MaRaM N
22-07-2010, 06:50 AM
السلام عليكم جميعا...
انا شفت برنامج د 90210 الي بالشوتايم
فودي اسال هالحقنه موجوده بجده وعند اي عياده؟
وهذي معلومات عنها
توصل المرأة الى "نشوات عدة"... حتى بعد انقطاع الطمث
حقنةالكولاجين للـ G-Spot لمتعة جنسية حقيقية...
لطالما عانت الغالبية العظمى من النساء بسبب عدم قدرتهن على إقامة علاقة جنسية تمتعهن وتُشعر شريكهن بالرضى والثقة بالنفس، لذلك غالباً ما تكون المرأة إما شاكية وإما مدعية المتعة، إرضاءً للشريك، ولاستبعاد البرودة الجنسية عنها. وكثيراً ما سمعنا عن حلول تراوحت بين الأدوية والأعشاب!! لكن ذلك كله بدون فائدة، حتى ظهر الاكتشاف "السحري" الثوري الأخير، مع حقنة الكولاجين لمنطقة "ج سبوت" في المهبل.
الدكتور غسان عازار، الاختصاصي بالطب والجراحة النسائيين وطبابة الجنين، وصاحب الوكالة الحصرية لهذا "العقار" شرح لـ "سنوب" ماهية هذه "الحقنة السحرية"، ومدى مفعولها، وأي فئة من النساء وفي أي عمر يمكن أن تستفيد منها...
بداية، يشير الدكتور عازار الى أن العلاقة الجنسية الناجحة والمرضية للمرأة، هي التي تؤمن لها الوصول الى النشوة الداخلية من المهبل، وتحديداً عبر إثارة نقطة "ج سبوت" الموجودة في المنطقة العليا منه. ويضيف أن قلة قليلة من النساء تشعر بهذه النشوة، لأن لذة المرأة في الشرق مكبّلة بالأفكار الخاطئة التي تجعل الجنس من المواضيع المحـرّمة، فتلجأ الى العادة السرية، أي مداعبة الأعضاء الجنسية الخارجية (البظر) بواسطة اليد للحصول على اللذة والمتعة.
وما الفرق بين اللذة المهبلية الداخلية وتلك الخارجية عبر البظر؟
ـ أولاً، يصعب على المرأة الوصول الى اللذة الخارجية أثناء المجامعة، لأنها تتطلب منها معرفة وخبرة معينتين بالوضعيات والوسائل والأساليب التي تساعدها على الوصول الى هذه النشوة، وقلة منهن تملك هذه الثقافة الجنسية. ثانياً، النشوة الداخلية أكثر حدة وعمقاً، ومدتها أطول من اللذة الخارجية.
ممارسة واحدة... بنشوات مضاعفة
وكيف تساعد حقنة الكولاجين المرأة على الوصول الى النشوة الداخلية؟
ـ عند حقن نقطة "ج سبوت" بمادة الكولاجين، يزيد حجم تلك النقطة 10 أضعاف، فتتوسع من 3 الى 30ملم، ما يسهل عملية إثارتها، ويسرّعها أكثر بكثير من ذي قبل، وبالتالي تؤمّن وصول المرأة الى النشوة الداخلية، والى بلوغ نشوات عدة خلال جماع واحد، فيمنحها علاقة جنسية أفضل، لم يسبق لها أن اختبرتها، وتُشعر شريكها بالاكتفاء كونه يستطيع إرضاءها.
وهل من وضعيات جنسية تساعد على الوصول الي النشوة من خلال الـ "ج سبوت"؟
ـ بعد أخذ الحقنة، فإن أي وضعية يمكن أن تؤدي الى وصول المرأة الى النشوة.
ومن هي التي تحتاج الى حقنة الكولاجين فعلياً؟
ـ كل امرأة تريد بلوغ النشوة الجنسية الداخلية، أو اللواتي يردن مضاعفة نشوتهن في خلال الجماع. وهي تساعد كثيراً المرأة بعد انقطاع الطمث، الذي يؤدي الى إصابة المهبل بالجفاف بسبب نقص الأستروجين، وتضاؤل حجم نقطة "ج سبوت"، الأمر الذي يجعل العلاقة الجنسية مرهقة وبعيدة عن المتعة. تجدر الإشارة الى أن النساء يمكنهن أن يأخذن هذه الحقنة في أي عمر كان بمجرد بلوغهن السن التي تسمح لهن بإقامة علاقة جنسية كاملة.
