sara&zara
11-10-2008, 03:10 PM
السرقة
من عاداتها السرقة و قد إحترفت هذه المهنة منذ الصغر فقد كانت تسرق كل ما هو ثمين و يصلح للبيع و بل تمد يدها لأخذ مال غيرها و كانت أمها لا تكلمها و لا توجهها نحو الصواب فكلما ذهبت إلى السوق تسرق بعض الأشياء الصغيرة التي لا يمكن الانتباه لها و تطور الأمر و أصبحت و معتادة علي السرقة و أصبحت يدها خفي فه و كانت تسرق أغراض كبيرة و ذات مرة سرقت عقد كريستال كبير و غالي الثمن دون علم صاحب المحل فقد كان المحل مكتظا بالنساء مما سهل العملية و عندما رأت الأم ما بيد أبنتها حتى خرجت مسرعة من المحل و كانت الأم هي المشجعة على السرقة و كانت تفخر بابنتها و لم تعلمها بأن هذا حرام و لا يجوز السرقة و أخذ أغراض الغير دون أذنهم لا يجوز و عندما بلغت الفتاة سن سبع سنوات قامت أمها بتسجيلها للالتحاق بالمدرسة و طلب العلم و مع أن الأم لا تقرأ ولا تكتب فقد أدخلت أبنتها للمدرسة لتتعلم و لكن ومع ذلك ظلت الأم تشجع أبنتها علي السرقة و أصبحت تسرق ما تريده من زميلاتها في المدرسة بدلا من أن تطلبه من أمها لتشتريه أصبحت تسرق كل ما تحتاج فكلما رأت شيء أعجبها قامت بأخذة دون سابق إنذار وحتى عندما تقوم بزيارة أقاربها مع والدتها كانت تسرق ما يحلوا لها من الألعاب و كانت تخبئها في شنطة أمها التي هي المشجع الوحيد لها و رغم أن الجدة كانت تنصح الأم و تقول لا تتركي أبنتك هكذا علميها أن السرقة حرام و لكن الأم لم تكن تنصت لأمها و نصيحتها و تطور الأمر حتى أصبحت تسرق جوالات ضيوف والدتها و تبيعها في السوق لتكسب المال حتى أنها كانت السبب في المشاجرة التي حصلت بين جدها و جدتها و ذلك عندما سرقت مال جدها و أخذ الجد يتشاجر مع الجدة و كانت الأم تعلم و لكن لا تريد أن تعترف لوالدها بأن أبنتها هي السارقة و بتشجيع الأم المستمر لأبنتها أصبحت الفتاة لا تخشى شيء و تسرق ما تريد و بما أن أمها في صفها فقد كانت الأبنه و كذلك الأم فرحه بذلك غير مدركة لمشاعر الغير ما معني أن يفقد المرء أو الشخص أملاكه و خصوصا أن كانت ثمينة و بمرور الأيام أخذت الفتاة تكبر و تكبر و قد كبرت معها هذه الفجوة و امتهنت السرقة و أصبحت عادة لا يمكن السيطرة عليها بل أصبح ذلك مرض ينبغي التخلص منه حتى أنها أصبحت تسرق والدتها و ذلك عندما قررت أن تقوم ببيع بعض المنتجات التجميلية و الإكسسوار التي كان زوجها يجلبها من بلاد الهند و شرق أسيا لغرض بيع البضاعة و لكن البنت تقوم بسرقة مال البضاعة بعد بيعها و لكن الأم رغم ذلك لم تكلمها و تنهاها عن هذه العادة الخبيثة و ظلت تسرق و تسرق إلا مالا نهاية و أصبحت طالبة في المرحلة المتوسطة و زادت هزة المشكلة لدي رؤية ما ترتديه الفتيات و زميلاتها في الصف و ما تراه عيناها من إكسسوارات و حتى عندما تقوم فتاه بعمل حفلة كانت تنتظر فرصة أن تغفل الفتيات عن أغراضهم و حقائبهم حتى تستولي علي ما تريد حتى تشبع حاجتها بالسرقة التي أصبحت عادة ولا يمكنها دخول محل دون أن تسرق حتى أنها أحيانا تقوم بسرقة مجوهرات و ذهب والدتها من أجل بيعها و أخذ المال و لم تترك مجال و لا مكان ولا محل إلا و سرقت منه بل إنها تقوم بعد سرقتها بترك الكل يتهم بعضه البعض بأنه هو الذي سرق و هي تقف و تنظر إليهم و كأن شيء لم يحدث و إنها بريئة و في مرة سرقت عقد لؤلؤ من حقيبة إحدى صديقات والدتها و للأسف كانت الأم ترى و لم تنهاها و عندما انتبهت السيدة لعقدها كانت الفتاه قد هربت للبيت و معها العقد و أخذت المرأة تبحث و تبحث حتى تعبت و سلمت أمرها لرب العالمين و تظل تسرق و تسرق و تسبب المشاكل و دون احترام مشاعر الآخرين و في يوم قررت الوالدة اصطحاب أبنتها للسوق و لشراء بعض الحوائج الضرورية و كانت الفتاه تنظر بعينيها يمين و يسار و لفت نظرها ساحة كبيرة و كان الجميع قد تجمهر في هذه الساحة و لم يهدأ لها بال حتى سمعت و رأت أن هناك سارق و سوف تقطع يده بسبب السرقة و هنا أخذت طوال الطريق تفكر و تفكر بما رأت و أنه سوف يحدث لها نفس الشيء إذا سرقت و هنا قررت عدم السرقة مهما حدث ومهما أعجبها الشيء حتى لا يحدث لها ما حدث للسارق الذي رأته عندما قطعت يده و تصبح سيرتها علي كل لسان بأنها سارقة و بسبب هذه الحادثة من الله عليها بالتوبة .
من عاداتها السرقة و قد إحترفت هذه المهنة منذ الصغر فقد كانت تسرق كل ما هو ثمين و يصلح للبيع و بل تمد يدها لأخذ مال غيرها و كانت أمها لا تكلمها و لا توجهها نحو الصواب فكلما ذهبت إلى السوق تسرق بعض الأشياء الصغيرة التي لا يمكن الانتباه لها و تطور الأمر و أصبحت و معتادة علي السرقة و أصبحت يدها خفي فه و كانت تسرق أغراض كبيرة و ذات مرة سرقت عقد كريستال كبير و غالي الثمن دون علم صاحب المحل فقد كان المحل مكتظا بالنساء مما سهل العملية و عندما رأت الأم ما بيد أبنتها حتى خرجت مسرعة من المحل و كانت الأم هي المشجعة على السرقة و كانت تفخر بابنتها و لم تعلمها بأن هذا حرام و لا يجوز السرقة و أخذ أغراض الغير دون أذنهم لا يجوز و عندما بلغت الفتاة سن سبع سنوات قامت أمها بتسجيلها للالتحاق بالمدرسة و طلب العلم و مع أن الأم لا تقرأ ولا تكتب فقد أدخلت أبنتها للمدرسة لتتعلم و لكن ومع ذلك ظلت الأم تشجع أبنتها علي السرقة و أصبحت تسرق ما تريده من زميلاتها في المدرسة بدلا من أن تطلبه من أمها لتشتريه أصبحت تسرق كل ما تحتاج فكلما رأت شيء أعجبها قامت بأخذة دون سابق إنذار وحتى عندما تقوم بزيارة أقاربها مع والدتها كانت تسرق ما يحلوا لها من الألعاب و كانت تخبئها في شنطة أمها التي هي المشجع الوحيد لها و رغم أن الجدة كانت تنصح الأم و تقول لا تتركي أبنتك هكذا علميها أن السرقة حرام و لكن الأم لم تكن تنصت لأمها و نصيحتها و تطور الأمر حتى أصبحت تسرق جوالات ضيوف والدتها و تبيعها في السوق لتكسب المال حتى أنها كانت السبب في المشاجرة التي حصلت بين جدها و جدتها و ذلك عندما سرقت مال جدها و أخذ الجد يتشاجر مع الجدة و كانت الأم تعلم و لكن لا تريد أن تعترف لوالدها بأن أبنتها هي السارقة و بتشجيع الأم المستمر لأبنتها أصبحت الفتاة لا تخشى شيء و تسرق ما تريد و بما أن أمها في صفها فقد كانت الأبنه و كذلك الأم فرحه بذلك غير مدركة لمشاعر الغير ما معني أن يفقد المرء أو الشخص أملاكه و خصوصا أن كانت ثمينة و بمرور الأيام أخذت الفتاة تكبر و تكبر و قد كبرت معها هذه الفجوة و امتهنت السرقة و أصبحت عادة لا يمكن السيطرة عليها بل أصبح ذلك مرض ينبغي التخلص منه حتى أنها أصبحت تسرق والدتها و ذلك عندما قررت أن تقوم ببيع بعض المنتجات التجميلية و الإكسسوار التي كان زوجها يجلبها من بلاد الهند و شرق أسيا لغرض بيع البضاعة و لكن البنت تقوم بسرقة مال البضاعة بعد بيعها و لكن الأم رغم ذلك لم تكلمها و تنهاها عن هذه العادة الخبيثة و ظلت تسرق و تسرق إلا مالا نهاية و أصبحت طالبة في المرحلة المتوسطة و زادت هزة المشكلة لدي رؤية ما ترتديه الفتيات و زميلاتها في الصف و ما تراه عيناها من إكسسوارات و حتى عندما تقوم فتاه بعمل حفلة كانت تنتظر فرصة أن تغفل الفتيات عن أغراضهم و حقائبهم حتى تستولي علي ما تريد حتى تشبع حاجتها بالسرقة التي أصبحت عادة ولا يمكنها دخول محل دون أن تسرق حتى أنها أحيانا تقوم بسرقة مجوهرات و ذهب والدتها من أجل بيعها و أخذ المال و لم تترك مجال و لا مكان ولا محل إلا و سرقت منه بل إنها تقوم بعد سرقتها بترك الكل يتهم بعضه البعض بأنه هو الذي سرق و هي تقف و تنظر إليهم و كأن شيء لم يحدث و إنها بريئة و في مرة سرقت عقد لؤلؤ من حقيبة إحدى صديقات والدتها و للأسف كانت الأم ترى و لم تنهاها و عندما انتبهت السيدة لعقدها كانت الفتاه قد هربت للبيت و معها العقد و أخذت المرأة تبحث و تبحث حتى تعبت و سلمت أمرها لرب العالمين و تظل تسرق و تسرق و تسبب المشاكل و دون احترام مشاعر الآخرين و في يوم قررت الوالدة اصطحاب أبنتها للسوق و لشراء بعض الحوائج الضرورية و كانت الفتاه تنظر بعينيها يمين و يسار و لفت نظرها ساحة كبيرة و كان الجميع قد تجمهر في هذه الساحة و لم يهدأ لها بال حتى سمعت و رأت أن هناك سارق و سوف تقطع يده بسبب السرقة و هنا أخذت طوال الطريق تفكر و تفكر بما رأت و أنه سوف يحدث لها نفس الشيء إذا سرقت و هنا قررت عدم السرقة مهما حدث ومهما أعجبها الشيء حتى لا يحدث لها ما حدث للسارق الذي رأته عندما قطعت يده و تصبح سيرتها علي كل لسان بأنها سارقة و بسبب هذه الحادثة من الله عليها بالتوبة .