المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تبغي تعرفين إذا كنت حنونة و لا لاء .. دخلي



دلـوعة اماراتية
11-02-2006, 08:19 PM
[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كيف حالكم و شو هي أخباركم ....


حياكم الله
الحنية عندي أنج ....



بدش بالموضوع على طول .....
و بلاها مقدمات ......



منو فيكم تحن علي و تساعدني ....
وحدة من المدرسات مكلفتني اسويلها مجلات و نشرات .... و معتمدة علي أنا وبس ..... لاني أنا الوحيدة اللي بجماعته تكدر اسوي هالشيء .. بس هذا مو مشكلة ..
المشكلة بالموضوع اللي ما عرف من وين ايبه ...
ابغي موضوع يجذب اللي يقرا
:97:.
..(( جذب مغناطيسي قوي بين الاقطاب المتشابهه )) __ هههههههههههههه___
يعني الي عندها خبرة بهذا الموضوع
(( الحين بنشغلكم غصب عنكم ))

:100:
هههههه (( بس بدون راتب شهري ))

:95:

.. تحل لي المشكلة .... و تحاول تبحث لي عن الموضوع .....
و الموضوع هو عن (( توثيق العلاقة بين البيت و المدرسة ))
أرجوكم لا تخذلوني ....

لؤلؤ وسط محار
13-02-2006, 09:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله نفيدك
شوفي هالرابط...
بس على فكرة نبغى راتب ( دعوة صاااااااااااااااااادقة ):99:
حبيبتي الرابط مو راضي يفتح...عموما انا نسخته لك هنا
تفضلي ::
:86:
*******************

رؤى إرشادية





العلاقة بين البيت و المدرسة



إن العلاقة بين البيت و المدرسة من الأمور الهامة في العملية التعليمية والتربوية 0 وذلك لما لها من اثر إيجابي في تذليل وحل الصعوبات التي قد يتعرض لها بعض الطلاب في النواحي التعليمية والتربوية بالإضافة إلى حل الكثير من المشكلات السلوكية 0



ويمكن تحديد ابرز أهداف توثيق العلاقة بين البيت و المدرسة في عدد من النقاط كالتالي:



- المساعدة العلمية في فهم الخبرات الصعبة التي يتعرض لها بعض الطلاب سوا ء في المواد الدراسية او بعض الممارسات التعليمية 0



- التعرف من قبل الآباء على ما يتعلمه أبناءهم في المدرسة و مشاركتهم في تقديم ما يحتاجه الطلاب من رعاية و متابعة 0



- حل المشكلات السلوكية و التربوية من قبل الآباء و المعلمين 0



- مشاركة الآباء في العمل المدرسي و دورهم في إحداث تغيرات مرغوبة في المناهج بلا تنظيم المتعددة و طرق التدريب 0



- مساعدة المدرسة في تحقيق الرسالة التربوية و الأهداف التي يسعى الى تحقيقها المجتمع بأ سرة وذلك على اعتبار ان المدرسة مؤ سسة اجتماعية تربوية لا تعمل معزل عن المؤسسات الأخرى في المجتمع0



- مساعدة المعلمين وتقييم ما يقومون به من أعمال بالإضافة إلى دورهم في تحسين الخدمات المدرسية 0



- إتاحة الفرص للآباء في المشاركة و التخطيط والتنظيم والتقديم لبعض البرامج المدرسية 0



- تعريف الآباء على كيفية التعاون بطرقية تعاونية مع الاباء الاخرين في البيئة او الحي الذي توجد في المدرسة 0



- مشاركة بعض الآباء في بعض الفعاليات داخل المدرسة وتقديم بعض المعلومات بالإضافة إلي دورهم تعريف في الطلاب بالمؤسسات الأخرى في المجتمع



- تمكين الآباء من فهم النظام المدرسي بالاضافة الي تنمية مفاهيم الاهداف المدرسية ووظائفها 0



- تحديد العلاقة بين أولياء الامور والمدرسة و تطلعات أولياء الأمور نحو المدر سة في تحقيق الاهداف التربوية 0



ونظرا لأهمية العلاقة بين البيت والمدرسة فان وجود آلية محددة تعمل على تطوير هذه العلاقة والاستفادة من القنوات المختلفة في تعزيز هذه العلاقة وبما يحقق الأهداف المطلوبة يعد من الأمور الهامة ويتم ذلك على مستويات عدة :



أولا : على مستوى قسم التوجيه ولإرشاد بالإدارة :



- إبراز أهمية العلاقة بين البيت والمدرسة ودورها في تكامل العملية التعليمية والتربوية وجعل ذلك ضمن الخطة الإرشادية كل عام دراسي .



