المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ساعدوني الآن يامعلمات 1/ث دين عاااااااااااااااااجل



المتضادتان
06-12-2005, 06:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



عاااااااااااااااااااااااااااااااااااااجل


جزاكم الله خيرا


درسي غدا ( توحيد ) وستحضر لي المشرفة والدرس بعنوان ( برهان الفطرة )



فأريد أفكار وأمثلة ومقدمة


وكل مالديك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


وبورك في مسعاكم

ضي المهنا
06-12-2005, 07:27 PM
المناهج تغيرت لأني كنت ادرس هذي المرحلة..

عطينا فكره عن درسك فكره شاااااااااااااملة مو مختصره ..

هذا اذا عرفت !

المتضادتان
06-12-2005, 08:20 PM
الاساس حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أويمجسانه ...........÷)


فأريد قصص وأمثلة وربط بالواقع فيما يخص هذا الحديث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حال الكفار بأنهم يلجأون لله في السراء؟؟؟


شاكرة لك الله يوفقك ويسعدك يارب

ضي المهنا
06-12-2005, 08:33 PM
الان افكاري مختلطة لأني افكر لك على عجالة..

الان اعطيك (فتوى) هي وسيلة هاااااااااااااااااامة في الدرس الستخدميها بعد الانتهاء من الدرس..

شوفي انت بتشرحين الدرس صح..

أكيد بتطرقين لكل جوانب الموضوعات الخاصة بالحديث..من مفردات وشرح واستخراج فوائد..

بعد مرحلة التطبيق استخدمي سؤال فتوى انسخية بجهازك وكبريه خلي السؤال في صفحة والجواب في ورقة اخرى علقي السؤال بماصة واسألي الطالبات ومن ثم علقي اجابة الشيخ..وبكذا ربطتي الدرس بالواقع..

وهذي الفتوى..



بسم الله الرحمن الرحيم

هل المولود في بيئة كفار مثل المولد بين مسلمين ؟


السؤال:
الأطفال الذين وُلدوا وتربوا في بيئات مختلفة وفي أديان مختلفة ينشؤون، وعندهم بشكل طبيعي ، نزعة إلى التمرد على القيود العادية ويكون عندهم شخصيات مختلفة. فالطفل المولود لعائلة هندوسية يصبح هندوسيا عندما يكبر. وبالنسبة له، فإن الدين الهندوسي هو الدين الصحيح. ولنفترض أن من هو في مثل حال هذا الشخص، الذي تأصل في طبعه منذ الطفولة أنه هندوسي أولا وأخيرا، أنه تلقى رسالة الإسلام ، فما هي احتمالات أنه سوف يتخلى عن دينه وهويته ويقبل بشيء جديد؟ أليس من العسير على مثله أن يصبح مسلما إذا ما قارنا ذلك مع آخر وُلد مسلما؟ إنه لشيء يخيفني جدا أن أفكر فيما لو أني وُلدت على دين آخر غير الإسلام فكيف يكون حالي الآن. وعليه، لماذا لا تكون القاعدة أن يحصل كل فرد على نفس الفرص كي يتمكن من تجريب الإسلام ويقبل به وهو صغير؟ هل هذا موضوع يتعلق بمشيئة الله، شيء روحاني (الهداية) أم بنفسية الإنسان ؟ أرجو أن ترد مستدلا من القرآن والسنة .

