف برواية شعبه ؟؟

انا اش عرفني بها هههههههههههههههه

ويعني تبي الايات تطلع مع الصوت بس؟؟؟

أَلـَـقْ
18-11-2005, 01:09 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




ههههههههههههههههه



تعرفينها ولا ما تعرفينها 00


رواية شعبة هي اللي في الرابط فوووووق


ايوه 00 اريد الآية مع مع كتابتها 00

كعرض للطالبااااااات




اللله يجزيك الخيييييييييير ويحقق لك ما تريدين

ضي
18-11-2005, 09:40 PM
ههههههههههههه

ابشري

بس ممكن يتأخر عشان الاختبارات :(

لكن راح احاول قد ما اقدر :)

شهودتب انتظر السورة :)

أَلـَـقْ
18-11-2005, 10:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


انتظر علشاااااااااااااااااانك يا حبيبتي 00

الله يجزيك الجنة

الشهد
27-11-2005, 06:25 AM
تفضلي ضي سورة مريم مشكلة

ومعليش تاخرت كل يوم اقول احطه وانشغل


كهيعص ( 1 ) ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا ( 2 ) إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيّاً ( 3 ) قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً ( 4 ) وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِراً فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً ( 5 ) يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً ( 6 ) يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيّاً ( 7 ) قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيّاً ( 8 ) قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِن قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً ( 9 ) قَالَ رَبِّ اجْعَل لِّي آيَةً قَالَ آيَتُكَ أَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلَاثَ لَيَالٍ سَوِيّاً ( 10 ) فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ مِنَ الْمِحْرَابِ فَأَوْحَى إِلَيْهِمْ أَن سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِيّاً ( 11 ) يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً ( 12 ) وَحَنَاناً مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيّاً ( 13 ) وَبَرّاً بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُن جَبَّاراً عَصِيّاً ( 14 ) وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيّاً ( 15 ) وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِيّاً ( 16 ) فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَاباً فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِيّاً ( 17 ) قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيّاً ( 18 ) قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَاماً زَكِيّاً ( 19 ) قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيّاً ( 20 ) قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِّنَّا وَكَانَ أَمْراً مَّقْضِيّاً ( 21 ) فَحَمَلَتْهُ فَانتَبَذَتْ بِهِ مَكَاناً قَصِيّاً ( 22 ) فَأَجَاءهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنتُ نَسْياً مَّنسِيّاً ( 23 ) فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيّاً ( 24 ) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً ( 25 ) فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنسِيّاً ( 26 ) فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئاً فَرِيّاً ( 27 ) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيّاً ( 28 ) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيّاً ( 29 ) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيّاً ( 30 ) وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً ( 31 ) وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً ( 32 ) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدتُّ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً ( 33 ) ذَلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ ( 34 ) مَا كَانَ لِلَّهِ أَن يَتَّخِذَ مِن وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْراً فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ ( 35 ) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُّسْتَقِيمٌ ( 36 ) فَاخْتَلَفَ الْأَحْزَابُ مِن بَيْنِهِمْ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِن مَّشْهَدِ يَوْمٍ عَظِيمٍ ( 37 ) أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا لَكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ( 38 ) وَأَنذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ( 39 ) إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ ( 40 ) وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَّبِيّاً ( 41 ) إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنكَ شَيْئاً ( 42 ) يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِيّاً ( 43 ) يَا أَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيّاً ( 44 ) يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَن يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِّنَ الرَّحْمَن فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيّاً ( 45 ) قَالَ أَرَاغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْراهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ لَأَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنِي مَلِيّاً ( 46 ) قَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بِي حَفِيّاً ( 47 ) وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيّاً ( 48 ) فَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَكُلّاً جَعَلْنَا نَبِيّاً ( 49 ) وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيّاً ( 50 ) وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصاً وَكَانَ رَسُولاً نَّبِيّاً ( 51 ) وَنَادَيْنَاهُ مِن جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيّاً ( 52 ) وَوَهَبْنَا لَهُ مِن رَّحْمَتِنَا أَخَاهُ هَارُونَ نَبِيّاً ( 53 ) وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَّبِيّاً ( 54 ) وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِندَ رَبِّهِ مَرْضِيّاً ( 55 ) وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِدْرِيسَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقاً نَّبِيّاً ( 56 ) وَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِيّاً ( 57 ) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَن خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِيّاً ( 58 ) فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً ( 59 ) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئاً ( 60 ) جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيّاً ( 61 ) لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْواً إِلَّا سَلَاماً وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيّاً ( 62 ) تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَن كَانَ تَقِيّاً ( 63 ) وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيّاً ( 64 ) رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيّاً ( 65 ) وَيَقُولُ الْإِنسَانُ أَئِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيّاً ( 66 ) أَوَلَا يَذْكُرُ الْإِنسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِن قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْئاً ( 67 ) فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيّاً ( 68 ) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِن كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيّاً ( 69 ) ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيّاً ( 70 ) وَإِن مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً ( 71 ) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً ( 72 ) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَّقَاماً وَأَحْسَنُ نَدِيّاً ( 73 ) وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثاً وَرِئْياً ( 74 ) قُلْ مَن كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدّاً حَتَّى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَّكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً ( 75 ) وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ مَّرَدّاً ( 76 ) أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالاً وَوَلَداً ( 77 ) أَاطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْداً ( 78 ) كَلَّا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدّاً ( 79 ) وَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتِينَا فَرْداً ( 80 ) وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزّاً ( 81 ) كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدّاً ( 82 ) أَلَمْ تَرَ أَنَّا أَرْسَلْنَا الشَّيَاطِينَ عَلَى الْكَافِرِينَ تَؤُزُّهُمْ أَزّاً ( 83 ) فَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْ إِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَدّاً ( 84 ) يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى الرَّحْمَنِ وَفْداً ( 85 ) وَنَسُوقُ الْمُجْرِمِينَ إِلَى جَهَنَّمَ وِرْداً ( 86 ) لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِندَ الرَّحْمَنِ عَهْداً ( 87 ) وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً ( 88 ) لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئاً إِدّاً ( 89 ) تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدّاً ( 90 ) أَن دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَداً ( 91 ) وَمَا يَنبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَن يَتَّخِذَ وَلَداً ( 92 ) إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْداً ( 93 ) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدّاً ( 94 ) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْداً ( 95 ) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً ( 96 ) فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْماً لُّدّاً ( 97 ) وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّن قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُم مِّنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً ( 98 )

ضي
27-11-2005, 10:14 PM
ثاااااااااااااااااااااااااانكس شه شه

:D