- نشر الوعي بأهمية هذه العلاقة بالوسائل المختلفة ( صحف ، مجلات ، إذاعات تلفزيون ) .



- متابعة تنفيذ المدارس لعقد مجلس الأباء والمعلمين والجمعية العمومية وحث المدارس على إيجاد وابتكار اساليب وأجراء فاعلة تحقق التعاون في ما بين البيت والمدرسة .



- تحديث وسائل الاتصال بالمدارس وإتاحة الفرصة لولي الأمر في جمع المعلومات والاطلاع على منجزات البناء التحصيلية والسلوكية بسهولة ويسر .



- تكثيف الدراسات والبحوث في هذا الجانب والعمل على كشف نواحي القصور والضعف وإيجاد الحلول وبما يحقق نمو العلاقة الإيجابية بين البيت والمدرسة .



ثانيا : على مستوى المدارس :



- عقد الجمعية العمومية لمجلس الآباء حسب المواعيد المحددة واللوائح التنظيمية .



- عقد مجلس الآباء والمعلمين كل شهر ومناقشة الموضوعات ذات العلاقة وسبل الارتقاء بمستوى العملية التعليمية والتربوية .



- حث أولياء الأمور على زيارة المدرسة بين حين أخر ومتابعة ما يتم تنفيذه .



- أعداد النشرات والمطويات والمجلات التي تهتم بهذا الجانب .



- أدراج موضوع العلاقة بين البيت والمدرسة ضمن الموضوعات التي تناقش أثناء برنامج تبادل الخبرات والاستفادة من تجارب الآخرين في هذا الجانب .



- الاستغلال الأمثل للأسبوع التمهيدي وأسبوع التهيئة الإرشادية بما يحقق التعاون بين البيت والمدرسة .

- إتاحة الفرصة للأولياء الأمور بزيارة المدرسة في جميع الأوقات والمشاركة في الفعاليات المتعددة التي تنفذها المدرسة طوال العام الدراسي .



مشرف التوجيه والإرشاد أ. عبدالله سافر الغامدي

لؤلؤ وسط محار
13-02-2006, 09:08 AM
وهذا بعد..
&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
آفاق تربوية
الأستاذة علياء يحي العسالي
عدد مرات القراءة: 682

علاقة المدرسة بالبيت


07/04/2004
كانت المدرسة في المفهوم القديم للمنهاج منفصلة تماماً عن المجتمع حولها بما يتضمن من مؤسسات ونظم عدة ومن أهمها الأسرة، فكان دورها معرفياً مجرداً بعيدأ عن احتياجات المجتمع أو الفرد مقتصراً على الكتاب المدرسي، وقد نظرت الأسرة للمدرسة في إطار هذا المفهوم على أنها مؤسسة منفصلة لا يجوز التدخل في أيٍ


