المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تحميل عرض بوربوينت حول النسيج الكوني



amira47
08-08-2012, 03:20 PM
http://www12.0zz0.com/2012/07/31/00/184167754.gif (http://www.0zz0.com)


النسيج الكوني من أهم الاكتشافات الكونية في القرن الحادي والعشرين وقد تحدث القرآن عن هذا الاكتشاف بكل وضوح....


http://www.kaheel7.com/ar/images/stories/7254727.JPG

نقدم للإخوة القراء فيما يلي محاضرة: النسيج الكوني: رؤية علمية قرآنية، على شكل ملف "بور بوينت" سهل التحميل، ويتضمن هذا العرض نص المحاضرة المختصر بالإضافة إلى الصور، وقد تم إعداد هذا العرض بشكل مشوق ومبسط جداً.

http://www.kaheel7.com/ar/images/stories/3265600.JPG

يمكن للجميع نقل مواضيعي للافادة


التحميل
http://www11.0zz0.com/2012/07/26/18/994869136.gif (http://www.0zz0.com)



http://www7.0zz0.com/2012/07/25/10/567902806.gif (http://www.0zz0.com)


http://www5.0zz0.com/2012/07/25/10/460636051.gif (http://www.0zz0.com)

دموع التوبة
09-08-2012, 12:38 AM
جزاك الله خير اختي الغالية في الله و بارك الله فيك و انما الدين النصيحة و اتمنى ان تتقبلي مروري بقلب رحب لقد حملت الملف و المضمون الذي بداخله هو تفسير علمي اقرب ما يكون الى الشرعي الا في اخر صفحاته لكن غاليتي العلماء لا ينفون الاعجاز فالقران بحد ذاته اعجاز لكن هناك ظوابط وضعها العلماء للاعجاز فهنا الموضوع عن الاعجاز الكوني في القران و كلها خاضعة للبحوث العلمية اي انها قابلة للتشكيك او المصداقية و الكاتب اشار في بحثه عند شرح معنى كلمة (حبك) انه ربما ياتي يوم تختلف فيه هذه النظرية و ما ستراه الاجيال القادمة من بلوغ العلم ربما تزيد او تنقص في معنى هذه الكلمة اي ان التفسير ربما يختلف على حسب الذروة العلمية في الازمان القادمة و الله اعلم و هنا اضع لك فتاوى لبعض العلماء في الاعجاز العلمي و بانتظار جديدك القادم معنا





سئل فضيلة الشيخ محمد العثيمين : هل يجوز تفسير القرآن الكريم بالنظريات العلمية الحديثة؟

فأجاب بقوله:


تفسير القرآن بالنظريات العلمية له خطورته، وذلك إننا إذا فسرنا القرآن بتلك النظريات ثم جاءت نظريات أخرى بخلافها فمقتضى ذلك أن القرآن صار غير صحيح في نظر أعداء الإسلام؛ أما في نظر المسلمين فإنهم يقولون إن الخطأ من تصور هذا الذي فسر القرآن بذلك، لكن أعداء الإسلام يتربصون به الدوائر،
ولهذا أنا أحذر غاية التحذير من التسرع في تفسير القرآن بهذه الأمور العلمية ولندع هذا الأمر للواقع، إذا ثبت في الواقع فلا حاجة إلى أن نقول القرآن قد أثبته، فالقرآن نزل للعبادة والأخلاق، والتدبر، يقول الله ـ عز وجل (كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ) (صّ:29) وليس لمثل هذه الأمور التي تدرك بالتجارب ويدركها الناس بعلومهم، ثم إنه قد يكون خطراً عظيماً فادحاً في تنزل القرآن عليها، أضرب لهذا مثلاً قوله تعالى )يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْأِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ) (الرحمن:33)


لما حصل صعود الناس إلى القمر ذهب بعض الناس ليفسر هذه الآية ونزلها على ما حدث وقال: إن المراد بالسلطان العلم، وأنهم بعلمهم نفذوا من أقطار الأرض وتعدوا الجاذبية وهذا خطأ ولا يجوز أن يفسر القرآن به وذلك لأنك إذا فسرت القرآن بمعنى فمقتضى ذلك أنك شهدت بأن الله أراده وهذه شهادة عظيمة ستسأل عنها.



ومن تدبر الآية وجد أن هذا التفسير باطل لأن الآية سيقت في بيان أحوال الناس وما يؤول إليه أمرهم، اقرأ سورة الرحمن تجد أن هذه الآية ذُكرت بعد قوله تعالى: : ()كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ) (وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالْأِكْرَامِ) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ)( الرحمن الايات 26 - 28 )

فلنسأل هل هؤلاء القوم نفذوا من أقطار السموات؟

الجواب: لا، والله يقول: (إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض) .

ثانياً: هل أرسل عليهم شواظ من نار ونحاس؟

والجواب: لا. إذن فالآية لا يصح أن تفسر بما فسر به هؤلاء، ونقول: إن وصول هؤلاء إلى ما وصولوا إليه هو من العلوم التجريبية التي أدركوها بتجاربهم، أما أن نُحرِّف القرآن لنخضعه للدلالة على هذا فهذا ليس بصحيح ولا يجوز.


المرجع : كتاب العلم للعلامة ابن عثيمين رحمه الله . * *



الشيخ صالح بن فوزان الفوزان :

(( حكم تفسير القران .. بنظريات علمية حديثة .)).

..تحت هذا العنوان كتب فضيلته بمجلة الدعوة [ العدد 1447 الخميس 21 محرم 1415هـ الموافق 30 يونيو 1994] صـ 23 ، وبعد أن لخّص كلاما لشيخ الإسلام ابن تيميه في التفسير :


انتهى ملخص كلام الشيخ في الرد على من فسّر آية في القران بتفسير لم يرد في الكتاب والسنة ،وأنه تفسيرٌ باطلٌ ..

.. وهذا ينطبق اليوم على كثيرٍ من جهّال الكتبة الذين يفسرون القران حسب أفهامهم وآرائهم ..
أو يفسرون القرآن بنظريات حديثة من نظريات الطب أو علم الفلك أو نظريات روّاد الفضاء ويسمّون ذلك: بالإعجاز العلميّ للقرآن الكريم ..

؛ وفي هذا من الخطورة والكذب على الله الشيء الكثير؛ وإن كان بعض أصحابه فعلوه عن حسن نيّة وإظهاراً لمكانة القرآن ..إلاّ أنّ هذا عملٌ لا يجوز ..
قال صلى الله عليه وسلّم : ( من قال في القرآن برأيه وبما لا يعلم فليتبوأ مقعده من النار .)


.. والقرآن لا يُفسّر إلاّ بالقرآن أو بالسنة أو بقول الصّحابيّ كما هو معلوم عند العلماء المحققين ..
والله الموفق والهادى إلى سواء السبيل
وصلّى الله وسلّم على نبينا محمدٍ وآله وصحبه .


وقال الشيخ / سعد الحصين حفظه الله :

ولعل أول من وقع في شبهة الاعجاز العلمي في القرآن هو : الغزالي (ت 505 هـ ) في ( احيائه ) اذ إدعى أن اللقرآن يحوي سبعة وسبعين ألف علم ، بعدد كلماته مضاعفة أربع مرات بإدعائه أن لكل كلمة ظاهرا وباطنا وحدا ومطلعا ، وفي كتابه ( جواهر القرآن ) يخصص الفصل الخامس لبيان اشتمال القرآن على جميع العلوم أوالفنون الدنيوية .



وكما فتح الغزالي الباب للخلط بين التصوف والإسلام ؛ فتحه للخلط بين الفكر والفقه في نصوص الوحي ، فجاء من بعده الرازي (ت606) فزاد الطين بلة ثم استفحل الامر فجاء ابن ابي الفضل المرسي (655) فاستخرج الهندسة من قوله تعالى (انطلقوا الى ظل ذي ثلاث شعب ) والجبر والمقابلة من الحروف في اوائل السور مثلا .

انتهى.


(منقوووووووووووووول)