ماريام2
22-08-2011, 10:11 PM
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
الْصُّوَمَال دَوْلَة اسْلامِيَّة عَرَبِيَّة تُعَانِي مَوْجَة جَفَاف عَارِمَه لَم تَشْهَدْهَا مُنْذ 60 سُنَّة ..
فَهُنَاك أَرْبَعَة مَلَايِيْن مُسْلِم عَلَى حَافَة الْهَلَاك ،
وَالْوَضْع الْحَالِي مَأْسَاوِي إِلَى أَبْعَد حَد!! يَعِيْشُوْن تَحْت مُسْتَوَى الْفَقْر بِمَرَاحِل فِي أَحْوَال مَعِيْشِيَّة صَّعْبَة لَا يَعْلَمُهَا إِلَا الْلَّه سُبْحَانَه!!
فِي وَقْت يَعِيْش الْعَالَم بِأَسْرِه رَفَاهِا وَنِعْمَة، وَتَنوّعا فِي الْمَأْكُوْلَات
أَيْن الْمُسْلِمُوْن مِن الْآَيَة (وَلَا تَحَاضُّون عَلَى طَعَام الْمِسْكِيْن)
فَعَلَى كُل مَوَاطِن، وَعَلَى كُل مُسْلِم، مَسْؤُوْلِيَّة تُجَاه هَؤُلَاء،
الْيَوْم فُتِح بَاب جَمْع الْتَّبَرُّعَات عَلَى الْقَنَاة الاوْلَى لاغَاثَة الْصُّوَمَال عَلَيْنَا أَن نَهّب لِإِنْقَاذ شَعْب بِأَكْمَلِه قَد شَارَف عَلَى الْهَلَاك،
فَمَا حَصَل فِي الْصُّوَمَال مَأْسَاة تُعَد وَصْمَة عَار فِي جَبْيِن الْتَّارِيْخ!! فَالَهِمَّة الْهِمَّة لِإِنْقَاذ شَعْب حَاصَرَه الْجُوْع، وَأَنْهَكَه الْحَرْب.
^
وَتَذَكَّرُوْا قَوْلُه تَعَالَى :
{ لَن تَنَالُوْا الْبِر حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّوْن وَمَا تُنْفِقُوا مِن شَيْء فَإِن الْلَّه به عليم }
بِالْلَّه لاتَتَأْخَرُون عَلَيْهِم بِأَي شَيْء حَنَى لَو بْرِيَآل
لاتَسْتَهِين بِالْرِّيَال تَرَى
مُمْكِن يَرْوِي عَطَش إِنْسَآْن ,,
الْصُّوَمَال تَمُوْت
http://up.7cc.com/upfiles/n6i40054.jpg
فَهَل ننْقَذَهَا ؟!
الْصُّوَمَال دَوْلَة اسْلامِيَّة عَرَبِيَّة تُعَانِي مَوْجَة جَفَاف عَارِمَه لَم تَشْهَدْهَا مُنْذ 60 سُنَّة ..
فَهُنَاك أَرْبَعَة مَلَايِيْن مُسْلِم عَلَى حَافَة الْهَلَاك ،
وَالْوَضْع الْحَالِي مَأْسَاوِي إِلَى أَبْعَد حَد!! يَعِيْشُوْن تَحْت مُسْتَوَى الْفَقْر بِمَرَاحِل فِي أَحْوَال مَعِيْشِيَّة صَّعْبَة لَا يَعْلَمُهَا إِلَا الْلَّه سُبْحَانَه!!
فِي وَقْت يَعِيْش الْعَالَم بِأَسْرِه رَفَاهِا وَنِعْمَة، وَتَنوّعا فِي الْمَأْكُوْلَات
أَيْن الْمُسْلِمُوْن مِن الْآَيَة (وَلَا تَحَاضُّون عَلَى طَعَام الْمِسْكِيْن)
فَعَلَى كُل مَوَاطِن، وَعَلَى كُل مُسْلِم، مَسْؤُوْلِيَّة تُجَاه هَؤُلَاء،
الْيَوْم فُتِح بَاب جَمْع الْتَّبَرُّعَات عَلَى الْقَنَاة الاوْلَى لاغَاثَة الْصُّوَمَال عَلَيْنَا أَن نَهّب لِإِنْقَاذ شَعْب بِأَكْمَلِه قَد شَارَف عَلَى الْهَلَاك،
فَمَا حَصَل فِي الْصُّوَمَال مَأْسَاة تُعَد وَصْمَة عَار فِي جَبْيِن الْتَّارِيْخ!! فَالَهِمَّة الْهِمَّة لِإِنْقَاذ شَعْب حَاصَرَه الْجُوْع، وَأَنْهَكَه الْحَرْب.
^
وَتَذَكَّرُوْا قَوْلُه تَعَالَى :
{ لَن تَنَالُوْا الْبِر حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّوْن وَمَا تُنْفِقُوا مِن شَيْء فَإِن الْلَّه به عليم }
بِالْلَّه لاتَتَأْخَرُون عَلَيْهِم بِأَي شَيْء حَنَى لَو بْرِيَآل
لاتَسْتَهِين بِالْرِّيَال تَرَى
مُمْكِن يَرْوِي عَطَش إِنْسَآْن ,,
الْصُّوَمَال تَمُوْت
http://up.7cc.com/upfiles/n6i40054.jpg
فَهَل ننْقَذَهَا ؟!