كانت المدرسة في المفهوم القديم للمنهاج منفصلة تماماً عن المجتمع حولها بما يتضمن من مؤسسات ونظم عدة ومن أهمها الأسرة، فكان دورها معرفياً مجرداً بعيدأ عن احتياجات المجتمع أو الفرد مقتصراً على الكتاب المدرسي، وقد نظرت الأسرة للمدرسة في إطار هذا المفهوم على أنها مؤسسة منفصلة لا يجوز التدخل في أيٍ من قضاياها, فلم يكن هنالك أي صورة للتعأون بينهما، مع العلم بأنهما معاً يشكلان أهم مؤسستين تربويتين في المجتمع. وأما اليوم سنجد وضمن الفلسفات الحديثة التي يقوم عليها المنهج المدرسي ضرورة وجود علاقة وثيقة وتكاملية تربط ما بين المدرسة والبيت، لما لذلك من مردود تربوي كبير على الأجيال القادمة. والمقصود هنا بالمدرسة ليس مجرد مؤسسة تعليمية مستقلة، وإنما هي المؤسسة المسؤولة عن الجانب الرسمي من التربية والتي تستخدم المنهج المدرسي كأداة رئيسة لتحقيق أهدافها. أما البيت فليس المقصود فيه المكان الفيزيقي الذي يعيش فيه الطفل وإنما المناخ التربوي الذي يعمل على تنشئة الفرد ونقلة من مفهوم الفرد إلى مفهوم الشخصية عبر سنوات عمره الأولى ويستمر في عملية التنشئة غير الرسمية في المراحل الأخرى من حياة الفرد. من هنا نلاحظ أن البيت والمدرسة على السواء مسؤولتان عن عملية التنشئة الاجتماعية بجانبيها الرسمي وغير الرسمي، وعليه يصبح من الضروري التركيز على حالة التكامل والتعاون التي يجب ان تربطهما معاً, ومن جهةٍ أخرى فان ضعف العلاقة سينعكس ربما على ضعف الطالب تحصيليا أو عدم القدرة على حل مشاكل الطالب الشخصيه أو الصحيه أو النفسيه بشكل صحيح. أسباب ضعف العلاقة بين المدرسة والبيت: هناك العديد من الأسباب التي تقلل من عملية التواصل ما بين البيت والمدرسة نورد فيما يلي أهمها : 1. قلة الوعي الثقافي لدى معظم الأسر (الأم والأب) بأهمية التواصل مع المدرسة. 2. ثقة العديد من الأسر بشكل مطلق بالمدرسة والمعلمين وعدم التواصل مع المدرسة لمناقشة موضوعات لها علاقة بالابن. 3. المشاكل الأسرية: مثل انفصال الوالدين، عدم التفاهم بينهما، وهي تؤدي إلى التشتت الأسري فيصبح معها الطالب بعيداً عن العناية اللازمة والمراقبة المستمرة. 4. عمل الأبوين خارج المنزل: مما يزيد في كثير من الأحيان أعباءاً إضافية على حساب احتياجات الأبناء ومتابعتهم بالشكل اللازم. 5. تعامل العديد من المواطنين مع المؤسسات التربوية أو التعليمية بشيء من الرهبة تجاه أنظمتها أو حتى الشعور بتعقيد هذه الأنظمة وعدم قدرتهم على التعامل معها. آليات تحقيق التواصل والتعأون ما بين البيت والمدرسة: تختل هذه الآليات من مجتمع لآخر ومن فلسفة لأخرى، أستطيع بشكل عام ان أتطرق إلى بعضها فيما يلي: 1. تفعيل التواصل ما بين المدرسة والمجتمع وذلك عن طريق نسج علاقات خاصة ما بين أولياء الأمور والإداريين والمعلمين في المدرسة وهذا سيتيح المجال الأكبر لهم جميعاً للاشتراك بحرية في المعلومات الخاصة بالطلاب، وممكن يترجم ذلك بالآليات التالية: أ‌. اشتراك أولياء الأمور في أنشطة المدرسة. ب‌. استمرارية المراسلات المختصرة "الملاحظات المستمرة" ما بين المعلم وولي الأمر. ج‌. اللقاءات المستمرة بين فترة وأخرى ما بين المعلم وولي الأمر أو على الأقل المكالمات الهاتفية. د. زيارة المعلمين للأسر إن أمكن للتعرف على واقع الطالب المعيشي بشكل أوضح، للمعلم دوراً كبيراً في تعميق التعأون بين البيت والمدرسة، فالمعلم باتصاله بمجتمع الطالب واهتمامه بظروف حياته يستطيع التقرب إلى الطلاب ومعالجة مشكلاتهم وكلما كان بعيداً عن طلابه والاهتمام بهم وعدم اتصاله بعائلاتهم كان مقصراً في معرفة ما يهمهم وبالتالي مقصراً في أداء وظيفته كمعلم. 2. تفعيل دور مجالس الآباء والمعلمين: كثيراً ما نلاحظ وجود مثل تلك المجالس في مدارسنا ولكن ما مدى فاعلية هذه المجالس في تحقيق التواصل المنشود ما بين البيت والمدرسة، ان مثل هذه المجالس قد تتمكن من توطيد العلاقات ما بين الطرفين وإيجاد أوجه التفاعل المختلفة الممكن استغلالها لخدمة الطالب وتحقيق الأهداف التربوية بفعالية. ما نعيشه على أرض الواقع هو أن العديد من تلك المجالس في مدارسنا وجدت فقط انصياعاً للقانون الذي يفرض على المدرسة ضرورة تشكيل مثل هذه اللجان، ومن الفوائد الكبير التي ممكن ان يحققها مجلس الآباء والمعلمين أورد مايلي: أ‌. توثيق العلاقة ما بين أولياء الأمور والهيئة التدريسية في المدرسة. ب‌. فهم حاجات ومشكلات الطلاب بشكل أوضح واكثر موضوعية وواقعية مما يسهل بعدها إيجاد حلول مناسبة لها. ج. رعاية الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة واقتراح برامج مناسبة لهم. د. دراسة متطلبات المجتمع واحتياجاته والعمل على ايجاد برامج للمساهمة في تحقيقها. ه. التعأون مع المدرسة في مواجهة المشكلات أو الظواهر السلبية التي قد تضر بأجيال المتعلمين. 3. تفعيل وظيفة الإعلام: سواء المقروء منها أو المسموع وذلك لرفع الوعي المجتمعي حول مدى اهمية التواصل ما بين المدرسة والبيت. 4. استخدام الانترنت كوسيلة لرفع الوعي العام المجتمعي ولتسليط الضوء على هذا موضوع لأهميته الكبيرة تربوياً وتعبوياً. وبذلك نرى ان توثيق الصلات ما بين البيت والأسرة كأهم مؤسستين تربويتين شرط أساسي لرفع مستوى العمليتين التربوية و التعليمية، كما أن السرعة في التغير والتطور يفرض على المدرسة الخروج من حيزها وتنشيط الاتصال مع البيت، وكما وان على الأسرة أيضاً ان تعي مدى اهمية الاتصال الدائم مع المدرسة، ليساعدوا بالتالي معاً أبنائهم للخروج بما هو افضل لهم ولمستقبلهم ولمجتمعهم.

