جيهان العتيبي
03-01-2011, 10:58 PM
ظره ثاقبه يتخللها نظارات اكبر حجما من العيون الى ضحكت العيون الماضيه
طرقات خلت من القلوب المليئه بالشعور العذري وأحالته على سلم التقاعد المبكر وأصبحت تستخدم حب الشحن الفوري ,,,
كلمات طفل صغير ولم يمر على عقارب عمره سوى أربع أعوام محدثا جسدي الخامل في ذلك الوقت بلغة طيور الجنة وأنا ابادله ابتسامه وأومأ له برأسي على خربشات حروفه .
وفتحت نافذه من الامس القريب على أذناي أتذكر كلمات غلفت بأشواك من حديد جرت سلاسلها على قلبي تعصر الرمق الاخير من جدرانه عبارات سمعتها من الشيطان الذي تشبه بإنسان أطلق على نفسه مسؤوليه الاعتناء بي وأي اعتناء,,,
أصبحت أنعش ذاكرتي التي دفنت في تابوت الماضي عن ذكرى جميله أكنها لهذا الانسان فلم أجد ومع محاولة تجميع قطع غيار الذاكره أصبت بتصدع في جدران المخ.
فلم أجد شيئا يذكر ,فأدركت أ رياح الحقد هبت علي تداعب رغبه في الانتقام شامل الدمار ولن أتجه الا للكبير الذي تفرد بالسكن في ناطحات السموات السبع ولن يرضى بفعل هذا المخلوق الالي الذي نزع منه دسم الحب ,
وهو قادر على فعل الموصوف بالمستحيل وبإذنه يتحقق الفرج القريب
طرقات خلت من القلوب المليئه بالشعور العذري وأحالته على سلم التقاعد المبكر وأصبحت تستخدم حب الشحن الفوري ,,,
كلمات طفل صغير ولم يمر على عقارب عمره سوى أربع أعوام محدثا جسدي الخامل في ذلك الوقت بلغة طيور الجنة وأنا ابادله ابتسامه وأومأ له برأسي على خربشات حروفه .
وفتحت نافذه من الامس القريب على أذناي أتذكر كلمات غلفت بأشواك من حديد جرت سلاسلها على قلبي تعصر الرمق الاخير من جدرانه عبارات سمعتها من الشيطان الذي تشبه بإنسان أطلق على نفسه مسؤوليه الاعتناء بي وأي اعتناء,,,
أصبحت أنعش ذاكرتي التي دفنت في تابوت الماضي عن ذكرى جميله أكنها لهذا الانسان فلم أجد ومع محاولة تجميع قطع غيار الذاكره أصبت بتصدع في جدران المخ.
فلم أجد شيئا يذكر ,فأدركت أ رياح الحقد هبت علي تداعب رغبه في الانتقام شامل الدمار ولن أتجه الا للكبير الذي تفرد بالسكن في ناطحات السموات السبع ولن يرضى بفعل هذا المخلوق الالي الذي نزع منه دسم الحب ,
وهو قادر على فعل الموصوف بالمستحيل وبإذنه يتحقق الفرج القريب