الجواب:
الحمد لله
قال تعالى : ( فأقم وجهك للدين حنيفا فطرت الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) . وعن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصّرانه أو يمجّسانه " متفق عليه .
والصواب أن المراد بالفطرة ملّة الإسلام كما في الحديث الذي رواه مسلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " قال الله تعالى : خلقت عبادي حنفاء فاجتالتهم الشياطين عن دينهم ، وحرّمت عليهم ما أحللتُ لهم ، وأمرتْهم أن يُشركوا بي ما لم أنزّل به سلطانا " . ومعنى أن المولود يولد على ملة الإسلام أنه يولد مستعدا في تكوينه إذا تفتح عقله وعرض عليه الإسلام وضدّه أن يُؤْثِرَ الإسلام على ضدّه ، ويختار الإسلام ديناً ، ما لم يمنعه من ذلك مانع كالهوى أو التعصب ، فإتباع الهوى يحمل على إيثار الباطل لنيل حظ من الحظوظ من رئاسة أو مال والتعصب يحمل على إتباع الآباء والكبراء ولو كانوا على غير هدى ، قال تعالى : ( بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمّة وإنا على آثارهم مقتدون ) ، وقال تعالى عن الأتباع من أهل النار : ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ) . وإذا كان كل مولود يولد على الفطرة فمعلوم أن منهم من يتهيأ له ما يوافق فطرته ويثبتها كمن يولد بين أبوين مسلمين ، وينشأ في مجتمع مسلم ، ومنهم من يتعرض لتغيير فطرته كمن يولد بين أبوين كافرين وينشأ بين الكفار من يهود أو نصارى ومجوس أو مشركين . ولا ريب أن الذي ولد في الإسلام قد حصل له من أسباب الهداية والسعادة ما لم يحصل لغيره ممن ولدوا ونشأوا في مجتمعات كافره ، والتوفيق للإيمان وتيسير أسباب الهداية فضل الله يؤتيه من يشاء . ثم يجب أن يُعلم أن من غيّرت فطرته عن الإسلام لا يعاقب بذنب غيره ، وإنما يعاقب إذا بلغته دعوة الرسول عليه الصلاة والسلام فأعرض عنها ، ولم يقبلها إباءا واستكبارا وتعصبا لدين آبائه وأهل بلده ، لأنه قد قامت عليه الحجة بدعوة الرسول ، ومن قامت عليه الحجة الرسالية وأصرّ على كفره استحق العذاب ، قال تعالى : ( وما كنّا معذبين حتى نبعث رسولا ) .
وقولك في السؤال ( إنه لشيء يخيفني ....... ) قول صحيح ومعقول فمن نعمة الله عليك أنْ ولِدْتَ في الإسلام ، ولو ولدت في دين آخر لكان يُخشى عليك من البقاء على الدين الباطل ، ولكن الله إذا أراد بالعبد خيرا يسّر له من أسباب الهداية ما ينقله عن ملّة الكفر إلى ملّة الإسلام فالأمر كلّه لله .
وقولك في السؤال ( لماذا لا تكون القاعدة ..... ) هو سؤال باطل سببه الجهل بحكمة الله تعالى وسنته في خلقه ، ومعلوم أنه يستحيل أن تكون الفرص للجميع واحدة مع تعدد وكثرة الديانات البشرية ، ثم إن الهداية إلى الإسلام تحصل بمشيئة الإنسان واختياره لأن الله تعالى أعطى الإنسان القدرة على الفرق بين الحقّ والباطل ، والنافع والضار بما ركّب فيهم من العقل ، وبما بعث به رسله من البينات ، ومع ذلك فمشيئة العبد تابعة لمشيئة الله فإنه الذي يُضلّ من يشاء بعدله وحكمته ، ويهدي من يشاء بفضله وحكمته .
قال تعالى : ( إن هو إلا ذكر للعالمين لمن شاء منكم أن يستقيم وما تشاؤون إلا أن يشاء الله رب العالمين ) .

كتبه
فضيلة الشيخ
عبدالرحمن بن ناصر البراك



لي عودة..

ضي المهنا
06-12-2005, 08:39 PM
قصة جميلة...مناسبة للدرس تبين اسلام امريكي وهو صغير فيدل ان الفطرة تعود للأصل وهو توحيد الله..

اتركك مع القصة..


لطفل الأمريكي فريتزأسلم وهو في الثامنة

أحضرت له أمه كتباً عن كل الأديان وبعد قراءة متفحصة, قرر أن يكون مسلماً قبل أن يلتقي بمسلم واحد.

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم:" كل مولود يولد على الفطرة, فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه". وقصة اليوم ما هي إلا مصداق لهذا الحديث الشريف.
فقد ولد أل**اندر فرتز لأبوين مسيحيين في عام 1990م. وقررت أمه منذ البداية أن تتركه ليختار دينه بعيداً عن أي تأثيرات عائلية أو اجتماعية. وما أن تعلم القراءة والكتابة حتى أحضرت له كتباً عن كل الأديان السماوية و غير السماوية. وبعد قراءة متفحصة, قرر أل**اندر أن يكون مسلماً! وقد شغف حباً بهذا الدين لدرجة أنه تعلم الصلاة, وتعرف على كثير من الأحكام الشرعية, وقرأ التاريخ الإسلامي, وتعلم الكثير من الكلمات العربية, وحفظ بعض السور, وتعلم الأذان. كل هذا بدون أن يلتقي بمسلم واحد!
وبناء على قراءاته قرر أن يكون اسمه الجديد "محمد عبد الله تيمناً بالرسول الذي أحبه منذ نعومة أظفاره. "ابتدأني هو بالسؤال هل أنت حافظ؟" قالها بالعربية! - قلت له لا, وأحسست بخيبة أمله.
تابع يقول "ولكنك مسلم وتعرف العربية أليس كذلك"؟.
وأمطرني بأسئلة عديدة "هل حججت؟" "هل قمت بأداء العمرة؟" "كيف تحصل على ملابس الإحرام؟"هل هي مكلفة؟" هل بإمكاني شراؤها هنا أم يبيعونها في السعودية فقط؟". ما هي الصعوبات التي تعاني منها كونك مسلماً في جو غير إسلامي؟ ".
لقد توقعت أن يذكر أشياء تتعلق بزملائه أو مدرسيه, أشياء تتعلق بأكله أو شربه، أو بالطاقية البيضاء التي يرتديها، أشياء تتعلق بالغترة التي يلفها على رأسه على الطريقة اليمنية, أو بوقوفه مؤذناً في الحديقة العامة قبل أن يصلي, ولكن جوابه كان غير متوقع وكان هادئاً وممزوجاً بالحسرة "تفوتني بعض الصلوات في بعض الأحيان بسبب عدم معرفتي بالأوقات
ما هو الشيء الذي جذبك للإسلام؟ لماذا اخترت الإسلام دون غيره؟
-سكت لحظة ثم أجاب "لا أدري, كل ما أعرفه أنني قرأت عنه وكلما زادت قراءتي أحببته أكثر".
هل صمت رمضان؟.
- ابتسم وقال نعم لقد صمت رمضان الماضي كاملاً والحمد لله, وهي المرة الأولى التي أصوم فيها, لقد كان صعباً وخاصة في الأيام الأولى". ثم أردف "لقد تحداني والدي أنني لن أستطيع الصيام, ولكني صمت ولم يصدق ذلك".
ما هي أمنيتك؟. - فأجاب بسرعة "عندي العديد من الأمنيات, أتمنى أن أذهب إلى مكة المكرمة وأقبل الحجر الأسود" .
"لقد لاحظت اهتمامك الكبير بالحج, هل هناك سبب لذلك؟".
_ تدخلت أمه و لأول مرة لتقول "إن صور الكعبة تملأ غرفته, بعض الناس يظن أن ما يمر به الآن هو نوع من الخيال, نوع من المغامرة التي ستنتهي يوماً ما, ولكنهم لا يعرفون أنه ليس جاداً فقط, بل إن إيمانه عميق لدرجة لا يحسها الآخرون. علت الابتسامة وجه محمد عبد الله و هو يرى أمه تدافع عنه, ثم أخذ يشرح لها الطواف حول الكعبة وكيف أن الحج هو مظهر من مظاهر التساوي بين الناس كما خلقهم ربهم بغض النظر عن اللون والجنس والغنى والفقر. ثم استطرد قائلاً: إنني أحاول جمع ما يتبقى من مصروفي الأسبوعي لكي أتمكن من الذهاب إلى مكة المكرمة يوما ما, لقد سمعت أن الرحلة ستكلف قريباً من 4 آلاف دولار, ولدي الآن 300 دولار"..علقت أمه قائلة في محاولة لنفي أي تقصير من طرفها :ليس عندي أي مانع من ذهابه إلى مكة ولكن ليس لدينا المال الكافي لإرساله في الوقت الحالي
. ما هي أمنياتك الأخرى؟.
- أتمنى أن تعود فلسطين للمسلمين, فهذه أرضهم وقد اغتصبها الإسرائيليون منهم. نظرت إليه أمه مستغربة فأردف موحياً أن هناك نقاشاً سابقاً بينه وبين أمه حول هذا الموضوع: أمي, أنت لم تقرئي التاريخ, إقرئي التاريخ, لقد تم اغتصاب فلسطين.
و هل لديك أمنيات أخرى؟.
أمنيتي أن أتعلم اللغة العربية و أحفظ القرآن الكريم.
ماذا تريد أن تصبح في المستقبل؟.
- أريد أن أصبح مصوراً لأنقل الصورة الصحيحة عن المسلمين. لقد شاهدت الكثير من الأفلام التي تشوه صورة المسلمين, كما شاهدت العديد من الأفلام الجيدة عن الإسلام والتي أصدرها أشخاص أعتبرهم مثلي الأعلى وقد اعتنقوا الإسلام في الستينيات. وسأقوم بدراسة الإسلام في جامعة أ**فورد, لقد قرأت أن لديهم برنامجاً جيداً في الدراسات الإسلامية.

هل تود أن تدرس في العالم الإسلامي؟. فأجاب بالتأكيد, خاصة في الأزهر.
تدخلت أمه لتقول "هل شاهدتم فيلم الملوك الثلاثة؟" إنه فيلم عن حرب الخليج, إنه فيلم رائع. و هنا أعرب محمد عن امتعاضه قائلاً " إنه فيلم سيئ, لم أحبه على الإطلاق" و هنا أردفت أمه قائلة : إنه لا يحبه لأن الجنود الأمريكيين قاموا بقتل بعض المسلمين بدون سبب, ولكنه فيلم جيد بشكل عام!.
هل تجد صعوبة في مجال الأكل؟ و كيف تتفادى لحم الخنزير؟.
"الخنزير حيوان وسخ جداً, أنا استغرب كيف يأكلون لحمه, أهلي يعلمون أني لا آكل لحم الخنزير لذلك لا يقدمونه لي, وإذا ذهبنا إلى مطعم فإنني أخبرهم أني لا آكل لحم الخنزير. هل تصلي في المدرسة؟. نعم, وقد اكتشفت مكاناً سرياً في المكتبة أصلي فيه كل يوم. وحان وقت صلاة المغرب, فنظر إلى قائلاً: هل تسمح لي بالأذان؟، ثم قام وأذن في الوقت الذي اغرورقت فيه عيناي بالدموع!
نقلاً عن جريدة الوطن عدد رقم 134

ضي المهنا
06-12-2005, 08:45 PM
المقدمة..

اسألي الطالبات اسئلة لكي تتوصلين الى موضوع الدرس..

س :مالهدف من وجودنا على وجه الارض ؟

الطالبات سيقلن:لعبادة الله..

س:مالدليل؟

سيقلن:(وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون...)

انت قولي..اذن الحكمة هي عبادة الله وتوحيده....إذن الاصل توحيد الله لاالشرك به..

س:إذا كان توحيد الله هو الاصل لماذا طرأ الشرك؟ ولماذا يوجد من يشرك بالله ومن يعبد الوثن ومن يعبد البقر وووووو

سيقلن:البئية او التربية...حسب اجابتهن ..

قولي..اذن تربية الوالدين لها دور فعال في عقيدة الانسان وهو مضمون درسنا اليوم...وأبدئي اشرحي..

ضي المهنا
06-12-2005, 08:50 PM
قضية مهمة جدا ..

أن من أسباب انحراف الفطرة في العصر الحديث هي الفضائيات وتقليد الكفار (هذي نقطه مهمة لربطها بالواقع واطلبي من الطالبات طرح امثلة عصرية مشاهده وملموسه مثل:الاعجاب بالممثلات-الخ)

اتركك مع هذا المقال الذي اعجبني..

شبابنا .. بين الفطرة والتوجيه المخالف





إن أحوال شباب الأمة الإسلامية وما فيهم من صفات سلوكية بعيدة عن ما أمرهم الله به من الصلاح ، والاستقامة ، والقوة في الحق ، والجد في الأمور ، وعلو الهمة .. إن البعد عن تلك الصفات العظيمة ما هو إلا بسبب أمور خارجة عن طبيعتهم وفطرتهم .


إن رب العالمين خلق الناس أسوياء ، وفطرهم على الحق {{ فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله }}

ويقول المصطفى صلى الله عليه وسلم : ( كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهوّدانه ، أو ينصرانه ، أو يمجسانه ) .


والفطرة تعني الاستعداد لقبول الهدى والخير . وقيل إنها تعني الإسلام ؛ حيث إن الحديث قال : ( فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) ولم يورد الإسلام معها لأنه على الإسلام أصلا .



فالله خلق الخلق حنفاء مستقيمين على الفطرة السليمة ، حتى تجتالهم الشياطين .

إن ما نشاهد في شباب المسلمين من انحراف عن الجادة المستقيمة التي فطرهم الله عليها ، وزكاها ، ونماها بما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم من هدي القرآن والسنة .

إن ما نشاهد من انحراف هو أمر طارئ على المجتمعات الإسلامية ، وهو خلاف ما أمر به الله ، وما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم .


إن الله جل شأنه عندما أوجد المولود على الفطرة جعله يعيش بين أهله ومجتمعه فترة طويلة هي فترة الطفولة حتى يبلغ الخامسة عشر من عمره ، يعيش تلك الفترة الطويلة خمسة عشر عاماً كاملاً دون تكليف شرعي .. لم يقدّر الله ذلك عبثاً ، ولم يجعل ذلك الزمن يضيع سدى .


إن الله جل شأنه كلّف الأسرة والمجتمع والأمة كلها بمسؤوليات كبيرة تجاه هؤلاء الأطفال .



كلّف الآباء والأمهات والأقارب والمؤسسات الاجتماعية ؛ المدارس والمساجد ، وكل المشاركين في التربية والتوجيه كلفهم بشيء واحد هو الإبقاء على الفطرة التي فطر الله الناس عليها ، وعدم تبديلها ، أو الانحراف بها .


كلّف الله المسلمين بالإبقاء على الفطرة التي فطر الله أبناءهم عليها ، وكلفهم بتزكية تلك الفطرة بالحق الذي لا يختلف معها .. كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، غذاء للفطرة ، وتزكية للفطرة ، ومحافظة على الفطرة بعيداً عن الانحراف .. ولكن ما بال أبناء المسلمين قد انحرف الكثير منهم عن الفطرة ؟؟



من أين جاء الانحراف ؟؟ من أين جاء البعد عن الاستقامة على فطرة الله ، وهدي الله ؟؟


إنه فعل الناس .. نعم إنه فعل الآباء ، أو فعل شركاء الآباء !!!

اليهود والنصارى والمجوس ينحرفون بأبنائهم كما ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم ؛ فيهوّدون ، وينصّرون ، ويمجّسون ..



أما المسلمون فأبناؤهم على الهدى ما لم ينحرفوا بهم ، ما لم يتركوهم للشياطين تجتالهم .


إن ما نشاهده ، وما نعرفه في شباب المسلمين الذكور والإناث ، هو من الأمور التي نقلها الشركاء في التربية ..



الآباء ، والأمهات ، والمدرسين والمدرسات ، ووسائل الإعلام ، وبقية المشاركين في التربية والتنشئة الاجتماعية .



إن الأطفال يعيشون في محاضنهم ، وفي بيوت أسرهم ، وفي مدارسهم داخل بيئات ثقافية واجتماعية يتشربون ما فيها من قيم وعادات وأخلاق وسلوك , فإن كانت تلك القيم والعادات والأخلاق والآداب والسلوكيات مهتدية بهدي الكتاب والسنة ، مستمدة إطارها الفكري ، ومحتواها من دين الله الذي جاء به رسوله صلى الله عليه وسلم ، فإن الأبناء ينشئون أسوياء مهتدين قد حفظ الله فطرتهم على أصلها ، وقد زكاها ونماها الغيث الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم .


إن الأطفال داخل الأسر ، وفي المدارس بمختلف مراحلها يخضعون لأنواع متعددة من برامج التربية والتعليم والتثقيف التي تسهم جميعها في تحقيق التنشئة الاجتماعية لهم ، ليتكيفوا مع مجتمعهم ، ويصبح الفرد منهم عندما يبلغ سن الرشد رجلاً سوياً مهتدياً .



إن البرامج التعليمية والتربوية ، وسائر الأنشطة التي تقدم لشباب المسلمين ينبغي أن تتوافق مع الفطرة السليمة ، ومع ما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم لتحقق التوافق السليم للشباب ، ولتحقق للشباب نشأة سليمة مهتدية .

وإذا رأينا - كما هو الحال اليوم - أن الشباب يخالفون كثيراً من أخلاق الإسلام وقيمه ، ويبتعد الكثير منهم في حياتهم الخاصة والعامة عن الهدى ؛ فإن الأمر لا يعدو أحد أمرين :



إما أن البرامج التي قدمت لهم لم تكن متوافقة - كلها أو بعضها - مع أصول التربية الإسلامية ، والفطرة .

وإما أن الذين قاموا بها لم يحسنوا تقديمها لهم ، ولم يحسنوا التعامل معهم أثناء مراحل التربية والتنشئة ، وعندما نلاحظ بعضاً مما يٌقدم للأبناء أطفالاً وشباباً ، ذكوراً وإناثاً ، نجد بكل أسف أموراً مروّعة ‍‍!!



خذ مثلاً البرامج التي تقدم للأطفال وللشباب في وسائل الإعلام .

وخذ أيضاً برامج الرياضة التي تقدم للشباب .



أما الإعلام فحدّث فيه ولا حرج ، حيث أن معظم ما يقدم فيه مواد مستوردة ، وهي لا تمثل ولا تتوافق مع الفطرة المهتدية ، بل هي وافدة من عند اليهود والنصارى الذين ذمهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيّن أنهم هم الذين صرفوا أبناءهم عن الفطرة ( فأبواه يهوّدانه أو ينصرانه أو يمجسانه ) .


أما برامج الرياضة التي تقدم للشباب ، وإن كانت تقدم لملء فراغ الشباب ؛ فإن معظم ما يقدم فيها من أنشطة لا يتفق مع الفكر المسلم ..

فمعظم الألعاب العالمية ، والمسابقات الدولية وضع فكرتها ، وخططها ، ونفذها ، وأشرف عليها أفراد ، أو جمعيات ، أو منظمات غير مسلمة . ولا يخفى على صاحب بصيرة أن غير المسلم لن يعتني بقيم الإسلام . هذا في أحسن الأحوال .. إن لم يعمل مباشرة لمعارضة كل ما يمتّ إلى الإسلام بصلة .



ولا يخفى أيضاً حال معظم نجوم الرياضة العالمية في أخلاقهم ، وسلوكهم من شرب المسكرات وتعاطي المخدرات ، واتخاذ الخليلات .



فكم نسمع من أن فلان النجم العالمي متّهم في قضايا مخدرات .. أما قضايا الصديقات والخليلات فهي من الأمور العادية عندهم لأنها ليست ضد القانون ؛ فهذا النجم العالمي ( مارادونا ) كل الرياضيين يعرفون أنه قد أنجب طفلتين من صديقته قبل الزواج . ولا يخفى ما لهذا من أثر على أخلاق المعجبين والمعجبات بفنه الكروي .



ولا ننسى أيضاً أن الدورات الرياضية العالمية تعتبر الآن وسيلة من أقوى وسائل التنصير ، حيث وجه البابا بذلك . فكم انتشر من خلال هذه الدورات من شر مستطير ، وكم فقد من أبناء الأمة أخلاقهم وقيمهم ، بسبب حضور تلك الدورات التي ظاهرها الرياضة ، وداخلها البعد عن الاستقامة والوقوع في الرذائل .


إن الانحرافات الكثيرة التي نشاهدها في شباب المسلمين ، من مسؤولية الأمة ، ومن مسؤولية المعنيين بالشباب بالدرجة الأولى .



فواجب الأمة أن تقدم لشبابها أنشطة مهتدية تعينهم على الاستقامة ، وتقطع عنهم وسائل الفساد ، وتملأ أوقاتهم بالخير .



أما أن يقلد القائمون على أمور الشباب غيرهم فيما يقدمون ..

فأنواع الرياضة تقليد

وتنظيم الدورات تقليد

وأهداف الرياضة تقليد

واللباس تقليد

والشعارات تقليد

والجو العام تقليد

والمرافق تقليد

النتيجة أن يتخرج لنا جيل من الشباب (( تقليد )) يقلد غيره ، ولا يرفع بقضايا أمته رأساً . والحال كما ترى من واقع شباب المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ، أخذت الرياضة قلوبهم وعقولهم .



لحساب من هذا ؟؟ ولصالح من هذا ؟؟ ألصالح الأمة ؟ لا والله

ألصالح المجتمع الإسلامي ؟ لا والله . . ألصالح الشباب أنفسهم ؟ لا والله . لصالح من ؟؟


الحقيقة المرّة أن ذلك الإلهاء للشباب ، والإشغال للشباب ، يصب في مصالح اليهود والنصارى ، الذين لا يريدون لأمة الإسلام أن تصحو لرسالتها , ولا يريدون لها أن تحمل رسالتها .

ذلك الإلهاء لشباب الأمة يصب في مصالح أعداء الإسلام والمسلمين ..

علمنا بذلك أم لم نعلم .



الشيخ سعيد بن مبارك آل زعير

ضي المهنا
06-12-2005, 08:57 PM
وسائل تعليمية..

عززي درسك بالوسائل التعليمة..

1- اكتبي في لوحه الحديث مراد شرحه بالكبيوتر او بخطك..

2- جهزي صور لوالدين ومعهما طفل...لبيان ان الوالدين من اسباب انحراف الفطرة (انت اكتبي على السبورة أسباب انحراف الفطرة وعند كل نقطه حطي صورة ....؟لأن من الاسباب الوالدين حطي صورة ومن اسبابها بعد المجتمع حطي صورة مدينة...ومن أسبابها الصحبة السيئة حطي بعد صورة اصدقاء مع مسح ملامح الوجه وهكذا...)

3-حطي صور تلفاز او دشوش لأنها برضوا من اسباب انحراف الفطرة او لأنها لدور في ذلك..


مممممممممممم هذاني قاعدة افكر لك!!!

ضي المهنا
06-12-2005, 09:02 PM
هذا رابط رائع....http://saaid.net/tarbiah/123.htm

ضي المهنا
06-12-2005, 09:06 PM
حاجة البشرية إلي التدين
المصدر: الشبكة الإسلامية

يكتسب التدين أهميته من كونه فطرة فطر الله عباده عليها ، وركزها في نفوسهم ، فما من أحد من العالمين إلا ويجد ذلك من نفسه ،بحيث لا يستطيع العيش بدونه إلا مع حرج وضنك ، وحاجة الإنسان إلى التدين أعظم من حاجته إلى الطعام والشراب . ويكتسب التدين أهميته أيضا بالنظر إلى آثاره الإيجابية، على الفرد والجماعة على حد سواء

وقد تضافرت الدلائل الشرعية والحسية على أن التدين فطرة فطر الله الناس عليها ، فمن أدلة الكتاب قول الحق سبحانه : {وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إنا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ } الأعراف:172

قال جمع من المفسرين في معنى الآية : إن الله أخرج ذرية آدم من صلبه ، وأمرهم بعبادته وأخذ عليهم الميثاق بذلك ، فهم وإن نسوا قصة أخذه إلا أن حقيقته باقية في نفوسهم ، وهي ما يعبر عنه القرآن بالفطرة ، كقوله سبحانه : {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفاً فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ } الروم:30

ومن أدلة السنة ما ثبت في "لصحيحين" عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : (كل مولود يولد على الفطرة ) ، وفي صحيح مسلم عنعياض بن حمار رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (قال الله : .. إني خلقت عبادي حنفاء كلهم ، وإنهم أتتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم ، وأمرتهم أن يشركوا بي ما لم أنزل به سلطانًا )

ومعنى "الفطرة " في الآية وفي حديث أبي هريرة هو التوحيد ، ومعنى "الحنفاء" في حديث عياض رضي الله عنه : أي المائلين عن الشرك إلى التوحيد ، فقد اتفقت أدلة الكتاب والسنة على أن التدين جِبِلَّةٌ إنسانية خُلقت مع الإنسان ووجدت بوجوده ، إلا أن تنشئة الإنسان وتربيته - إن كانت على خلاف منهج الله وشرعه - تؤثر سلبا على جبلة التدين وتنحرف بها عن مسارها الصحيح

أما الشواهد الحسية على ذلك ، فنلمسها من خلال : حاجة الإنسان إلى قوانين وأخلاق تنظم حياته ، وتضبط سلوكه ، ليتميز بذلك عن سائر الحيوان، فإن الناس إما أن يعيشوا من غير دين ينظم حياتهم ، ويضبط سلوكهم، وإما أن يتخذوا لهم من يشرّع لهم دينا ، وإما أن يكونوا على الدين الحق الذي جاءهم بالبينات والهدى ، فيكونوا بذلك على وفاق مع فطرتهم التي فطروا عليها ، فتنتظم أمور حياتهم خير انتظام

فإن اختاروا الأول عاشوا في بهيمية نكراء يأكل الضعيف منهم القوي ، وكان اختلافهم عن سائر الحيوان بالشكل والصورة فحسب

وإن اختاروا الثاني فقد اختاروا العبودية لطائفة من البشر ، تتسلط عليهم، وتذيقهم من ظلمها سوء العذاب ، فلم يبق إلا أن يحتكموا إلى الدين الحق ليأخذوا منه شرائعهم ، ويبين لهم ما يحل لهم فيأتوه ، وما يحرم عليهم فيجتنبوه ، وهنا تكمن قمة السعادة ، ولا سعادة حقيقية للإنسان - أي إنسان - إلا باتباع الدين الذي ارتضاه الله لعباده بقوله : {إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإسْلام} آل عمران: 19 ، فهو سبب فوزه وسعادته في الدنيا والآخرة ، وفي الإعراض عنه خسران الدنيا والآخرة ، قال تعالى : {وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإسلام دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} آل عمران:85

ومن الأمور الحسية التي تدل على أن التدين ضرورة إنسانية ، ما يحسه الإنسان في نفسه من ضعف أمام بعض مظاهر الكون ، كالرياح العاتية ، والبحار الهائجة ، والزلازل ، والبراكين ، فإن الإنسان مهما عظمت قوته ، وعظم ذكاؤه ، فإنه يبقى ضعيفا أمام هذه الظواهر التي ابتلى الله بها عباده ، فيعلم الإنسان من نفسه أن لا قدرة له على دفعها ، أو الاحتراز منها ، فمن هنا عظمت حاجة الإنسان إلى إله يلجأ إليه ويتوكل عليه

وقد دأب البشر منذ القدم على تلمس الآلهة لتحميهم من هذه الظواهر ولتدفع عنهم شرها ، فعبد قوم الشمس ظنا منهم أنها الأقوى ، وعبد آخرون القمر،كما قال تعالى : {وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ } (يونس:18) وقال أيضا : {وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقاً مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ شَيْئاً وَلا يَسْتَطِيعُونَ } (النحل:73) وهكذا تنقل الإنسان بين مظاهر الطبيعة يعبد بعضها خوفا من البعض الآخر

ولعل مما يدل على هذه الحقيقة - حقيقة حاجة النفس البشرية إلى إله يحميها ويدفع الشر عنها - قوله تعالى : {وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإنسان كَفُوراً } (الإسراء:67) فهؤلاء قوم مشركون ، عاينوا الأهوال والمحن ، فانكشفت عنهم شبه الضلال ، وتساقطت آلهة الزيف ، وتجلت في نفوسهم حقيقة الإله الحق ، فتقربوا إليه ، وسألوه النجاة والرحمة

وينضم إلى تلك الدلائل الشرعية والحسية ، في تقرير هذه القضية ما نشهده واقعاً من الحياة التعيسة التي يحياها الملحدون ، فهم وإن تنعموا بملذات الدنيا ونعيمها إلا أنهم فقدوا أغلى ما فيها وهو الإيمان بالله عز وجل ، فهم يتقلبون في ظلمات الشك وبحار التيه النفسي ، ما يدفع بالكثيرين منهم إلى التخلص من حياتهم - رغم بذخ عيشهم - وذلك بسبب ما يعيشونه من خواء روحي مرير ، يجعل من الحياة - مهما توفرت لهم فيها سبل الراحة - أمرا لا يطاق ، وصدق الله إذ يقول : {وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى (124) قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنْتُ بَصِيرا ً(125) قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى} طه : 124 - 126

وبهذا يتضح لك - أخي الكريم - مدى التضافر والتآزر بين الأدلة الشرعية والنفسية والحسية على أهمية التدين في حياة الإنسان ، والأمر إذا عظم شأنه، كثرت أدلته ، وظهرت حججه ، واستعصت أن يدفعها دافع ، أو ينازع فيها منازع ، إمعانا في إقامة الحجة على العباد ، وصدق الله الع ظيم إذ يقول : {وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ}

المتضادتان
06-12-2005, 09:10 PM
فرج الله عنك كل كربة من كرب الدنيا والآخرة


لاأدري ماذا أقوووووووووووووووول ؟؟


لقد خانتني العبارات اتجاه فعلك ؟؟؟


لك مني دعوة في الغيب


محبتك / مسافرة


حفظك المولى

ضي المهنا
06-12-2005, 09:11 PM
فيه هدف وجداني مهم بالدرس جدا واكيد مشرفتك بتفرح لو سويتيه..

بعد الانتهاء تماما من الدرس..

قولي لطالبات..

انت نشأت في بيئة اسلامية ومنحك الله والدين مسلمين مالواجب عليكِ تجاه ذلك؟؟

بتختلف الاجابات اكيد بين الطالبات بس كلها اكيد صح..

الجواب: شكر الله على نعمة الاسلام وتوحيدة..

وأن أبر بوالدي اللذان منحاني تربية اسلامية صحيحة سليمة ماحييت..



دعواتك لي بالذرية الصالحة ...


وانا اليوم ماني طالعة من النت حتى تقولين لي خلاص....طيب..

المتضادتان
06-12-2005, 09:20 PM
الله يسعدك ياربي:35::)


ماقصرت وفيت وكفيت


مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووووووووووووووورة


انطلقي في أرض الله الواسعة:97:


الله يسخر لك جنود الأرض والسماء لخدمتك ويحقق آمالك وييسر دروبك

ويجمعنا في جنات النعيم

:57:

ضي المهنا
06-12-2005, 09:22 PM
الله يوفقك يااااااااااااااارب..

بكرة بشريني ويش سويتي بالدرس..

الااقول انت معلمة رسمية او عالبند وكم سنوات خدمتك بالتعليم..

المتضادتان
06-12-2005, 09:45 PM
أبشري


رسمية

هذه السنة الخامسة

ضي المهنا
06-12-2005, 09:47 PM
الله يوفقك ياوخيتي..

تصبحين على خير..

مع السلامة..

المتضادتان
08-12-2005, 03:19 AM
غاااااااااااااااااااليتي / ميل العود


أبشرك بأن الدرس ممتاااااااااااااااااااااااز



وأثنت عليه الموجهة جدا



خااااااااااااااصة القصة !!!!



جزااااااااااااااااااااااك الله خير


محبتك / مسافرة

ضي المهنا
08-12-2005, 03:01 PM
والله انك فرحتيني الله يوفقك وييسر دربك يارب..