الساعية إلى الجنة
19-06-2011, 10:12 AM
http://www.muslmah.net/imgpost/11/e3dcc9869f51b81b1d186c61363fed7e.gif
إنَّ الحَمـدَ لله ، نحمـدَه ونستعينُ به ونستغفره ونستهديه ، ونعـوذُ باللهِ تعالى من شرورِ أنفسِنا ، وسيئاتِ أعمالِنا ، مَن يهـدِ اللهُ فلا مُضِلَّ لَه ، ومَن يُضلِل فلا هادىَ لَه ، وأشهـدُ أنْ لا إلَهَ إلاّ اللهُ وحـدَه لا شريكَ له ، وأشهـدُ أنَّ مُحمَّدًا عبدُهُ ورسولُه .
ثُمَّ أمَّا بعـد ؛
الغُـربَة كلمـةٌ ما أقساها على النَّفْس .
كم عِشناها ، وذُقنا مرارتَها .
ولم نمُرُّ بها وحـدنا ، لكنْ سبق وأنْ عاشها قبلنا نبيُّنا محمدٌ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم _ وصحابتُه _ رضوانُ اللهِ عليهم أجمعين .
فـ نحنُ في زمن الغُـربـة الثاني .
ورغم ما نُعانيه مِن آلامٍ وأحزانٍ في هـذا الزمن ،
إلاَّ أنَّ ما يُصبِّرنا هو قولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : (( طُوبَى للغُرَبَاء )) .
فـ أسألُ اللهَ جلَّ وعلا أن يُدخلنا جنته بغُربتنا .
http://www.muslmh.com/save/70/data/95.gif
و هُنا نعيشُ أيَّامًا مع كلماتٍ مُؤثِّرة وجميلة فـرَّغتُها من شريطٍ
عنوانُه : زَمَـنُ الغُـربَـة
للشيخ : محمـود المصري
فجزى اللهُ شيخنا خيـر الجزاءِ على كلماتِه .
= لم أُفرِّغ الشريطَ كاملاً ، لكنِّي فرَّغتُ جُزءًا كبيرًا منه =
http://www.muslmh.com/save/70/data/95.gif
فـ مَن ستعيشُ معي تلك اللحظاتِ التي تُخفِّفُ شيئًا من غُربتنا ..؟
إنَّ الحَمـدَ لله ، نحمـدَه ونستعينُ به ونستغفره ونستهديه ، ونعـوذُ باللهِ تعالى من شرورِ أنفسِنا ، وسيئاتِ أعمالِنا ، مَن يهـدِ اللهُ فلا مُضِلَّ لَه ، ومَن يُضلِل فلا هادىَ لَه ، وأشهـدُ أنْ لا إلَهَ إلاّ اللهُ وحـدَه لا شريكَ له ، وأشهـدُ أنَّ مُحمَّدًا عبدُهُ ورسولُه .
ثُمَّ أمَّا بعـد ؛
الغُـربَة كلمـةٌ ما أقساها على النَّفْس .
كم عِشناها ، وذُقنا مرارتَها .
ولم نمُرُّ بها وحـدنا ، لكنْ سبق وأنْ عاشها قبلنا نبيُّنا محمدٌ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم _ وصحابتُه _ رضوانُ اللهِ عليهم أجمعين .
فـ نحنُ في زمن الغُـربـة الثاني .
ورغم ما نُعانيه مِن آلامٍ وأحزانٍ في هـذا الزمن ،
إلاَّ أنَّ ما يُصبِّرنا هو قولُه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : (( طُوبَى للغُرَبَاء )) .
فـ أسألُ اللهَ جلَّ وعلا أن يُدخلنا جنته بغُربتنا .
http://www.muslmh.com/save/70/data/95.gif
و هُنا نعيشُ أيَّامًا مع كلماتٍ مُؤثِّرة وجميلة فـرَّغتُها من شريطٍ
عنوانُه : زَمَـنُ الغُـربَـة
للشيخ : محمـود المصري
فجزى اللهُ شيخنا خيـر الجزاءِ على كلماتِه .
= لم أُفرِّغ الشريطَ كاملاً ، لكنِّي فرَّغتُ جُزءًا كبيرًا منه =
http://www.muslmh.com/save/70/data/95.gif
فـ مَن ستعيشُ معي تلك اللحظاتِ التي تُخفِّفُ شيئًا من غُربتنا ..؟