مرة... كل 6 أشهر
وكيف يتم إعطاء هذه الحقنة؟
ـ عادة تُعطى في العيادة، وتقوم المرأة بمساعدة الطبيب بتحديد نقطة "ج سبوت" على نحو تقريبي من خلال تدليك منطقة المهبل العليا. وبعد تحديدها، تحقَن ببنج موضعي، ومن ثم CC2 من الكولاجين، وبناءً على رغبة المرأة يمكن مضاعفة هذه الكمية لزياة المتعة عندها. وتستغرق "العملية" كلها بين 7 و10 دقائق، ويمكن بعد 3 ساعات أن تقيم المرأة علاقة جنسية وتتلمّس النتيجة. والجدير ذكره أن هذه الحقنة تتم بدون ألم، لا أثناء العملية ولا بعدها. ويستمر مفعولها 6 أشهر، ويمكن أن تكررها المرأة ساعة تشاء.
وهل يبطل مفعولها تدريجياً خلال الأشهر الستة؟
ـ لا، مفعولها يبقى كما هو حتى الشهر الأخير، حينها يبدأ بالتلاشي تدريجاً.
وما مدى فعالية هذه الحقنة؟
ـ نجاح هذه الحقنة يصل بين 80 الى 87 في المئة، وأسباب الفشل عند النسبة الباقية تعود الى وجود مشاكل نفسية شائكة تؤدي الى برودة جنسية تمنعهن من التفكير في الجنس والاستمتاع به، مثل الكآبة وانفصام الشخصية، وكآبة ما بعد الولادة....
هل من مشاكل صحية عند المرأة تمنعها من أخذ هذه الحقنة؟
ـ باستثناء الحمل والحيض، لا يوجد أي سبب يمنع المرأة من الخضوع لهذه "العملية".
لكن، ألا يمكن أن يكون لهذه الحقنة أي مضاعفات جانبية؟
ـ لا، ليس لها أي آثار، لأن الكولاجين المستخدم طبيعي، وليس له أي تأثيرات جانبية.
شفت الموضوع وفرحت ياليت الي عندها خبر عن الاماكن تقولنا بدون ماتنحرج
ولها دعوه صادقه:68:
انا شفت برنامج د 90210 الي بالشوتايم
فودي اسال هالحقنه موجوده بجده وعند اي عياده؟
وهذي معلومات عنها
توصل المرأة الى "نشوات عدة"... حتى بعد انقطاع الطمث
حقنةالكولاجين للـ G-Spot لمتعة جنسية حقيقية...
لطالما عانت الغالبية العظمى من النساء بسبب عدم قدرتهن على إقامة علاقة جنسية تمتعهن وتُشعر شريكهن بالرضى والثقة بالنفس، لذلك غالباً ما تكون المرأة إما شاكية وإما مدعية المتعة، إرضاءً للشريك، ولاستبعاد البرودة الجنسية عنها. وكثيراً ما سمعنا عن حلول تراوحت بين الأدوية والأعشاب!! لكن ذلك كله بدون فائدة، حتى ظهر الاكتشاف "السحري" الثوري الأخير، مع حقنة الكولاجين لمنطقة "ج سبوت" في المهبل.
الدكتور غسان عازار، الاختصاصي بالطب والجراحة النسائيين وطبابة الجنين، وصاحب الوكالة الحصرية لهذا "العقار" شرح لـ "سنوب" ماهية هذه "الحقنة السحرية"، ومدى مفعولها، وأي فئة من النساء وفي أي عمر يمكن أن تستفيد منها...
بداية، يشير الدكتور عازار الى أن العلاقة الجنسية الناجحة والمرضية للمرأة، هي التي تؤمن لها الوصول الى النشوة الداخلية من المهبل، وتحديداً عبر إثارة نقطة "ج سبوت" الموجودة في المنطقة العليا منه. ويضيف أن قلة قليلة من النساء تشعر بهذه النشوة، لأن لذة المرأة في الشرق مكبّلة بالأفكار الخاطئة التي تجعل الجنس من المواضيع المحـرّمة، فتلجأ الى العادة السرية، أي مداعبة الأعضاء الجنسية الخارجية (البظر) بواسطة اليد للحصول على اللذة والمتعة.