لؤلؤ وسط محار
13-02-2006, 09:17 AM
وهذي كمان::

^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
تقييم العلاقة بين البيت والمدرسة

(645 مجموع الكلمات في هذا النص)
(634 قراءة)




إن قضية الضعف الحاصل في التعليم وما نتج عنها من تأخر في التحصيل الدراسي، وعدم رضا رجال التربية عن هذا المستوى؛ يرجع في الأساس إلى عدم وجود تنسيق جاد وقوي بين الأطراف الفاعلة في العملية التعليمية، المدرسة، والوزارة، والبيت.
وإن كانت العلاقة بين المدرسة والوزارة يمكن علاجها بقرار أو دراسة وتوجيه من القائمين على العملية التعليمية؛ إلا أن علاقة البيت بالمدرسة، علاقة ولي الأمر بالمعلم، وهي علاقة صعبة ومعقدة للغاية، رغم أن ظاهرها لا يوحي بذلك.
وكلنا يعلم بأن ولي الأمر كان يوماً ما على مقاعد الدراسة، حمل ما حمل من أفكار ومعتقدات قد تكون سلبية، أو مواقف تعكس بظلالها على شخصيته وتصرفاته حيال المعلم الذي يود لقياه من أجل أبنه، وفي حقيقة الأمر من أجل إلقاء المسؤولية، كل المسؤولية على المعلم، فولي الأمر من جانب يسعى ويتعب من أجل توفير لقمة العيش مما يترتب على ذلك إنشغاله بشكل كبير في العمل، ويكون معظم الوقت متواجد خارج المنزل، وفي الغالب يكون مطراً بحكم طبيعة عمله وإلتزاماته، وبالتالي لا بد أن يكون هناك تقصير في أحد الجوانب المتعلقة بتحصيل الأبناء وبمتابعتهم التي يفترض أن تكون جادة، كمذاكرة الدروس وعمل الواجبات اليومية، والتعرف على نشاطات الولد داخل المدرسة.
فالمتابعة من قبل ولي الأمر، وزياراته إلى المدرسة، في حقيقة الأمر ليس من أجل الأبن أوخوفاً عليه في مراحل التعليم بقدر تحميل المسؤولية لتقصيره على الآخرين، وبالطبع أولهم المدرسة متمثلة في المعلم.
لذلك نجد أن العلاقة، التي في ظاهرها حميمية بين المعلم والأهل ( ولي الأمر) هي علاقة صعبة المراس، بحاجة لجهود كبيرة لحل مشكلة التوتر بين الطرفين، مع عدم اعتراف الطرفين بوجود هذا التوتر والفراق، حتى يتمكن الطفل الاستفادة بشكل كامل من هذا الإتصال والتواصل بين الأهل والمدرسة بشكل عام والمدرس بشكل خاص.
إن الدور الرئيس للعلاقة بين البيت والمدرسةلا يقتصر على بحث التحصيل الدراسي للأبناء وحسب، إنما هناك دور مهم وأساسي قد تغيب في خضم تلك المشاحنات، ألا وهو الدور السلوكي في هذا الإتصال فالعلاقة كلما كانت ( بين المعلم وولي الأمر) قوية متينة كان السلوك الحاصل نتاج يحتدى به وينعكس ذلك على الطالب وعلى تحصيله الدراسي. فالتوتر والإنفعال الحاصل اليوم يجعل كل من المعلم والأب يتبع أساليب وطرائق يداري فيها أمور كثيرة أمام الطفل ويتحاشى الإجابة على استفسارات الطالب وحقيقة اللقاء وما دار فيه، والطفل يذرك ذلك ويشعر به بحكم الرابط الكبير بين الطرفين المعلم وولي الأمر، فيتأثر سلباً.
في المجتمعات المتقدمة والتي تتخذ من الديمقراطية نهجاً لها تعتمد الحوار أسلوباً في المخاطبة ويكون للنقاش دور كبير في جل الأمور التربوية، سواء أكانت تخص الطالب وتحصيله أو أمور تربوية أخرى ذات علاقة، وهي بالتأكيد كثيرة ومتشعبة.
والإتصال والتواصل لغة حضارية، وهدف من أهداف التربية التي تم التأكيد عليه مؤخراً في المؤتمرات التي تعقدها المنظمات التربوية كاليونسكو، ولا بد وأن نجذر مثل تلك الأهداف ونسعى جاهدين لإعتمادها أسلوباً في التعامل والتواصل بين المعلم والبيت لكي تخدم هذا الغرض، فالمجتمع بحاجة إلى ثقافة التواصل والحوار، وخاصة ونحن مقبلون على انتخابات بلدية وتشريعية، وهذا يتطلب أن يكون الفرد مستمعاً ومحاوراً بشكل جيد، وعلاقة المدرسة بالبيت تصب في هذا الجانب، وهدف من الأهداف على المدرسة أن تقوم بتعزيزه وتقويته لمصلحة المجتمع.
فعلاقة البيت بالمدرسة يجب أن لا تقتصر على التحصيل الدراسي، على أهميته، بل هناك ثلاثة أهداف يجب أن تتحقق من هذه العلاقة ألا وهي:
1- التدرب على فن الحوار والنقاش وقبول الآخر من خلال الإتصال والتواصل مع المدرسة، ومن خلال تعريف ولي أمر الطالب بالمؤسسة التربوية وكيفية عملها، ودورها في تأهيل الطالب وتعريفه بالمجتمع.
2- متابعة التحصيل الدراسي للطالب.
3- إنفتاح المدرسة على المجتمع من خلال أولياء الأمور وتعزيز وتثبيت المسلكيات المقبولة لدى المجتمع وتطويرها إلى الأفضل بما الأهداف التربوية.

بهذا المفهوم فقط يمكن الإستفادة بشكل أفضل وبطريقة يتقبلها المجتمع وجميع أفراده من هذه العلاقة واستثمارها للقضاء على العديد من المشكلات والقضايا التي يعاني منها التعليم بشكل عام والمرحلة الإعدادية بشكل خاص.
إننا اليوم بصدد علاقة جديدة قائمة على الاحترام وتبادل المنفعة بين المعلم وولي الأمرلا يشوب تلك العلاقة التحدي والتضاد بينهما، علاقة قائمة على أسس قوية هدفها الوصول بتعليمنا إلى مرحلة الإتقان للكفايات التي يدرسها الطالب وجودة عالية في التحصيل الدراسي لجميع الطلاب خدمة لبلدنا العزيز.

لؤلؤ وسط محار
13-02-2006, 09:23 AM
شوفي حبيبتي:
ممكن تلخصل هالكلام في نقاط ومواضيع جانبية
وتكتبيه في مطويات اونشرات
وفي هالمنتدى الطيب وجدت مطويات فارغة بامكانك تعبئتها بهذا الكلام..
والله يحفظك ويرعاك

دلـوعة اماراتية
16-02-2006, 10:41 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مش .. مش .. مش .. مش ..
مششششششششكككوووووووووووووووووووووووووووووووووووووو ووورة
أختي(( لؤلؤ وسط محار ))
بس عاد الراتب بينزل تدرين متى







في جوف الليل ....


مع تحياتي
بنت زايد

ضي المهنا
16-02-2006, 01:13 PM
بارك الله فيك يالؤلؤة....:)

¤ حنين الشوق¤
16-02-2006, 08:05 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكي ربي خيرا أختي لؤلؤ ربي يبارك فيكي