وما الفرق بين اللذة المهبلية الداخلية وتلك الخارجية عبر البظر؟
ـ أولاً، يصعب على المرأة الوصول الى اللذة الخارجية أثناء المجامعة، لأنها تتطلب منها معرفة وخبرة معينتين بالوضعيات والوسائل والأساليب التي تساعدها على الوصول الى هذه النشوة، وقلة منهن تملك هذه الثقافة الجنسية. ثانياً، النشوة الداخلية أكثر حدة وعمقاً، ومدتها أطول من اللذة الخارجية.
ممارسة واحدة... بنشوات مضاعفة
وكيف تساعد حقنة الكولاجين المرأة على الوصول الى النشوة الداخلية؟
ـ عند حقن نقطة "ج سبوت" بمادة الكولاجين، يزيد حجم تلك النقطة 10 أضعاف، فتتوسع من 3 الى 30ملم، ما يسهل عملية إثارتها، ويسرّعها أكثر بكثير من ذي قبل، وبالتالي تؤمّن وصول المرأة الى النشوة الداخلية، والى بلوغ نشوات عدة خلال جماع واحد، فيمنحها علاقة جنسية أفضل، لم يسبق لها أن اختبرتها، وتُشعر شريكها بالاكتفاء كونه يستطيع إرضاءها.
وهل من وضعيات جنسية تساعد على الوصول الي النشوة من خلال الـ "ج سبوت"؟
ـ بعد أخذ الحقنة، فإن أي وضعية يمكن أن تؤدي الى وصول المرأة الى النشوة.
ومن هي التي تحتاج الى حقنة الكولاجين فعلياً؟
ـ كل امرأة تريد بلوغ النشوة الجنسية الداخلية، أو اللواتي يردن مضاعفة نشوتهن في خلال الجماع. وهي تساعد كثيراً المرأة بعد انقطاع الطمث، الذي يؤدي الى إصابة المهبل بالجفاف بسبب نقص الأستروجين، وتضاؤل حجم نقطة "ج سبوت"، الأمر الذي يجعل العلاقة الجنسية مرهقة وبعيدة عن المتعة. تجدر الإشارة الى أن النساء يمكنهن أن يأخذن هذه الحقنة في أي عمر كان بمجرد بلوغهن السن التي تسمح لهن بإقامة علاقة جنسية كاملة.
مرة... كل 6 أشهر
وكيف يتم إعطاء هذه الحقنة؟
ـ عادة تُعطى في العيادة، وتقوم المرأة بمساعدة الطبيب بتحديد نقطة "ج سبوت" على نحو تقريبي من خلال تدليك منطقة المهبل العليا. وبعد تحديدها، تحقَن ببنج موضعي، ومن ثم CC2 من الكولاجين، وبناءً على رغبة المرأة يمكن مضاعفة هذه الكمية لزياة المتعة عندها. وتستغرق "العملية" كلها بين 7 و10 دقائق، ويمكن بعد 3 ساعات أن تقيم المرأة علاقة جنسية وتتلمّس النتيجة. والجدير ذكره أن هذه الحقنة تتم بدون ألم، لا أثناء العملية ولا بعدها. ويستمر مفعولها 6 أشهر، ويمكن أن تكررها المرأة ساعة تشاء.
وهل يبطل مفعولها تدريجياً خلال الأشهر الستة؟
ـ لا، مفعولها يبقى كما هو حتى الشهر الأخير، حينها يبدأ بالتلاشي تدريجاً.
وما مدى فعالية هذه الحقنة؟
ـ نجاح هذه الحقنة يصل بين 80 الى 87 في المئة، وأسباب الفشل عند النسبة الباقية تعود الى وجود مشاكل نفسية شائكة تؤدي الى برودة جنسية تمنعهن من التفكير في الجنس والاستمتاع به، مثل الكآبة وانفصام الشخصية، وكآبة ما بعد الولادة....
هل من مشاكل صحية عند المرأة تمنعها من أخذ هذه الحقنة؟
ـ باستثناء الحمل والحيض، لا يوجد أي سبب يمنع المرأة من الخضوع لهذه "العملية".
لكن، ألا يمكن أن يكون لهذه الحقنة أي مضاعفات جانبية؟
ـ لا، ليس لها أي آثار، لأن الكولاجين المستخدم طبيعي، وليس له أي تأثيرات جانبية.
شفت الموضوع وفرحت ياليت الي عندها خبر عن الاماكن تقولنا بدون ماتنحرج
ولها دعوه صادقه:68: